
الجيش الإسرائيلي يعلن تنفيذ ضربة جوية واسعة ضد منظومة الدفاع الجوي الإيرانية غرب إيران
كتب المتحدث العسكريّ باسم الجيش الاسرائيلي باللغة العربية افيخاي أدرعي عبر حسابه على منصة "اكس": أنجز الجيش الاسرائيلي ضربة واسعة ضد منظومة الدفاع الجوي التابعة للنظام الإيراني في غرب إيران".
وقال "استكملت طائرات حربية لسلاح الجو في الساعات الأخيرة ضربة واسعة النطاق ضد منظومة الدفاع الجوي التابعة للنظام الإيراني غرب ايران، خلال الضربة تم تدمير عشرات أجهزة الرادار ومنصات صواريخ أرض-جو، طيلة الحرب ضرب الجيش الاسرائيلي بشكل ملموس منظومة الدفاع الجوي التابعة للنظام الإيراني ووكلائه في المنطقة حيث تحسن هذه الضربات حرية العمل الجوي لسلاح الجو".
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الميادين
منذ 33 دقائق
- الميادين
فلسطين المحتلة: مراسل الميادين: 47 شهيداً في غارات إسرائيلية على قطاع غزة منذ فجر اليوم بينهم 23 في مدينة غزة وشمالي القطاع
فلسطين المحتلة: مراسل الميادين: 47 شهيداً في غارات إسرائيلية على قطاع غزة منذ فجر اليوم بينهم 23 في مدينة غزة وشمالي القطاع


LBCI
منذ ساعة واحدة
- LBCI
الرئيس عون اتصل بوزير الداخلية والمدير العام لقوى الأمن معزيا باستشهاد المعاون طوق: لا تساهل مع المخلين بالأمن
أجرى رئيس الجمهورية العماد جوزاف عون اتصالاً هاتفياً بوزير الداخلية أحمد الحجار والمدير العام لقوى الأمن الداخلي رائد عبدالله وقدم لهما التعازي باستشهاد المعاون إلياس طوق الذي استشهد فجر اليوم خلال قيام قوة من المجموعة الخاصة Swat التابعة لوحدة الشرطة القضائية بدهم منزل احد المطلوبين في شارع المئتين في طرابلس. ونوه الرئيس عون بالعمل الأمني الذي قام به الشهيد وأفراد القوة الذين أصيب منهم ضابطان ورتيب متمنياً للشهيد الرحمة ولذويه الصبر والعزاء، وللجرحى الشفاء العاجل. كما أشاد بالجهود التي تقوم بها قوى الأمن الداخلي في مختلف وحداتها من أجل حفظ الأمن في البلاد والحد من الجريمة على أنواعها ومكافحة التهريب وكل ما يشكل خطراً على سلامة المواطنين، مؤكداً أن لا تساهل مع المخلين بالأمن والمطلوبين للعدالة.


الميادين
منذ 2 ساعات
- الميادين
"المونيتور": الأسباب التي أجبرت نتنياهو على قبول وقف إطلاق النار مع إيران
موقع "المونيتور" الأميركي ينشر مقالاً يتناول الدوافع الثلاثة الأساسية التي دفعت "إسرائيل" إلى قبول وقف إطلاق النار مع إيران بعد 12 يوماً من الحرب. أدناه نص المقال منقولاً إلى العربية: يقول المحلّلون إنّ قرار رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو بوقف الحملة العسكرية الإسرائيلية في إيران بموجب اتفاق وقف إطلاق النار الذي توسّط فيه الرئيس دونالد ترامب نابع من مزيج من ضبط النفس الاستراتيجي والضغط الأميركي والضعف السياسي في الداخل، حتى مع ادّعاء المسؤولين الإسرائيليين أنّ الأهداف الرئيسية قد تحقّقت. رغم مزاعم المسؤولين الإسرائيليين بأنّ الحرب حقّقت أهدافها الرئيسية، يرى محلّلون أنّ الاعتبارات العملياتية كانت الدافع الأوّل لقرار "إسرائيل" بإنهاء القتال. وتقول سيما شاين، الباحثة البارزة في "معهد دراسات الأمن القومي": "منذ البداية، بدا أنّ المخطّطين الإسرائيليين تصوّروا حملة عسكرية خاطفة لا تتجاوز أسبوعين، تركّز على ضرب القدرات النووية والصاروخية الإيرانية، لا حرباً طويلة الأمد". ومع ذلك، تمّ التوصّل إلى وقف إطلاق النار بعد 12 يوماً من القتال، أي أقلّ بقليل من المدة المتوقّعة. وتضيف شاين: "في هذه الحرب، اختلف نهج "إسرائيل" بشكل كبير عن حروبها على غزة أو لبنان. وعلى الرغم من تحقيق معظم الأهداف التي حدّدتها الحكومة، فإنّ القضاء الكامل على المشروع النووي الإيراني يبدو غير ممكن". وأكدت أنّ هذا القيد كان واضحاً منذ بداية التصعيد في 13 حزيران/يونيو. وصرّح مصدر دبلوماسي إسرائيلي لموقع "المونيتور" أنّه مع تعثّر التقدّم الميداني، قبلت "إسرائيل" وقف إطلاق النار. رغم نيّة "إسرائيل" إنهاء الحملة خلال أسبوعين، إلّا أنّ قرار وقف إطلاق النار جاء تحت ضغط واضح من إدارة الرئيس دونالد ترامب. 