logo
4 تطبيقات جديدة من آبل قادمة إلى أجهزة آيباد في iPadOS 26

4 تطبيقات جديدة من آبل قادمة إلى أجهزة آيباد في iPadOS 26

ليبانون 24منذ يوم واحد
يجلب تحديث iPadOS 26 القادم في هذا الخريف إلى أجهزة آيباد اللوحية المتوافقة أربعة تطبيقات جديدة تظهر مباشرة في الجهاز اللوحي بعد تثبيت التحديث الجديد، وهي: الهاتف (Phone)، والمعاينة (Preview)، واليوميات (Journal)، والألعاب (Games). وتهدف آبل من خلال إضافة هذه التطبيقات إلى تحسين تجربة استخدام أجهزة آيباد وجعلها أشبه بتجربة استخدام حواسيب ماك.
وفيما يلي، سنذكر أهم مزايا التطبيقات الجديدة القادمة إلى أجهزة آيباد اللوحية هذا الخريف:
- تطبيق الهاتف (Phone): ستضيف آبل إلى أجهزة آيباد اللوحية إصدارًا خاصًا من تطبيق الهاتف يدعم جميع المزايا الجديدة القادمة إلى الإصدار الخاص بهواتف آيفون في نظام iOS 26، مثل: مزية (Hold Assist)، و (Call Screening)، والترجمة الفورية للمكالمات (Live Translation).
يعمل التطبيق بالتزامن مع الإصدار الخاص بهاتف آيفون؛ مما يتيح لك إجراء المكالمات واستقبالها عبر شبكة الواي فاي، والاطلاع على سجل المكالمات، والاستماع إلى الرسائل الصوتية مباشرة من جهاز آيباد.
- تطبيق المعاينة (Preview) : تطبيق المعاينة (Preview)، هو تطبيق متوفر في حواسيب ماك، وفي هذا العام قررت آبل إضافته إلى أجهزة آيباد في نظام iPadOS 26. ويُستخدم هذا التطبيق لتحرير ملفات PDF والصور وإضافة التعليقات إليها. ويمكنك من خلاله أيضًا إنشاء صفحة فارغة واستخدام قلم Apple Pencil الذكي للرسم أو الكتابة عليها يدويًا.
- تطبيق اليوميات (Journal): أطلقت آبل تطبيق اليوميات أول مرة لهواتف آيفون ضمن نظام iOS 17. وفي هذا الخريف، سيصبح متوفرًا على أجهزة آيباد عبر نظام iPadOS 26.
يمكنك استخدام التطبيق لتدوين أفكارك اليومية، مع إمكانية إدراج رسومات، والكتابة بخط اليد، وإضافة صور، أو مقاطع فيديو، أو تسجيلات صوتية، وغيرها من العناصر.
- تطبيق الألعاب (Games): هو تطبيق جديد كليًا من آبل، وسيكون متاحًا في أجهزة آيباد اللوحية، وهواتف آيفون وحواسيب ماك في هذا الخريف ضمن التحديثات الجديدة لأنظمة تشغيل هذه الأجهزة.
يُعدّ هذا التطبيق بمنزلة مركز شامل للألعاب، ومن خلاله سيتمكن المستخدمون من الوصول إلى مكتبة الألعاب التي حملوها من متجر آب ستور، بالإضافة إلى إمكانية عرض محتوى خدمة Apple Arcade. كما يحتوي التطبيق على تبويب يُسمى (اللعب معًا) Play Together، يتيح متابعة ما يلعبه الأصدقاء، وإجراء تحديات جماعية.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

