تفاقم أزمة الكهرباء في مدينتي أطار وأكجوجت
تتفاقم منذ بعض الوقت، أزمة الكهرباء في مدينتي أكجوجت عاصمة ولاية إنشيري وأطار عاصمة ولاية آدرار.
وقد تسببت الأزمة في خسائر مادية معتبرة لسكان المدينتين، وعلى الرغم من مرور بعض الوقت على الأزمتين، فإنها لا وجود ملموسة تبذل من أجل التغلب عليهما.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


المدينة
منذ ساعة واحدة
- المدينة
"مقصد قباء".. وجهة حضرية تجمع بين البُعد الديني والتراثي والعصري حول مسجد قباء
مشروع "مقصد قباء"، أحد المشروعات النوعية التي نفذتها هيئة تطوير منطقة المدينة المنورة؛ ليكون وجهة حضرية وسياحية مبتكرة تُعزز التجربة الروحانية والثقافية لزوار أول مسجد أُسس في الإسلام مسجد قباء، وذلك ضمن جهود الهيئة الرامية إلى دعم جودة الحياة وتنمية الأنشطة المجتمعية والاقتصادية في المنطقة.وبتصميمه العمراني المستوحى من روح المدينة المنورة وأصالتها، من خلال استخدام الحجر المستخرج من الحَرّة ونخيل العجوة لتجميل الموقع، مع استلهام تفاصيل التصميم من مسجد قباء وإبراز شبابيك الرواشين التي تعبّر عن التراث المديني العريق.ويوفر "مقصد قباء" تجربة متكاملة تجمع بين البُعد الديني لقربه المباشر من المسجد وإتاحة زيارة الموقع وأداء الصلاة فيه بكل سهولة وبين البُعد التراثي من خلال تصميم يحاكي أزقة المدينة القديمة ومزارعها إلى جانب بُعد عصري يوفّر مساحات مفتوحة وممرات رئيسية وساحات تُطل على المسجد وتتيح تنظيم الفعاليات والأنشطة المجتمعية المستدامة على مدار العام.ويضم المشروع عددًا من المطاعم والمقاهي التراثية والحديثة التي تتيح للزوار الاستمتاع بتجارب متنوعة في أجواء مستوحاة من روح المدينة- إلى جانب معارض تجارية تُجسد هوية المنطقة-، وأكشاكًا موسمية متغيرة ومواقف مخصصة للزوار وحافلات للنقل، إضافة إلى جلسات مفتوحة تُطل على مسجد قباء ومزارعه المجاورة بما يعزز جودة الحياة ويوفّر بيئة تفاعلية تعمل على مدار الساعة.ويُعد المشروع معلمًا عمرانيًا بارزًا يشكّل إضافة حضارية وجمالية للمدينة المنورة ويربط بين الماضي والحاضر ويُبرز مكانة المدينة بصفتها وجهةً دينيةً وثقافيةً واقتصاديةً متكاملةً ضمن رؤية تنموية تستلهم روح المكان وتعزز من تجربة الزائر وتدعم الأنشطة المجتمعية والسياحية على مدار العام.

