logo
لافروف يأمل بـ«استقرار إيجابي» في العلاقات مع واشنطن

لافروف يأمل بـ«استقرار إيجابي» في العلاقات مع واشنطن

صحيفة الخليجمنذ 6 ساعات
موسكو-أ ف ب
قال وزير الخارجية الروسي سيرغي لافروف الجمعة، إنه يأمل بـ«استقرار إيجابي» في العلاقات بين موسكو وواشنطن، في برقية وجّهها إلى نظيره الأمريكي ماركو روبيو بمناسبة العيد الوطني في الولايات المتحدة.
وكتب لافروف بحسب ما نقلت عنه الخارجية الروسية في بيان: «أرجوكم نقل أحرّ التهاني للشعب الأمريكي بمناسبة العيد الوطني في الولايات المتّحدة... والإعراب عن دعم روسيا الاتحادية لتطلّعاته إلى الوحدة وتحقيق الحلم الأمريكي التقليدي». وأضاف «آمل أن تنعم العلاقات بين بلدينا، بفضل جهودنا المشتركة، باستقرار إيجابي على أساس الاحترام المتبادل، ومراعاة المصالح الوطنية المشتركة المحدّدة بحكم التاريخ والجغرافيا والوقائع في الميدان».
وأتت هذه الرسالة بعدما أقرّ الرئيس الأمريكي دونالد ترامب الذي تقرّب من موسكو منذ عودته إلى البيت الأبيض في يناير/كانون الثاني، الخميس بعدم إحراز «أيّ تقدّم» في تسوية النزاع في أوكرانيا، إثر مكالمة هاتفية مع نظيره الروسي فلاديمير بوتين.
ومنذ أشهر، تطالب كييف وحلفاؤها الغربيون بوقف لإطلاق النار ترفضه موسكو بحجّة أن وقف المعارك من شأنه أن يتيح فرصة للأوكرانيين لإعادة التسلّح. وتطالب روسيا التي شنّت هجومها العسكري الواسع على جارتها الأوكرانية في فبراير/شباط 2022 كييف خصوصاً بالتخلّي عن أربع مناطق تحتلّها موسكو جزئياً، فضلاً عن شبه جزيرة القرم التي ضمّتها بقرار أحادي الجانب إلى أراضيها في 2014، إضافة إلى تخلّي أوكرانيا عن فكرة الانضمام إلى حلف شمال الأطلسي (ناتو). وتعتبر أوكرانيا هذه المطالب غير مقبولة.
وغالباً ما تشدّد روسيا التي تحتلّ نحو 20 % من الأراضي الأوكرانية على ضرورة مراعاة «الوقائع في الميدان» في سياق المفاوضات الرامية إلى تسوية النزاع.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

هولندا: روسيا تستخدم أسلحة كيميائية محظورة ضد أوكرانيا
هولندا: روسيا تستخدم أسلحة كيميائية محظورة ضد أوكرانيا

