هشام جمال يكشف عن تعاونه مع حسين الجسمي: كل أسبوع هتسمعوا أغنيتين
ألبومه الجديد وهو أول ألبوم له بعد غياب، معربا عن سعادته البالغة بهذا التعاون.
تجربة مختلفة
نشر الفنان هشام جمال صورة تجمعه مع المطرب حسين الجسمي عبر حسابه الرسمي بموقع 'إنستجرام' وقال هشام جمال :"سمعت صوت حسين الجسمي أول مرة وانا عندي 14 سنة.. ومش فاكر من بعد اللحظة دي إني سمعت صوت مغني عجبني اكتر من صوته اللي ملوش شبه! خلال السنين اللي فاتوا كان عندي الحظ اني اشتغل مع اخويا الفنان الكبير والإنسان الراقي حسين الجسمي في كذا عمل والحمد لله نجحنا فيهم مع بعض".
وتابع هشام جمال: "لكن المرة دي الموضوع مختلف تماما واحنا بنطلق أول البوم ليه من فترة كبيرة، وهو أول مشروع بنتعاون فيه بالحجم ده وأقدر انفذ الرؤية الفنية الخاصة بيا وبفريق Roznama لموهبة في رأيي هي الأهم في الشرق الاوسط".
وأضاف هشام جمال: "كل أسبوع إن شاء الله هتسمعوا أغنيتين، وفي مفاجأة حلوة أوي أوي هتشوفوها في أغنية "مستنيك" بكره أن شاء الله الساعه 6 مساء، أتمنى التجربة المختلفة اللي هتبدأ بكره تعجبكم".
في هذا السياق، أعلن المطرب حسين الجسمي في وقت سابق عن ألبومه الغنائي الجديد من خلال منشور له عبر حسابه الرسمي بموقع 'إنستجرام' وعلق قائلا: '
هذا الصيف…كل أسبوع حكايتين برؤية فنية مختلفة، أقدّم أول ألبوم يُروى على مراحل… نبدأه بإذن الله بأول أغنيتين في 14 يوليو ممتن لمحبتكم وثقتكم، وترقبوا الباقي'.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


البوابة
منذ ساعة واحدة
- البوابة
لؤي وائل: اتظلمت في الأهلي بسبب "أشخاص معينة".. وتجربتي معه "الأسوأ" بمسيرتي
قال لؤي وائل لاعب المقاولون العرب الحالي والأهلي والإنتاج الحربي والجونة السابق إنه لا يعرف أسباب فشل تجربته مع النادي الأهلي موسم 2014 – 2015، مؤكدًا أنه "اتظلم" بسبب أشياء كثيرة. اتظلمت في تجربتي مع الأهلي وتابع وائل: اتظلمت في تجربتي مع الأهلي، كنت حاسس إني استاهل ألعب وأخد فرص أكتر عشان أظهر بمستواي الحقيقي، ورغم كده عمري ما ندمت إني رجعت الأهلي بعد تجربة الاحتراف في ليرس البلجيكي، لإن النادي الأهلي هو بيتي اللي اتربيت وقعدت فيه 15 عامًا، ولو رجع بي الزمن هكرر قرار ومش هفكر وهرجع فورًا، الأهلي بالنسبة لي في حتة تانية خالص. كنت بتمرن كويس وأكد لاعب المقاولون العرب الحالي في تصريحات لبرنامج نجوم دوري نايل مع أحمد المصري والذي يذاع عبر إذاعة أون سبورت إف أم.: كنت بتمرن كويس جدًا وبتوعد إن هلعب ومبلعبش، أو ألعب في مكان غير مكاني وبالتالي بظهر بشكل وحش، وأوقات كتير لعبت وأنا مصاب، الموسم ده حرفيًا كان الأسوأ في مسيرتي الكروية، ولما اتصابت تاني قررت إني أمشي وأطلع ألعب في أي حتة تانية وساعتها جالي عرض الإنتاج الحربي مع كابتن شوقي غريب. وأضاف لاعب الأهلي السابق: عملت موسم قوي مع الإنتاج الحربي مع كابتن شوقي غريب والنجوم اللي كانوا في الفريق ساعتها، وقدرنا ننافس لحد أخر ماتش على المركز الثالث، كان أحلى موسم