
نشر عناصر من المارينز في فلوريدا.. وإعلان الأسباب
وقال مسؤولون إنّ وزير الدفاع بيت هيغسيث وافق على تعبئة ما يقرب من 700 جندي ونشرهم في ولايتي تكساس و لويزيانا (جنوب).
وأعلنت القيادة العسكرية الشمالية الأميركية في بيان إنّ "حوالي 200 جندي من مشاة البحرية (...) هم بصدد الانتقال إلى فلوريدا" لدعم وكالة إنفاذ قوانين الهجرة والجمارك.
وأضاف البيان أنّ "أفراد القوات المسلّحة المشاركون في هذه المهمّة سيؤدّون مهام تستثني بشكل صارم تلك المتعلّقة بإنفاذ القانون" أي أنّهم سيؤدّون "مهام إدارية ولوجستية" و"سيُمنعون تحديدا من الدخول في اتصال مباشر بالأفراد المحتجزين لدى وكالة إنفاذ قوانين الهجرة والجمارك".
كما سيبقى هؤلاء الجنود "داخل مقرّات وكالة إنفاذ قوانين الهجرة والجمارك".
وفي وقت سابق من هذا الأسبوع، زار ترامب مركز احتجاز جديدا في فلوريدا أطلق عليه البيت الأبيض والسلطات المحلية اسم "ألكاتراز التماسيح".
ويتّسع هذا المركز لما يصل إلى ألف شخص.
وفي يونيو، أرسل الرئيس الجمهوري 4000 من عناصر الحرس الوطني و700 من المارينز إلى لوس أنجلوس للتصدّي للاحتجاجات العارمة التي شهدتها المدينة احتجاجا على مداهمات نفّذتها فيها شرطة الهجرة.
وانتقد مسؤولون محليّون استخدام ترامب الجيش، لكنّ الرئيس الجمهوري ردّ بالقول إنّ هذه الخطوة كانت ضرورية لحماية المباني والموظفين الفيدراليين.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة

سكاي نيوز عربية
منذ 30 دقائق
- سكاي نيوز عربية
بدء إخطار شركاء أميركا التجاريين برسوم جمركية أحادية
وأوضح ترامب أن ما بين 10 إلى 12 دولة ستتلقى هذه الإخطارات في البداية، مع دفعات إضافية تُرسل خلال الأيام التالية. وصرّح للصحفيين: "أعتقد أنه بحلول التاسع من يوليو ستكون كل الدول قد أُبلغت بالكامل". وتشمل الرسوم المرتقبة نسباً تتراوح بين 10 و70 بالمئة، وفقاً لطبيعة كل شريك تجاري، وهي أعلى من المعدلات التي تم الكشف عنها خلال إعلان "يوم التحرير" في أبريل، والتي كانت بين 10 و50 بالمئة. وزارة الخزانة: 100 دولة ستُفرض عليها 10 بالمئة من جهته، قال وزير الخزانة الأميركي، سكوت بيسنت ، إن نحو 100 دولة ستواجه تلقائياً رسوماً جمركية بنسبة 10 بالمئة في حال عدم التوصل إلى اتفاق قبل الموعد النهائي، مشيراً إلى أن هذه الرسوم تُعد المستوى الأدنى في النظام الجمركي الجديد. وأوضح بيسنت في مقابلة مع شبكة CNBC أن "الرئيس هو من سيقرر إن كانت الدول تتفاوض بحسن نية، وإذا لم يتم التوصل إلى اتفاق، فإننا سنفرض ما يحدده". وأكد أن الرسوم سيتم تطبيقها بشكل أحادي من قبل واشنطن ، وأن الدول ستبدأ بتحمّلها فور دخولها حيز التنفيذ في أغسطس، مضيفاً: "الأموال ستبدأ بالتدفق إلى الخزانة الأميركية في الأول من أغسطس". اتفاقات محدودة وسط تصعيد مرتقب حتى الآن، توصلت إدارة ترامب إلى اتفاقات جزئية مع كل من بريطانيا و فيتنام ، إضافة إلى هدنة مؤقتة مع الصين خفّفت من حدة الرسوم المتبادلة. غير أن شركاء تجاريين كبار مثل الاتحاد الأوروبي ، اليابان ، كوريا الجنوبية ، و الهند لا يزالون في طور التفاوض، وسط تحذيرات أميركية من أن عدم الالتزام سيعني فرض رسوم بين 30 إلى 70 بالمئة، وفق ما يراه البيت الأبيض مناسباً لكل حالة. وكان ترامب قد صرّح أن بعض الدول "ستدفع 30 أو 35 أو أي نسبة نحددها"، في إشارة إلى اليابان التي وصفها بأنها "شريك صعب في التفاوض". تصعيد جمركي قد يغيّر خريطة التجارة العالمية بدأت هذه السياسة الجمركية الجديدة في أبريل عندما أعلن ترامب عن رسوم "متبادلة" بقيمة 10 بالمئة كقاعدة عامة، وأمهل الدول 90 يوماً للتفاوض على اتفاقات ثنائية. ومع اقتراب المهلة من نهايتها، يُستخدم الإخطار الرسمي بالرسوم كأداة ضغط لإنهاء الترتيبات بسرعة. ويخشى المستثمرون من أن تؤدي هذه الإجراءات إلى تصعيد جديد في الحرب التجارية العالمية، خاصة إذا فشلت عدة اقتصادات في التوصل إلى اتفاقات في الأيام القليلة المقبلة.


