logo
مركز الملك سلمان للإغاثة ينفذ المشروع الطبي التطوعي لزراعة القوقعة والتأهيل السمعي في مدينة الريحانية بتركيا

مركز الملك سلمان للإغاثة ينفذ المشروع الطبي التطوعي لزراعة القوقعة والتأهيل السمعي في مدينة الريحانية بتركيا

المناطق السعوديةمنذ يوم واحد
المناطق_واس
نفّذ مركز الملك سلمان للإغاثة والأعمال الإنسانية المشروع الطبي التطوعي لزراعة القوقعة والتأهيل السمعي ضمن برنامج 'سمع السعودية' في مدينة الريحانية بجمهورية تركيا، والمقام خلال الفترة من (27 يونيو وحتى 4 يوليو 2025م)، بمشاركة (32) متطوعًا من مختلف التخصصات الطبية.
وأجرى الفريق الطبي التطوعي التابع للمركز خلال الحملة بالكشف على (103) أطفال، وتقديم خدمات تأهيل النطق والتخاطب، وإجراء (66) عمليةً لزراعة القوقعة السمعية للأطفال تكللت جميعها بالنجاح التام ولله الحمد.
يأتي ذلك في ضمن المشاريع الطبية التطوعية التي تقدمها المملكة العربية السعودية عبر ذراعها الإنساني مركز الملك سلمان للإغاثة؛ لمساعدة الشعوب والدول ذات الاحتياج في مختلف أنحاء المعمورة.

هاشتاغز

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

السرطان الصامت في بيئة العمل… خطر يهدد المؤسسات من الداخل
السرطان الصامت في بيئة العمل… خطر يهدد المؤسسات من الداخل

غرب الإخبارية

timeمنذ ساعة واحدة

  • غرب الإخبارية

السرطان الصامت في بيئة العمل… خطر يهدد المؤسسات من الداخل

في مؤسساتنا، لا يأتي الخطر دائماً من الخارج، بل قد ينشأ من الداخل، متخفياً خلف سلوكيات يومية تبدو عابرة. "السرطان الصامت" في بيئة العمل هو مجموعة من الممارسات السلبية التي تتسلل بهدوء، لكنها تترك أثراً بالغاً على الأداء المؤسسي، وتُهدد استقراره على المدى البعيد. هذا النوع من السلوك لا يُعلن عن نفسه، بل يبدأ بالإشاعات، التذمر، التجاهل، والمقاومة السلبية، لينتهي بتآكل الثقة، وانخفاض الإنتاجية، وهروب الكفاءات. الأخطر من ذلك أن الموظفين غالباً ما يترددون في الإبلاغ عنه، إما خوفاً من العواقب أو لغياب قنوات التواصل الآمنة. وتتجلى مظاهره في صور متعددة: إشاعة أجواء التوتر، التنمر الخفي، غياب الشفافية، واحتراق وظيفي لا يُفصح عنه. ومع الوقت، تتحول هذه السلوكيات إلى ثقافة صامتة تُقوّض الروح المعنوية وتُضعف الانتماء. لمواجهة هذا الخطر، لا بد من يقظة إدارية واعية، تبدأ بترسيخ ثقافة الحوار، وتوفير بيئة عمل قائمة على الثقة والاحترام، وتدريب القادة على رصد المؤشرات المبكرة، مع دعم الصحة النفسية للموظفين كأولوية لا ترفاً. السرطان الصامت لا يُرى، لكنه يُشعر. ومواجهته تبدأ بالاعتراف بوجوده، ثم العمل الجاد على استئصاله قبل أن يتحول إلى أزمة وجودية تهدد كيان المؤسسة.

