logo
الحكومة توافق على إجراءات تأهيل وتعبيد الطرق المؤدية إلى مستشفى الأميرة بسمة الجديد

الحكومة توافق على إجراءات تأهيل وتعبيد الطرق المؤدية إلى مستشفى الأميرة بسمة الجديد

رؤيا نيوزمنذ 3 أيام
قرّر مجلس الوزراء، في جلسته التي عقدها الأحد برئاسة رئيس الوزراء جعفر حسَّان، الموافقة على السير في إجراءات تأهيل وتعبيد الطرق المؤدية إلى مستشفى الأميرة بسمة الجديد في محافظة إربد، وتوفير المبالغ المالية اللازمة لذلك؛ بهدف تسهيل وصول المواطنين إليه عند تشغيله.
ويأتي القرار إنفاذاً لتوجيهات رئيس الوزراء الذي زار المستشفى في شهر أيّار الماضي، حيث شدَّد على ضرورة الإسراع في استكمال الأعمال للبدء بتشغيله في شهر أيلول المقبل ليقدم خدماته الطبية والصحية للمواطنين، والعمل بشكل مكثَّف لتأهيل وتحسين الطرق المؤدية إليه.
وقرّر مجلس الوزراء أيضاً الموافقة على مذكرة تفاهم بين المركز الوطني لمكافحة الأوبئة والأمراض السارية ومؤسسة Henry Ford Health.
وتهدف الاتفاقية إلى التعاون في المشروعات البحثية ومشروعات الصحة العامة، وتسهيل فرص التدريب التعليم بين المؤسسة والمركز، واستكشاف أنشطة مشتركة إضافية ذات فوائد متبادلة، والاستفادة من الخبرات العلمية والعملية في المجالات المشتركة.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

"حتى ما أخسرهم".. حينما يصبح كبت المشاعر وسيلة بقاء "الود"
"حتى ما أخسرهم".. حينما يصبح كبت المشاعر وسيلة بقاء "الود"

الغد

timeمنذ 2 ساعات

  • الغد

"حتى ما أخسرهم".. حينما يصبح كبت المشاعر وسيلة بقاء "الود"

