"Galaxy Z Fold 7" يخوض اختبار متانة بطيه 200 ألف مرة.. هل سيصمد؟
لكن قناة كورية على منصة يوتيوب قررت إخضاع الهاتف لاختبار في بث مباشر لقياس مدى متانته في هذا الصدد.
وفي البث المباشر ظهر أحد مقدمي قناة "tech-it" وهي يقوم بطي وفتح هاتف "Z Fold 7" بهدف الوصول إلى 200 ألف مرة، بحسب تقرير لموقع "Mashable" المتخصص في أخبار التكنولوجيا، اطلعت عليه "العربية Business".
ويظهر المقدم في البث وهو يقوم بطي الهاتف وفتحه يدويًا، بهدف تقديم تجربة مشابهة لبيئة استخدام "Z Fold 7" الفعلية.
وحتى وقت نشر هذا التقرير يوم الاثنين كان عدد الطيات الذي بلغه المقدم أقل بقليل من 150 ألف، لذا قد يستغرق الأمر يومًا أو يومين إضافيين لإكمال الاختبار.
ولا يزال هاتف "Z Fold 7" المستخدم في الاختبار يعمل بكفاءة عالية حتى الآن مع اقترابه من الـ 150 ألف طية دون أي ضرر واضح.
وفي وصف البث المباشر، قال صناع المحتوى إنهم يخططون لإجراء ما بين 40,000 و50,000 طية يوميًا.
تجدر الإشارة إلى أن "سامسونج ديسبلاي" التابعة لشركة سامسونغ تُصنّف رسميًا شاشة هاتف "Z Fold 7" على أنها قادرة على تحمل 500,000 عملية طي، لذا فإن هذه التجربة لا تُقارب نصف إمكانياتها.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة

سعورس
منذ 3 ساعات
- سعورس
«يوتيوب» تطلق ميزة جديدة لتطوير إنتاج الفيديو
وتسمح الميزة الجديدة لمنشئي المحتوى بالعمل معًا على إنتاج مقاطع الفيديو، ما يتيح لهم الاستفادة من مهارات وخبرات بعضهم البعض، كما يمكن لمنشئي المحتوى مشاركة الموارد المختلفة، مثل مقاطع الفيديو والموسيقى والمؤثرات الصوتية، لإنشاء محتوى أكثر احترافية. وتتيح الميزة التجريبية، التي أصبحت متاحة حاليًا لعدد محدود من القنوات لصانع المحتوى دعوة آخرين للمشاركة في الفيديو؛ بحيث يتم ترشيح العمل المشترك لجماهير كل الأطراف المشاركة. وبحسب يوتيوب، ستظهر أسماء المتعاونين بجانب اسم صاحب القناة ضمن تفاصيل الفيديو، وإذا تعدد المتعاونون، خاصة على تطبيق الهاتف، فسيُعرض الاسم بصيغة «والمزيد»، ويمكن للمستخدمين النقر عليه للاطلاع على القائمة الكاملة للمشاركين في الفيديو.


الرياض
منذ 4 ساعات
- الرياض
بصائرالإعلامي والذكاء الاصطناعي: تحديات وفرص التفوق
في ظل التحولات الجذرية التي يشهدها العالم بفضل الذكاء الاصطناعي، بات الإعلامي أمام تحديات -غير مسبوقة- تهدد بتراجع دوره التقليدي، فمع قدرة الآلة على تحليل البيانات الهائلة، وإنتاج المحتوى بسرعة ودقة، بل وحتى محاكاة أساليب الكتابة البشرية، يبرز تساؤل محوري: هل سيحل الإعلامي الاصطناعي محل الإعلامي البشري؟ للإجابة عن هذا التساؤل، ينبغي النظر فيما يميز الطرفين. تمتاز الآلة بالسرعة والكفاءة والتكلفة المنخفضة، لكنها تفتقر إلى الفهم الإنساني العميق والقدرة على الإبداع الحقيقي. الإعلامي البشري هو من يستطيع تقديم محتوى يرتبط بالوجدان ويعكس السياقات الثقافية والاجتماعية التي لا يمكن للذكاء الاصطناعي استيعابها -بشكل كامل-. ولأجل تفوق الإعلامي البشري، يصبح تطوير المهارات ضرورة ملحة، إذ إن فهم التقنية الحديثة مثل تقنيات الذكاء الاصطناعي وتحليل البيانات يمنح الإعلامي القدرة على استثمارها بذكاء لتعزيز عمله، وليس لمنافستها. كذلك، تعد المهارات التحليلية ركيزة أساسية تمكن الإعلامي من تقديم رؤى ثاقبة تستند إلى فهم عميق لاحتياجات الجمهور وتحركات المنافسين. الإبداع يظل المفتاح الأهم، فالإعلامي القادر على ابتكار محتوى فريد يعكس الروح الإنسانية ويعالج قضايا المجتمع بأسلوب مؤثر، سيظل دائما في الصدارة. إلى جانب ذلك، التفاعل الإنساني مع الجمهور يمنح الإعلامي ميزة لا يمكن للآلة مجاراتها، حيث يظل التواصل المباشر عاملا جوهريا في بناء الثقة وتعزيز العلاقات. التعلم المستمر هو السلاح الذي يضمن للإعلامي مواجهة المستقبل بثقة، إن متابعة أحدث التطورات التقنية وتحديث المهارات بشكل دوري لا يعني فقط تعلم أدوات جديدة، بل يشمل تطوير التفكير النقدي والابتكار في تقديم زوايا إعلامية فريدة ومؤثرة. الذكاء الاصطناعي ليس تهديدا بل أداة يمكن للإعلامي توظيفها بذكاء. التفوق في هذا العصر يتطلب من الإعلامي الجمع بين المهارات التقنية والإبداعية والإنسانية، ليظل عنصرا لا غنى عنه في منظومة إعلامية متغيرة. بصيرة: القيمة الحقيقية للإعلامي تكمن في لمسته الإنسانية وقدرته على تقديم محتوى يحمل عمقا ورؤية لا يمكن للآلة تقليدها.


