عملية مرحبا.. هذه قائمة السلع الممنوعة على مغاربة العالم
تطبق إدارة الجمارك لوائح صارمة فيما يتعلق باستيراد البضائع من الخارج.
و لتجنب المصادرة والمخالفات، من الضروري على المغاربة المقيمين في الخارج، الاطلاع على قائمة المنتجات المحظورة وتلك الخاضعة لترخيص مسبق.
الفئة الأولى من المنتجات ممنوعة تمامًا من الاستيراد والتي قد يؤدي إدخالها إلى المغرب إلى مصادرة فورية وربما مقاضاة حامليها :
الأسلحة النارية و الذخائر .
المخدرات والمؤثرات العقلية.
السلع المقلدة بجميع أنواعها (ملابس، إلكترونيات، أدوية).
أي وسائط (كتب، فيديوهات، صور) أو أشياء تتنافى مع الأخلاق والنظام العام.
بالإضافة إلى هذه المحظورات، هناك فئة ثانية من السلع غير محظورة، ولكنها تتطلب تصاريح خاصة لاستيرادها بشكل قانوني.
المعدات التكنولوجية: يخضع استيراد الطائرات بدون طيار أو معدات الاتصالات (أجهزة اللاسلكي، إلخ) لموافقة الوكالة الوطنية لتقنين الاتصالات (ANRT).
المنتجات ذات الأصل الحيواني والنباتي: يُشترط الحصول على شهادة بيطرية من المكتب الوطني للسلامة الصحية للمنتجات الغذائية (ONSSA) للحيوانات الحية واللحوم.
شهادة الصحة النباتية ، حيث يتطلب استيراد أنواع من النباتات الحصول على موافقة اتفاقية سايتس (CITES).
• السيارات و سلع معينة: تخضع المركبات الآلية لإجراءات جمركية محددة. كما تخضع الأجهزة المنزلية المستوردة بكميات تجارية والأسلحة البيضاء للتفتيش والموافقة.
جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة
طنجة 7
منذ 2 أيام
- طنجة 7
ما خطورة تناول الدلاح المغربي؟
أصدر المكتب الوطني للسلامة الصحية للمنتجات الغذائية (ONSSA) بيانًا دعا فيه المواطنين إلى الاطمئنان بشأن استهلاك البطيخ الأحمر. بعدما انتشرت أخبار عن إصابة مستهلكين بتسمم في بعض المناطق. وفق 'رسالة الأمة'، المكتب أكد أن عمليات المراقبة والتحاليل تُجرى بشكل دوري ومنتظم. ويتم ذلك للتأكد من مطابقة هذه المنتجات لمعايير السلامة الصحية. المكتب الوطني للسلامة الصحية أوضح أن إنتاج وتسويق المنتجات الفلاحية، بما في ذلك البطيخ الأحمر، يخضعان لمنظومة رقابية صارمة. تشمل هذه الرقابة عدة مراحل. تبدأ العملية منذ مرحلة الإنتاج. حيث يتم التحكم في استخدام المبيدات الحشرية والمواد الكيميائية الأخرى من خلال الترخيص المسبق. هذا الإجراء يضمن أن المبيدات المستخدمة آمنة ومطابقة للمعايير الدولية. بذلك يقلل من أي مخاطر محتملة على الصحة العامة أو البيئة. كما يشمل هذا النظام إجراء تحاليل مخبرية دورية. تؤخذ عينات من المنتجات الزراعية للتأكد من خلوها من المواد الضارة أو المتبقيات الكيميائية. خاصة التي قد تتجاوز الحدود المسموح بها. بعد مرحلة الإنتاج، تنتقل المنتجات إلى مرحلة التسويق، حيث يتم تتبعها بعناية في الأسواق المحلية والدولية. هذا التتبع يهدف إلى ضمان استمرار جودة المنتج وسلامته حتى وصوله إلى المستهلك النهائي. يُعتبر البطيخ الأحمر من الفواكه الشعبية التي تحظى بإقبال كبير في المغرب، خاصة خلال فصل الصيف. وأي شكوك حول جودته قد تؤثر على السوق المحلي. لذلك، يحرص المكتب على إجراء فحوصات دقيقة. للتأكد من أن هذه المنتجات خالية من أي مخاطر صحية. إضافة إلى ذلك، تساهم هذه الجهود في دعم القطاع الفلاحي المغربي. حيث يُعدّ رافدًا أساسيًا للاقتصاد الوطني. لمتابعة أخبار طنجة7 على منصات التواصل الاجتماعي، يمكنكم الاشتراك على صفحتنا بموقع فيسبوك. أو منصة إنستغرام إضافة لمنصة X وتطبيق نبض
شتوكة بريس
منذ 6 أيام
- شتوكة بريس
اشتوكة.. حجز قرابة طن من الزيتون والمخالفات غير الصالحة للاستهلاك
اشتوكة بريس - عزيز عميق حجزت لجنة مراقبة مختلطة بمدينة بيوكرى، بإقليم اشتوكة آيت باها، كميات كبيرة من المواد الغذائية غير الصالحة للاستهلاك، وذلك في إطار حملة ميدانية كانت تروم إلى ضمان سلامة المنتجات المعروضة للبيع وحماية صحة المواطنين. وحسب مصادر خاصة اشتوكة بريس، فإن اللجنة المكونة من السلطات المحلية ومصالح المكتب الوطني للسلامة الصحية للمنتجات الغذائية (ONSSA)، كانت بصدد مراقبة مجموعة من المنتجات المعروضة للبيع على مستوى عاصمة 'إشتوكن'، حين وجدت قرابة طن من الزيتون المخلل، وكميات أخرى من المواد المخللة والصلصات، لا تحمل أي بطاقة عنونة أو بيانات توضح تاريخ الإنتاج والصلاحية، فضلا عن عرضها تحت أشعة الشمس المباشرة. وتوزعت الكميات المحجوزة على ثلاث عمليات متفرقة، شملت إلى جانب الزيتون، حجز 205 كيلوغرامات من الحامض المخلل و15 كيلوغراما من الصلصة الحارة (الهريسة)، كلها معروضة أو مخزنة في ظروف تشكل خطرا على صحة المستهلكين. هذا وقد جرى تحرير محاضر قانونية في حق المتورطين في هذه الإختلالات، تمهيدا لاتخاذ الإجراءات القانونية اللازمة في حقهم.
