logo
قرابة 7 آلاف طبيب داخلي يدخلون بداية من غرة جويلية القادم في اضراب في جميع المؤسسات الاستشفائية على خلفية مطالب مهنية

قرابة 7 آلاف طبيب داخلي يدخلون بداية من غرة جويلية القادم في اضراب في جميع المؤسسات الاستشفائية على خلفية مطالب مهنية

إذاعة الكافمنذ يوم واحد

يدخل قرابة 7 الاف طبيب داخلي بداية من غرة جويلية القادم في اضراب في جميع المؤسسات الاستشفائية على خلفية مطالب مهنية كانت قد طالبت بها المنظمة التونسية للاطباء الشبان منذ مدة حسب نائب رئيس المنظمة، بهاء الرابعي، مضيفا ان من شأن هذه المطالب الارتقاء بالواقع المادي والمهني للطبيب الشاب بعد سلسلة من الاحتجاجات انطلقت منذ شهر أفريل الماضي.

هاشتاغز

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

تقنية ذكية لتحسين علاج أورام الرئة
تقنية ذكية لتحسين علاج أورام الرئة

الصحراء

timeمنذ 2 ساعات

  • الصحراء

تقنية ذكية لتحسين علاج أورام الرئة

طوّر فريق من جامعة نورثويسترن الأميركية أداة ذكاء اصطناعي جديدة تُدعى «iSeg»، أثبتت قدرتها على رسم حدود أورام الرئة على صور الأشعة المقطعية بدقة تضاهي الأطباء المختصين، بل تتفوق عليهم أحياناً. وأوضح الباحثون أن الأداة قادرة على رصد مناطق لم يتم اكتشافها يدوياً، وقد تكون ذات أهمية علاجية، في خطوة واعدة نحو تحسين دقة علاج السرطان، ونُشرت النتائج، الاثنين، بدورية «npj Precision Oncology». وفي العلاج الإشعاعي للسرطان، يمكن للدقة أن تنقذ الأرواح؛ إذ يجب على أطباء الأورام تحديد حجم الورم وموقعه بدقة قبل توجيه جرعات إشعاعية عالية لتدمير الخلايا السرطانية، مع تجنّب إلحاق الضرر بالأنسجة السليمة. لكن هذه العملية، لا تزال تُجرى يدوياً، وتستغرق وقتاً، كما قد تختلف دقتها من طبيب لآخر، مما قد يؤدي لتجاهل مناطق حيوية داخل الورم. وعلى عكس أدوات الذكاء الاصطناعي السابقة التي ركزت على صور ثابتة، تُعد هذه الأداة الأولى من نوعها التي تعتمد على التعلم العميق ثلاثي الأبعاد، وتُثبت قدرتها على تتبع حركة الورم أثناء تنفّس المريض، وهي نقطة محورية لتحسين التخطيط الإشعاعي الدقيق؛ خصوصاً أن أكثر من نصف مرضى السرطان في الولايات المتحدة يتلقّون العلاج الإشعاعي ضمن خطتهم العلاجية. وقد جرى تدريب الأداة باستخدام مئات من صور الأشعة المقطعية وخرائط الورم التي رسمها أطباء من 9 مراكز علاجية تابعة لنظامي «نورثويسترن ميديسن» و«كليفلاند كلينك»، ما منح الأداة نطاقاً واسعاً من التعلم يتجاوز معظم الدراسات السابقة التي اعتمدت على بيانات من مستشفى واحد فقط. وبعد الانتهاء من التدريب، تم اختبار الأداة على صور لمرضى لم تُعرض عليها من قبل. وقورنت نتائجها مع تلك التي رسمها الأطباء. ووجدت الدراسة أن الأداة طابقت بدقة حدود الورم التي حددها الخبراء، بغض النظر عن المستشفى أو نوع الفحص. كما أنها كشفت عن مناطق إضافية لم يلتفت إليها بعض الأطباء، وتبيّن أن هذه المناطق، إذا تُركت دون علاج، ترتبط بنتائج صحية أسوأ؛ مما يشير إلى قدرة الأداة على اكتشاف مناطق عالية الخطورة غالباً ما يتم تجاهلها، ويعزز إمكانية مساهمتها في تحسين فرص الشفاء. ويعمل الباحثون حالياً على اختبار الأداة في بيئة سريرية واقعية، عبر مقارنة أدائها الفوري مع أداء الأطباء. كما يسعون إلى توسيع نطاق استخدامها لتشمل أنواعاً أخرى من الأورام، مثل الكبد والدماغ والبروستاتا، بالإضافة لتكييفها للعمل مع تقنيات تصوير أخرى، مثل التصوير بالرنين المغناطيسي (MRI) والتصوير المقطعي بالإصدار البوزيتروني (PET). ويأمل الفريق أن تُسهم هذه التقنية في توحيد مستوى الرعاية بين المؤسسات وتحسين نتائج المرضى؛ خصوصاً في المناطق النائية التي تفتقر إلى عدد كافٍ من الفرق الطبية المتخصصة، مما يوسّع نطاق تقديم الرعاية الدقيقة والمتقدمة للمرضى في مختلف المؤسسات الطبية. نقلا عن الشرق الأوسط

بالفيديو: أستاذ مبرّز يكشف تفاصيل الغرق بسبب التيّار البحري الساحب
بالفيديو: أستاذ مبرّز يكشف تفاصيل الغرق بسبب التيّار البحري الساحب

