
«الأهلي» ينظم فعالية لعملائه في صالة عرض سيارات مرسيدس
وجاءت هذه المبادرة في إطار حرص البنك على تقديم تجارب استثنائية، وتوفير حلول مالية مرنة تلبي احتياجات العملاء، وتُسهل عليهم اقتناء السيارات الكهربائية، ومواكبة أحدث الابتكارات في هذا القطاع المتنامي.
وأتاحت الفعالية للحضور فرصة التعرف على أبرز الطرازات الكهربائية من مرسيدس- بنز، وما تقدمه من مزايا متطورة في التصميم والتقنيات والأداء. كما تم تقديم عروض حصرية ومزايا تمويلية استثنائية لعملاء «الأهلي»، تشمل خصومات خاصة، وشروطاً مرنة للحصول على قروض السيارات.
المديرة العامة لإدارة الخدمات المصرفية للأفراد في «الأهلي» جهير معرفي
وتعليقاً على الفعالية، أكدت المديرة العامة لإدارة الخدمات المصرفية للأفراد في «الأهلي»، جهير معرفي، أهمية مثل هذه المبادرات، التي تُعزز من تفاعل البنك مع عملائه، وتؤكد التزامه بتقديم حلول مالية مبتكرة ومزايا تنافسية في السوق.
وأضافت: «نحرص دائماً على تقديم تجارب نوعية لعملائنا، تجمع بين الفائدة العملية والمتعة، وتعكس حرص البنك على تبني مفاهيم الاستدامة والابتكار».
من جهته، قدَّم فريق شركة الملا أوتوموبيلز شرحاً مفصَّلاً حول أحدث طرازات مرسيدس- بنز الكهربائية، مستعرضاً مزايا التصميم، والتقنيات الذكية، والخصائص التي تميز كل طراز، مما أتاح للحضور تجربة قيادة حصرية وفريدة من نوعها.
وفي ختام الفعالية، أكد موظفو «الأهلي» جاهزيتهم الكاملة لتقديم الدعم اللازم للعملاء الراغبين في الاستفادة من العروض المطروحة، وإنهاء جميع الإجراءات المرتبطة بالحصول على التمويل المناسب بكل سهولة ويُسر.
وذكرت معرفي، في نهاية تصريحها، أن البنك سيواصل تنظيم فعاليات حصرية خلال الفترة المقبلة، تماشياً مع استراتيجيته القائمة على تقديم تجربة مصرفية متجددة تتسم بالمرونة، وتستند إلى فهم عميق لاحتياجات العملاء، مع مواصلة تقديم حلول مبتكرة تعزز من جودة خدماته.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الرأي
منذ 4 ساعات
- الرأي
«الأهلي» يوجّه العملاء: لا تشاركوا بياناتكم ولا تتفاعلوا مع روابط مشبوهة
شارك البنك الأهلي الكويتي في برنامج «جولة المساء» الإذاعي للحديث عن مواضيع حملة لنكن على دراية المتنوعة، ولتوعية المستمعين حول حقوقهم وواجباتهم المصرفية، وأبرز الخدمات والمنتجات المصرفية، وسبل مواجهة الاحتيال المصرفي وغيرها من المواضيع، ضمن تعاونه الدائم لتحقيق الشمول المالي في الكويت بالشراكة مع بنك الكويت المركزي واتحاد مصارف الكويت. وشارك رئيس وحدة الشكاوى وحماية العملاء في البنك علي بوحمد في الحلقة، لتقديم مجموعة من الإرشادات والنصائح للعملاء، داعياً إياهم إلى عدم مشاركة بياناتهم الشخصية مع أي جهة أخرى، محذراً من التفاعل مع أي روابط مشبوهة، والانتباه عند إجراء عمليات الشراء عبر الإنترنت إلى ضرورة الاعتماد على المواقع الرسمية فقط. وتم التحذير من استخدام شبكات الواي- فاي غير الآمنة، خلال السفر خارج الكويت، وضرورة الدفع بعملة البلد التي يتواجد فيها العميل، والانتباه من أجهزة السحب الآلي غير الآمنة، والتي قد تحتوي على أجهزة مشبوهة لسرقة معلومات بطاقات المستخدمين وغيرها. ووفّرت الحلقة فرصة لإظهار الدعم الشامل الذي يقدمه «الأهلي» للحملة، من خلال فروعه ومنصاته على مواقع التواصل الاجتماعي وموقعه الإلكتروني، والإشارة إلى المحتوى التوعوي المميز الذي يقدّمه، والذي يناسب مختلف شرائح عملاء السوق الكويتي. كما تناول البرنامج ضوابط وآلية الحصول على القروض ودعم «الأهلي» للمؤسسات الصغيرة والمتوسطة، والشروط المطلوبة، من أجل التمويل اللازم لها، وتأكيد استعداد فريق العمل لدى البنك، من أجل الرد على استفسارات العملاء وتلبية احتياجاتهم على مدار الساعة. وناقش البرنامج أهمية الخدمات الرقمية التي يوليها «الأهلي» أهمية كبيرة، وهو ما يتبين من خلال إطلاق تطبيقه الجديد على الأجهزة الذكية أخيراً، وتطوير محتوى موقعه الإلكتروني باستمرار، وإطلاق العديد من الخدمات والحلول التكنولوجية الحديثة ضمن خطة التحول الرقمي التي يستمر العمل بها من أجل خدمة العملاء وفق أعلى المستويات العالمية، وهو ما يعتبر أحد الأهداف الرئيسية لحملة لنكن على دراية.