"Max".. تطبيق جديد يستقطب مليون مستخدم
"Max".. تطبيق جديد يستقطب مليون مستخدم

ليبانون 24

timeمنذ ساعة واحدة

  • ليبانون 24

"Max".. تطبيق جديد يستقطب مليون مستخدم

أعلنت الشركة المسؤولة عن تطبيق "Max" الروسي الجديد للمراسلة أن عدد مستخدمي التطبيق وصل إلى مليون مستخدم. وجاء في بيان صادر عن الخدمة الصحفية للشركة:" من المعروف أن أكبر عدد من مستخدمي تطبيق Max الروسي للمراسلة الفورية مسجل في موسكو وبطرسبورغ وقازان وكراسنودار.. خلال الأسابيع القليلة الماضية تم استخدام التطبيق لإرسال 14 مليون رسالة، وإجراء أكثر من 420 ألف مكالمة، كما سجّل الخبراء استخداما نشطا للمكالمات الصوتية في التطبيق، حيث بلغ متوسط مدتها 8 دقائق و6 ثوان". وأشار البيان إلى أن العدد الأكبر من مستخدمي التطبيق هم مستخدمو أجهزة أندرويد، يليهم مستخدمو أجهزة آيفون وآيباد، ومن ثم مستخدمو الحواسب الشخصية. وجاء في البيان أيضا: "شهدت منصة Max الرقمية الروسية تسجيل مليون مستخدم على الأجهزة المحمولة وأجهزة الكمبيوتر، 75% من المستخدمين الذين تم تسجيلهم في التطبيق يستخدمون أجهزة أندرويد المحمولة، بينما يستخدم 23% منهم أجهزة iOS، و2% يستخدمون الحواسب الشخصية. أما أكثر المستخدمين نشاطا في التطبيق فهم من موسكو، وبطرسبورغ، وكازان، وكراسنودار". ولتحسين جودة الصوت قام مطورو التطبيق بتطوير تقنية خاصة تزيل "تشوهات الأصوات وتعزل الضوضاء الخارجية تلقائيا أثناء إجراء المكالمات الصوتية، كما تضيف هذه التقنية أجزاء مفقودة من الكلمات تصل مدتها إلى ثانية واحدة"، وفقا لوكالة "نوفوستي" الروسية. (روسيا اليوم)

منذ 18 سنة.. هكذا غيّر جهاز صغير العالم ولا يزال
منذ 18 سنة.. هكذا غيّر جهاز صغير العالم ولا يزال

