
مراسل المنار : محلقة 'إسرائيلية' معادية القت قنبلة صوتية قرب احد رعاة الماشية في بلدة مارون الرأس
كتائب القسام تدك تجمعًا للعدو الصهيوني غرب مفترق مرتجى بمنطقة معن جنوب مدينة خانيونس جنوب القطاع بقذائف الهاون
الرئيس الأمريكي دونالد ترامب خلال لقائه أمين عام حلف 'الناتو': توصلنا إلى اتفاق لإرسال أسلحة إلى أوكرانيا
حماس: النصر المطلق الذي يروج له نتنياهو وهم كبير لتغطية هزيمة ميدانية وسياسية مدوية
حماس: مقاومونا يخوضون حرب استنزاف تُفاجئ العدو يوميًا بتكتيكات ميدانية مبتكرة تُفقده زمام المبادرة وتُربك حساباته رغم ما يملكه من تفوّق ناري وجوي
المزيد

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


LBCI
منذ ساعة واحدة
- LBCI
حزب متزمت دينيا ينسحب من حكومة نتنياهو
أعلن حزب يهدوت هتوراه (التوراة اليهودي المتحد)، وهو أحد الأحزاب المتزمتة دينيا في إسرائيل، أنه قرر الانسحاب من الائتلاف الحاكم الذي يقوده رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو بسبب خلاف طويل الأمد حول عدم صياغة مشروع قانون لإعفاء طلاب المدارس الدينية من الخدمة العسكرية. وكتب ستة من الأعضاء السبعة المتبقين من حزب يهدوت هتوراه، الذي يتألف من فصيلي ديغيل هتوراه وأغودات يسرائيل، رسائل استقالة. وكان إسحاق غولدكنوب رئيس حزب يهدوت هتوراه قد استقال قبل شهر. ومن شأن ذلك أن يترك لنتنياهو أغلبية ضئيلة للغاية بواقع 61 مقعدا في الكنيست الذي يضم 120 مقعدا. ولم يتضح ما إذا كان حزب شاس، وهو حزب آخر متزمت دينيا، سيحذو حذوه. وقال فصيل ديغيل هتوراه في بيان، إنه بعد التشاور مع حاخاماته الرئيسيين "وبعد الانتهاكات المتكررة من قبل الحكومة لالتزاماتها بضمان وضع طلاب المدارس الدينية اليهودية المقدسة الذين ينخرطون بجد في دراستهم... أعلن (أعضاء الكنيست) استقالتهم من الائتلاف والحكومة". وتقول الأحزاب المتزمتة دينيا إن صياغة مشروع قانون لإعفاء طلاب المدارس الدينية من الخدمة العسكرية كان وعدا رئيسيا لدى موافقتها على الانضمام إلى الائتلاف في أواخر عام 2022.


النهار
منذ ساعة واحدة
- النهار
ضوء أخضر لترامب لاستئناف تفكيك وزارة التعليم
منحت المحكمة العليا الأميركية الإثنين الرئيس دونالد ترامب الضوء الأخضر لاستئناف تفكيك وزارة التعليم. وقضت المحكمة التي يهيمن عليها المحافظون بإنهاء التعليق الذي أمر به قاض فدرالي لعمليات التسريح الجماعي للموظّفين في الوزارة. وأبدت القاضيات اللبراليات الثلاث في المحكمة المكوّنة من 9 أعضاء معارضتهنّ للقرار. وكان ترامب تعهّد خلال حملته الانتخابية إلغاء وزارة التعليم التي أنشئت بموجب قانون أصدره الكونغرس عام 1979، وتحرّك في آذار/مارس لخفض عدد موظّفيها بنحو النصف. وأصدر ترامب تعليماته لوزيرة التعليم ليندا ماكماهون بـ"البدء بإلغاء الوزارة نهائياً"، وهو مشروع انتظره اليمين الأميركي وأشاد به لكنّه يتطلّب موافقة الكونغرس. وانضمت نحو 20 ولاية إلى نقابات المعلّمين في الطعن بالخطوة قضائياً، بحجة أن الرئيس الجمهوري ينتهك مبدأ فصل السلطات من خلال التعدّي على صلاحيات الكونغرس. وفي أيار/مايو، أمر القاضي الفدرالي ميونغ جون بإعادة مئات الموظّفين المفصولين من وزارة التعليم إلى وظائفهم. وألغت المحكمة العليا قرار القاضي جون دون أيّ تفسير، في قرار صدر بعد أيام فقط من حكم آخر يمهّد الطريق أمام ترامب لتنفيذ عمليات طرد جماعي لموظفين في إدارات فدرالية أخرى. وقالت القاضية اللبرالية في المحكمة العليا سونيا سوتومايور، في رأي مخالف دعمته القاضيتان اللبراليتان الأخريان إيلينا كاغان وكيتانجي براون جاكسون، إنّ "الكونغرس وحده لديه السلطة لإلغاء الوزارة"؟ وأضافت سوتومايور أنّ "الأغلبية إمّا أنّها تتجاهل عمداً تداعيات قرارها أو أنّها ساذجة، ولكن في كلتا الحالتين فإن التهديد الذي يواجه الفصل بين السلطات في دستورنا خطير". وتقليدياً، أدّت الحكومة الفدرالية دوراً محدوداً في التعليم في الولايات المتحدة حيث كان حوالى 13% فقط من تمويل المدارس الابتدائية والثانوية يأتي من خزائن الحكومة الفدرالية بينما يتم تمويل الباقي من ميزانيات الولايات والسلطات المحلية الأخرى. لكنّ التمويل الفدرالي شديد الأهمية للمدارس ذات الدخل المنخفض وللطلاب ذوي الاحتياجات الخاصة. وقد كان للحكومة الفدرالية دور أساسي في إنفاذ حماية الحقوق المدنيّة للطلاب. وبعد عودته إلى البيت الأبيض في كانون الثاني/يناير وجّه ترامب الوكالات الفدرالية لإعداد خطط شاملة لتقليص القوى العاملة وذلك في إطار جهود أوسع نطاقاً تبذلها "إدارة كفاءة الحكومة" (دوج) لتقليص حجم الإدارات الفدرالية. وتحرّك ترامب لطرد عشرات الآلاف من الموظّفين الفدراليين وتقليص برامج حكومية عدّة، مستهدفاً خصوصاً مبادرات التنوّع وإلغاء وزارة التعليم ووكالة المساعدات الإنسانية الأميركية (يو أس أيد).