تونسكوب

timeمنذ 2 ساعات

  • تونسكوب

بالفيديو: أستاذ مبرّز يكشف تفاصيل الغرق بسبب التيّار البحري الساحب

حذر الأستاذ عامر بحبة، في تدوينة نشرها على صفحة المرصد التونسي للطقس والمناخ، من خطورة التيار البحري الساحب المعروف بـRip Current، مؤكداً أنه أحد الأسباب الرئيسية وراء تكرار حالات الغرق على السواحل التونسية، خاصة في فترات اضطراب البحر. وأوضح بحبة أن هذا التيار الجارف يظهر عادة في المناطق التي تبدو هادئة نسبياً مقارنة بالأمواج المجاورة، مشيراً إلى أنه يتكون عندما تتكسر الأمواج العالية والقوية على الشاطئ بفعل الرياح، فتعود المياه إلى البحر على شكل تيار قوي وعكسي يمكنه سحب أي شخص موجود في وسطه. وشدد على أن السباحة ضد هذا التيار نحو الشاطئ تصرّف خطير، إذ يصعب مقاومته، وقد يؤدي ذلك إلى الإرهاق والغرق. ونصح بالخروج بطريقة جانبية، إما يميناً أو يساراً، والدخول في منطقة الأمواج التي تساعد على العودة بأمان. وأكد أن هذا التيار يتكوّن تحت ظروف دقيقة تتعلق بسرعة الرياح وعلوّ الأمواج والتيارات البحرية والمد والجزر وطبيعة السواحل، سواء كانت رملية أو صخرية أو خليجية، مشيراً إلى أن أفضل حل هو تجنّب السباحة في مثل هذه الظروف. وأشار إلى أن الأيام الأخيرة شهدت حصيلة ثقيلة لحوادث الغرق، من بينها 4 وفيات خلال 28 ساعة فقط: ثلاث حالات في سليمان بولاية نابل، ووفاة فتاة بساحل المهدية، بالإضافة إلى طفلة مفقودة على ساحل قليبية، ونجاة طفلة أخرى على شواطئ المنستير. ودعا بحبة إلى الالتزام بتوصيات الحماية المدنية والحرس الوطني والمعهد الوطني للرصد الجوي، وتجنّب السباحة خلال الأيام التي تشهد اضطراب البحر وارتفاع الأمواج، مشدداً على ضرورة السباحة فقط في مناطق محروسة، وعلى بعد أمتار قليلة من الساحل. كما نبّه إلى خطورة السباحة قرب السواحل الصخرية أو كاسرات الأمواج، وضرورة عدم ترك الأطفال دون رقابة، خصوصاً عند الانشغال باستعمال الهاتف، مع تفادي استعمال الأدوات البلاستيكية الطافية مثل "الشمبرا"، التي ثبت تسببها في سحب العديد من الأطفال إلى داخل البحر. وختم الأستاذ عامر بحبة بالتأكيد على أن غياب انتباه الأولياء يبقى من الأسباب الرئيسية في حوادث غرق الأطفال، وأن السماح لهم بالتوجه إلى البحر بمفردهم يُعدّ إهمالاً يتحمّل مسؤوليته الأولياء أنفسهم.

القصرين: الاحتفاظ ب4 أشخاص على خلفية الاعتداء على قسم الاستعجالي بالمستشفى الجهوي
القصرين: الاحتفاظ ب4 أشخاص على خلفية الاعتداء على قسم الاستعجالي بالمستشفى الجهوي

تورس

timeمنذ 2 ساعات

  • تورس

القصرين: الاحتفاظ ب4 أشخاص على خلفية الاعتداء على قسم الاستعجالي بالمستشفى الجهوي

وأوضح العمري، في تصريح لوكالة تونس إفريقيا للأنباء، أن التحقيقات ما تزال متواصلة، مشيرًا إلى أنه سيتم الرجوع إلى تسجيلات كاميرات المراقبة، وتطبيق القانون على كل من تثبت مشاركته أو تورطه في هذا الاعتداء الذي وصفه ب"الخطير"، موضحًا أن الخسائر المادية تقدّر مبدئيًا بأكثر من 400 ألف دينار، خصوصًا وأن القسم حديث العهد وكافة تجهيزاته جديدة. وأضاف العمري أن المعتدين ينتمون إلى ما أسماه "فئة مارقة" يجب أن تطبّق عليها أحكام القانون بكل صرامة، لما في الحادثة من مساس بالأمن العام والمؤسسات الصحية. أخبار ذات صلة: مستشفى القصرين: الاعتداء على الإطار الطبي وشبه الطبي وتهشيم المعدات الطبية... اعتداء خلال استقبال جثمان ضحية حادث مرور وكان عدد من أقارب شاب توفي في حادث مرور قد عمدوا، مساء أمس، إلى الاعتداء على الإطار الطبي وشبه الطبي بقسم الاستعجالي، وتهشيم معدات غرفة الإنعاش وتعطيل سير العمل، ما استوجب تدخل الوحدات الأمنية. وزارة الصحة تدين من جهتها، أدانت وزارة الصحة هذا الاعتداء بشدة، واعتبرته مسًّا من كرامة العاملين وحرمة المؤسسة الصحية، مؤكدة أنه يمثل أيضًا تهديدًا لحق المواطن في الرعاية الآمنة. وأكدت الوزارة رفضها القاطع لكل أشكال العنف داخل المؤسسات الاستشفائية، مشيرة إلى ضرورة اتخاذ الإجراءات اللازمة لحماية العاملين في القطاع الصحي.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store