
نادي المسؤولية الاجتماعية يعقد اجتماعًا برئاسة "سلطان المنديل" لتعزيز المبادرات المجتمعية
ويشهد نادي المسؤولية الاجتماعية نقلة نوعية في خدمة المجتمع من خلال ريادته في تمكين المجتمع، والذي يُعد منصة رائدة تهدف إلى تعزيز المسؤولية المجتمعية من خلال رؤية طموحة: "الريادة في تمكين المسؤولية الاجتماعية". ويسعى النادي إلى تحقيق أثر إيجابي مستدام عبر مبادرات مبتكرة تلبي احتياجات المجتمع.
وعن مبادرات النادي المجتمعية، أوضح رئيس مجلس الإدارة أ. سلطان المنديل أن للنادي عدة مبادرات تهدف إلى تعزيز الوعي المجتمعي في عدة مجالات، ومنها مبادرة عن مساهمة النادي في عام الحرف اليدوية، الذي تنظمه وزارة الثقافة للتركيز على تمكين الحرفيين ودعم الريادة في هذا المجال من خلال تنظيم عدد من الفعاليات.
كما ينظم النادي مبادرة توعية للشباب والبنات تهدف إلى نشر الوعي بين فئة الشباب حول قضايا اجتماعية وثقافية هامة، وكذلك عن التوعية الصحية التي تُعنى بتثقيف المجتمع حول الوقاية الصحية. كما سوف تُقام عدة مبادرات أخرى مع عدة جهات حكومية.
وأعلن النادي خلال الاجتماع عن عزمه تدريب 1000 متدرب ضمن برامجه، وهو الإنجاز الذي تم تسليط الضوء عليه في قناة الإخبارية. كما سيتم تمكين 100 متدرب من مستفيدي الضمان الاجتماعي، وسيتم تهيئتهم لسوق العمل من خلال برامج تدريبية متخصصة، مما يعكس التزام النادي بدعم الفئات المحتاجة وتعزيز جودة حياتهم.
ويواصل نادي المسؤولية الاجتماعية جهوده في تعزيز التنمية المستدامة وتمكين أفراد المجتمع، مؤكدًا على دوره كشريك فاعل في تحقيق رؤية المملكة 2030.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


أرقام
منذ 43 دقائق
- أرقام
اليوم.. بدء الاكتتاب وتداول حقوق أولوية أكوا باور
شعار شركة أكوا باور وتستمر فترة تداول حقوق الأولوية حتى يوم الأحد 13 يوليو 2025 على أن تستمر فترة الاكتتاب إلى يوم الأربعاء 16 يوليو 2025. وتعتزم الشركة طرح 33.93 مليون سهم عادي بسعر 210 ريالات للسهم الواحد عن طريق إصدار أسهم حقوق أولوية بقيمة 7.13 مليار ريال. وتهدف الشركة من زيادة رأس المال، تمكينها من ترسيخ استراتيجية النمو الخاصة بالشركة المتمثلة في مضاعفة أصولها المدارة ثلاث مرات بحلول عام 2030 وتعزيز مركزها المالي. وكانت هيئة السوق المالية قد وافقت خلال شهر مايو الماضي على طلب الشركة بزيادة رأس مالها عن طريق طرح أسهم حقوق أولوية. و في 30 يونيو الماضي على توصية مجلس الإدارة برفع رأس مال الشركة. ويُتاح لحملة حقوق الأولوية ممارسة حقهـم في الاكتتـاب (كليـًا أو جزئيـًا) في الأسـهم الجديـدة في حدود عدد حقوق الأولوية الموجودة في محافظهم. وفي حال تبقي أسهم لم يُكتتب فيها بعد انتهاء فترة الاكتتاب، فستطرح تلك الأسهم المتبقية وكسور الأسهم (إن وجدت) على المستثمرين ذوي الطابع المؤسسي بحسب ما هو مذكور في نشرة الإصدار، كما سيقوم متعهد التغطية بالاكتتاب في أسهم الطرح التي لا يتم الاكتتاب بها بعد الطرح المتبقي.


