logo
الوكالة الذرية: نعلم بحديث إيران تعليق تعاونها وننتظر معلومات رسمية

الوكالة الذرية: نعلم بحديث إيران تعليق تعاونها وننتظر معلومات رسمية

المدىمنذ 3 أيام
نقلت صحيفة وول ستريت جورنال عن متحدث باسم الوكالة الدولية للطاقة الذرية قوله إن الوكالة تعلم بحديث إيران تعليق تعاونها لكنها تنتظر معلومات رسمية بهذا الشأن.
يأتي ذلك، بينما صادق الرئيس الإيراني مسعود بزشكيان على قانون قضى بتعليق التعاون مع الوكالة الدولية للطاقة الذرية بعدما وافق عليه مجلس الشورى الإيراني في 25 يونيو المنصرم.
وقالت وسائل إعلام إيرانية إن بزشكيان أخطر الوكالة الدولية للطاقة الذرية رسميا بشأن تعليق التعاون.
ويشترط القانون الجديد منع دخول مفتشي الوكالة إلى البلاد ما لم يتم ضمان أمن المنشآت النووية الإيرانية، ويخضع تنفيذ القرار أيضا لموافقة المجلس الأعلى للأمن القومي في إيران.
وكان مدير عام الوكالة الدولية للطاقة الذرية رافائيل غروسي اعتبر أنه لا يمكن للمجتمع الدولي قبول وقف عمليات التفتيش في المواقع النووية الإيرانية.
وجاءت تصريحات غروسي في أعقاب موافقة البرلمان الإيراني الأربعاء الماضي على تعليق تعاون طهران مع الوكالة الدولية.
وقال غروسي: 'إن استمرارية عمليات التفتيش في المنشآت النووية الإيرانية أمر بالغ الأهمية. وربما سنقوم ببذل جهود في فيينا لإعادة التواصل مع إيران'.
وأكد أن آلية التفتيش الحالية للمواقع النووية الإيرانية 'مُعطلة حالياً'، موضحا أن إيران أفادت في وقت سابق بأنها اتخذت إجراءات احترازية فيما يتعلق بمخزونها من اليورانيوم المخصب.
وفي تصريحات سابقة له أعلن غروسي أن الوكالة لا تمتلك معلومات عن مكان وجود اليورانيوم المخصب لدى إيران.
وقال في مقابلة مع قناة 'فوكس نيوز': 'نحن الوكالة الدولية للطاقة الذرية، لذلك لا نقوم بالتخمين هنا. ليس لدينا معلومات عن مكان وجود هذه المواد'.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

الوكالة الدولية للطاقة الذرية تسحب مفتشيها من إيران.. بسبب مخاوف أمنية
الوكالة الدولية للطاقة الذرية تسحب مفتشيها من إيران.. بسبب مخاوف أمنية