لي في الدوري المصري والحمد لله مخسرناش ساعتها ولا ماتش على ملعبنا، بعدها كان فيه كلام إني أرجع الأهلي تاني وكان نفسي ده يحصل، ساعتها كنت هرجع الأهلي بعقلية مختلفة عن التجربة الأولى لكن الموضوع مكملش. ظروف معينة وأشخاص معينة كانوا من أسباب عدم نجاح تجربتي مع الأهلي وواصل لؤي وائل: ظروف معينة وأشخاص معينة كانوا من أسباب عدم نجاح تجربتي مع الأهلي، تجربة اتعلمت منها كتير وفرقت معايا جدًا، أنا رجعت الأهلي عشان كابتن علاء عبد الصادق قاللي النادي محتاجك، وبالتالي مفكرتش ثانية في القرار ورجعت فورًا، كنت مبسوط ومتحمس إني رجعت ألعب للأهلي تاني، لكن للأسف الأمور مكانتش أفضل حاجة وقتها، جيل كامل اعتزل وجيل جديد بيتبني، تقريبًا الـ11 لاعب كانوا أول مرة يلعبوا مع بعض ومع مدرب جديد هو جاريدو، كانت سنة صعبة جدًا على النادي والجماهير، يمكن كانت أصعب سنة في تاريخ النادي رغم فوزنا بكأس مصر والكونفدرالية، مخدتش فرصتي كاملة والتعامل مع المدرب الإسباني مكانش أفضل حاجة. اتفرمنا مش اتظلمنا واختتم لاعب الإنتاج الحربي السابق: اتفرمنا مش اتظلمنا في الموسم الصعب ده، حصل إصابات ومشاكل كتير، ورغم إني مخدتش فرصتي كاملة، رفضت أروح أكلم كابتن وائل جمعة مدير الكورة رغم إنه كان بيحفزني دايمًا وبيشجعني، لإني مؤمن إن شغلي هو اللي هيخليني ألعب مش الكلام، كنا في مرحلة انتقالية صعبة جدًا ربما تكون الأسوأ في تاريخ النادي الأهلي، الإدارة والجماهير عايزين كل حاجة بطولات ونتائج وأداء، وإحنا كمجموعة كل حاجة حوالينا والأجواء كانت صعبة جدًا وده ظلم المجموعة كلها مش حد بعينه.


البوابة
منذ 2 ساعات
- البوابة
افيه يكتبه روبير الفارس "كله بالإكراه"
ياسين شاب مهووس بداء الشهرة، وبلغة أيامنا يريد أن "يركب الترند" بأي ١صورة، شكل أو طريق. هذا الشاب الباحث عن الانبهار، بلا عقل ولا سقف، قام بدوره الفنان حسن يوسف في فيلم المغامرة الكبرى بطولة فريد شوقي ونجوى فؤاد، إنتاج عام 1964، وإخراج محمود فريد. لم يكتفِ ياسين بانتحال أعمال المشهورين ونسبها لنفسه، بل لصق اسمه على مسرحية هاملت لشكسبير وادّعى أنها من تأليفه هو! يا للهول. هذه السرقة وذلك الانتحال لم يشبعا ذاته المريضة الباحثة عن الأضواء، لينير بها الكهوف المظلمة في أعماق نفسه العليلة. بلغ به الهوس أن يعترف بجريمة قتل حتى تكتب عنه الصحف، وكاد أن يصل إلى حبل الإعدام. هكذا فعلت تلك المذيعة التي أرادت أن تحصد مجدًا فنيًا بالإكراه، فانتحلت لا لوحة ولا اثنتين، بل أربع لوحات لفنانين عالميين! في الفيلم، كان الشاب ياسين يلصق اسمه بسذاجة على أعمال شكسبير، فيخدع بعض السذّج ليصبح "أديبًا بالإكراه". لكن، كيف ظنت هذه المذيعة أنها ستصبح فنانة بالإكراه؟ وأنها يمكن أن تخدع ملايين المشاهدين بنفس سذاجة الفيلم القديم؟ هذه السرقة المتجددة متغلغلة في مجتمعات تقوم على الإكراه في كل شيء: * الإرهابي يُجبرك على الإيمان بالسيف والرصاص والقنابل. * ورجل الدين يُخيفك بالترهيب ويُغريك بالترغيب. * والمسؤول يُكره الطلاب على أن الدين أهم شيء في الحياة، فيطالبهم بالنجاح فيه بنسبة 70٪ في الثانوية العامة! تخيّل يا مؤمن: أهم شيء في الحياة عليك أن تذاكره، وتعمل له ملخصًا، ونماذج إجابة، وتأخذ فيه دروسًا خصوصية! أهم شيء في الحياة تخاف أن ترسب فيه أو تنقص درجاتك. بل إن هذا "الأهم" لا يوجد له حتى مدرسون متخصصون في الدين المسيحي. وهكذا، لا بد أن تُكره عليه… لا أن تحبه من قرارة نفسك، ومن عمق ضميرك، ومن إخلاص أفعالك. رغم أن الله خلقنا بحرية إرادة، وسيحاسبنا على اختياراتنا. لم يُكرهنا أبدًا، وهنا نسأل سيادة المسؤول هل تضع هذه الآيات في منهج الدين الاسلامي لطلبة الثانوية العامة "أفأنت تُكره الناس حتى يكونوا مؤمنين؟" و" لا إكراه في الدين " لكن لا، لازم كمان نكون ناجحين في "الإيمان" بـ 70٪! لقد أعدمت تلك المذيعة نفسها معنويًا، وبدلًا من أن تصير فنانة لامعة بسرقة مجهود الآخرين، صارت في خزي كبير و"جرسة" تخطت الآفاق. وبنفس الطريقة، يصبح "المؤمن بالإكراه" منافقًا وأفاقًا، حتى لو حصل على أعلى الدرجات. فلا أديب بالإكراه، ولا فنان بالإكراه، ولا متديّن بالإكراه. "فالله حرية'. أفيه قبل الوداع: "بالحب، بالحب، بالحب!" (نبطشي فيلم الفرح – ماجد الكدواني).


الاتحاد
منذ 2 ساعات
- الاتحاد
«إكسبو دبي» تحتفي بـ«يوم عهد الاتحاد»
دبي (الاتحاد) تحتفل مدينة إكسبو دبي بـ«يوم عهد الاتحاد»، ببرنامج يصحب الزوار في رحلة عبر ثقافة دولة الإمارات العربية المتحدة وتاريخها، لتعزيز الشعور بالفخر بالهوية الوطنية وتسليط الضوء على القيم والمبادئ التي قامت عليها الدولة. يحيي «يوم عهد الاتحاد» ذكرى اجتماع 18 يوليو 1971 الذي وقّع فيه المغفور له الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان، طيب الله ثراه، وحكام الإمارات وثيقة الاتحاد ودستور دولة الإمارات وأعلن فيه بيان الاتحاد والاسم الرسمي لدولة الإمارات العربية المتحدة، في خطوة أرست الأسس لإعلان قيام دولة الاتحاد في 2 ديسمبر، حيث ترحب فعاليات مدينة إكسبو دبي - في «تيرّا» و«رؤية دبي» بالزوار من 18 إلى 20 يوليو - للتعمق في هذه القصة ضمن مجموعة متنوعة من التجارب الغامرة. وتتركز الاحتفالات في تيرا، حيث يتعرف الزوار على الأفلاج - نظم الري التقليدية القديمة في دولة الإمارات - وعلى الغوص وصيد اللؤلؤ، مع ورش عمل تدمج التقاليد والتراث لإلهام إبداع الأطفال، تشمل الفنون والحرف اليدوية والأطعمة الإماراتية. وستشارك الكاتبة الإماراتية ابتسام البيتي بقراءة من كتاب «عالمي الصغير» لصاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم، نائب رئيس الدولة، رئيس مجلس الوزراء، حاكم دبي، رعاه الله، بالإضافة إلى عروض لسرد القصص ومحطات تقدم فعاليات تجمع الترفيه والفائدة للأطفال. وفي «رؤية دبي»، الذي يروي قصة تحول دبي إلى المدينة العصرية التي هي عليها اليوم، يمكن للزوار الاستمتاع بالشعر الذي يركز على اللحظات التأسيسية التي شكلت دولة الإمارات، وتذوق الأطعمة المستوحاة من المطبخ الإماراتي التقليدي.