سكاي نيوز عربية

timeمنذ 10 دقائق

  • سكاي نيوز عربية

هولندا: روسيا تستخدم أسلحة كيميائية محظورة ضد أوكرانيا

وأضافا أن هذا الاستخدام شمل إسقاط مادة خانقة باستخدام طائرات مسيرة لإجبار جنود على الخروج من الخنادق حتى يتسنى إطلاق النار عليهم. ودعا روبن بريكلمانس وزير الدفاع الهولندي إلى فرض عقوبات أكثر صرامة على موسكو. وقال في مقابلة "الاستنتاج الرئيسي هو أننا نستطيع تأكيد أن روسيا تكثف استخدام الأسلحة الكيميائية". وأضاف "هذه الزيادة في حدة الاستخدام مثيرة للقلق لأنها جزء من توجه نلاحظه منذ عدة سنوات إذ أصبح استخدام روسيا للأسلحة الكيميائية في هذه الحرب أكثر اعتيادا ونمطية وانتشارا". لم تتطرق تقارير سابقة إلى استنتاجات الاستخبارات الهولندية بشأن مزاعم استخدام روسيا للكلوروبكرين وهو مركب كيميائي استخدمته ألمانيا لأول مرة خلال الحرب العالمية الأولى. وقال بيتر ريسينك رئيس جهاز المخابرات العسكرية الهولندي إن هذه الاستنتاجات تستند إلى "معلوماتنا المخابراتية المستقلة، لذا فإننا رصدناها بأنفسنا بناء على تحقيقاتنا الخاصة". ولم يتسن لرويترز التحقق بشكل مستقل من استخدام أي من الطرفين مواد كيميائية محظورة في حرب أوكرانيا. واتهمت الولايات المتحدة روسيا للمرة الأولى باستخدام مادة الكلوروبكرين، وهي مركب كيميائي أكثر سمية من مواد مكافحة الشغب، في مايو العام الماضي. وتتحدث أوكرانيا عن وجود آلاف الحالات من استخدام روسيا أسلحة كيميائية. ولم ترد وزارة الدفاع الروسية بعد على طلب للتعليق على ما ورد في هذا التقرير. وتنفي روسيا استخدام ذخائر غير مشروعة وتتهم أوكرانيا بالقيام بذلك. وقالت المتحدثة باسم وزارة الخارجية الروسية ماريا زاخاروفا يوم الأربعاء إن جهاز الأمن الاتحادي اكتشف مخبأ أوكرانيا للعبوات الناسفة في شرق البلاد يحتوي على مادة الكلوروبكرين. وتنفي أوكرانيا مثل هذه الاتهامات باستمرار. كانت منظمة حظر الأسلحة الكيميائية التي مقرها لاهاي قد قالت العام الماضي إن الاتهامات المبدئية التي وجهها البلدان لبعضهما "لم تثبت بشكل كاف". وأشار بريكلمانس إلى ارتباط ما لا يقل عن ثلاث حالات وفاة لأوكرانيين باستخدام أسلحة كيميائية، في حين أبلغ أكثر من 2500 شخص أصيبوا في ساحة المعركة السلطات الصحية الأوكرانية عن أعراض مرتبطة بأسلحة كيميائية. وأضاف أن تزايد استخدام روسيا للأسلحة الكيميائية يشكل تهديدا ليس لأوكرانيا فحسب بل ولبلدان أخرى. وأضاف: "علينا زيادة الضغط بشكل أكبر. وهذا يعني دراسة فرض المزيد من العقوبات، وتحديدا منع روسيا من المشاركة في الهيئات الدولية مثل المجلس التنفيذي لمنظمة حظر الأسلحة الكيميائية". وتحدث ريسينك عن "آلاف الحالات" لاستخدام الأسلحة الكيميائية مع الإشارة أيضا إلى رقم صادر عن أوكرانيا لتسع آلاف حالة. وقُدمت استنتاجات المخابرات في رسالة للبرلمان الهولندي اليوم. روسيا عضو في منظمة حظر الأسلحة الكيميائية وقامت، مثل الولايات المتحدة ، بتدمير مخزوناتها المعلنة من الأسلحة الكيميائية. وقد تُفرض عقوبات أشد بالتعاون مع المفوضية الأوروبية، التي اقترحت إدراج 15 كيانا وفردا جديدا ضمن إطار عقوباتها بينها ما يشتبه أنه استخدام للأسلحة الكيميائية في أوكرانيا. ويقول الجيش الهولندي وأجهزة المخابرات العامة بالتعاون مع شركاء أجانب إنهم اكتشفوا أدلة ملموسة على زيادة وتيرة إنتاج الأسلحة الكيميائية الروسية. وقال ريسينك إن ذلك يشمل تعزيز القدرات البحثية وتجنيد خبراء لتطوير الأسلحة الكيميائية. وأضاف أن المسؤولين الروس أصدروا تعليمات للجنود بشأن استخدام مواد حربية سامة. أدرجت منظمة حظر الأسلحة الكيميائية مادة الكلوروبكرين ضمن قائمة المواد المحظورة المسببة للاختناق. ويمكن أن يسبب الكلوروبكرين تهيجا شديدا في الجلد والعينين والجهاز التنفسي. وقد يسبب حروقا في الفم والمعدة وغثيانا وقيئا بالإضافة إلى صعوبة أو ضيق في التنفس في حالة ابتلاعه.

