هرب من الحر.. غرق صبي بمشروع ماء في كركوك
أفاد مصدر أمني في محافظة كركوك، يوم الأحد، بغرق صبي يبلغ من العمر 14 عاماً أثناء محاولته السباحة في مشروع ماء قرب سيطرة كيوان جنوب غربي المدينة، هرباً من حرارة الطقس المرتفعة.
وذكر المصدر لوكالة شفق نيوز، أن "الصبي عبدالله سامي حسين، من مواليد 2010، توفي غرقاً أثناء السباحة في مشروع الماء"، مبيناً أن "فرق الإنقاذ تمكنت من انتشال جثته، ونقلها إلى دائرة الطب العدلي تمهيداً لتسليمها لذويه".
وأشار المصدر إلى أن "الجهات المختصة فتحت تحقيقاً في الحادث، في وقت تتكرر فيه مثل هذه الحوادث مع ارتفاع درجات الحرارة ولجوء الأطفال إلى مشاريع الماء غير المخصصة للسباحة".
وتُعد هذه الحادثة واحدة من سلسلة حوادث مشابهة، إذ سجّلت محافظة كركوك منذ مطلع العام الجاري نحو ست حالات غرق، معظمها لأطفال ومراهقين دخلوا المياه في أماكن غير مؤهلة للسباحة.
جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة
ساحة التحرير
منذ 2 ساعات
- ساحة التحرير
نجوم في سماء الحق.. شهيد بيجي ..امتداد لثورة الطف..!انتصار الماهود
نجوم في سماء الحق.. شهيد بيجي ..امتداد لثورة الطف..! انتصار الماهود الشهيد كاظم حسن لعيبي الساعدي، أحد أبناء بغداد الأبطال، ولد عام 1993 وسط أحياء أنهكها الوجع، لكنه تربى على حب الوطن وحمل همّ أهله رغم قسوة الظروف. منذ صغره، كان يعمل ليساعد عائلته، مؤمنًا أن المسؤولية تبدأ من البيت، لكن حين عمّ الإرهاب في العراق، لم يتردد في الاستجابة لنداء التكليف الشرعي فالتحق بصفوف عصائب أهل الحق، مدفوعًا بإيمانه العميق بأن الدفاع عن الأرض والعقيدة امتداد لثورة الإمام الحسين عليه السلام. في معارك صلاح الدين وبيجي، جسّد شهيدنا معاني البطولة، يقاتل بإرادة لا تعرف الانكسار، كما قاتل أصحاب الحسين يوم الطف، رافضًا الذل . وفي منطقة 'دور النفط' عام 2015، حين اشتد الحصار وواجه رصاص الأعداء، وقف كاظم كالطود الشامخ، يدافع عن رفاقه حتى أصابته رصاصة غادرة. نزف طويلًا، ومع تعذر الإخلاء، ارتقى شهيدًا ثابتًا على درب الحسين، مخلّدًا اسمه بين رجال العراق الذين اختاروا طريق الكرامة. كاظم، بملامحه البسيطة، كان يحمل قلبًا حسينيًا، يرفض الظلم ويؤمن بأن الدم الطاهر يصنع النصر. ترك زوجة وابنًا، وترك لنا رسالة أن التضحية من أجل الوطن ليست خيارًا، بل مسؤولية مستمرة، تمامًا كما قال الإمام الحسين: 'هيهات منّا الذلة.' 2025-07-08
ساحة التحرير
منذ 2 ساعات
- ساحة التحرير
إضاءة :صباح زهرة البرقوق وشتلة الميرمية ياغسان…!محمد العبد الله
إضاءة : صباح زهرة البرقوق وشتلة الميرمية ياغسان… صباح الشعب المقاوم والطوفان العظيم. .. محمد العبد الله صباح 'الرجال والبنادق' الذين يمضون بكل بسالة واقتدار لمواجهة الغزاة وإنزال أفدح الخسائر بهم، كما حصل قبل ساعات في بيت حانون، وسبقها بأيام في خان يونس، وعلى مدار أكثر من 630 يوما في الشجاعية و جباليا و النصيرات ودير البلح ورفح… صباح الشهداء، منارات شعبنا وأمتنا على طريق التحرير ، في القدس وجنين ونابلس والأغوار والقدس… في يوم السبت 8 / 7 / 1972 قام عملاء الموساد بتفجير سيارة ' غسان كنفاني ' الأديب الثوري، الروائي، القاص الإعلامي، الفنان التشكيلي، الكاتب السياسي، المناضل التاريخي في حركة القوميين العرب ، العضو المؤسس والقيادي في ال ج. ش أمام منزله في منطقة الحازمية / بيروت، فارتقى شهيدا مع ابنة شقيقته ' لميس نجم ' التي كانت معه. يعتبر الشهيد ، المثقف الثوري، المشتبك بالكلمة والقلم و الريشة،أحد أشهر الكتاب والصحافيين العرب في القرن العشرين. لأن أعماله الأدبية، من روايات وقصص قصيرة، وكتاباته السياسية و إسهاماته الفكرية، متجذرة في عمق الثقافة العربية والفلسطينية، وذات انتشار واسع لدى ملايين القراء. استطاع المثقف الشهيد، أن يكون رأس رمح المواجهة مع المشروع الاستعماري الصهيوني / الغربي الرأسمالي في وطننا والمنطقة، لهذا تم استهدافه ووضعه في رأس قائمة الاغتيالات والتصفية. هنا، أقتبس ، ماصرحت به المجرمة ' غولدا مائير ' رئيسة الوزراء السابقة لحكومة المستعمرة / الثكنة، بعد اغتيال غسان كنفاني ' تخلصوا من لواء فكري مسلح كان يُشكل خطرا على ' اسرائيل ' أكثر من ألف فدائي مسلح ' _ 'وما قتلوه ولكن شُبه لهم'، لأن غسان / الفكرة، موجود في كل مكان، يحيا معنا، ويقيم فينا، داخل العقول، وفي نبضات القلوب. _ الثوريون لا يموتون أبدا. _ تسقط الأجساد لا الفكرة. 2025-07-08
اذاعة طهران العربية
منذ 2 ساعات
- اذاعة طهران العربية
شاهد.. لحظة استهداف وغرق السفينة "ماجيك سيز" في البحر الأحمر
نشرت القوات المسلحة اليمنية مشاهد لعملية استهداف وإغراق السفينة "ماجيك سيز" والتي خرقت الشركة المالكة لها الحظر اليمني على موانئ الاحتلال في فلسطين المحتلة.
