logo
محمد بن راشد ومنصور بن زايد يهنئان رئيس وزراء رومانيا

محمد بن راشد ومنصور بن زايد يهنئان رئيس وزراء رومانيا

المشهد العربيمنذ 4 ساعات

‎بعث الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم نائب رئيس دولة الإمارات رئيس مجلس الوزراء حاكم دبي، والشيخ منصور بن زايد آل نهيان نائب رئيس الدولة، نائب رئيس مجلس الوزراء، رئيس ديوان الرئاسة، اليوم الجمعة، برقيتي تهنئة إلى ايلي بولوجان؛ بمناسبة تعيينه رئيساً لوزراء رومانيا.

هاشتاغز

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

مصادر سياسية تكشف حماة الوطن فرس رهان انتخابات 2026  السياسة والبرلمان
مصادر سياسية تكشف حماة الوطن فرس رهان انتخابات 2026  السياسة والبرلمان

النهار نيوز

timeمنذ 25 دقائق

  • النهار نيوز

مصادر سياسية تكشف حماة الوطن فرس رهان انتخابات 2026 السياسة والبرلمان

كشفت مصادر سياسية مطلعة عن مفاجآت ضخمة ومعلومات حصرية تتعلق بمستجدات السباق الانتخابي المرتقب نحو مجلسي النواب والشيوخ، حيث تتدفق التفاصيل بوتيرة متسارعة مع اقتراب بدء الاستعدادات الفعلية لخوض الانتخابات. واشارت المصادر الي تصريحات الدكتور أحمد العطيفي، الأمين العام المساعد لحزب حماة الوطن السابقة، والتي أكد خلالها أن الحزب يتحرك وفق رؤية مدروسة لتأهيل الكوادر وتفعيل العمل الجماهيري، مشددًا على أن حماة وطن في حالة استنفار تنظيمي شامل على كافة المستويات استعدادًا لخوض المنافسة بقوة. واضافت أن هناك معلومات جديدة ومستمرة تصل تباعًا حول توزيع الأدوار السياسية وتقدم بعض القوى على حساب أخرى، مما يعيد تشكيل الخريطة البرلمانية المصرية، وأهمها خلال الساعات الماضية، أن اسم حزب "حماة وطن" باعتباره لاعبًا رئيسيًا وصاعدًا بثبات نحو موقع متقدم في ترتيب المقاعد المتوقعة. المصادر السياسية أشارت إلى أن وتيرة الترتيبات الانتخابية ترتفع تدريجيًا، بالتزامن مع مشاورات بين الأحزاب والنخب حول قوائم التحالفات، لكن لا تزال الصورة النهائية محل تشاور وتفاهمات لم تُحسم حتى اللحظة، حيث تشهد أروقة السياسة المصرية نقاشات عميقة حول توازن القوى داخل البرلمان المقبل. "حماة وطن".. من الظل إلى الصفوف الأولى تفيد المعلومات بأن حزب "حماة وطن" سيكون له حضور فعّال ومؤثر داخل مجلسي النواب والشيوخ، وقد يقترب من أن يكون الحزب رقم ٢ من حيث عدد المقاعد، بعد "مستقبل وطن". كوادر حزب "حماة وطن" تُعتبر من أكثر الكوادر التنظيمية والسياسية التي لاقت قبولًا واسعًا خلال الفترة الأخيرة، لما تحمله من خطاب عقلاني وأداء ميداني يرتكز على الأولويات الوطنية الحقيقية. "حماة وطن" بات بالفعل فرس رهان انتخابات 2026، ليس فقط بسبب قدرته على الحشد أو التنسيق، بل بسبب اتساقه مع المزاج العام في الشارع، وامتلاكه لأجندة واضحة تتناسب مع المرحلة المقبلة في مسار الدولة المصرية، المصادر السياسية الرفيعة قالت لـ"تحيا مصر" إن الأداء الحزبي لحماة وطن في العامين الأخيرين أهله ليكون رقمًا صعبًا في المعادلة البرلمانية، لا مجرد حزب رديف أو تكميلي، بل قوة لها كلمتها وامتدادها. ثلاثية الهيكل البرلماني الجديد تشير المصادر السياسية إلى أن هيكل البرلمان المقبل سيكون قائمًا على ثلاث ركائز رئيسية، وهي: "مستقبل وطن" و"حماة وطن" ثم "تحالف الجبهة الوطنية"، وهذه الثلاثية ستكون عصب تشكيل غرفتي المجلسين. ورغم هذه الملامح الأولية، إلا أن القوى السياسية لم تتوصل حتى الآن إلى اتفاق شبه نهائي، وما زالت التفاصيل الدقيقة للترتيبات الانتخابية قيد المفاوضات والمشاورات المفتوحة بين الأحزاب الرئيسية. مشهد حزبي أكثر حيوية الخريطة السياسية المصرية باتت متغيرة على نحو لافت، ولم تعد ثابتة أو راكدة كما كانت في عهود سابقة، وهو ما يعكس حالة من الحراك الإيجابي والحيوية السياسية التي تشهدها البلاد منذ سنوات، هذه التغيرات تتسق مع التوجهات الرئاسية التي تقودها القيادة السياسية بقيادة الرئيس عبدالفتاح السيسي، الذي شدد في أكثر من مناسبة على أهمية التنوع الحزبي الحقيقي لا الصوري، كضمانة لصحة المناخ الديمقراطي.

