
"إن بي سي": البنتاغون يكتشف اختراق مجموعة تجسس صينية لشبكة الحرس الوطني
وأضافت أنه من المرجح أن يكون القراصنة قد تغلغلوا إلى عمق أكبر مما كان معروفا سابقا وربما حصلوا على معلومات حساسة
وأكدت أن السلطات لا تزال تحقق لمعرفة مدى البيانات التي تم الوصول إليها.
وأعلن مكتب التحقيقات الفيدرالي الأمريكي مطلع الشهر الجاري اعتقال شخصين وتنفيذ ثمانية أوامر تفتيش في سان فرانسيسكو وهيوستن وبورتلاند وسان دييغو كجزء من تعطيل نشاط شبكة عملاء الحكومة الصينية.
وقال مدير مكتب التحقيقات الفيدرالي كاش باتيل: "اعتقل المكتب مواطنين صينيين كانا يحاولان تجنيد أفراد من الجيش الأمريكي نيابة عن الصين. اعتقد الحزب الشيوعي الصيني أنه يفلت من مخططه للعمل على الأراضي الأمريكية باستخدام أساليب تجسس مثل الدفعات السرية لدفع مصادرهم. هذه القضية تمثل جهدًا معقدًا ومنسقًا وهي مثال على العمل الاستخباراتي المضاد المتميز الذي تقوم به مكاتب سان فرانسيسكو وبورتلاند وهيوستن وسان دييغو وقسم مكافحة التجسس. سيستمر المكتب في الدفاع عن الوطن بكل يقظة ضد محاولات الصين المتواصلة للتسلل عبر حدودنا".
المصدر: قناة "إن بي سي"
أعلنت شرطة مدينة هاربين بمقاطعة هيلونغجيانغ شمال شرقي الصين أنها تلاحق ثلاثة عملاء تابعين لوكالة الأمن القومي الأمريكي بسبب الاشتباه بـ"تورطهم في هجمات إلكترونية ضد الصين".
ذكرت صحيفة "فايننشال تايمز" البريطانية، أن المفوضية الأوروبية تصدر هواتف وحواسيب محمولة تستخدم لمرة واحدة لموظفيها المغادرين إلى الولايات المتحدة خوفا من التجسس.
قال سفير الصين لدى روسيا تشانغ هان هوي، إن الولايات المتحدة هي أكبر إمبراطورية "قراصنة" في العالم، و"المتهم الرئيسي في الهجمات الإلكترونية".
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


روسيا اليوم
منذ 5 دقائق
- روسيا اليوم
أمين عام "الناتو" يهدد 3 دول بخسائر فادحة بسبب تعاونها مع روسيا
جاء ذلك وفقا لما نقلته "رويترز" عن روته، الذي علق، خلال اجتماع مع أعضاء مجلس الشيوخ الأمريكي بالكونغرس: "أرجوكم أن تتصلوا بفلاديمير بوتين وتخبروه بضرورة الانخراط بجدية في المفاوضات بشأن أوكرانيا، وإلا فسيكون لذلك تأثير قوي على البرازيل والهند والصين". وقد أفادت "رويترز" أيضا بأن أوروبا قادرة على إيجاد السبل لتوفير "أفضل وضع" لأوكرانيا في محادثات السلام. وكان الرئيس الأمريكي قد صرح في وقت سابق بأن الولايات المتحدة ستفرض رسوما جمركية على الواردات بنسبة تقارب 100% على روسيا وشركائها التجاريين إذا لم تتوصل موسكو وواشنطن إلى اتفاق لحل النزاع في أوكرانيا خلال 50 يوما. المصدر: رويترز أعلن نائب وزير الخارجية الأمريكي لشؤون الإدارة والموارد مايكل ريغاس أن الوزارة قامت بدمج القسم المعني سابقا بجرائم الحرب المزعومة في النزاع بأوكرانيا. أكدت إيفا ألفاريز روديرو الزوجة السابقة لمرتزق قاتل إلى جانب قوات كييف في عريضة أن أوكرانيا ترفض إعادة جثث المرتزقة الإسبان الذين قتلوا خلال العمليات القتالية إلى عائلاتهم. صرح السفير الروسي في كوبنهاغن فلاديمير باربين بأن هناك مشروعا قيد التنفيذ لإرسال عسكريين دنماركيين إلى أوكرانيا للتدريب. أعلن ممثل الولايات المتحدة الدائم لدى حلف "الناتو" ماثيو ويتكر أن أوروبا غير قادرة حاليا على تصنيع الأسلحة المطلوبة لأوكرانيا في ساحة المعركة أو التي قد تحتاجها في حالة نشوب حرب.


