أحدث الأخبار مع #مسعودبزشكيان


الوطن
منذ 9 ساعات
- سياسة
- الوطن
إيران تشيّع قادة عسكريين وعلماء نوويين قتلوا في الحرب مع إسرائيل
انطلقت صباح اليوم السبت في إيران مراسم تشييع رسمية لستين من القادة العسكريين والعلماء النوويين الذين قتلوا في ضربات إسرائيلية خلال حرب الاثني عشر يوماً بين البلدين، في اليوم الرابع لوقف هش لإطلاق النار، بينما يهدد الرئيس الأميركي دونالد ترمب بمهاجمة البلاد مجدداً. ومع انطلاق التشييع في الساعة الثامنة (4:30 ت غ)، أعلن التلفزيون الرسمي: «بدأت رسمياً مراسم تكريم الشهداء»، عارضاً مشاهد لحشود تجمعت في وسط طهران. ونقل التلفزيون مواكب جنازة «شهداء الحرب التي فرضها الكيان الصهيوني»، وظهرت في المشاهد نعوش ملفوفة بالعلم الإيراني، وعليها صور القادة القتلى باللباس العسكري. وانطلق الموكب من ساحة انقلاب (الثورة بالفارسية) وسط طهران متوجهاً إلى ساحة آزادي (الحرية) التي تبعد 11 كلم، ويتوسطها برج ضخم يعد من أبرز معالم العاصمة. وأظهرت لقطات تلفزيونية ومقاطع فيديو مشاركة الرئيس مسعود بزشكيان وقائد «فيلق القدس» التابع لـ«الحرس الثوري» إسماعيل قاآني في المراسم.. وكان علي شمخاني، مستشار المرشد الإيراني حاضرا في مراسم التشييع، بحسب مقاطع فيديو متداولة. وكان شمخاني قد أصيب جراء ضربة إسرائيلية، بحسب وسائل إعلام إيرانية. وكان محسن محمودي، وهو مسؤول ديني في محافظة طهران، أعلن الجمعة للتلفزيون الرسمي أن «غداً سيكون يوماً تاريخياً لإيران ولتاريخ الثورة». وأغلقت العديد من الإدارات والمتاجر السبت. وبدأت إسرائيل الحرب بهجوم مباغت فجر 13 يونيو (حزيران) استهدف مواقع عسكرية ونووية في إيران، وتخللته عمليات اغتيال باستهدافات لشقق في مبانٍ سكنية. وأسفرت الضربات الأولى عن مقتل قادة عسكريين أبرزهم رئيس هيئة الأركان المشتركة للقوات المسلحة محمد باقري، وقائد الحرس الثوري حسين سلامي، وأمير علي حاجي زاده، قائد القوة الجوفضائية في الحرس المسؤولة عن المسيّرات والقدرات الصاروخية. وقتلت مع باقري زوجته وابنته فرشته الصحافية في وسيلة إعلام إيرانية. وتضم قائمة التشييع السبت ما لا يقل عن 30 من الضباط الكبار. ومن بين العلماء النوويين، سيتم تشييع محمد مهندي طهرانجي وزوجته. وبين القتلى الستين الذين ستقام مراسم تشييعهم السبت، أربع نساء، وأربعة أطفال. وعادة ما يؤمّ المرشد الأعلى لإيران علي خامنئي صلاة الجنازة على الشخصيات الكبيرة في إيران. لكن السلطات لم تعلن بعد ما إذا كان سيقوم بذلك في مراسم السبت. «الأقوى في العالم» وأسفرت الضربات الإسرائيلية على إيران عن مقتل 627 شخصاً على الأقل، بحسب حصيلة لوزارة الصحة تقتصر على الضحايا المدنيين. وفي إسرائيل، قتل 28 شخصاً جراء الضربات الإيرانية وفق أرقام رسمية. ويسري منذ الثلاثاء وقف لإطلاق النار أعلنه ترمب، بعد 12 يوماً من بدء إسرائيل حملة جوية استهدفت على وجه الخصوص مواقع عسكرية ومنشآت نووية في إيران. وليل 21 إلى 22 يونيو، شنّت الولايات المتحدة كذلك ضربات على ثلاثة مواقع نووية رئيسة. وردت طهران على الضربات الإسرائيلية بإطلاق صواريخ وطائرات مسيّرة نحو الدولة العبرية، بينما أطلقت صواريخ نحو قاعدة أميركية في قطر رداً على ضربات واشنطن. وتوعد ترمب الجمعة بأن تعاود الولايات المتحدة توجيه ضربات إلى إيران في حال قامت الأخيرة بتخصيب اليورانيوم للاستخدام العسكري، متهماً خامنئي بالجحود. وقال على منصة «تروث سوشيال» التابعة له: «كنت أعرف بالضبط أين كان يختبئ، ولم أسمح لإسرائيل، أو القوات المسلحة الأميركية التي تعد الأعظم والأقوى في العالم، بإنهاء حياته». وأشار الرئيس الأميركي إلى أنه كان يعمل في الأيام الأخيرة على إمكان رفع عقوبات مفروضة على إيران، مضيفاً: «بدلاً من ذلك تلقيت بياناً مليئاً بالغضب والكراهية والاشمئزاز، وتوقفت على الفور عن العمل على تخفيف العقوبات». وكان التلفزيون الإيراني بث الخميس كلمة لخامنئي أشاد فيها بـ«انتصار» الشعب الإيراني على «الكيان الصهيوني الزائف»، وقلل من شأن الضربات الأميركية على منشآت نووية رئيسة. «مهينة وغير مقبولة» وندد وزير الخارجية الإيراني عباس عراقجي اليوم بتصريحات ترمب «غير المقبولة» بحق خامنئي. وكتب عراقجي على «إكس»: «إذا كانت لدى الرئيس ترمب رغبة صادقة في التوصل إلى اتفاق، فعليه أن يضع جانباً نبرته المهينة وغير المقبولة تجاه المرشد الأعلى (...)، وأن يكف عن إيذاء الملايين من مؤيديه المخلصين». وقال إن «الشعب الإيراني العظيم والقوي الذي أظهر للعالم أنه لم يكن أمام النظام الإسرائيلي خيار سوى اللجوء إلى (بابا) لتجنب أن يُسوى بالأرض بصواريخنا، لا يتقبل التهديدات والإهانات». وخلال ولايته الرئاسية الأولى، انسحب ترمب عام 2018 من الاتفاق النووي التاريخي الذي أبرمه الرئيس الأميركي الأسبق باراك أوباما مع إيران. وهدف الاتفاق إلى جعل صنع إيران لقنبلة نووية أمراً مستحيلاً عملياً، لكنه في الوقت نفسه سمح لها بمواصلة برنامج نووي مدني. لكن إيران التي تشدد على أن برنامجها النووي مخصص للأغراض المدنية فقط، كثفت أنشطة التخصيب بعد انسحاب ترمب من الاتفاق. وقال ترمب بعد الضربات الأميركية على منشآت إيران النووية إن المفاوضات بشأن اتفاق جديد من المقرر أن تبدأ الأسبوع المقبل. لكن طهران نفت استئناف المحادثات، وتعهد خامنئي في ظهوره الأول منذ وقف إطلاق النار بعدم الرضوخ لضغوط واشنطن التي تلقت «صفعة قاسية».


الشرق الأوسط
منذ 11 ساعات
- سياسة
- الشرق الأوسط
دبلوماسي إيراني: نحقق في احتمال انطلاق مسيرات إسرائيلية من أذربيجان لمهاجمتنا
حذر السفير الإيراني لدى أرمينيا، مهدي سبحاني، اليوم السبت، من أنه في حالة تأكد إيران من أن إسرائيل استخدمت المجال الجوي لأذربيجان في مهاجمة الأراضي الإيرانية فإنها ستعتبر ذلك «انتهاكاً خطيراً» مطالباً باكو برد رسمي وشفاف، وفقاً لوكالة «فارس» الإيرانية التابعة لـ«الحرس الثوري». ونقلت الوكالة عن سبحاني قوله إن طهران تحقق في الأمر، مضيفاً: «لا نؤكد بعض المعلومات والتقارير التي نشرتها بعض المصادر. بعد توضيح جميع الملابسات، سنقرر ردنا على هذه المسألة». وتابع: «لم نسمح باستخدام الأراضي الإيرانية لمثل هذه الأغراض. وإذا كانت جمهورية أذربيجان قد منحت هذا الإذن بالفعل، فعليها تقديم تفسير وفقاً للقانون الدولي». ورداً على سؤال بشأن محادثة هاتفية بين الرئيس الإيراني مسعود بزشكيان ونظيره الأذربيجاني إلهام علييف، قال سبحاني إن باكو أكدت لطهران أنها لن تسمح باستخدام أراضيها ضد إيران، لكنه شدد على ضرورة الحصول على معلومات دقيقة قبل إجراء أي تقييم. وشنت إسرائيل هجوماً مباغتا على إيران قبل أكثر من أسبوعين، وتبادل البلدان الضربات منذ ذلك الحين، ما أسفر عن مقتل المئات. ونفذت الولايات المتحدة ضربة يوم الأحد الماضي على مواقع نووية رئيسية ثم ردت إيران بقصف قاعدة «العديد» بقطر في اليوم التالي.