تغريد السعايدة اضافة اعلان عمان – "علشان ما أخسره، ما بدي أحكي"؛ عبارة يرددها كثيرون، يكبتون بها مشاعر الغضب أو الحزن أو حتى العتب على المقربين، خوفا من أن يتحول البوح إلى مشكلة أكبر، قد تصل حد "القطيعة"؛ فيختار الشخص أن "يكبت ولا يحكي".هذه المشاعر، التي ترافق مختلف أنواع العلاقات؛ الأسرية، الزوجية، علاقات العمل، أو ضمن مجتمع الأقارب، هي ذاتها التي يحاول البعض كبحها خوفا من أن يتحول التعبير عنها أو كثرة مراجعتها، إلى مواجهات تمتد وتتوسع، فتتحول من خصام عابر إلى "جحيم المقاطعة"؛ كما يسميها البعض.في هذا السياق، يعبر خالد الداود عن رأيه في مسألة "كبت المشاعر الأسرية"؛ قائلا: "لا تخلو حياة أحد من العلاقات الاجتماعية، مهما ضاقت دائرة التواصل، والعلاقات لا تخلو بطبيعتها من الجدال والخصام والعتاب".لكنه يرى أن كثيرين يجدون صعوبة في المواجهة خاصة وقت الغضب، وخصوصا إن كان الطرف الآخر سريع الانفعال أو إطلاق الأحكام، ما قد ينتهي احيانا بجفاء وبعد طويل.خالد لا يعتقد أن كبت المشاعر أو كتمان كلمات العتب واللوم هو أمر صحي، فبرأيه "تؤذي النفس وتبقى في القلب لسنوات"؛ لكنه في المقابل يصف نفسه بـ"الشخص الكتوم"؛ الذي لا يفضل العتاب، خصوصا حين يتعلق الأمر بالأهل والأقارب من الدرجة الأولى، الذين كما يقول "لا يمكن الاستغناء عنهم مهما كانت الظروف".هي علاقات إنسانية وأسرية ومجتمعية في آن، تتطلب وعيا وسعة صدر وحرصا على استمراريتها، مدفوعة بوازع ديني وأخلاقي وتربوي، كما ترى الاستشارية الأسرية والنفسية الدكتورة خولة السعايدة.إخفاء المشاعر السلبية تجاه المقربين من العائلة أو الأصدقاء، قد يسهم احيانا في الحفاظ على متانة العلاقات الاجتماعية، وعلى الروابط التي ينشأ الإنسان فيها منذ ولادته.لكن في المقابل، يعيش الفرد تحت ضغط هذه المشاعر المكبوتة، ويشعر بالإحباط المستمر، والحاجة لمن يصغي إليه ويخفف عنه وقع الإساءة أو القسوة أو عدم الفهم.ولهذا، يلجأ كثيرون إلى حسابات شخصية أو حتى أشخاص غرباء للتفريغ والبوح، رغم أن هذا النوع من الفضفضة قد يطغى فيه الجانب السلبي على الإيجابي.في مثل هذه الحالات، لا يفضل كثيرون الإفصاح عن أسمائهم، خاصة على مواقع التواصل الاجتماعي، حيث يكتب البعض عن تجارب ومواقف مروا بها مع أهلهم أو أقاربهم، أو حتى أصدقائهم.وقد تكون أكثر الحكايات غرابة وإيلاما، تلك التي تتعلق بمشاعر مكبوتة بين "الابنة وأمها، أو الأخت ووالدها، أو الزوجين"، وغالبا ما تروى من خلال أسماء وهمية هربا من المواجهة أو الخوف من العتاب.إحدى هذه الحالات، ظهرت من خلال منشور على "فيسبوك"، لفتاة لم تذكر اسمها، تصف نفسها بأنها عشرينية، في مرحلة الدراسة الجامعية. عبّرت عن معاناتها مع والدتها، ووصفت علاقتها بها بأنها "سلبية ومؤذية جدا" بسبب الانتقادات المستمرة، والانتقاص من قدرها أمام الآخرين، والتمييز الواضح في التعامل معها مقارنة بأفراد آخرين في العائلة.الفتاة، كما تقول، لجأت لمواقع التواصل للبوح، لأنها لا تستطيع مصارحة والدتها بما تشعر به، خوفا من أن يعتبر ذلك نوعا من العقوق أو قلة الاحترام، لكنها في المقابل تعاني بشدة من هذا الكبت، وتحاول التنفيس عنه من خلال الحديث إلى غرباء بأسماء وهمية.وتختلف الآراء حول هذا النوع من الفضفضة الإلكترونية؛ فهناك من يؤيدها كمتنفس ومن يراها خطوة خطرة على الشخص نفسه، إذ إنها قد تحوله إلى سجين لحزنه وغضبه، ويثقل نفسه باللوم، ويصف ذاته بأنه "شخص سلبي لا يعبر".في المقابل، يرى آخرون أن كتمان المشاعر قد يكون سلوكا ينبع من شخص مسالم ومتصالح مع نفسه، يسعى إلى "دوام حبل الود" مع الآخرين، ويحرص على صلة الرحم، ولا يتوقف عند المشاعر السلبية التي تحيط به. شخص قادر على تجاوز المواقف الصعبة، ولديه روح متسامحة تتقبل أخطاء الآخرين وتعفو عنها، دون أن تؤثر على مسار حياته.لكن، وبين هذا وذاك، تبقى لكل حالة خصوصيتها. فالتعبير أو الكبت يختلف بحسب طبيعة العلاقة؛ فمشاعر موجهة إلى "أب، أم، أخ، أخت، زوج، صديق مقرّب، أو حتى أبناء" لا تحمل ذات الوقع النفسي مقارنة بمشاعر تجاه زملاء عمل أو دراسة. وهنا يكمن الفارق بين القدرة على التجاوز، أو الكبت الذي قد يخرج في وقت لاحق بطريقة مؤلمة وسلبية وبأشكال متعددة.وتشير العديد من الدراسات الطبية المنشورة في مواقع عالمية متخصصة، إلى أن كبت المشاعر السلبية، مثل الغضب أو الشعور بعدم التقدير، قد يسبب أضرارا صحية جسدية على المدى البعيد.ومن بين هذه الأعراض؛ أمراض القلب بأنواعها، صداع متكرر، آلام في المفاصل، شعور عام بالإجهاد، إضافة إلى اضطرابات في الجهاز الهضمي، كفقدان الشهية أو الإفراط في الأكل كنوع من التعويض النفسي، والتفريغ العاطفي الناتج عن فقدان الثقة بالآخرين.وتوضح الدكتورة خولة السعايدة أن كل شعور يعيشه الإنسان، تجاه أي شخص، يترك أثرا مباشرا على حياته، بدءا من سنواته الأولى، وقد تظهر هذه المشاعر بصور مختلفة؛ كفرح واطمئنان وثقة بالنفس وشعور بالاحتواء أو تكون مشاعر سلبية تتجلى عبر اضطرابات جسدية ونفسية وسلوكية تظهر في مختلف المواقف اليومية.وترى السعايدة أن الأثر النفسي هو الأكثر عمقا لدى الأشخاص الذين يحاولون الحفاظ على العلاقات بالصمت، ويكبتون مشاعرهم حفاظا على "حبل الوصل". ومن أبرز هذه الآثار؛ الحزن الشديد الذي قد يصل إلى الاكتئاب، نتيجة تراكم المشاعر غير المعلنة، إلى جانب توتر العلاقات الأسرية أو الاجتماعية التي قد تفتقر إلى الثقة والأمان.وتنصح السعايدة بضرورة خلق مساحة للحوار وإبداء الرأي والاستماع داخل البيت، خصوصا بين أفراد الأسرة، لأن منها يبدأ الإنسان في بناء ذاته ومجتمعه، بروح إيجابية وقدرة على التعبير، بعيدا عن الكتمان المؤذي للنفس.ووفق قولها؛ فإن الشخصية القوية لا تعني الكتمان، بل التوازن والقدرة على حماية الذات من الصدمات والانهيارات الناتجة عن ضغوط مجتمعية.وتؤكد السعايدة أهمية التوجه إلى مختصين في العلاج النفسي والسلوكي عند الحاجة، مشيرة إلى أن البوح حين يكون مع مختص متمكن، يساعد على تفريغ المشاعر بشكل آمن وسليم، ويمنح الشخص الأدوات المناسبة للتعامل مع حالته، خاصة إن وصل الكبت إلى مرحلة تستدعي التدخل العلاجي.