سكاي نيوز عربية
منذ ساعة واحدة
- سكاي نيوز عربية
ترامب أجرى اتصالا هاتفيا سادسا مع بوتين استمر قرابة الساعة
أبوظبي - سكاي نيوز عربية أجرى الرئيس الأميركي دونالد ترامب اتصالا هاتفيا جديدا مع نظيره الروسي فلاديمير بوتين ، استمر قرابة ساعة. ترامب طالب بوتين بإنهاء سريع للحرب في أوكرانيا، من دون أن ينجح بتحقيق اختراق ديبلوماسي بهذا الخصوص.


صحيفة الخليج
منذ ساعة واحدة
- صحيفة الخليج
لافروف يأمل بـ«استقرار إيجابي» في العلاقات مع واشنطن
موسكو-أ ف ب قال وزير الخارجية الروسي سيرغي لافروف الجمعة، إنه يأمل بـ«استقرار إيجابي» في العلاقات بين موسكو وواشنطن، في برقية وجّهها إلى نظيره الأمريكي ماركو روبيو بمناسبة العيد الوطني في الولايات المتحدة. وكتب لافروف بحسب ما نقلت عنه الخارجية الروسية في بيان: «أرجوكم نقل أحرّ التهاني للشعب الأمريكي بمناسبة العيد الوطني في الولايات المتّحدة... والإعراب عن دعم روسيا الاتحادية لتطلّعاته إلى الوحدة وتحقيق الحلم الأمريكي التقليدي». وأضاف «آمل أن تنعم العلاقات بين بلدينا، بفضل جهودنا المشتركة، باستقرار إيجابي على أساس الاحترام المتبادل، ومراعاة المصالح الوطنية المشتركة المحدّدة بحكم التاريخ والجغرافيا والوقائع في الميدان». وأتت هذه الرسالة بعدما أقرّ الرئيس الأمريكي دونالد ترامب الذي تقرّب من موسكو منذ عودته إلى البيت الأبيض في يناير/كانون الثاني، الخميس بعدم إحراز «أيّ تقدّم» في تسوية النزاع في أوكرانيا، إثر مكالمة هاتفية مع نظيره الروسي فلاديمير بوتين. ومنذ أشهر، تطالب كييف وحلفاؤها الغربيون بوقف لإطلاق النار ترفضه موسكو بحجّة أن وقف المعارك من شأنه أن يتيح فرصة للأوكرانيين لإعادة التسلّح. وتطالب روسيا التي شنّت هجومها العسكري الواسع على جارتها الأوكرانية في فبراير/شباط 2022 كييف خصوصاً بالتخلّي عن أربع مناطق تحتلّها موسكو جزئياً، فضلاً عن شبه جزيرة القرم التي ضمّتها بقرار أحادي الجانب إلى أراضيها في 2014، إضافة إلى تخلّي أوكرانيا عن فكرة الانضمام إلى حلف شمال الأطلسي (ناتو). وتعتبر أوكرانيا هذه المطالب غير مقبولة. وغالباً ما تشدّد روسيا التي تحتلّ نحو 20 % من الأراضي الأوكرانية على ضرورة مراعاة «الوقائع في الميدان» في سياق المفاوضات الرامية إلى تسوية النزاع.