العربي الجديد
منذ 12 ساعات
- سياسة
- العربي الجديد
بدائل تعليمية وإرجاء امتحانات خلال الحرب على إيران
واصلت المدارس والجامعات في إيران العمل خلال الحرب الإسرائيلية، غير أن بعضها اضطر إلى إرجاء امتحانات أو اعتماد بدائل عمل افتراضية. انسحبت تداعيات الاعتداء الإسرائيلي على إيران على القطاع التعليمي، والذي يشهد نهاية العام الدراسي، واضطرت جامعات إلى تأجيل امتحانات نهاية الفصل، وإرجاء مناقشة أطروحات الدكتوراه والماجستير، فضلاً عن العديد من التعديلات التي شهدها عمل المدارس في مختلف المراحل الدراسية. وطاولت الهجمات الإسرائيلية 21 محافظة إيرانية من أصل 31 محافظة، وأسفرت عن مقتل نحو 610 مدنيين وإصابة أكثر من 4700، بحسب أحدث حصيلة لوزارة الصحة. وبلغت حصيلة الضحايا في القطاع العلمي 28 قتيلاً، من بينهم 14 عالماً، 12 منهم علماء نوويون، واثنان متخصصون في الذكاء الاصطناعي . في 4 مايو/أيار الماضي، قال الرئيس الإيراني مسعود بزشكيان ، إن "الأطفال والطلاب هم الأصول الثمينة للبلاد، ومستقبلنا يُبنى من خلال التعليم والتدريب المناسبَين لهؤلاء البُناة على أيدي المعلمين"، وفق وكالة "إرنا" الرسمية. قال الرئيس الايراني "مسعود بزشكيان": الأطفال والطلاب هم الأصول الثمينة للبلاد، ومستقبلنا يبنى من خلال التعليم والتدريب المناسبين لهؤلاء البناة على أيدي المعلمين. — وكالة إرنا العربیة (@irna_arabic) May 4, 2025 وكشف الأستاذ المشارك في كلية الهندسة المدنية والبيئية بجامعة تربية مدرس، محمد رضا شهبازبكیان، في اتصال مع "العربي الجديد"، أن "السنة الدراسية في مدارس إيران تنتهي عادة في أوائل شهر يونيو/حزيران، وتستمر حتى منتصف أو أواخر الشهر نفسه بالنسبة للجامعات. عدد الطلاب في مدارس إيران يقارب 15 مليون طالب، مع نحو مليون مدرس موزّعين على قرابة 120 ألف مدرسة، بينما يصل عدد طلاب الجامعات إلى نحو 4.5 ملايين طالب، من بينهم قرابة مليون طالب في الجامعات الحكومية، إضافة إلى نحو 80 ألف أستاذ جامعي، موزّعين على 2,500 مؤسسة للتعليم العالي". يضيف: "جامعة 'تربية مدرس' هي جامعة بحثية حكومية كبرى في طهران، وتضم نحو 10 آلاف طالب وقرابة 700 ضمن هيئة التدريس. أدت الحرب الإسرائيلية إلى تأجيل مقابلات القبول لشهادة الدكتوراه، لكن سُمح بإجراء مناقشات رسائل الماجستير والأنشطة البحثية، عن بُعد في حال وافق الأساتذة المشرفون. قررت الجامعة إرجاء بعض امتحانات الطلبة، على أن يتم تحديد مواعيدها لاحقاً، إذ كان من المقرّر أن تبدأ امتحانات المواد التخصصية في 21 يونيو/حزيران، وفقاً للروزنامة الأكاديمية، لكن تم إجراء بعض التعديلات على مسار العملية التعليمية بما يضمن سلامة الطلاب