الجريدة
منذ 8 ساعات
- الجريدة
«الأهلي» يشارك في برنامج «جولة المساء»
ضمن مبادراته المتنوعة للترويج لحملة «لنكن على دراية» التوعوية المصرفية، شارك البنك الأهلي الكويتي في برنامج «جولة المساء» الإذاعي، للحديث عن مواضيع الحملة المتنوعة، ولتوعية المستمعين حول حقوقهم وواجباتهم المصرفية، وأبرز الخدمات والمنتجات المصرفية، وسُبل مواجهة الاحتيال المصرفي، وغيرها من المواضيع، ضمن تعاونه الدائم لتحقيق الشمول المالي في الكويت، بالشراكة مع بنك الكويت المركزي واتحاد مصارف الكويت. وشارك رئيس وحدة الشكاوى وحماية العملاء بالبنك علي بوحمد في الحلقة، لتقديم مجموعة من الإرشادات والنصائح للعملاء، داعياً إياهم إلى عدم مشاركة بياناتهم الشخصية مع أي جهة أخرى، ومحذراً من التفاعل مع أي روابط مشبوهة، والانتباه عند إجراء عمليات الشراء عبر الإنترنت إلى ضرورة الاعتماد على المواقع الرسمية فقط. وتم التحذير من استخدام شبكات الواي- فاي غير الآمنة خلال السفر خارج الكويت، وضرورة الدفع بعُملة البلد الذي يتواجد فيه العميل، والانتباه من أجهزة السحب الآلي غير الآمنة، والتي قد تحتوي على أجهزة مشبوهة لسرقة معلومات بطاقات المستخدمين وغيرها. ووفَّرت الحلقة أيضاً الفرصة لإظهار الدعم الشامل الذي يقدمه «الأهلي» لحملة «لنكن على دراية»، من خلال فروعه ومنصاته بمواقع التواصل الاجتماعي وموقعه الإلكتروني، والإشارة إلى المحتوى التوعوي المميز الذي يقدِّمه، والذي يناسب مختلف شرائح العملاء في السوق الكويتي. كما تناول البرنامج ضوابط وآلية الحصول على القروض ودعم «الأهلي» للمؤسسات الصغيرة والمتوسطة، والشروط المطلوبة من أجل التمويل اللازم لها، وتأكيد استعداد فريق العمل لدى البنك من أجل الرد على استفسارات العملاء، وتلبية احتياجاتهم على مدار الساعة. في الوقت نفسه، ناقش البرنامج أهمية الخدمات الرقمية التي يُوليها البنك أهمية كبيرة، وهو ما يتبيَّن من خلال إطلاق تطبيقه الجديد على الأجهزة الذكية أخيراً، وتطوير محتوى موقعه الإلكتروني باستمرار، وإطلاق العديد من الخدمات والحلول التكنولوجية الحديثة ضمن خطة التحوُّل الرقمي التي يستمر العمل بها من أجل خدمة العملاء وفق أعلى المستويات العالمية، وهو ما يُعد أحد الأهداف الرئيسية لحملة «لنكن على دراية». وتأتي المشاركة في البرنامج ضمن سعي «الأهلي» الدائم وتعاونه المتواصل مع الجهات المعنية من أجل إيصال محتوى الحملة إلى جميع أفراد المجتمع المحلي، ضمن مسؤوليته ودوره كمؤسسة مصرفية رائدة في السوق الكويتي.