بيروت نيوز

timeمنذ 9 ساعات

  • بيروت نيوز

منذ 18 سنة.. هكذا غيّر جهاز صغير العالم ولا يزال

لم يكن في المشهد دخان حرب، ولا انفجار قنبلة، ولا توقيع معاهدة كبرى. كل ما في الأمر ان رجلا كان يرتدي قميصًا أسود وبنطال جينز، ويحمل في يده مستطيلاً صغيرًا من الزجاج والمعدن، اعلن للعالم، دون صراخ ولا مدافع، أن كل شيء سيتغيّر. ما بين حزيران وتموز 2007، تاريخ استثنائي، لا يتكرر بسهولة، يحمل في جوهره لحظة انقلاب هادئ على الطريقة التي يفكّر بها الإنسان، ويتواصل، ويتسوّق، ويحبّ، ويحارب. قبل 18 عامًا، أُطلق هاتف 'الآيفون' إلى الأسواق، فدخلنا معه إلى عالم لا عودة منه. لم يكن 'الآيفون' مجرد هاتف. بل كان إعلانًا عن بداية عهد جديد، استغرق تصنيعه سنوات، لكن مفعوله امتد ليعيد رسم خارطة التكنولوجيا، والاقتصاد، والحياة اليومية. شاشة تُستجاب باللمس، واجهات تتبدّل بتمرير الإصبع، صور تُحفظ وتُرسل وتُعرض بوضوح غير مسبوق. لم تكن 'الإنترنت في جيبك' فكرة يومها؛ كانت معجزة، وتحققت. فقبل ذلك اليوم، كانت الهواتف أدوات اتصال. بعدها، تحوّلت إلى امتداد حسي للعقل البشري. الهاتف صار كاميرا، ودليلاً سياحيًا، ومصرفًا، واستوديو موسيقى، ومكتبة، ومنصة بث حي، بل حتى سلاحًا ناعما في الحرب الإعلامية. لكن الأهم، أن العالم كما نعرفه اليوم – من الشارع إلى المدرسة، من غرفة العمليات إلى ساحات الحرب – لا يمكن تصوّره بلا آيفون أو ما تبعه. title='تقديم ستيف جوبز لأول آيفون عام 2007 – مترجم للعربية' frameborder='0″ allow='accelerometer; autoplay; clipboard-write; encrypted-media; gyroscope; picture-in-picture; web-share' referrerpolicy='strict-origin-when-cross-origin'> من الجهاز إلى الظاهرة كيف غير الآيفون العالم؟ منذ طرحه، لم يكن الآيفون مجرد منتج استهلاكي، بل منصة متكاملة لاقتصاد جديد. فتح الباب أمام الاقتصاد التطبيقي، حيث أصبحت التطبيقات سوقًا بمليارات الدولارات. شركات عملاقة اليوم – مثل أوبر، إنستغرام، وتيك توك – لم تكن لتولد لولا بيئة 'الآيفون'. غيّر الهاتف أنماط الاستهلاك. صرنا نطلب الطعام، ونشتري الملابس، وندير الحسابات المصرفية، ونشارك اللحظات العائلية من خلال شاشة لا يتجاوز حجمها كف اليد. حتى التعلّم تغيّر: من الصفوف التقليدية إلى الدروس عبر Zoom. أما في سوق العمل، فازدهرت وظائف لم تكن موجودة قبل الآيفون: مطور تطبيقات، مؤثّر على إنستغرام، خبير أمن سيبراني، مدير حسابات… وبهذه الوظائف، انتقل العمل من المكاتب إلى الأرائك والمقاهي والمنازل. في جيبك… ساحة معركة لكن التحوّل الأكبر ربما لم يكن في الحياة المدنية، بل في الحروب. صار الهاتف أداة تجسس، جهاز تتبّع، غرفة عمليات متنقلة. ومع اتساع الاعتماد عليه، وُلدت الحروب السيبرانية، وانتقلت النزاعات من الميدان إلى السيرفرات. في زمن الآيفون، يمكن لخبر كاذب أن يشعل فتنة، ولتسريب أن يسقط حكومة، ولرمز برمجي أن يعطّل بنكا. الحرب لم تعد تحتاج إلى جيوش، بل إلى كود ومستخدم. في 2025، نحن لسنا فقط في عالم 'ما بعد الآيفون'، بل في عالم صُنع بفضله. الذكاء الاصطناعي، الواقع المعزّز، الحوسبة السحابية، البلوكشين… كلها اليوم تتكامل في جهاز صغير يُحمل في اليد. iphone 6 screens 'enter production in May' | Irish Independent' style='width: 100%; height: 100%;' /> لكن الأهم من كل هذه التقنية، هو التحوّل في الإنسان نفسه. صرنا أسرع في تلقي المعلومة، أقصر في الذاكرة، أعنف في الرأي، وأكثر وحدة في الزحام الرقمي. في مثل هذا الشهر، قبل 18 عامًا، لم يُطلق ستيف جوبز جهازًا فحسب، بل بدأ لحظة لم تنتهِ. فكل يوم جديد منذ 2007 هو امتداد لتلك اللحظة. السؤال اليوم ليس عن ما فعله الآيفون بنا، بل عن ما سنفعله نحن بعده.

منذ 18 سنة.. هكذا غيّر جهاز صغير العالم ولا يزال
منذ 18 سنة.. هكذا غيّر جهاز صغير العالم ولا يزال

