✅ اللمسات الأخيرة.. ملعب طنجة يدخل مرحلة التعشيب استعدادا لاحتضان المنافسات

تتواصل أشغال تهيئة الملعب الكبير بمدينة طنجة بوتيرة سريعة، في إطار الاستعدادات المكثفة لاحتضان نهائيات كأس إفريقيا للأمم المرتقبة نهاية السنة الجارية، حيث من المرتقب أن يفتتح هذا الصرح الرياضي بشكل رسمي خلال الأشهر القليلة المقبلة، ليكون من بين أبرز الملاعب الوطنية التي ستستضيف مباريات البطولة القارية.
ووفق المعطيات المتوفرة، فقد تم مؤخرا الانتهاء من الأشغال الكبرى داخل الملعب، حيث سحبت الرافعات والآليات الثقيلة بعد استكمال عملية تثبيت الحلقات المعدنية الضخمة التي تشكل هيكل السقف.
ومباشرة بعد ذلك، شرع فريق العمل في تهيئة أرضية الميدان، قبل الانتقال إلى مرحلة وضع العشب الطبيعي، الذي يعد من بين الأهم في العالم من حيث الجودة.
ويجري إعداد هذا العشب في محيط الملعب، بمواصفات تقنية عالية تتماشى مع المعايير التي تعتمدها 'الفيفا'، وهو ذات النوع الذي استعمل في ملاعب مونديال قطر 2022، ويعتمد حاليا في تجهيز مختلف الملاعب المغربية المرشحة لاحتضان مباريات كأس العالم 2030.
ويمتاز هذا العشب بقدرة كبيرة على مقاومة الرطوبة والملوحة، التي تمتاز بها أجواء مدينة طنجة، كما أنه مصمم لتحمل التغيرات المناخية القاسية، ما يجعله مثاليا للملاعب الكبرى التي تشهد استعمالا مكثفا وتنظيما متكررا للتظاهرات الرياضية.
وينتظر أن يشكل الملعب الكبير بطنجة، بعد انتهاء الأشغال، إحدى الواجهات الحديثة لكرة القدم المغربية، ويعزز البنية التحتية الرياضية للمدينة، التي باتت وجهة مفضلة لتنظيم التظاهرات الرياضية الكبرى.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعلم مع الذكاء الاصطناعيالتحقق من الحقائقتحويل النص إلى كلامملخص الذكاء الاصطناعي

أخبار ذات صلة

المنتخب

منذ 11 ساعات

• المنتخب

مركب طنجة يدخل مرحلة التعشيب

​ تسير أشغال تهيئة الملعب الكبير بطنجة بوتيرة متسارعة، في أفق افتتاحه بشكل رسمي خلال شهر شتنبر القادم، حيث سيكون واحدا من الملاعب التي ستستضيف نهائيات كأس إفريقيا للأمم متم العام الحالي. وبعد أن جرى سحب الرافعات والآلات الثقيلة من داخل الملعب، بإنتهاء عملية وضع الحلقات، قام فريق العمل بتهييء أرضية الملعب، ثم باشر عملية وضع قطع العشب الطبيعي. ويجرى تحضير هذه القطع في مناطق مجاورة للملعب، إذ يتمتع العشب بمواصفات دولية عليها بصمة الفيفا، وهو ذات العشب الذي تجهزت بملاعب قطر خلال استضافتها لكأس العالم 2022، وستجهز به كل الملاعب الوطنية التي تستضيف كأس العالم. ومن مميزات هذا العشب أنه مقاوم للرطوبة والملوحة، ويستطيع مقاومة مختلف الأحوال الجوية.