ليبانون 24
منذ 2 ساعات
- ليبانون 24
ترامب يضع بوتين أمام مهلة نهائية: 50 يومًا لوقف الحرب... وإلا "عقوبات 100%"
في تحوّل لافت في لهجته تجاه روسيا ، منح الرئيس الأميركي دونالد ترامب نظيره الروسي فلاديمير بوتين مهلة زمنية حاسمة تبلغ 50 يومًا لإنهاء الحرب في أوكرانيا ، ملوّحًا بفرض تعريفات جمركية ثانوية "شديدة للغاية" بنسبة 100% على موسكو في حال عدم الاستجابة. وجاءت تصريحات ترامب خلال لقائه الأمين العام الجديد لحلف شمال الأطلسي، مارك روته، حيث أعلن أيضًا عن صفقة تسليح كبرى تمكّن حلفاء الناتو من تزويد أوكرانيا بأنظمة دفاعية متطورة، أبرزها بطاريات باتريوت الأميركية. ورغم ما عُرف عن ترامب سابقًا من تصريحات أقل تصعيدًا تجاه روسيا، فقد بدا هذه المرة غير راضٍ عن بوتين، قائلاً: "أتحدث معه كثيرًا بشأن إنجاز هذا الأمر، ودائمًا ما أقفل الخط وأقول: 'كانت مكالمة هاتفية لطيفة'. ثم تُطلق الصواريخ على كييف. هذا لا معنى له". ويعكس هذا الموقف الجديد نفاد صبر ترامب من مماطلة الكرملين، وسط ضغوط متزايدة من داخل الحزب الجمهوري لإظهار حزم أكبر في السياسة الخارجية، لا سيما مع تصاعد التوترات في شرق أوروبا. الاتفاق الجديد الذي أعلنه ترامب وروته يتيح لحلفاء الناتو شراء أنظمة أسلحة أميركية وتوريدها مباشرة إلى أوكرانيا، على أن تقوم الولايات المتحدة لاحقًا بتجديد مخزون تلك الدول. وتشمل الصفقة أسلحة غير محددة حتى الآن، بالإضافة إلى صواريخ وذخائر استراتيجية. وأكد ترامب أن هذه الأسلحة "سيدفع الناتو ثمنها بالكامل"، مشددًا على أن الولايات المتحدة "لن تتقاضى أي دفعات مقابلها"، في خطوة تهدف على ما يبدو إلى تبديد الانتقادات المتعلقة بتكاليف الدعم الأميركي لأوكرانيا. بالتوازي مع ذلك، أجرى المبعوث الأميركي الخاص إلى أوكرانيا، الفريق المتقاعد كيث كيلوج، محادثات مع الرئيس فولوديمير زيلينسكي في كييف، حيث ناقشا سبل تحقيق "سلام عملي" يشمل تعزيز الدفاع الجوي والإنتاج المشترك للأسلحة، إضافة إلى تشديد العقوبات على روسيا وداعميها. أثنى عدد من الخبراء العسكريين والاستراتيجيين في مؤسسة الدفاع عن الديمقراطيات (FDD) على الموقف الجديد لترامب، مؤكدين أنه يعكس تحوّلًا مهمًا في استراتيجية الردع الأميركية. وقال برادلي بومان، مدير مركز القوة العسكرية والسياسية في المؤسسة: "إن هذه الخطوة ستساعد في إنقاذ أرواح الأوكرانيين وتعزيز مصالح أميركا، كما توجّه رسالة صارمة إلى الصين". أما العميد البحري المتقاعد مارك مونتغمري، فدعا ترامب إلى "الذهاب أبعد" من خلال تزويد أوكرانيا بصواريخ ATACMS البعيدة المدى، والتي ستجبر الروس على الانتقال إلى موقع دفاعي. يرى مراقبون أن مهلة ترامب لبوتين تمثل محاولة للضغط نحو تسوية سياسية تحت تهديد اقتصادي مباشر، من دون التراجع عن التزام دعم أوكرانيا عسكريًا. وكتب الزميل المساعد في المؤسسة بيتر دوران: "ترامب ضاق ذرعًا ببوتين. هذا التغيير ضروري، وهو الآن يستعرض قوته، لكن من دون إغلاق الباب أمام التسوية".