استشاري جلدية: البشرة الخليجية تسمر ولا تحترق بسهولة مقارنةً بالأوروبية .. فيديو
استشاري جلدية: البشرة الخليجية تسمر ولا تحترق بسهولة مقارنةً بالأوروبية .. فيديو

صدى الالكترونية

timeمنذ ساعة واحدة

  • صدى الالكترونية

استشاري جلدية: البشرة الخليجية تسمر ولا تحترق بسهولة مقارنةً بالأوروبية .. فيديو

أكد استشاري جراحة الجلد والليزر، الدكتور خالد العبدالوهاب، أن فصل الصيف يعد من أكثر الفصول التي تتعرض فيها البشرة للإجهاد والتلف، نتيجة الارتفاع الشديد في درجات الحرارة وزيادة التعرض للأشعة فوق البنفسجية، خاصة خلال ساعات الذروة ما بين التاسعة صباحًا والرابعة عصرًا. وأوضح العبدالوهاب أن الأشعة الشمسية في هذا التوقيت تكون عمودية، مما يزيد من قوة تأثيرها على الجلد، ويجعل البشرة أكثر عرضة للحروق، خصوصًا لدى أصحاب البشرة الفاتحة من النوع الأول والثاني، مشيرًا إلى أن هذه الأنواع من البشرة لا تحتوي على كميات كافية من الميلانين لحمايتها من الأشعة فوق البنفسجية، ما يجعلها تحترق بسرعة ولا تسمر، على عكس البشرة الخليجية من النوع الرابع، التي تسمر بسهولة ولكن لا تتعرض للاحتراق بنفس الدرجة. وأشار الاستشاري إلى أن أستراليا تعد من أعلى دول العالم في نسب الإصابة بسرطان الجلد بسبب تركيبة البشرة الفاتحة لسكانها وتعرضهم المكثف للشمس دون حماية كافية. ولفت إلى وجود تفاوت في استجابة أنواع البشرة للعوامل المناخية، مبينًا أن الأوروبيين يسعون لاكتساب السمرة، بينما يبحث الخليجيون عن التفتيح، وهو أمر تحدده طبيعة البشرة نفسها، ولا يمكن تغييره جذريًا، مهما استخدمت الكريمات أو المستحضرات. وختم العبدالوهاب بأهمية الوعي بنوع البشرة وفهم احتياجاتها، وتجنب التعرض المباشر للشمس، والاهتمام بالترطيب، خاصة في فصل الصيف، لحماية الجلد من الأضرار.

شمع الأذن يكشف «باركنسون» مبكراً
شمع الأذن يكشف «باركنسون» مبكراً

عكاظ

timeمنذ ساعة واحدة

  • عكاظ

شمع الأذن يكشف «باركنسون» مبكراً

توصل باحثون صينيون، إلى أن شمع الأذن قد يحمل مفتاحاً جديداً للكشف المبكر عن مرض باركنسون، بعدما رصدوا مركبات كيميائية مميزة لدى المصابين، وفق ما نشرته 24. الدراسة، التي أُجريت في جامعة تشجيانغ، شملت تحليل عينات من شمع أذن 100 مصاب و79 شخصاً سليماً، وأظهرت اختلافات واضحة في المركبات العضوية المتطايرة (VOCs). المركبات المرتبطة بباركنسون شملت الإيثيل بنزين و4 - إيثيل تولوين، وهما مؤشران محتملان على التهابات دماغية، إضافة إلى بنتانال و2 - بنتاديسيل - 1.3 - ديوكسولان، اللذين يعكسان خللاً في استقلاب الدهون وتلفاً عصبياً. واعتمدت الدراسة على الذكاء الاصطناعي، وحققت خوارزميات التحليل دقة بلغت 94% في التمييز بين المصابين وغير المصابين. وتسلط النتائج الضوء على أهمية العوامل البيئية، مثل التلوث ومبيدات الآفات، في زيادة خطر الإصابة بباركنسون، مع الدعوة لمزيد من الأبحاث الموسعة لتأكيد فاعلية هذه الطريقة التشخيصية على نطاق عالمي. أخبار ذات صلة

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store