"الميداني الأردني في غزة 82" يمدّ خطا لتزويد الأحياء بـ 12 ألف لتر مياه يوميا
"الميداني الأردني في غزة 82" يمدّ خطا لتزويد الأحياء بـ 12 ألف لتر مياه يوميا

الغد

timeمنذ 3 ساعات

  • الغد

"الميداني الأردني في غزة 82" يمدّ خطا لتزويد الأحياء بـ 12 ألف لتر مياه يوميا

قام المستشفى الميداني الأردني في غزة/82 بتمديد خط مياه لتزويد الأحياء السكنية المحيطة بالمياه الصالحة للشرب، بمعدل يومي يصل إلى 12 ألف لتر، يستفيد منها أكثر من 8 آلاف فلسطيني، بهدف التخفيف من معاناة السكان في ظل النقص الحاد في المياه الصالحة للاستخدام البشري في القطاع. اضافة اعلان وأوضح قائد قوة المستشفى أن الخط جرى تمديده وفق معايير فنية وصحية تضمن استمرارية التدفق وسلامة المياه، مبيناً أن جميع الكميات تخضع لفحوصات مخبرية دقيقة من الجهات المختصة في غزة للتأكد من صلاحيتها للشرب. وعبر السكان عن شكرهم وامتنانهم للأردن على دعمه المتواصل، مؤكدين أن هذه الخطوة تمثل استجابة حقيقية لاحتياجاتهم اليومية في ظل الظروف الإنسانية الصعبة. يُشار إلى أن المستشفى الميداني الأردني في غزة يواصل تقديم خدماته الطبية والإنسانية للأشقاء، ضمن جهوده المستمرة في التخفيف من معاناة الأهالي ودعم القطاع الصحي.- (بترا)