27 حزيران 13:01 27 حزيران 10:37 فبالنسبة لواشنطن، كانت الضربات الأميركية المحدّدة على منشآت نووية في فوردو ونطنز وأصفهان تهدف إلى شلّ البرنامج النووي الإيراني بسرعة ومنع التصعيد إلى حرب إقليمية أوسع. لذا، كان التفاوض على وقف إطلاق النار ضرورة فورية لاحتواء الموقف. ورأى ترامب أنّ الضربة الأميركية كانت ناجحة ومحدودة، ومكّنته من تحقيق إنجاز عسكري من دون التورّط في حرب موسّعة. في ظلّ هذه الأجواء، لم يكن أمام نتنياهو خيار سوى قبول المقترح الأميركي. وأظهرت الساعات التي تلت وقف إطلاق النار حجم التأثير الأميركي المباشر على القرار الإسرائيلي. ووفقاً لتقرير في موقع "أكسيوس"، فإن "إسرائيل" كانت تخطط لتنفيذ ضربات أوسع رداً على خرق إيراني لوقف إطلاق النار بإطلاق ثلاثة صواريخ باليستية. لكن، وتحت ضغط ترامب، اقتصر الردّ على استهداف موقع رادار في غرب إيران. وقد تمثّل الضغط الأميركي في مكالمة شديدة اللهجة بين ترامب ونتنياهو، تبعها منشور على "سوشيال تروث" قال فيه ترامب: "لا تسقطوا تلك القنابل، وإذا فعلتم، فهذا انتهاك كبير. أعيدوا طياريكم إلى ديارهم الآن". العامل الثالث في قرار نتنياهو قبول وقف إطلاق النار هو وضعه السياسي الداخلي الهشّ. فرغم نجاته من تصويت على حجب الثقة قاده اليمين الديني المتشدّد، خصوصاً بسبب قضية التجنيد الإجباري للحريديم، ظلّ يواجه توتراً سياسياً وغضباً شعبياً واسعاً. ورغم انخفاض شعبيته خلال الأزمة، تحسّنت مكانته بعد انتهاء الحرب. فقد أظهر استطلاع حديث للقناة 12 أنّ حزب "الليكود" بزعامة نتنياهو سيحصل على 26 مقعداً من أصل 120، بزيادة 4 مقاعد عن الشهر السابق. ومع ذلك، يُحتمل أن يكون هذا الدعم الشعبي مؤقتاً. فقد أسفرت الضربات الإيرانية عن مقتل 28 إسرائيلياً، وجرح ما بين 1500 و3000 شخص، وتشريد الآلاف، وإغلاق المجال الجوي، ما خلّف نحو 100 ألف إسرائيلي عالقين في الخارج. كما أصيب الاقتصاد بشلل، ولا يُعرف إلى متى كان بالإمكان تحمّل هذا الاضطراب. وقال الرئيس السابق لحزب "ميرتس"، نيتسان هورويتز، لموقع "المونيتور": "إسرائيل تعيش في حالة حرب في غزة منذ عامين، والمجتمع تحت ضغط دائم". وأشار إلى أنّ الدعم الشعبي الظاهر في الإعلام قد لا يعكس المشاعر الحقيقية لملايين الإسرائيليين الذين قضوا 12 يوماً في الملاجئ. وربما رأى نتنياهو أنّ إنهاء الحرب في هذه اللحظة، وسط دعم شعبي لم يتأكّل بعد، أفضل من المجازفة بخسارته لاحقاً. وذكرت صحيفة "معاريف" أنّ نتنياهو يفكّر في إجراء انتخابات مبكرة للاستفادة من صورته كـ"رجل الأمن"، عبر تسويق "الإنجازات" العسكرية الأخيرة. بعد قبول وقف إطلاق النار مع إيران، دعا زعيم المعارضة يائير لابيد إلى إنهاء الحرب في غزة أيضاً، قائلاً: "حان الوقت لإنهاء الحرب هناك أيضاً. إعادة الرهائن وإنهاء القتال. على "إسرائيل" أن تبدأ إعادة الإعمار". وتزداد الضغوط على نتنياهو للتوصّل إلى اتفاق شامل، إذ يضغط ترامب، وتواصل قطر ومصر التوسّط بين الطرفين. وقد أشاد ترامب بالدوحة لدورها في الوساطة، فيما فُسّر إعلان إيران المسبق عن ضربة محدودة على قاعدة العديد الأميركية في قطر كإشارة إلى انفتاحها على تسوية. نقله إلى العربية: حسين قطايا.