العربية
منذ 9 ساعات
- العربية
نظارة ميتا راي بان
بينما يحلم تيم كوك، الرئيس التنفيذي لشركة أبل، بطرح نظارات ذكية مدعومة بالذكاء الاصطناعي للجميع، تُعزز " ميتا" ريادتها في السوق. فقد تضاعفت مبيعات نظارات "راي-بان ميتا" بأكثر من ثلاثة أضعاف في النصف الأول من هذا العام، ويبدو أنه لا يوجد منافس يُنافسها. أصدرت شركة إيسيلور لوكسوتيكا، شريكة "ميتا" في تطوير النظارات الذكية، نتائجها المالية للربع الثاني والنصف الأول من عام 2025، وأفادت أنها تُحقق نتائج مُبهرة، بحسب تقرير نشره موقع "phonearena" واطلعت عليه "العربية Business". زوايا تقنية أبل تسريبات جديدة توضح خطط "أبل" لتطوير النظارات الذكية وتقول الشركة إن مبيعات نظارات "راي-بان ميتا" الذكية قد نمت بأكثر من 200% في النصف الأول، بينما نمت إيرادات الربع الثاني بنسبة 7.3% مُقارنةً بالعام الماضي. لا تزال النظارات الذكية جزءًا صغيرًا من أعمال كلٍّ من "ميتا" و"إيسيلورلوكسوتيكا"، ولكن يبدو أن كلتا الشركتين تُعلقان عليها آمالًا كبيرة. في يونيو، أعلنتا عن خليفة لنموذج "راي بان" - نظارات "أوكلي" ذات الأداء العالي المزودة بالذكاء الاصطناعي - والآمال كبيرة عليها. قالت فرانشيسكو ميليري، الرئيس التنفيذي لشركة إيسيلورلوكسوتيكا: "نتوقع ارتفاعًا سريعًا في مبيعات نظارات أوكلي ميتا، نعتقد أنها ستضاهي مبيعات راي بان ميتا". تُطرح نظارات "راي بان ميتا" للبيع منذ عامين تقريبًا، لكنها حصلت مؤخرًا على مجموعة من الميزات الجديدة. تعد ميزة الترجمة المباشرة أبرز ميزات نظارة "راي بان"، وقدرة النظارات على تقديم إجابات حول ما تراه كاميراتها. حاليًا، تُعتبر شركة ميتا شركةً رائدةً في سوق النظارات الذكية، مع وجود منافسةٍ ضئيلةٍ في الأفق. كما تعمل الشركة على نظارات "أوريون" للذكاء الاصطناعي، التي ستُزوّد بشاشة. وأشارت شائعاتٌ حديثةٌ أيضًا إلى احتمال إطلاق طرازٍ من نظارات "راي بان" بشاشة، قد يُطرح لاحقًا هذا العام. يبدو أن "أبل" تُركز أكثر على فئة XR مع شائعات عن نظارة Apple Vision Pro 2. كما تُركز "سامسونغ" أكثر على نوع مختلف من الأجهزة. أعلنت الشركة أنها قد تعود إلى السوق من خلال مشروع موهان، وهو عبارة عن نظارة رأس للواقع المختلط.