
أمريكا.. مقتل عائلة من 4 أفراد في تحطم طائرة بكارولينا...
اضافة اعلان

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


رؤيا
منذ 28 دقائق
- رؤيا
تحقيق يكشف سبب تحطم طائرة هندية في حادث مروع أسفر عن مقتل 260 شخصًا
الطائرة تعرضت لمشكلة فنية خطيرة عقب إقلاعها كشف تحقيق أولي صدر يوم السبت أن مفاتيح التحكم في ضخ الوقود إلى محركي طائرة الخطوط الجوية الهندية التي تحطمت في 12 يونيو/ حزيران، انتقلت من وضع التشغيل إلى الإيقاف قبل لحظات من الحادث المروع، الذي أسفر عن مقتل 260 شخصًا كانوا على متنها. وتشير التفاصيل التي وردت في التقرير المبدئي لمكتب التحقيق في حوادث الطائرات الهندي إلى أن الطائرة بوينغ 787-8 دريملاينر، التي كانت في طريقها من أحمد آباد إلى لندن، تعرضت لمشكلة فنية خطيرة عقب إقلاعها. بحسب التقرير، انتقل مفتاحا الوقود للمحركين إلى وضع الإيقاف بفارق زمني قدره ثانية واحدة فقط، مما تسبب في توقف المحركين. في التسجيل الصوتي لقمرة القيادة، سُمع أحد الطيارين يسأل زميله عن سبب إيقاف ضخ الوقود، ليجيبه الأخير بأنه لم يفعل ذلك، ليبدأ بعدها الطائرة في الهبوط بسرعة. وبعد فترة قصيرة، عاد مفتاحا الوقود إلى وضع التشغيل، إلا أن الطائرة كانت قد بدأت في الانحدار، وأرسل الطيار نداء استغاثة "مايداي مايداي مايداي". لحظات بعد ذلك، ووسط محاولات مراقبي الحركة الجوية للحصول على توضيحات من الطيارين، شوهدت الطائرة تهوي قبل أن تتحطم، مما أسفر عن مقتل جميع ركاب الطائرة باستثناء شخص واحد و19 شخصًا آخرين كانوا على الأرض. وفيما يتعلق بالحادث، أفاد التقرير بأنه لم يتم تحديد المسؤول عن الحادث حتى الآن، وأن التحقيق مستمر في هذا الصدد. كما أكد أن المكتب طلب معلومات إضافية من الجهات المعنية لمواصلة التحقيق في تفاصيل الحادث.