الأوقاف تطلق قوافل دعوية موسعة إلى مختلف محافظات الجمهورية
الأوقاف تطلق قوافل دعوية موسعة إلى مختلف محافظات الجمهورية

الدولة الاخبارية

timeمنذ 26 دقائق

  • الدولة الاخبارية

الأوقاف تطلق قوافل دعوية موسعة إلى مختلف محافظات الجمهورية

الجمعة، 27 يونيو 2025 10:10 مـ بتوقيت القاهرة واصلت وزارة الأوقاف جهودها في نشر الفكر الوسطي المستنير، وتصحيح المفاهيم الخاطئة، وتعزيز منظومة القيم الدينية والوطنية، حيث أطلقت اليوم الجمعة 27 من يونيو 2025م عددًا من القوافل الدعوية الموسعة إلى مختلف محافظات الجمهورية، ضمن خطة شاملة للتوسع في العمل الدعوي الميداني، وتفعيل الشراكة المؤسسية مع المؤسسات الدينية. وجاء في طليعة هذه الجهود انطلاق قافلة دعوية كبرى إلى محافظة شمال سيناء، بالتعاون مع الأزهر الشريف ودار الإفتاء المصرية، شارك فيها سبعة من علماء الأزهر، وعشرة من علماء الأوقاف، وثلاثة من أمناء الفتوى بدار الإفتاء، حيث تنقلت القافلة بين منطقتي وادي العمر والقسيمة، شملت أداء خطبة الجمعة، وعدد من الدروس واللقاءات الجماهيرية الداعمة لأهالي سيناء. كما انطلقت قافلتان دعويتان مشتركـتان بين وزارة الأوقاف والأزهر الشريف إلى محافظتي بني سويف والفيوم، شارك فيهما نخبة من العلماء من الجانبين، وأدوا خطبة الجمعة، وشاركوا في لقاءات دعوية هادفة ترسّخ مفاهيم الانتماء، وتنشر الوعي الديني المستنير. وفي الوقت نفسه، سيرت وزارة الأوقاف عشر قوافل دعوية كبرى إلى مديريات: القاهرة، والمنيا، وشمال سيناء، وكفر الشيخ، والإسكندرية، والبحيرة، والشرقية، وبورسعيد، وأسوان، وأسيوط، حيث شملت فعاليات القوافل: خطبة الجمعة، والمقارئ القرآنية، والمشاركة في أنشطة البرنامج الصيفي للأطفال، وذلك في إطار الحضور الفعّال للوزارة في جميع أنحاء الجمهورية. وضمن المبادرة التوعوية "صحح مفاهيمك"، أطلقت الوزارة عشر قوافل دعوية نوعية للواعظات إلى عشر محافظات، هي: القاهرة، والجيزة، والشرقية، والغربية، والدقهلية، والمنيا، والمنوفية، وأسوان، الفيوم، وأسيوط، تحت عنوان: "الغش في الامتحانات جريمة في حق الفرد والمجتمع". وقد سبقت القوافل مقارئ قرآنية للواعظات، وتناولت اللقاءات الدعوية التأكيد على القيم الأخلاقية، ومخاطر الغش وانعكاسه على الفرد والمجتمع. وتؤكد وزارة الأوقاف أن هذه القوافل المتزامنة تُجسد دورها الريادي في نشر الخطاب الديني المعتدل، وتُعبر عن التزامها الكامل بمسئوليتها في بناء وعي وطني رشيد، وترسيخ القيم الأخلاقية والتربوية في كل ربوع الوطن.

متحدث "النواب" السابق: مصر خاضت حربًا شرسة ضد الإرهاب بعد ثورة 30 يونيو
متحدث "النواب" السابق: مصر خاضت حربًا شرسة ضد الإرهاب بعد ثورة 30 يونيو

الدستور

timeمنذ 31 دقائق

  • الدستور

متحدث "النواب" السابق: مصر خاضت حربًا شرسة ضد الإرهاب بعد ثورة 30 يونيو

أكد الدكتور صلاح حسب الله، المتحدث السابق باسم مجلس النواب، أن الدولة المصرية خاضت واحدة من أعنف المعارك ضد الإرهاب عقب ثورة 30 يونيو المجيدة، التي خرج فيها الشعب دفاعًا عن هويته الوطنية ورفضًا لحكم الجماعة الإرهابية. وقال حسب الله خلال مشاركته في برنامج "خط أحمر" الذي يقدمه الإعلامي محمد موسى على قناة الحدث اليوم، أن ما بعد 30 يونيو لم يكن طريقًا مفروشًا بالورود، بل دخلت مصر في مواجهة مباشرة مع تنظيمات إرهابية ممولة ومدعومة من قوى إقليمية ودولية، سعت لإشاعة الفوضى وضرب الاستقرار، خاصة في مناطق مثل سيناء. وأشار إلى أن تلك المرحلة شهدت تضحيات جسيمة من رجال القوات المسلحة والشرطة، الذين قدموا أرواحهم فداءً للوطن، وسطروا بدمائهم ملحمة وطنية لحماية حدود البلاد ومنع انهيار الدولة. وقال حسب الله: "حين نتحدث عن ثورة 30 يونيو، لا بد أن نربطها بالثمن الباهظ الذي دفعناه من دماء الشهداء في مواجهة مخطط دولي أراد أن يحول مصر إلى ساحة للصراع مثلما حدث في دول أخرى". وأكد أن الذاكرة الوطنية يجب أن تظل حاضرة، لأن المعركة ضد الإرهاب لم تكن مجرد اشتباكات أمنية، بل كانت معركة من أجل بقاء الدولة، وهو ما يدعو إلى الفخر والاعتزاز بما أنجزه الشعب والجيش معًا. وختم بقوله: "ما تحقق بعد الثورة من أمن واستقرار ليس أمرًا عابرًا، بل هو ثمرة نضال طويل، ويكفي أن ننظر حولنا لنُدرك كيف عبرت مصر إلى بر الأمان في وقت انهارت فيه دول بأكملها تحت سطوة الإرهاب".

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store