القناة الثالثة والعشرون

timeمنذ 9 ساعات

  • القناة الثالثة والعشرون

منذ 18 سنة.. هكذا غيّر جهاز صغير العالم ولا يزال

لم يكن في المشهد دخان حرب، ولا انفجار قنبلة، ولا توقيع معاهدة كبرى. كل ما في الأمر ان رجلا كان يرتدي قميصًا أسود وبنطال جينز، ويحمل في يده مستطيلاً صغيرًا من الزجاج والمعدن، اعلن للعالم، دون صراخ ولا مدافع، أن كل شيء سيتغيّر. ما بين حزيران وتموز 2007، تاريخ استثنائي، لا يتكرر بسهولة، يحمل في جوهره لحظة انقلاب هادئ على الطريقة التي يفكّر بها الإنسان، ويتواصل، ويتسوّق، ويحبّ، ويحارب. قبل 18 عامًا، أُطلق هاتف "الآيفون" إلى الأسواق، فدخلنا معه إلى عالم لا عودة منه. لم يكن "الآيفون" مجرد هاتف. بل كان إعلانًا عن بداية عهد جديد، استغرق تصنيعه سنوات، لكن مفعوله امتد ليعيد رسم خارطة التكنولوجيا، والاقتصاد، والحياة اليومية. شاشة تُستجاب باللمس، واجهات تتبدّل بتمرير الإصبع، صور تُحفظ وتُرسل وتُعرض بوضوح غير مسبوق. لم تكن "الإنترنت في جيبك" فكرة يومها؛ كانت معجزة، وتحققت. فقبل ذلك اليوم، كانت الهواتف أدوات اتصال. بعدها، تحوّلت إلى امتداد حسي للعقل البشري. الهاتف صار كاميرا، ودليلاً سياحيًا، ومصرفًا، واستوديو موسيقى، ومكتبة، ومنصة بث حي، بل حتى سلاحًا ناعما في الحرب الإعلامية. لكن الأهم، أن العالم كما نعرفه اليوم – من الشارع إلى المدرسة، من غرفة العمليات إلى ساحات الحرب – لا يمكن تصوّره بلا آيفون أو ما تبعه. من الجهاز إلى الظاهرة كيف غير الآيفون العالم؟ منذ طرحه، لم يكن الآيفون مجرد منتج استهلاكي، بل منصة متكاملة لاقتصاد جديد. فتح الباب أمام الاقتصاد التطبيقي، حيث أصبحت التطبيقات سوقًا بمليارات الدولارات. شركات عملاقة اليوم – مثل أوبر، إنستغرام، وتيك توك – لم تكن لتولد لولا بيئة "الآيفون". غيّر الهاتف أنماط الاستهلاك. صرنا نطلب الطعام، ونشتري الملابس، وندير الحسابات المصرفية، ونشارك اللحظات العائلية من خلال شاشة لا يتجاوز حجمها كف اليد. حتى التعلّم تغيّر: من الصفوف التقليدية إلى الدروس عبر Zoom. أما في سوق العمل، فازدهرت وظائف لم تكن موجودة قبل الآيفون: مطور تطبيقات، مؤثّر على إنستغرام، خبير أمن سيبراني، مدير حسابات... وبهذه الوظائف، انتقل العمل من المكاتب إلى الأرائك والمقاهي والمنازل. في جيبك...ساحة معركة لكن التحوّل الأكبر ربما لم يكن في الحياة المدنية، بل في الحروب. صار الهاتف أداة تجسس، جهاز تتبّع، غرفة عمليات متنقلة. ومع اتساع الاعتماد عليه، وُلدت الحروب السيبرانية، وانتقلت النزاعات من الميدان إلى السيرفرات. في زمن الآيفون، يمكن لخبر كاذب أن يشعل فتنة، ولتسريب أن يسقط حكومة، ولرمز برمجي أن يعطّل بنكا. الحرب لم تعد تحتاج إلى جيوش، بل إلى كود ومستخدم. في 2025، نحن لسنا فقط في عالم "ما بعد الآيفون"، بل في عالم صُنع بفضله. الذكاء الاصطناعي، الواقع المعزّز، الحوسبة السحابية، البلوكشين... كلها اليوم تتكامل في جهاز صغير يُحمل في اليد. لكن الأهم من كل هذه التقنية، هو التحوّل في الإنسان نفسه. صرنا أسرع في تلقي المعلومة، أقصر في الذاكرة، أعنف في الرأي، وأكثر وحدة في الزحام الرقمي. في مثل هذا الشهر، قبل 18 عامًا، لم يُطلق ستيف جوبز جهازًا فحسب، بل بدأ لحظة لم تنتهِ. فكل يوم جديد منذ 2007 هو امتداد لتلك اللحظة. السؤال اليوم ليس عن ما فعله الآيفون بنا، بل عن ما سنفعله نحن بعده. انضم إلى قناتنا الإخبارية على واتساب تابع آخر الأخبار والمستجدات العاجلة مباشرة عبر قناتنا الإخبارية على واتساب. كن أول من يعرف الأحداث المهمة. انضم الآن شاركنا رأيك في التعليقات تابعونا على وسائل التواصل Twitter Youtube WhatsApp Google News

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store