الغد
منذ 36 دقائق
- الغد
شهداء قطعة الخبز
هآرتس بقلم: مايا روزنفيلد 11/7/2025 ليس هناك الكثير من جرائم الحرب أكثر حقارة من إطلاق النار من قبل جنود جيش محتل باتجاه تجمع لأشخاص محاصرين، خائفين، الذين يتدافعون في طابور لتوزيع الطعام. في إسرائيل، الذي ذكرى كارثة يهود أوروبا ما تزال تواصل تشكيل مخزون ارتباطات الكثير من مواطنيها، فإن إطلاق النار المتعمد على جمهور متعب، يائس وعاجز، يتساوق تقريبا بشكل تلقائي مع أعمال النازيين. ولكن من يقومون بالقتل هم جنود الجيش الإسرائيلي، والجمهور الذي يتم قتله هو غزي، والذي مدنه دمرت وخيامه تم إشعالها، وكل ذنبه هو أنه أراد إحضار قطعة خبر لأولادهم. لذلك فان تقرير "هآرتس" لـ نير حسون وينيف كوفوفيتش وبار بيلغ في 27/7 الذي كشف أن شهادات الضباط وجنود الجيش الإسرائيلي عن التعليمات التي حصلوا عليها من قادتهم، إطلاق النار على الجمهور غير المسلح لإبعادهم عن مراكز توزيع الطعام رغم أنهم لم يهددوا حياة أحد، توجد لها أهمية صحفية وأخلاقية من الدرجة الأولى. اضافة اعلان هكذا فإن صرخة المطالبة بدماء 549 من سكان غزة الذين قتلوا والـ4 آلاف الذي أصيبوا أثناء انتظارهم لتوزيع الغذاء في الشهر الماضي، منذ اليوم الذي تم فيه تفعيل "مراكز التوزيع" في 27 أيار وحتى تاريخ نشر التقرير في "هآرتس"، ارتفعت وتردد صداها في أرجاء العالم لبضعة أيام، لكنها فشلت في اختراق جدران الانكار الإسرائيلي. سكرتير الأمم المتحدة أنطونيو غوتيريش خرج بتصريح خاص في 2 حزيران في اعقاب التقارير الأولى عن قتل غزيين وهم في طابور لتوزيع الغذاء وعبر عن صدمته العميقة من أن "فلسطينيين يعرضون حياتهم من أجل الطعام". في 22 حزيران عندما عدد "شهداء قطعة الخبز"، مثلما يسمون في وسائل الإعلام الفلسطينية والعربية، وصل إلى 400، اعلن رئيس مكتب التنسيق للشؤون الإنسانية في المناطق المحتلة، "أوتشا"، جونثان فيتل، أنه "في الوقت الذي تشخص فيه أنظار العالم الى مكان آخر (القصد هو الحرب بين إسرائيل وإيران م.ر) فإنه في غزة الناس يقتلون وهم يحاولون الحصول على الغذاء. جهودهم للبقاء تواجه بحكم الإعدام" (تصريحه لصحفيين في دير البلح في 22/6). قنوات الاعلام الرئيسة في إسرائيل تجاهلت هذه التصريحات كما تجاهلت تصريحات سابقة لها وبعدها. فقط كشف شهادات الجنود والضباط في "هآرتس" نجح في اختراق الدرع الأصم وأثار عاصفة جماهيرية في إسرائيل، وإن كان ذلك حدث بسبب أعمال القتل، وبدرجة أكبر بسبب كشفها. لكن بدون التقليل من أهمية كشف "هآرتس" فإن شهداء قطعة الخبز، 640 شخصا، حوالي 22 في المائة من بين 2900 فلسطيني قتلوا بنار الجيش الإسرائيلي في القطاع منذ بداية فتح مراكز التوزيع المحمية في 27 أيار وحتى 2 تموز؛ وإن 10 في المائة من بين الـ 6454 قتيلا، الذين تم إحصاؤهم هناك بين موعد استئناف القصف الإسرائيلي في غزة في 18 آذار و2 تموز (البيانات حسب تقرير "اوتشا" في 3/7). من أجل فهم تموضع شهداء قطعة الخبز في صورة القتل والدمار الشاملة مطلوب تسليط الضوء على مجمل مكونات المرحلة الحالية في حرب الإبادة التي تشنها إسرائيل في القطاع. الانتقال إلى المرحلة الحالية حدث في أعقاب قرار إستراتيجي لإسرائيل، خرق اتفاق وقف إطلاق النار الذي وقعت عليه مع حماس في كانون الثاني 2025، والعمل على تدمير شامل لقطاع غزة. الخرق شمل ثلاث خطوات، أو لبنات أساسية، التي تستكمل بعضها بعضا. الأولى هي عدم تنفيذ الانسحاب من محور فيلادلفيا الذي كان يجب تنفيذه في نهاية المرحلة الأولى في الصفقة. لو أن إسرائيل انسحبت من فيلادلفيا لكانت المساعدات للقطاع تم إدخالها من معبر الحدود مع مصر، الذي كان سينتقل الى سيطرة مصر. هذا لم يحدث. التداعيات الحاسمة لهذا الخرق كان يمكن تقديرها فقط بأثر رجعي إزاء الخروقات التي جاءت في أعقابه. المرحلة الثانية هي منع مطلق لإدخال المساعدات إلى القطاع بدءا من 2 آذار. من أجل فهم حجم الكارثة التي تسبب بها هذا الخرق للفلسطينيين، يجب التطرق في البداية إلى إدخال مساعدات الطوارئ وتوزيعها في الـ15.5 شهر التي سبقت وقف إطلاق النار وخلاله. من اليوم الأول للهجوم في غزة (7/10/2023) استخدمت إسرائيل وسائل كثيرة لمنع إدخال الغذاء والأدوية والمعدات الطبية والوقود إلى القطاع، ومنع أو تشويش توزيعها. لقد قصفت مؤسسات ومنشات إنسانية (مستشفيات، عيادات، ملاجئ عامة، مخازن غذاء، منشات تحلية المياه وما شابه)، وقتلت وجرحت المئات من رجال الطواقم الطبية، ومنعت إدخال المساعدات إلى مناطق كثيرة ووصول طواقم الإغاثة إلى هذه المناطق.


رؤيا نيوز
منذ ساعة واحدة
- رؤيا نيوز
الإمارات تنفي شائعات متداولة بشأن منح الإقامة الذهبية مدى الحياة لبعض الجنسيات
نفت الهيئة الاتحادية للهوية والجنسية والجمارك وأمن المنافذ في الإمارات، الأخبار المتداولة بشأن منح الإمارات الإقامة الذهبية مدى الحياة لعدد من الجنسيات. وأشارت الهيئة إلى أن فئات الإقامة الذهبية وشروطها وضوابطها محددة وفقاً للقوانين والتشريعات والقرارات الوزارية الرسمية، ويمكن للراغبين في معرفتها الحصول عليها عبر الموقع الإلكتروني أو التطبيق الذكي للهيئة. ولفتت الهيئة إلى أن جميع طلبات الإقامة الذهبية تُدار عبر القنوات الحكومية الرسمية داخل الدولة، ولا تعتبر أي جهة استشارية داخلية أو خارجية طرفًا معتمدًا في عملية التقديم. وكانت الهيئة قد رصدت مؤخرًا أخبارًا صحافية صادرة عن أحد المكاتب الاستشارية في إحدى الدول يشير إلى إمكانية تقديم طلب الإقامة الذهبية في دولة الإمارات لمدى الحياة لكافة الفئات من خارج الدولة، عبر جهات استشارية أو تجارية وبشروط ميسرة، وذلك دون سند من القانون أو الرجوع إلى الجهات المختصة في الدولة. وأعربت الهيئة عن التزامها الكامل بتوفير بيئة آمنة وواضحة للمتعاملين، والعمل على تعزيز الشفافية وتحديث خدماتها باستمرار عبر المنصات الرقمية الرسمية فقط. وأوضحت الهيئة أنه سيتم اتخاذ الإجراءات القانونية ضد الجهات التي تقوم بإطلاق تلك الشائعات في محاولة للحصول على الأموال بدون وجه حق من الراغبين في العيش والإقامة في دولة الإمارات عبر استغلال أحلامهم وطموحاتهم في الحياة الكريمة والعيش الآمن المستقر.