
هجوم إلكتروني يكشف بيانات ملايين من ركاب شركة طيران شهيرة
وقالت الشركة في بيان: "وقع الحادث عندما استهدف مجرم إلكتروني مركز اتصال وتمكن من الوصول إلى منصة خدمة عملاء تابعة لطرف ثالث".
وأضافت: "لا يوجد أي تأثير على عمليات كانتاس أو على سلامة الطيران".
وأوضحت الشركة أن حوالي 6 ملايين عميل لديهم سجلات على منصة الطرف الثالث، والتي رُصدت فيها "أنشطة غير اعتيادية" يوم الإثنين الماضي.
وقالت كانتاس: "نواصل التحقيق لتحديد حجم البيانات التي تم سرقتها، لكننا نتوقع أن يكون كبيرا".
وأكدت المراجعة الأولية أن البيانات تشمل أسماء بعض العملاء وعناوين بريدهم الإلكتروني وأرقام هواتفهم وتواريخ ميلادهم وأرقام عضويتهم في برنامج المسافر الدائم.
وأكدت الشركة أن "تفاصيل بطاقات الائتمان والمعلومات المالية الشخصية وأرقام جوازات السفر ليست محفوظة على هذا النظام".
وأضافت: "لم يتم اختراق أي حسابات للمسافرين الدائمين، كما لم يتم الوصول إلى كلمات المرور أو أرقام التعريف الشخصية أو بيانات تسجيل الدخول".
وأشارت الشركة إلى أنها بدأت في التواصل مع العملاء لإبلاغهم بما حدث وتقديم الدعم والمساعدة لهم.
وقالت الرئيسة التنفيذية لمجموعة كانتاس، فانيسا هدسون: "نعتذر بصدق لعملائنا وندرك حجم القلق الذي سيسببه هذا الحادث".

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الشرق الأوسط
منذ 7 ساعات
- الشرق الأوسط
فرار مصلين من كنيس يهودي بأستراليا بعد إضرام النار في بابه
نددت السلطات الأسترالية، اليوم (السبت)، بما وصفته بأنه حريق متعمد استهدف كنيساً يهودياً في ملبورن، بينما كان المصلون بداخله، في أحدث سلسلة من الحوادث تستهدف الجالية اليهودية بالبلاد. وأوضحت الشرطة في بيان، أن الحريق اندلع في الكنيس الواقع شرق عاصمة ولاية فيكتوريا مساء أمس (الجمعة). وتمكن رجال الإطفاء من إخماد النيران عند المدخل دون وقوع إصابات بين الأشخاص العشرين الذين كانوا في الداخل. وأكدت جاسينتا آلان، رئيسة وزراء ولاية فيكتوريا، في بيان اليوم (السبت)، أن «أي هجوم على مكان عبادة هو عمل من أعمال الكراهية، وأي هجوم على مكان عبادة يهودي هو عمل معادٍ للسامية». وقالت الشرطة إنها تعتقد أن المهاجم سكب سائلاً قابلاً للاشتعال على الباب الأمامي للكنيس، وأشعل النار فيه، مرجحة أن يكون المنفذ رجلاً أبيض في الثلاثينات من عمره دون تحديد هويته بعد. وأضافت الشرطة: «لا مكان في مجتمعنا للسلوك المعادي للسامية، أو القائم على الكراهية». وقد شهدت أستراليا هذا العام، عدة حوادث معادية للسامية، استهدفت منازل ومدارس ومعابد يهودية ومركبات بعمليات تخريب وحرق متعمد.


العربية
منذ 8 ساعات
- العربية
حريق "متعمد" في كنيس يهودي في أستراليا.. والمصلون بداخله
نددت السلطات الأسترالية، اليوم السبت، بما وصفته بأنه حريق متعمد استهدف كنيساً يهودياً في ملبورن، بينما كان المصلون بداخله، في أحدث سلسلة من الحوادث تستهدف الجالية اليهودية بالبلاد. وأوضحت الشرطة في بيان، أن الحريق اندلع في الكنيس الواقع شرق عاصمة ولاية فيكتوريا مساء أمس الجمعة. وتمكن رجال الإطفاء من إخماد النيران عند المدخل من دون وقوع إصابات بين الأشخاص العشرين الذين كانوا في الداخل. من جانبها، أكدت جاسينتا آلان، رئيسة وزراء ولاية فيكتوريا، في بيان اليوم، أن "أي هجوم على مكان عبادة هو عمل من أعمال الكراهية، وأي هجوم على مكان عبادة يهودي هو عمل معادٍ للسامية". سكب سائلاً وقالت الشرطة إنها تعتقد أن المهاجم سكب سائلاً قابلاً للاشتعال على الباب الأمامي للكنيس، وأشعل النار فيه، مرجحة أن يكون المنفذ رجلاً أبيض في الثلاثينات من عمره من دون تحديد هويته بعد. وأضافت الشرطة: "لا مكان في مجتمعنا للسلوك المعادي للسامية، أو القائم على الكراهية". وقد شهدت أستراليا هذا العام، عدة حوادث معادية للسامية، استهدفت منازل ومدارس ومعابد يهودية ومركبات بعمليات تخريب وحرق متعمد.