الشرق للأعمال
منذ ساعة واحدة
- الشرق للأعمال
خافيير بلاس: نفط إيران يزدهر وسط القنابل على منشآتها النووية
في خضم الجدل الدائر حول الأضرار التي لحقت بالبرنامج النووي الإيراني جراء الضربات الأميركية والإسرائيلية، تبرز حقيقة واحدة: قطاع الطاقة الإيراني المزدهر، الذي يشكل الرافد المالي الأهم للنظام، خرج سالماً من هذه الأزمة. الأرقام لا تكذب. فقد بلغ إنتاج النفط الإيراني أعلى مستوى له منذ 46 عاماً في عام 2024، وفقاً لبيانات حديثة. وتشير كافة المعلومات المتاحة للنصف الأول من عام 2025 إلى أن هذا العام مرشح لتسجيل زيادة جديدة في الإنتاج. في كل مرة يُدلي فيها مسؤول أميركي بتصريح عن العقوبات الأميركية المفروضة على قطاع النفط الإيراني، لا يسعني إلا أن أتساءل: "أي عقوبات تحديداً؟". فقد أصبحت هذه العقوبات بشكل متزايد حبراً على ورق، بينما يواصل البيت الأبيض الترويج لسياسة "الضغط الأقصى" على قطاع النفط الإيراني، وهي سياسة لا وجود لها فعلياً. وكل ما أراه هو إنتاج أقصى للنفط. قال الرئيس الأميركي دونالد ترمب في مقابلة مع شبكة "فوكس نيوز" يوم الأحد: "العقوبات لا تزال قائمة"، وكأنه يلمّح إلى أن السياسة تؤتي ثمارها. وأضاف: "إذا أظهروا سلوكاً سلمياً، وأثبتوا لنا أنهم لن يتسببوا بمزيد من الضرر، فسأرفع العقوبات". ومن المؤكد أن إيران تطمح إلى رفع جميع العقوبات، وليس فقط تلك المتعلقة بقطاع الطاقة. لكن عندما يتعلق الأمر بالنفط، فإن ترمب يملك نفوذاً أقل بكثير مما يحاول إظهاره، وطهران تدرك ذلك. نجاح إيران في تجاوز العقوبات الأميركية تمتد قصة نجاح إيران في تجاوز العقوبات الأميركية على النفط لعدة عقود، حيث تتداخل فيها الواقعية السياسية الأميركية وروح المبادرة الإيرانية، إلى جانب النفوذ الجيوسياسي الجديد للصين. فأحياناً، يتضح كيف أن واشنطن تجاهلت انتهاكات واضحة للعقوبات، مُفضلةً الحفاظ على انخفاض أسعار النفط وكبح التضخم. وفي أحيان أخرى، تبرز مهارة إيران والصين في التحايل على هذه القيود بعزيمة وثبات. اقرأ أيضاً: بصرف النظر عن مسار الحرب.. أسواق العالم غارقة في النفط مهما كانت الأسباب، فالنتائج واحدة. فالجمهورية الإسلامية تجني أموالاً من النفط تفوق التوقعات. ففي العام الماضي، بلغت إيرادات إيران من صادرات الطاقة مستوى هو الأعلى منذ 12 عاماً، مسجلةً 78 مليار دولار، مقارنةً بـ18 مليار دولار في عام 2020، وهو العام الذي تأثر بشدة بجائحة كوفيد، بحسب تقديرات شركة الاستشارات "إي إف جي إنرجي" (FGE Energy). تاريخ العقوبات على النفط الإيراني منذ نوفمبر 1979، كان قطاع النفط الإيراني هدفاً متكرراً للعقوبات الأميركية، بدءاً من أول حزمة فرضها الرئيس الأسبق جيمي كارتر ردّاً على أزمة احتجاز الرهائن التي استمرت 444 يوماً. تم تخفيف تلك العقوبات في عام 1981 عقب اتفاقيات الجزائر