المفاوضات بين واشنطن وطوكيو إلى طريق مسدود.. ما علاقة الأرز؟
المفاوضات بين واشنطن وطوكيو إلى طريق مسدود.. ما علاقة الأرز؟

سكاي نيوز عربية

timeمنذ 12 دقائق

  • سكاي نيوز عربية

المفاوضات بين واشنطن وطوكيو إلى طريق مسدود.. ما علاقة الأرز؟

لكن لم تنجح أي من هذه المبادرات في إقناع الرئيس ترامب بالتراجع عن التعريفات الجمركية المتبادلة الشاملة - والتي تم تحديدها في البداية بنسبة 24 بالمئة على اليابان - أو إزالة تعريفة منفصلة بنسبة 25 بالمئة على السيارات والتي أثرت بشدة على شركات صناعة السيارات اليابانية. في الأيام الأخيرة، شدد ترامب على شكواه من اليابان بشأن قضيتين جوهريتين؛ فهو يعتقد بأنه من الظلم أن يشتري الأميركيون السيارات اليابانية بكثرة بينما السيارات الأميركية في اليابان نادرة ومتباعدة، وأن اليابان تستورد كميات ضئيلة نسبياً من الأرز الأميركي. ويوم الثلاثاء، أعرب عن شكوكه في إمكانية التوصل إلى اتفاق تجاري قبل الموعد النهائي الأسبوع المقبل. حتى الآن، توصلت إدارة ترامب إلى اتفاقيات أولية بشأن تخفيضات الرسوم الجمركية مع دولتين فقط، هما بريطانيا و الصين ، مما يُبرز الصعوبات التي واجهها شركاء تجاريون رئيسيون للولايات المتحدة في المفاوضات، بحسب تقرير لـ "نيويورك تايمز" نقل عن بعض خبراء التجارة إشارتهم إلى أن المفاوضين اليابانيين ربما أخطأوا في حساباتهم بتقديم تنازلات هامشية في قضايا لطالما أحبطت ترامب. ونقل التقرير عن نائب مدير مركز سياسات اليابان في معهد هدسون، ويليام تشو، قوله إن الإدارة الأميركية "ترحب بالحديث عن قضايا مثل الأمن الاقتصادي، وشراء الغاز الطبيعي، والمواد الدفاعية". وأضاف أن ترامب "يرى أن الأمر يتعلق بما يعتبره وصولًا غير عادل، واستبعاداً غير عادل من اليابان للولايات المتحدة". ملف الأرز بدوره، يقول رئيس قسم الأسواق العالمية في شركة Cedra Markets، جو يرق، لموقع "اقتصاد سكاي نيوز عربية": الأرز ، مثل العديد من المنتجات الزراعية في اليابان، يخضع لحماية شديدة ويعتبر رمزاً وطنياً. هناك سياسة حماية واضحة للمزارعين، سواء للأرز واللحوم وغيرها من المنتجات الزراعية.. واليابان مصرّة على صون هذه الحماية. عندما ارتفعت أسعار الأرز بشكل كبير في السوق اليابانية عادت للانخفاض في الفترات الأخيرة. ورغم الضغوط للمشاركة بالمنتجات الزراعية ضمن مفاوضات التجارة، اليابان تمسك بحدودها، بل وصل الأمر إلى أن بعض المسؤولين اليابانيين وصفوا الأمر بأنه يمس الهوية الوطنية. ويتابع يرق: هذا الأمر يشكل حجر أساس في المفاوضات التجارية؛ فاليابان ترفض أي تنازل عن كل ما يتعلق بالزراعة، وتملك موقفاً مدعوماً من المزارعين والسلطات المحلية، التي تضغط لعدم القبول بأي تنازلات.. "الحكومة اليابانية ثابتة في هذا الموقف." ويوضح يرق أنه في الوقت الذي تشمل فيه سلسلة المفاوضات التجارية أحياناً موضوع الأرز ضمن سلة التبادل "نحن الآن في خضم حرب تجارية بين الولايات المتحدة وحلفائها، واليابان من أبرز اللاعبين فيها، خصوصاً في ملف السيارات. وحتى الآن لم تقدم اليابان أي تنازل في مسألة الزراعة." حرب تجارية عالمية ووفق تقرير لصحيفة "فايننشال تايمز" البريطانية، فإن التهديد بزيادة الرسوم الجمركية على رابع أكبر اقتصاد في العالم من شأنه أن يزيد المخاوف من أن ترامب سوف يشعل حربا تجارية عالمية من جديد إذا فشل مسؤولوه