كويت نيوز

timeمنذ 9 ساعات

  • كويت نيوز

الوكالة الدولية للطاقة الذرية تسحب مفتشيها من إيران.. بسبب مخاوف أمنية

قررت الوكالة الدولية للطاقة الذرية سحب مفتشيها من إيران بسبب مخاوف أمنية، ما أدى إلى قطع الاتصال بينها وبين طهران، التي كانت قد علّقت تعاونها مع الهيئة الدولية. وأفادت مصادر مطلعة لصحيفة 'وول ستريت جورنال' بأنه 'تم إخراج فريق المفتشين التابع للوكالة برا من إيران يوم الجمعة، رغم أن الرحلات الجوية الدولية من المطارات الرئيسية في البلاد كانت قد عادت إلى العمل بشكل طبيعي عقب صراع دام 12 يومًا مع إسرائيل'. وكان المفتشون يقيمون في طهران دون السماح لهم بزيارة المواقع النووية منذ الهجوم الإسرائيلي على إيران في 13 يونيو. وقد أقاموا في البداية بفندق في العاصمة، لكن أحد المصادر أشار إلى احتمال نقلهم لاحقا إلى موقع تابع للأمم المتحدة. ومنذ ذلك الحين، صعّدت إيران لهجتها العدائية ضد الوكالة، حيث صدرت تهديدات بالقتل ضد المدير العام رافائيل غروسي من جانب نواب في البرلمان ووسائل إعلام موالية للنظام. وقد أكدت الوكالة لاحقا مغادرة المفتشين، حيث كتب غروسي على منصة 'إكس' أنه 'جدّد التأكيد على الأهمية الحيوية لأن تتوصل الوكالة إلى اتفاق مع إيران بشأن آليات استئناف أنشطة المراقبة والتحقق الضرورية في أقرب وقت ممكن'. وتمثل هذه الخطوة ضربة قاسية لاحتمال استعادة أي نوع من الرقابة الدولية على المواقع النووية الإيرانية، مما يسمح لطهران بتنفيذ أنشطتها النووية بعيدا عن أعين المفتشين. ومع ذلك، تواصل وكالات الاستخبارات الغربية والإسرائيلية مراقبة البرنامج الإيراني، وتملك الوكالة الدولية للطاقة الذرية إمكانية الوصول إلى صور الأقمار الصناعية لمواقع إيران النووية. ومن شأن مغادرة المفتشين أن تؤدي إلى تصعيد جديد، إذ أن طهران ملزمة بموجب المعاهدة بقبول عمليات التفتيش. وقد أشار غروسي إلى أن رفض إيران التعاون قد يدفع مجلس محافظي الوكالة إلى رفع الملف إلى مجلس الأمن الدولي لاتخاذ إجراء مناسب. وتثير هذه التطورات احتمال تصعيد التوتر بشأن التزام إيران بمعاهدة عدم انتشار الأسلحة النووية (NPT)، التي تمنع امتلاك السلاح النووي وتلزم الدول بعمليات تفتيش منتظمة. وفي وقت سابق من هذا الأسبوع، قام الرئيس الإيراني مسعود بيزشكيان بتفعيل قانون جديد أقره البرلمان الإيراني يعلق التعاون مع الوكالة. وقد أدى هذا القرار إلى حرمان الوكالة من القدرة على مراقبة أنشطة إيران النووية، خاصة بعد الضربات الأمريكية والإسرائيلية التي استهدفت مواقع رئيسية في إيران الشهر الماضي. وفي نهاية مايو، وزعت الوكالة تقريرا طلبته دول أوروبية أشار إلى عدم تعاون إيران في الإجابة على أسئلة تتعلق بوجود مواد نووية غير معلن عنها. وقد أظهر التقرير أن إيران قدّمت إجابات متناقضة وغير موثوقة، ما دفع مجلس محافظي الوكالة إلى إعلان إيران دولة غير ممتثلة لالتزاماتها. وفي اليوم التالي، شنت إسرائيل هجماتها على إيران. واتهمت طهران المدير العام للوكالة غروسي بأنه مهد الطريق للهجوم الإسرائيلي، بسبب فشله في إدانة الهجمات الأمريكية والإسرائيلية.

إيران تؤكد التزامها معاهدة حظر الانتشار النووي
إيران تؤكد التزامها معاهدة حظر الانتشار النووي

الجريدة

timeمنذ 2 أيام

  • الجريدة

إيران تؤكد التزامها معاهدة حظر الانتشار النووي

أكدت إيران الخميس التزامها معاهدة حظر الانتشار النووي التي وقعتها في سبعينات القرن الماضي، على رغم إعلانها تعليق التعاون مع الوكالة الدولية للطاقة الذرية عقب ضربات إسرائيلية وأميركية طالت منشآتها. وكتب وزير الخارجية عباس عراقجي «تبقى إيران ملتزمة معاهدة حظر الانتشار النووي»، وذلك في منشور على منصة إكس انتقد فيه «خبث» ألمانيا التي اعتبرت الأربعاء أن تعليق طهران تعاونها مع الوكالة التابعة للأمم المتحدة يرسل «إشارة كارثية».

ارتفاع أسعار النفط 3% عند التسوية بعد إبرام اتفاق تجاري بين أمريكا وفيتنام
ارتفاع أسعار النفط 3% عند التسوية بعد إبرام اتفاق تجاري بين أمريكا وفيتنام