روسيا اليوم
منذ 5 دقائق
- روسيا اليوم
برلمانية أوكرانية: قد نخسر الصراع حتى مع المساعدات الجديدة
جاء ذلك في مقابلة لغريب مع قناة "سوبر بوزيتسيا" على موقع "يوتيوب"، حيث قالت: "حتى لو حصلنا على أسلحة، فشكرا جزيلا لشركائنا، لكننا قد لا ننجو فعليا لأننا لا نملك العدد الكافي من الكوادر البشرية". وأضافت النائبة أن أوكرانيا بحاجة إلى مساعدة على مستوى الكوادر البشرية، لكن الغرب غير مستعد لذلك. كما اشتكت غريب من أن شركاء كييف غير مستعدين لتزويدها بالكمية المطلوبة من الأسلحة. وقد أعلن الرئيس الأمريكي عن خطة جديدة لتوريد الأسلحة إلى كييف عبر حلف "الناتو" يوم الاثنين، ووفقا له ستبيع الولايات المتحدة للدول الأوروبية دفعة كبيرة من الأسلحة بمليارات الدولارات بما في ذلك صواريخ وأنظمة دفاع جوي وذخيرة ثم ينقلها الحلفاء إلى أوكرانيا ويجددون مخزوناتهم من خلال مشتريات جديدة من الشركات المصنعة الأمريكية. وأكد ترامب أن الخطة متفق عليها بالكامل وسيتم تنفيذها قريبا بتمويل من دول "الناتو". بدورها تعتقد روسيا أن إمدادات الأسلحة إلى أوكرانيا تعيق عملية التسوية، وتورط دول "الناتو" بشكل مباشر في النزاع، وأنها "لعب بالنار"، فيما أشار وزير الخارجية الروسي سيرغي لافروف إلى أن أي شحنة تتضمن أسلحة لأوكرانيا ستكون هدفا مشروعا لروسيا. وصرح الكرملين بأن إمداد الغرب لأوكرانيا بالأسلحة لا يسهم في المفاوضات، وسيكون له تأثير سلبي. المصدر: يوتيوب ذكرت "بوليتيكو" أن باريس لا تنوي المشاركة في مبادرة شراء أسلحة أمريكية لكييف في ظل رغبتها في تطوير إنتاجها الخاص من الأسلحة. أعلن نائب وزير الخارجية الأمريكي لشؤون الإدارة والموارد مايكل ريغاس أن الوزارة قامت بدمج القسم المعني سابقا بجرائم الحرب المزعومة في النزاع بأوكرانيا. أعلن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب أنه يؤمن برغبة القيادة الروسية في تسوية الوضع في أوكرانيا. أعلن ممثل الولايات المتحدة الدائم لدى حلف "الناتو" ماثيو ويتكر أن أوروبا غير قادرة حاليا على تصنيع الأسلحة المطلوبة لأوكرانيا في ساحة المعركة أو التي قد تحتاجها في حالة نشوب حرب.


روسيا اليوم
منذ 35 دقائق
- روسيا اليوم
بيسكوف يعلق على المخطط الأمريكي الجديد لتوريد الأسلحة إلى أوكرانيا
وردا على سؤال صحفي حول رأي الكرملين في قرار الرئيس الأمريكي دونالد ترامب بيع أسلحة لأوروبا لتقوم بدورها بتسليمها لأوكرانيا، أضاف بيسكوف: "هذا بزنس. جرت قبل ذلك عمليات توريد الأسلحة إلى أوكرانيا. يوقفها أحد. المسألة تتعلق فقط بمن سيدفع ثمنها". في وقت سابق، قال بيسكوف للصحفيين إن الجانب الروسي ينطلق في موقفه من أن واشنطن كانت ولا تزال تسلم الأسلحة والمعدات العسكرية لأوكرانيا. ويشار إلى أن ترامب كان قد انتقد مرات كثيرة في السابق، سلفه جو بايدن لتقديمه مساعدات عسكرية بمليارات الدولارات لأوكرانيا، لكنه تحدث يوم الاثنين الماضي عن خطة جديدة لتزويد كييف بالأسلحة من خلال الحلفاء في الناتو. ووفقا له، ستبيع الولايات المتحدة للدول الأوروبية دفعة كبيرة من الأسلحة بمليارات الدولارات - تشمل صواريخ وأنظمة دفاع جوي وذخائر - ثم ينقلها الحلفاء إلى أوكرانيا ويجددون مخزوناتهم من خلال مشتريات جديدة من الشركات المصنعة الأمريكية. وأكد ترامب أن الخطة متفق عليها بالكامل، وسيتم تنفيذها قريبا بتمويل من دول الناتو. روسيا من جانبها، أعربت مرات كثيرة عن ثقتها بأن ضخ الأسلحة إلى أوكرانيا يعيق التسوية، ويورط دول الناتو مباشرة في النزاع. وأشار وزير الخارجية الروسي سيرغي لافروف إلى أن أي شحنات تحتوي على أسلحة لأوكرانيا ستكون هدفا مشروعا للجيش الروسي. المصدر: نوفوستي صرح الرئيس الأمريكي دونالد ترامب بأن حلف "الناتو" ومندوبه الأمريكي ماثيو ويتاكر سينسقان عمليات تسليم الأسلحة الأمريكية لنظام كييف. قال الصحفي الأمريكي برايس غرين، على موقع يوتيوب، إن الولايات المتحدة لم تغير موقفها بشأن أوكرانيا، بل إنها تحاول فقط إلقاء العبء الاقتصادي على حلفائها الأوروبيين.