المدى
منذ 2 أيام
- المدى
صادرات أوروبية تحت ضغط رسوم ترامب
تتصاعد المخاوف في أوروبا من تداعيات قرار الرئيس الأميركي دونالد ترامب بفرض رسوم جمركية بواقع 30% على واردات الولايات المتحدة القادمة من دول الاتحاد الأوروبي، والذي من المتوقع أن يدخل حيز التنفيذ مطلع أغسطس آب المقبل. لكن رغم وحدة التكتل الأوروبي، فإن التأثيرات المحتملة لهذا القرار لن تكون متساوية بين جميع دول الاتحاد، إذ تختلف درجة الاعتماد على السوق الأميركية من دولة لأخرى. إيرلندا في صدارة المتضررين تُعد إيرلندا من أكثر دول الاتحاد انكشافاً على السوق الأميركية، إذ إنها تمتلك فائضاً تجارياً يبلغ 86.7 مليار دولار، وهو الأعلى بين الدول الأعضاء، بفضل استثمارات شركات الأدوية الأميركية الكبرى مثل فايزر، إيلاي ليلي، وجونسون آند جونسون. وتستفيد هذه الشركات من النظام الضريبي الإيرلندي الذي يفرض ضريبة شركات تبلغ 15 في المئة، مقارنة بـ21 في المئة بالولايات المتحدة، ما يدفعها لاستضافة براءات اختراعها هناك وبيع منتجاتها في السوق الأميركية، التي تتميز عادة بالأسعار الأعلى. كما أن إيرلندا تحتضن المقرات الأوروبية للعديد من شركات التكنولوجيا الأميركية العملاقة مثل أبل، وغوغل، وميتا، التي اختارت البلاد أيضاً بسبب نظامها الضريبي الجاذب. ألمانيا.. القوة الصناعية في مواجهة التحدي تأتي ألمانيا في المرتبة الثانية في الفائض التجاري مع الولايات المتحدة بقيمة 84.8 مليار دولار، وتعتمد البلاد بشكل كبير على صادراتها الصناعية، خصوصاً السيارات، والآلات، والمواد الكيميائية، والصلب. وتشكل السوق الأميركية نحو 23 في المئة من إيرادات شركة مرسيدس – بنز، ورغم أن بعض السيارات تُصنع داخل الولايات المتحدة للتصدير، فإن التصعيد التجاري يعرض هذه الصناعة لخطر كبير، خاصة إذا رد الاتحاد الأوروبي بفرض رسوم مضادة. وقد دعت رابطة الصناعات الألمانية (BDI) السبت إلى تهدئة سريعة وتجنب التصعيد، محذّرة من أضرار محتملة على الاقتصادين الأوروبي والأميركي. فرنسا وإيطاليا.. قطاعات مهددة رغم انكشاف أقل في حين يبلغ فائض فرنسا مع الولايات المتحدة نحو 16.4 مليار دولار (وفقاً للبيانات الأميركية)، و44 مليار دولار بالنسبة لإيطاليا، إلا أن بعض القطاعات في البلدين مهددة بشدة. ومن المرجح أن يكون قطاع الأغذية والمشروبات، لا سيما النبيذ والمشروبات الروحية، الأكثر تضرراً، واعتبر رئيس قسم الكروم في الاتحاد الوطني لنقابات المزارعين (FNSEA) الفرنسي أن فرض رسوم تبلغ 30 في المئة سيكون «كارثة» حقيقية لهذا القطاع الحيوي. من جانبه، حذّر اتحاد كولديريتي الزراعي الإيطالي من أن هذه الرسوم قد تكلّف المنتجين الإيطاليين والمستهلكين الأميركيين ما يقرب من 2.3 مليار دولار. كما أن الصناعات الفرنسية الفاخرة، مثل مجموعة إل في إم إتش (LVMH)، التي تحقق ربع مبيعاتها من السوق الأميركية، ستتأثر بشكل مباشر. في غضون ذلك، تشكل صادرات الصناعات الجوية نحو 20 في المئة من إجمالي صادرات فرنسا للولايات المتحدة، معظمها من شركة إيرباص. وتشمل قائمة الدول الأوروبية الأخرى التي ستتأثر من القرار النمسا والسويد، بفوائض تجارية تبلغ 13.1 و9.8 مليار دولار على التوالي. وتُعد الولايات المتحدة ثاني أكبر شريك تجاري للاتحاد الأوروبي بعد الصين، ووفقاً لمكتب التحليل الاقتصادي الأميركي (BEA)، يبلغ فائض التكتل التجاري مع واشنطن نحو 235.6 مليار دولار سنوياً. وتُظهر هذه الأرقام مدى عمق العلاقات التجارية عبر الأطلسي، والتي تواجه الآن اختباراً حقيقياً في ظل السياسات الحمائية المتزايدة من جانب إدارة ترامب. (أ ف ب)