سعورس
منذ ساعة واحدة
- سعورس
نشر في الرأي يوم 28 - 06
من الهامات والقامات الكبيرة في قبيلة بني الحارث وفي محافظة الطائف والوطن الشيخ ورجل الأعمال الكبير / عبدالله بن دريويش الشعابي الحارثي رحمه الله. ولد ونشأ الشيخ عبدالله بن دريويش في قريته الشعاعييب بمحافظة ميسان بني الحارث جنوب الطائف في عام 1355 هجري وكان يتيم الأب وعمل في صغره في الزراعة وقبل العشرين من عمره إنتقل إلى محافظة الطائف حيث عمل عاملاً في البناء والعمران ( يشيل ويحط ويحمل الطين على كتفه) وبعد كون رأس مال بسيط إشترى أرضاً وباع وشرى ثم توسع وأخذ يشرى أراضي كبيرة ويستخرج لها صكوكا ثم يطورها ويبيعها أو يبيعها خاماً هذا في الثمانينات وتسعينات الهجرية فأثرى وتوسع في مدن المملكة في مكة وجدة والرياض والدمام حتى أصبح من كبار تجار العقار في المملكة بحيث يبيع ويشرى بالمليار ريال سعودي ومات بعد عمرٍ مديد شارف على القرن على توحيد وسنة وتوفي الشيخ يوم الخميس 16/12/1446 وصلي عليه في الحرم المكي الشريف ودفن في ثرى مكة الطيب بعد معاناة مع المرض لأكثر من عامين . وترك أثراً طيباً وذكراً جميلاً وترك ثروة هائلة من العقار والمال رحمه الله رحمة واسعة ،،، أبرز سمات شخصية الشيخ عبدالله :- 1/ التدين فكان يحب الصلاة والمسجد كثير الذكر والدعاء وتلاوة القرآن. 2/ الكرم فكان صاحب الباب المفتوح والكبش المذبوح والسفرة الممدوده للوجبات الثلاث وكان يحترم النعمة فلا يسرف ولا يبذر والزائد يوزع أو يؤكل في اليوم التالي. 3/ التواضع الجم فكان لايهتم على أي كرسي جلس ولا أي ثوب لبس ولا أي سيارة ركب وينام على أي فراش وجد ماتيسر أخذه وكان يتخاطب مع الناس على اختلاف منازلهم بإحترام بالغ وإكرام بدون زهو أو إعجاب . 4/ كان صديقاً للعمل الخيري يبني المساجد ويحفر الاَبار ويعتق الرقاب ويطعم الفقراء ويكفل الأيتام ويدعم الجمعيات الخيرية ويعين على نوائب الدهر ، زرته في المدينة المنورة وكان عنده مزرعة فيها نخيل وزراعة وبيت وكان فيها شايب ( بلوشي) وعائلته يعيشون معه في المزرعه ويأكلون من خيراتها فقال لي عيش هذا وأسرته فيها أحب عندي منها 5/ كان يمشي في حوائج الناس فيشفع لهم ويكلم من أجلهم ويحاول بجاهه وقد يسافر أو ينتقل من مكان إلى مكان من أجل حاجة واحد نخاه أو طلب فزعته . 6/ حبه الشديد لمحافظة الطائف ومحافظة ميسان فكان يفرح لكل أمر سار لهما ويغضب إذا أحد نال من المحافظتين أو من أهلها . 7/ كان يحب العلم والعلماء حبا شديدا ( علماء الشريعة )ويحب المثقفين والثقافة وكان عنده مكتبه كبيرة في بيته ويقول لمن عنده إذا الزيارة طويلة استفيدوا من المكتبة . 8/ حبه الشديد لبلاد الحرمين وحكامها ودعمه للمشاريع التنموية . 9/ كان رجل قبيلة تهمه الأمور العظام للقبيلة ويسعى بجهده فيها ويبذل ماله ووقته لمدلهمات بني الحارث 10/ لم يشطح به الثراء إلى الفسوق والمجون والإنحراف الأخلاقي كم يفعل سلطان الثراء بكثيرمن الناس فيحيد بهم بعيداً عن الخير !! . 11/ نصحه للشباب والناس دائماً لما يقيم دينهم ودنياهم ويعطي من تجرباته وخبراته وصبره . 12/ كان صاحب علاقات واسعة مع الناس من أمراء ومسؤولين وتجار وشيوخ وأعيان وشخصيات وعامة . رحمه الله وغفر له وأسكنه فسيح جناته والحمدلله الحي القيوم . كتبه/ حمود سعيد الحارثي واتس آب 0504743110


صحيفة سبق
منذ ساعة واحدة
- صحيفة سبق
"مقصد قباء".. وجهة حضرية تجمع بين البُعد الديني والتراثي والعصري حول مسجد قباء
مشروع "مقصد قباء"، أحد المشروعات النوعية التي نفذتها هيئة تطوير منطقة المدينة المنورة؛ ليكون وجهة حضرية وسياحية مبتكرة تُعزز التجربة الروحانية والثقافية لزوار أول مسجد أُسس في الإسلام مسجد قباء، وذلك ضمن جهود الهيئة الرامية إلى دعم جودة الحياة وتنمية الأنشطة المجتمعية والاقتصادية في المنطقة. وبتصميمه العمراني المستوحى من روح المدينة المنورة وأصالتها، من خلال استخدام الحجر المستخرج من الحَرّة ونخيل العجوة لتجميل الموقع، مع استلهام تفاصيل التصميم من مسجد قباء وإبراز شبابيك الرواشين التي تعبّر عن التراث المديني العريق. ويوفر "مقصد قباء" تجربة متكاملة تجمع بين البُعد الديني لقربه المباشر من المسجد وإتاحة زيارة الموقع وأداء الصلاة فيه بكل سهولة وبين البُعد التراثي من خلال تصميم يحاكي أزقة المدينة القديمة ومزارعها إلى جانب بُعد عصري يوفّر مساحات مفتوحة وممرات رئيسية وساحات تُطل على المسجد وتتيح تنظيم الفعاليات والأنشطة المجتمعية المستدامة على مدار العام. ويضم المشروع عددًا من المطاعم والمقاهي التراثية والحديثة التي تتيح للزوار الاستمتاع بتجارب متنوعة في أجواء مستوحاة من روح المدينة- إلى جانب معارض تجارية تُجسد هوية المنطقة-، وأكشاكًا موسمية متغيرة ومواقف مخصصة للزوار وحافلات للنقل، إضافة إلى جلسات مفتوحة تُطل على مسجد قباء ومزارعه المجاورة بما يعزز جودة الحياة ويوفّر بيئة تفاعلية تعمل على مدار الساعة. ويُعد المشروع معلمًا عمرانيًا بارزًا يشكّل إضافة حضارية وجمالية للمدينة المنورة ويربط بين الماضي والحاضر ويُبرز مكانة المدينة بصفتها وجهةً دينيةً وثقافيةً واقتصاديةً متكاملةً ضمن رؤية تنموية تستلهم روح المكان وتعزز من تجربة الزائر وتدعم الأنشطة المجتمعية والسياحية على مدار العام.