صوت العدالة
منذ 6 أيام
- صوت العدالة
بطيخ المغرب تحت رقابة صارمة لضمان سلامة المستهل
صوت العدالة : محمد زريوح أثارت مزاعم على مواقع التواصل الاجتماعي في الأيام الأخيرة حول تسبب البطيخ الأحمر في حالات تسمم غذائي موجة من القلق بين المواطنين. وفي محاولة لتهدئة هذه المخاوف، خرج المكتب الوطني للسلامة الصحية للمنتجات الغذائية (ONSSA) بتوضيح رسمي يهدف إلى دحض هذه الادعاءات. وأكد المكتب أن زراعة البطيخ في المغرب تخضع لمنظومة رقابية صارمة تهدف إلى ضمان حماية صحة المستهلك وضمان سلامة المنتجات الزراعية. ووفقًا للتوضيحات الرسمية، تبدأ عملية مراقبة البطيخ منذ مرحلة الترخيص للمبيدات الزراعية، وتستمر من خلال التحليل المخبري للمبيدات المستخدمة وتتبُّع بقايا هذه المبيدات بعد التسويق. تشمل هذه الإجراءات فحصًا دقيقًا للمبيدات على مستوى السوقين المحلي والدولي، ما يضمن أن المنتجات الفلاحية المغربية تلتزم بأعلى المعايير الصحية الدولية. تخضع المبيدات المخصصة للبطيخ لإجراءات تقييم دقيقة تشمل دراسات سمّية وبيئية، بالإضافة إلى تحاليل كيميائية وبيولوجية قبل الترخيص باستخدامها. يقتصر تقديم طلبات المصادقة على هذه المبيدات على الشركات المعتمدة من قبل المكتب، ويتم تحديد الجرعات المسموح بها وفترات الأمان بين المعالجة والحصاد، مما يضمن احترام الحدود المسموح بها لبقايا المبيدات في المنتج النهائي. كما أشار المكتب إلى أن المغرب يتوفر على شبكة من المختبرات المعتمدة التي تقوم بإجراء تحاليل دقيقة على العينات باستخدام تقنيات متطورة مثل LC-MS/MS وHPLC وGC-MS. هذه المختبرات، التي تشمل مختبرات تابعة لـONSSA ومختبرات خاصة معتمدة، تعمل وفق أعلى المعايير لضمان دقة التحاليل والحفاظ على سلامة المنتجات الفلاحية. المراقبة المستمرة لا تقتصر فقط على المنتجات المحلية، بل تشمل أيضًا المنتجات الزراعية المستوردة. يتم فحص جميع الشحنات الزراعية المستوردة للتأكد من مطابقتها للمعايير الصحية، ويتم رفض المنتجات التي لا تتماشى مع هذه المعايير. كما تشمل الرقابة البطيخ الموجه للتصدير، حيث يخضع لنفس المعايير الصارمة، مما يعزز من سمعة البطيخ المغربي في الأسواق العالمية. في إطار المراقبة المستمرة، شهد عدد العينات المحللة في المغرب زيادة ملحوظة، حيث ارتفع من 710 عينات في 2018 إلى أكثر من 5,700 في 2024، مع هدف تجاوز 6,000 عينة في 2025. هذا التوسع في نطاق المراقبة يعكس الجهود المستمرة التي يبذلها المكتب لضمان صحة المستهلك ورفع مستوى السلامة الغذائية في البلاد. تعمل هذه الإجراءات الرقابية بشكل متكامل لضمان سلامة المنتجات الفلاحية المغربية في الأسواق المحلية والدولية. وتواصل الحكومة المغربية تعزيز جهودها لضمان أن جميع المنتجات الزراعية، بما في ذلك البطيخ الأحمر، تتماشى مع المعايير الدولية لضمان صحة المستهلك وحماية سلامته.