لماذا طوارئ مستشفى الكندي اصبح الخيار الاقرب للحالات الطارئة؟
لماذا طوارئ مستشفى الكندي اصبح الخيار الاقرب للحالات الطارئة؟

رؤيا نيوز

timeمنذ 6 ساعات

  • رؤيا نيوز

لماذا طوارئ مستشفى الكندي اصبح الخيار الاقرب للحالات الطارئة؟

يتعاظم دور مستشفى الكندي عاما بعد عام كمقدم نوعي للخدمات الطبية والصحية في مقدمة المستشفيات الخاصة في الاردن والعاصمة عمان انسجاما مع الهدف الذي وضعه مؤسسه الدكتور محمد خريس ليكون وجهة طبية متكاملة وعنصرا اساسيا في نهضة القطاع الطبي الاردني مكملا ومساندا للمنظومة الصحية الاردنية. حيث اصبح مستشفى الكندي الذي يقع في قلب العاصمة الاردنية عمان وفي موقع جغرافي قريب من مختلف مناطق العاصمة وما حولها وجهة اولى للمرضى والحالات الطبية الطارئة بفضل السمعة العطرة للمستشفى ولا سيما قسم طوارئ مستشفى الكندي المجهز باحدث التجهيزات الطبية الضرورية لانقاذ حياة المريض ، وبكوادر طبية وتمريضية متميزة المستوى. واخذ قسم طوارئ الكندي على عاتقه ان يكون في قمة الجاهزية على مدار الساعة لاستقبال الحالات المرضية الطارئة والتعامل معها باحترافية طبية ، وجعل هدف انقاذ المريض القادم للطوارئ اولوية قصوى. ويوفر قسم طوارئ مستشفى الكندي عدد من اطباء الطوارئ ذوي الخبرة تساندهم خبرات تمريضية وفنية ، تضع حياة المريض في ايدي امينة. حيث يبدأ الاستعداد من خلال خطة استجابة لانقاذ الحالة الطارئة بدءً من نقلها بسيارة الاسعاف والتواصل مع فريق الانقاذ فيها ، ليتم وضع خطوات استقبال المريض لحظة وصوله قسم الطوارئ واتخاذ اجراءات انعاش وانقاذ الحالة ، واتخاذ الاجراءات الطبية من كشف طبي اولي واجراء فحوصات وصور شعاعية حسب الحالة والحاجة. هذا بالاضافة الى الامكانيات اللوجستية التي يوفرها مستشفى الكندي من خلال عدد من سيارات الاسعاف المجهزة باحدث المعدات الطبية وفرق الطوارئ التي تتابع حالة المريض اولا بأول حتى وصوله الى قسم الطوارئ وتأمين وصوله باسرع وقت ممكن واجراء الاسعافات الاولية الضرورية حيث يتبنى قسم طوارئ مستشفى الكندي رؤية طبية انسانية احترافية تتمثل في هذه الرسالة: في اللحظات التي تُحسب بالثواني… لا مجال للتردد. قسم الطوارئ في مستشفى الكندي لا ينام، لا يتباطأ، لا ينتظر الأوامر. هو النبض الأول لكل أزمة… والخط الدفاعي الذي لا يُكسر. بأطباء خبراء، أجهزة متقدمة، واستجابة تُقاس بالثواني، نواجه الألم قبل أن يتضاعف، ونتعامل مع الخطر قبل أن يتحوّل إلى كارثة. هنا، تبدأ الحكاية أحيانًا من لحظة انهيار… لكنها لا تنتهي إلا باستقرارك. لأن الطوارئ ليست مكانًا… إنها وعد بالجاهزية، في كل لحظة.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store