المصريين في الكويت

timeمنذ 2 أيام

  • المصريين في الكويت

ارتفاع أسعار النفط 3% عند التسوية بعد إبرام اتفاق تجاري بين أمريكا وفيتنام

صعدت أسعار النفط بنحو 3% خلال تعاملات اليوم الأربعاء، عند التسوية، بعد إقرار إيران تعليق تعاونها مع الوكالة الدولية للطاقة الذرية، إلى جانب الإعلان عن إبرام اتفاق تجاري بين أمريكا وفيتنام، لكن الارتفاع غير المتوقع في مخزونات النفط الأمريكية قلص من زيادة الأسعار نوعاً ما. ارتفاع أسعار النفط وزادت العقود الآجلة لخام برنت دولارين أو بنسبة 2.98% إلى 69.11 دولار للبرميل للتسوية، وارتفعت العقود الآجلة للخام الأمريكي دولارين أيضاً أو بنسبة 3.06% لتسجل عند التسوية 67.45 دولار للبرميل. كان خام برنت يتحرك في نطاق بين 66.34 و69.05 دولار منذ 25 يونيو، مع تراجع المخاوف المتعلقة بحدوث نقص في الإمدادات من منطقة الشرق الأوسط، وذلك بعد دخول وقف إطلاق النار بين إيران وإسرائيل حيز التنفيذ. أقر الرئيس الإيراني مسعود بزشكيان، اليوم الأربعاء، قانون تعليق التعاون مع الوكالة الدولية للطاقة الذرية الذي وافق عليه مجلس الشورى في البلاد ليصبح تشريعاً نافذاً، وذلك وسط اتهامات إيرانية للوكالة بالانحياز إلى الدول الغربية وإتاحة مبررات للهجمات الإسرائيلية على البلاد. وينص التشريع الجديد على أن أي تفتيش من الوكالة الدولية للمواقع النووية الإيرانية يحتاج إلى موافقة من المجلس الأعلى للأمن القومي في إيران. من جانبه، علق محلل السلع الأولية لدى UBS، جيوفاني ستونوفو، على أداء سوق النفط قائلاً: 'تعكف السوق على تقييم نوع من علاوة المخاطر الجيوسياسية بعد خطوة إيران بشأن الوكالة الدولية للطاقة الذرية… لكن الأمر يتعلق فقط بالمعنويات، ولا توجد أي اضطرابات تؤثر على النفط'. الاتفاق التجاري بين أمريكا وفيتنام أيضاً زادت أسعار الخام بعد إعلان رئيس الولايات المتحدة دونالد ترامب ووسائل علام رسمية في فيتنام، إن واشنطن وهانوي توصلتا إلى اتفاق تجاري يتضمن تطبيق رسوم جمركية بنسبة 20% على الصادرات الفيتنامية إلى أمريكا. زيادة المخزونات الأمريكية وحد من مكاسب أسعار النفط خلال تعاملات الأربعاء ما تم إعلانه في وقت سابق من اليوم عن زيادة المخزونات الأمريكية من النفط الخام 3.8 مليون برميل إلى 419 مليون برميل خلال الأسبوع الماضي، بحسب بيانات إدارة معلومات الطاقة بالولايات المتحدة. وجاءت هذه الزيادة المفاجئة على عكس توقعات لمحللين في استطلاع لوكالة رويترز بتراجع 1.8 مليون برميل للمخزونات الأميركية خلال الأسبوع المنتهي في 27 يونيو. وتراجع الطلب على البنزين إلى 8.6 مليون برميل يومياً، وهو ما أثار القلق فيما يتعلق بالاستهلاك في ذروة موسم القيادة خلال فترة الصيف. في سياق متصل، قال مدير شؤون عقود الطاقة الآجلة في Mizuho، بوب يوغر: 'خلال فصل الصيف، تسعة ملايين برميل يومياً هو الحد الذي تتم من خلاله معرفة حالة السوق… نحن حالياً عند أقل بكثير من ذلك. وهذه ليست علامة جيدة'. زيادة إنتاج أوبك+ في هذه الأثناء، ذكرت كبيرة محللي السوق لدى Philip Nova للوساطة، بريانكا ساشديفا، أن السوق أخذت في اعتبارها بشكل فعلي احتمالات رفع مجموعة أوبك+ لإنتاجها، ومن المستبعد حدوث مفاجأة للأسواق مجدداً في هذا الشأن خلال فترة قريبة. الأسبوع الماضي، قالت أربعة مصادر في مجموعة أوبك+، لوكالة رويترز، إن التحالف يخطط لرفع الإنتاج 411 ألف برميل يومياً لشهر أغسطس عند اجتماعه في السادس من يوليو الجاري، وهو نفس ما تم الإعلان عن تطبيقه في شهور مايو، ويونيو، ويوليو. وارتفعت الصادرات السعودية من النفط خلال شهر يونيو بمقدار 450 ألف برميل يوميا مقارنة بشهر مايو، وهو أعلى مستوى لها منذ أكثر من عام، بحسب بيانات شركة كبلر. ورغم ذلك، ذكر جيوفاني ستونوفو أن إجمالي صادرات مجموعة أوبك+ في حالة استقرار نسبي أو تنخفض بشكل طفيف منذ شهر مارس/ آذار، متوقعاً استمرار هذا الوضع خلال فصل الصيف مع زيادة الطلب على الطاقة بسبب حرارة الطقس. الوظائف الأمريكية غير الزراعية من ناحيته، أشار المحلل لدى IG، توني سيكامور، إلى التأثير المحتمل لبيانات الوظائف غير الزراعية في الولايات المتحدة المنتظر صدورها يوم الخميس على التوقعات المتعلقة بمدى وتوقيت خفض معدلات الفائدة بالاحتياطي الفدرالي الأميركي خلال عام 2025. وعلى الأغلب يتسبب خفض معدلات الفائدة إلى تحفيز الأنشطة الاقتصادية وبالتالي ارتفاع الطلب على النفط لمواجهة احتياجات هذا الانتعاش. Leave a Comment

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store