العربية
منذ يوم واحد
- العربية
اتهام وكيل أعمال مرموش وماينو بالاغتصاب و"الاتجار بالبشر"
رفعت دعوى مدنية ضد جوناثان بارنيت، البالغ من العمر 75 عامًا، في محكمة فيدرالية بولاية كاليفورنيا هذا الأسبوع من قبل امرأة بفصح عن اسمها بل فقط مجهولة الهوية "جين دو"، جاء في فحواها اغتصابه لامرأة واستخدامه لها والاتجار بها. وتدعي الشكوى التي نقلتها "ذي أثليتك" أن بارنيت اغتصب المرأة أكثر من 39 مرة بعد أن "تم الاتجار بها" من أستراليا حيث جذورها، إلى إنجلترا في عام 2017. وتزعم الدعوى أن بارنيت احتجزها وعذبها على مدى 6 سنوات حتى عام 2023. كما تم ذكر اسم وكالة المواهب الإبداعية "CAA"، وهي التي امتلكها مناصفة وعمل بها بارنيت من 1992 حتى 2024، كمتهمة في الدعوى. وفي بيان صادر عن بارنيت عبر محاميه، نشر على نطاق واسع في وسائل الإعلام منها صحيفة لوس أنجليس تايمز: الادعاءات الواردة في هذه الشكوى لا أساس لها من الصحة وغير حقيقية. سنقوم بالدفاع عن أنفسنا بقوة من خلال الإجراءات القانونية المناسبة. أنا أتطلع إلى التبرئة الكاملة من هذه المزاعم. تفيد الوثائق القضائية أن بارنيت تعرف على المرأة في التسعينيات من خلال صلته بلاعب محترف، وتقول إنها تواصلت معه مجددًا في 2017 عبر الإنترنت، ثم التقت به شخصيًا، حيث "استدرجها بارنيت إلى مخططه للاتجار الجنسي والعمل القسري، تحت ذريعة توظيفها في وكالة CAA Stellar". وأضافت الدعوى أن المرأة انتقلت إلى لندن مع أطفالها المراهقين، وأن بارنيت تكفل بتكاليف السفر والإقامة، إلا أنه اغتصبها في أول ليلة في فندق بلندن، وأخبرها بأنه "يملكها" وهدد بقتلها إن أفشت الأمر. وزعمت كذلك أنها كانت مجبرة على اتباع قواعد صارمة حددها بارنيت، بما في ذلك مناداته بـ"السيد"، وأنها تعرضت للتكبيل ليلاً، والحرمان من الطعام والماء، والاعتداء الجسدي المتكرر، والإجبار على أداء أفعال مهينة. وجاء في الدعوى أن المرأة "تم الاتجار بها وتهديدها وتعذيبها" واحتُجزت "كعبدة" في عدة أماكن حول العالم، بما في ذلك لوس أنجليس. قالت الدعوى: هذه قضية تتعلق بإساءة استخدام مؤسسي على أعلى المستويات. تتعلق بكيفية احتفاظ أحد أقوى الرجال في عالم الرياضة بعبدة جنسية بشكل علني لسنوات، بمساعدة موظفيه، ومحاسبيه، ومبعوثيه، وأفراد من عائلته، مستخدمًا ماله ونفوذه لفرض السيطرة القسرية عليها وبث الرعب في قلبها لحماية نفسه". اشتهر بارنيت كواحد من أكبر وكلاء اللاعبين في كرة القدم، حيث أسس مجموعة Stellar قبل أن تشترى من قبل ICM Partners ثم تستحوذ عليها CAA. وكان وراء صفقة انتقال غاريث بيل التاريخية من توتنهام إلى ريال مدريد في 2013، كما مثل لاعبين مثل المصري عمر مرموش وجاك غريليش وجوردان بيكفورد وآشلي كول إضافة إلى نجم الكريكيت الشهير براين لارا. وتشمل قائمة عملاء CAA Stellar الحاليين في الدوري الإنجليزي الممتاز لاعبين مثل مورغان غيبس-وايت وليام ديلاپ وكوبي ماينو.