في تنظيم الدول قبل الموعد النهائي الذي حدده هو الأسبوع المقبل. واتهم ترامب اليابان بأنها "مدللة" وترفض الالتزام بشراء المزيد من الأرز الأميركي أو السماح للسيارات المصنعة في الولايات المتحدة بدخول سوقها. ونقلت الصحيفة عن مصدر قوله: "تتقبل اليابان تدريجيًا فكرة عدم إعفائها من الرسوم الجمركية على السيارات، وفقًا لشخص مطلع على المحادثات، لكنها تطالب بضمانات بأن أي اتفاق يُبرم سيكون نهائياً". ويضيف: "تتمسك اليابان بموقفها، مُصرّةً على موافقة الولايات المتحدة على أن يكون الاتفاق نهائيًا، ولن تكون هناك أي زيادات أخرى في الرسوم الجمركية.. تحتاج الشركات اليابانية إلى معرفة قيمة الرسوم الجمركية بدقة والبدء في التخطيط لذلك، ولذلك تتفاوض طوكيو على اتفاق يُمثل عهدًا تلتزم به الولايات المتحدة". مفاوضات متعثرة بدوره، يوضح خبير أسواق المال، محمد سعيد، في حديثه مع موقع "اقتصاد سكاي نيوز عربية" أن: مفاوضات التجارة بين الولايات المتحدة واليابان تواجه مرحلة حرجة من التعثر، في ظل تصاعد التوترات بين الطرفين بشأن الرسوم الجمركية، إلى جانب الخلاف العميق حول ملف الأرز الأميركي، الذي شكّل نقطة اشتعال جديدة في هذا النزاع التجاري المعقد. على مدار الأشهر الماضية، ظلّت المحادثات تراوح مكانها بسبب إصرار واشنطن على الإبقاء على رسوم جمركية مرتفعة تطال واردات السيارات اليابانية، إلى جانب قطاعات الصلب والألمنيوم، وهي صناعات تعدّ من ركائز الاقتصاد الياباني المعتمد بشكل كبير على التصدير. رغم محاولات طوكيو المتكررة للحصول على إعفاءات من هذه الرسوم، فإن إدارة الرئيس دونالد ترامب تمسكت بموقفها الرافض حتى لمناقشة هذا الطلب، مما زاد من حدة الجمود. ويضيف: أما أزمة الأرز، فقد كانت الشرارة التي فجّرت الخلاف إلى العلن. فقد أعلن ترامب عزمه فرض رسوم جمركية إضافية على الصادرات اليابانية، متذرعاً برفض طوكيو استيراد الأرز الأميركي، رغم ما تعانيه اليابان من نقص داخلي في هذا المحصول. غير أن البيانات الرسمية الأميركية تشير بوضوح إلى أن اليابان استوردت أرزاً أميركياً بقيمة تقترب من 298 مليون دولار في العام الماضي، ونحو 114 مليون دولار خلال الأشهر الأربعة الأولى من العام الجاري. ويشير سعيد إلى أن الإدارة الأميركية استخدمت هذا الملف كورقة ضغط إضافية مع اقتراب انتهاء فترة تعليق الرسوم الجمركية في 9 يوليو، حيث بادرت بإرسال رسائل رسمية إلى عدد من الدول، من بينها اليابان، تشير إلى احتمالية فرض تعريفات جديدة. ويأتي ذلك في أعقاب فرض رسوم إضافية بنسبة 24 بالمئة على بعض الصادرات اليابانية، قبل أن تعود مؤقتًا إلى المستوى العالمي البالغ 10 بالمئة. في الخلفية، تبرز رغبة أميركية متزايدة في فتح السوق اليابانية أمام المنتجات الزراعية الأميركية، لاسيما الأرز والذرة وفول الصويا، مقابل تخفيف الضغط المفروض على صادرات السيارات اليابانية، وهو ما لا تزال طوكيو ترفضه بشكل قاطع. ويختتم سعيد حديثه بالإشارة إلى أنه "إذا استمر الجمود الحالي دون إحراز تقدم فإن احتمالية التصعيد التجاري تبدو واردة بشدة؛ خاصة مع اقتراب موعد انتهاء تعليق الرسوم وغياب أي بوادر لحل قريب.. السيناريو الأقرب في الأجل القصير هو بقاء المفاوضات في حالة جمود مع مخاطر متزايدة لتصاعد الحرب التجارية إذا لم يتم التوصل إلى تسوية متوازنة تراعي مصالح الطرفين وظروفهما الاستراتيجية.