24 طنجة

منذ 19 ساعات

• 24 طنجة

✅ اللمسات الأخيرة.. ملعب طنجة يدخل مرحلة التعشيب استعدادا لاحتضان المنافسات

تتواصل أشغال تهيئة الملعب الكبير بمدينة طنجة بوتيرة سريعة، في إطار الاستعدادات المكثفة لاحتضان نهائيات كأس إفريقيا للأمم المرتقبة نهاية السنة الجارية، حيث من المرتقب أن يفتتح هذا الصرح الرياضي بشكل رسمي خلال الأشهر القليلة المقبلة، ليكون من بين أبرز الملاعب الوطنية التي ستستضيف مباريات البطولة القارية. ووفق المعطيات المتوفرة، فقد تم مؤخرا الانتهاء من الأشغال الكبرى داخل الملعب، حيث سحبت الرافعات والآليات الثقيلة بعد استكمال عملية تثبيت الحلقات المعدنية الضخمة التي تشكل هيكل السقف. ومباشرة بعد ذلك، شرع فريق العمل في تهيئة أرضية الميدان، قبل الانتقال إلى مرحلة وضع العشب الطبيعي، الذي يعد من بين الأهم في العالم من حيث الجودة. ويجري إعداد هذا العشب في محيط الملعب، بمواصفات تقنية عالية تتماشى مع المعايير التي تعتمدها 'الفيفا'، وهو ذات النوع الذي استعمل في ملاعب مونديال قطر 2022، ويعتمد حاليا في تجهيز مختلف الملاعب المغربية المرشحة لاحتضان مباريات كأس العالم 2030. ويمتاز هذا العشب بقدرة كبيرة على مقاومة الرطوبة والملوحة، التي تمتاز بها أجواء مدينة طنجة، كما أنه مصمم لتحمل التغيرات المناخية القاسية، ما يجعله مثاليا للملاعب الكبرى التي تشهد استعمالا مكثفا وتنظيما متكررا للتظاهرات الرياضية. وينتظر أن يشكل الملعب الكبير بطنجة، بعد انتهاء الأشغال، إحدى الواجهات الحديثة لكرة القدم المغربية، ويعزز البنية التحتية الرياضية للمدينة، التي باتت وجهة مفضلة لتنظيم التظاهرات الرياضية الكبرى.

ناظور سيتي

منذ يوم واحد

• ناظور سيتي

إدارة فنربخشة التركي تتجه نحو اتخاذ قرار حاسم بشأن أمرابط

المزيد من الأخبار إدارة فنربخشة التركي تتجه نحو اتخاذ قرار حاسم بشأن أمرابط ناظور سيتي: متابعة تسير إدارة نادي فنربخشة التركي، نحو اتخاذ قرار بالاستغناء عن الدولي المغربي سفيان أمرابط، ضمن خطة شاملة لإعادة هيكلة الفريق استعدادًا للموسم الكروي الجديد. ووفق ما جاء في موقع ASPOR التركي، فإن النادي يخطط لاستغلال أمرابط في صفقة تبادلية مع نادي سيسكا موسكو الروسي، وذلك مقابل ضم اللاعب الصاعد متفاي كيسلياك. وجاء قرار الاستغناء عن أمرابط، نتيجة الأداء غير المقنع الذي قدّمه خلال الموسم المنصرم، رغم أن النادي كان قد ضمه بصفة نهائية عقب فترة إعارة تضمنت بند شراء إلزامي. المدرب إسماعيل كارتال لم يكن راضيًا عن مستواه، مما دفع إدارة النادي إلى البحث عن بديل قادر على تقديم الإضافة الفنية المنتظرة. وبالإضافة إلى الجانب الفني، تسعى إدارة فنربخشة إلى استثمار القيمة التسويقية لأمرابط، خاصة بعد بروزه في مونديال قطر 2022، لتعزيز فرصها في التفاوض مع سيسكا موسكو. وينوي النادي التركي عرض اللاعب المغربي إلى جانب مبلغ مالي محدد لإقناع النادي الروسي بالتخلي عن كيسلياك، الذي تُقدَّر قيمته بأكثر من 20 مليون يورو..