التي مهّدت للإفراج عن الرهائن، لكنها عادت مجدداً عام 1987 بقرار من الرئيس السابق رونالد ريغان. التاريخ المعقّد للعلاقات بين الولايات المتحدة وإيران: تسلسل زمني مصوّر.. اقرأ التفاصيل مع ذلك، أظهرت واشنطن مراراً أن أولويتها الأساسية هي الحفاظ على انخفاض أسعار النفط. فعلى سبيل المثال، سمحت وزارة الخزانة الأميركية لتاجر نفط أميركي شهير يُدعى أوسكار وايت بشراء النفط الإيراني في عام 1991، عقب غزو العراق للكويت. (كان يُنظر إلى صدام حسين آنذاك كتهديد أكبر من المُرشد الإيراني علي خامنئي). استراتيجية إيران لتنويع الإنتاج شهدت صناعة النفط الإيرانية خلال السنوات العشر الأخيرة تحولاً استراتيجياً لافتاً، تمثل في الابتعاد التدريجي عن التركيز الحصري على النفط الخام، وتوجيه الجهود نحو تطوير قطاعات أخرى لطالما كانت خارج نطاق الاهتمام الأميركي، وعلى رأسها إنتاج المكثّفات وسوائل الغاز الطبيعي مثل الإيثان والبيوتان والبروبان. رغم أن هذه المنتجات النفطية قد لا تحظى بنفس الاهتمام الذي يلقاه النفط الخام، إلا أنها تُحتسب ضمن إجمالي إنتاج النفط، وتُشكل أيضاً مصدراً كبيراً لعائدات النفط. ففي العام الماضي، بلغ إنتاج إيران نحو 4.3 مليون برميل يومياً من النفط الخام، إضافةً إلى 725 ألف برميل يومياً من السوائل الأخرى، ليصل الإجمالي إلى قرابة 5.1 مليون برميل يومياً. وقد صدرت هذه التقديرات عن معهد الطاقة البريطاني الشهر الماضي، ضمن تقريره السنوي "المراجعة الإحصائية للطاقة العالمية"، الذي يُعد مرجعاً معتمداً في القطاع. ولم تضخ طهران أكثر من 5 ملايين برميل يومياً منذ عام 1978، وهو العام الذي سبق الثورة الإسلامية التي أنهت حكم محمد رضا بهلوي، آخر شاه لإيران. الحرس الثوري يقود توسع الإنتاج لم يكن من السهل على إيران تطوير مواردها الواسعة من المكثّفات وسوائل الغاز الطبيعي دون مساعدة خارجية. لكن بعد أن أدت العقوبات الدولية إلى انسحاب الشركات الأوروبية والآسيوية، تولّى الحرس الثوري الإيراني، وهو منظمة عسكرية نافذة تسيطر على مجموعة واسعة من الشركات المحلية، زمام المبادرة. وعلى مدار العقد الماضي، قامت شركة "خاتم الأنبياء" (Khatam-al Anbiya)، وهي تكتل إنشائي يديره الحرس الثوري، ببناء منشآت حيوية لمعالجة المكثفات وسوائل الغاز الطبيعي وتحويلها إلى منتجات قابلة للاستخدام. اقرأ أيضاً: إسرائيل وإيران خصمان تقليديان منذ عقود.. ما القادم بينهما؟ وقد أثمرت هذه الخطوة عن نتائج كبيرة. ففي أبريل، صرحت وزارة النفط الإيرانية بأن "سوائل الغاز الطبيعي أصبحت أكثر صادرات إيران ربحية بعد النفط الخام والغاز الطبيعي". فقد بلغت إيرادات البروبان وحده 3.6 مليار دولار العام الماضي، بينما حقق البوتان 2.2 مليار دولار أخرى. وأكدت الوزارة أن "الاستثمار في إنتاج سوائل الغاز الطبيعي ليس مجرد فرصة اقتصادية، بل ضرورة استراتيجية لزيادة العائدات من العملات الأجنبية". الصين ترسم طريق الالتفاف على العقوبات بعد أن نجحت طهران في تأمين مسار جديد ومتنامٍ لتصدير النفط تحت أنظار واشنطن، تحوّلت سريعاً إلى تأمين صادراتها من الخام. وهنا دخلت بكين على الخط عبر تأسيس سلسلة توريد محصنة ضد العقوبات، شملت ناقلات نفط وعمليات نقل من سفينة إلى أخرى، إضافة إلى اعتماد كيانات تعمل خارج نظام الدولار الأميركي. وقد ساعد على ذلك تساهل إدارة الرئيس الأميركي جو بايدن، التي غضت الطرف عمداً عن الشراكة النفطية بين إيران والصين. فالبيت الأبيض، الذي كان منشغلاً بإبقاء أسعار النفط منخفضة في ظل فرضه عقوبات على قطاع الطاقة الروسي، توصل إلى قناعة بأن تحقيق هدفه المتمثل في إلحاق الضرر بموسكو على خلفية شنها حرباً ضد أوكرانيا عام 2022، يتطلب اعتماد نهج متساهل تجاه تجارة النفط الإيرانية الصينية. والنتيجة هي أن الصين تشتري اليوم 90% من النفط الذي تصدره إيران. الحرب مع إسرائيل لم تؤثر على النفط أما الحرب التي استمرت 12 يوماً بين إسرائيل وإيران، والتي تدخلت فيها الولايات المتحدة لاحقاً، فلم تغير شيئاً في واقع صناعة النفط داخل إيران. فالغارات الجوية التي شنتها إسرائيل أسفرت عن أضرار ببضعة منشآت نفطية إيرانية جرى إصلاحها سريعاً. وقد تدخل البيت الأبيض بهدوء لضمان عدم تصاعد المواجهة إلى قطاع الطاقة، وهو ما سيكون مفيداً لطهران في مرحلة إعادة الإعمار.


أرقام
منذ 2 ساعات
- أرقام
مناقشات السوق السعودي ليوم الأحد 6 يوليو 2025
أنهى مؤشر السوق السعودي جلسة الخميس الماضي مرتفعا بنسبة 1% ليغلق عند 11244 نقطة (+ 115 نقطة)، وبتداولات بلغت قيمتها الإجمالية نحو 5.6 مليار ريال. وقررت دول تحالف أوبك بلس خلال اجتماعها، أمس السبت، رفع تدريجي للإنتاج بواقع 548 ألف برميل يوميًا في أغسطس 2025، وذلك ضمن خطة إلغاء تدريجي للتخفيضات الطوعية البالغة 2.2 مليون برميل يوميًا التي أُعلن عنها في ديسمبر 2024 وبدأ تنفيذها في أبريل 2025. ويترقب المستثمرون والمتعاملون في السوق إعلان الشركات السعودية المُدرجة عن نتائجها المالية خلال المُهلة المُحددة نظاما والتي تنتهي يوم الإثنين الموافق 11 أغسطس 2025. وفيما يخص الأسواق العالمية.. شهدت سوق الأوراق المالية في الولايات المتحدة عطلة رسمية الجمعة الماضية، احتفالًا بعيد الاستقلال، وكانت الأسهم الأمريكية قد ارتفعت خلال جلسة الخميس المُختصرة، حيث صعد مؤشر "داو جونز" الصناعي بنسبة 0.77% أو ما يعادل 344 نقطة إلى 44828 نقطة. وفي سوق النفط.. تراجعت العقود الآجلة لخام برنت القياسي تسليم سبتمبر بنسبة 0.45% أو 31 سنتاً إلى 68.80 دولار للبرميل. هذه المدونة وضعت لتسجيل ملاحظاتكم وآرائكم حول السوق وتوقعاتكم لهذا اليوم... مع تمنياتنا للجميع بالتوفيق.. للاطلاع على مفكرة السوق السعودي