بعد المكالمة مع بوتين.. الكرملين يعلق على "خيبة أمل ترامب"
بعد المكالمة مع بوتين.. الكرملين يعلق على "خيبة أمل ترامب"

سكاي نيوز عربية

timeمنذ 15 دقائق

  • سكاي نيوز عربية

بعد المكالمة مع بوتين.. الكرملين يعلق على "خيبة أمل ترامب"

وكان ترامب قد قال بثقة الأسبوع الماضي إن بوتين"يسعى إلى تسوية" الصراع، لكنه قال بعد المكالمة الهاتفية التي جرت بينهما، الخميس، إنه لا يعتقد أن الزعيم الروسي يسعى إلى وقف الصراع. ولدى سؤاله عن هذه التصريحات، قال دميتري بيسكوف المتحدث باسم الكرملين للصحفيين: "بالطبع نتابع عن كثب كافة تصريحات الرئيس ترامب". ولم يتطرق بيسكوف إلى الانتقادات الضمنية التي وجهها ترامب لبوتين. وقال بيسكوف إن بوتين أبلغ ترامب أن روسيا تفضل تحقيق أهدافها في أوكرانيا بالوسائل السياسية والدبلوماسية، لكنها في الوقت نفسه ستواصل ما تسميها "العملية العسكرية الخاصة". وهذه سادس مكالمة هاتفية معلنة بين الرئيسين منذ بداية الولاية الثانية لترامب. وكان آخر اتصال هاتفي بينهما في منتصف يونيو، حين عرض بوتين التوسط في أزمة الشرق الأوسط المتعلقة ببرنامج إيران النووي. وخلال الاتصال الهاتفي، أبلغ الرئيس الروسي نظيره الأميركي، الخميس، أن روسيا "لن تتخلى عن أهدافها" في أوكرانيا، مع إبدائه الاستعداد لمواصلة المفاوضات مع كييف. وصرح المستشار الدبلوماسي لبوتين يوري أوشاكوف للصحفيين أن "رئيسنا أعلن أيضا أن روسيا ستواصل (السعي إلى تحقيق) أهدافها، أي القضاء على الأسباب العميقة المعروفة جدا والتي أدت إلى الوضع الراهن".

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store