والأساتذة. باختصار، السنة الدراسية مستمرة إلى حد كبير مع بعض التعديلات مثل إرجاء المواعيد أو اعتماد بدائل افتراضية عبر تقنية التعليم أو الإشراف عن بُعد، وبالتالي لا يمكن الحديث عن أي تدهور في النظام التعليمي من جراء الحرب". اقتصاد دولي التحديثات الحية فاتورة الحرب: 500 مليار دولار خسارة إيران وترامب تكلّف "أغلى هجوم" ويوضح شهبازبكیان، وهو مؤسس ومدير تنفيذي لجمعية دبلوماسية المياه الإيرانية: "لم أسمع بتقارير تتحدث عن وقوع أضرار بالمدارس والجامعات والمؤسسات التعليمية في إيران نتيجة الحرب الإسرائيلية. رغم ذلك، في حال رُصدت ضربات جوية أو هجمات معادية بالقرب من المراكز الأكاديمية، أعتقد أن الأضرار ستكون ضئيلة. إذ نلحظ أن الأضرار التي لحقت بالبنية التحتية محدودة، وربما حدثت بعض المشاكل في المناطق المتأثرة بالحرب بشكل مباشر، مثل خروقات في الأمن السيبراني أو تقييد القدرة على الوصول لشبكات وخدمات الإنترنت، غير أن المؤسسات التربوية تمكنت من التكيّف مع ظروف الحرب". بدوره، يقول مدرّس اللغة الإنكليزية عدنان، فضّل عدم الكشف عن هويته بالكامل، لـ"العربي الجديد"، إن "الأيام الأولى من العدوان الإسرائيلي، لم تؤثر على إمكانية الوصول المستقر إلى شبكة الإنترنت، وكانت الحصص الدراسية عن بُعد تسير بسلاسة، لذلك لم تُسجل أية مشكلة. واصل الطلاب حضور الصفوف التعليمية عن بُعد رغم دوي صفارات الإنذار والغارات المعادية، مثبتين بذلك شجاعتهم وإصرارهم على التعلم، وتمسكهم بأرضهم". الصورة عدّلت جامعات إيرانية مواعيد امتحاناتها، 16 يونيو 2024 (مرتضى نيكوبازل/ Getty) يضيف: "لم يتم استخدام أي مدرسة أو جامعة أو مؤسسة تعليمية كملاجئ لإيواء النازحين الفارّين من القصف الإسرائيلي، لكن يظل من المؤلم أن نشهد تعرّض وطننا لهجوم من نظام غاصب. ابتداءً من اليوم السادس أو السابع للحرب الإسرائيلية، قرّرت الحكومة الإيرانية، ولأسباب أمنية، الانتقال من استخدام شبكة الإنترنت العالمية إلى نوع من شبكات الإنترنت المحلية، وبهذا فقدنا الاتصال بخدمات منصات مختلفة، من بينها غوغل. لكن لحسن الحظ، لدينا منصاتنا الخاصة في إيران، وقد انتقلنا إلى استخدامها، واستعادت الصفوف مسارها، وواصلنا التدريس". لم يُلغِ عدنان حصص اللغة الإنكليزية التي يعلّمها لطلابه، إلا بمعدل جلسة أو جلستين فقط بناءً على رغبة الطلاب، كونهم كانوا يعانون حالة نفسية سيئة. ويقول: "تفهمتُ وضعهم النفسي، وألغيت الحصص. عدا ذلك، قدمت كل الحصص، والأهم ما لاحظته من تلاحم بين الشعب الإيراني خلال فترة الحرب. لم نفقد الأمل أو المعنويات، وواصلنا حياتنا، وحافظنا على سبل التعلم وغيرها من مقوّمات الحياة بسلاسة ومرونة". ويكشف عدنان أن "الإيرانيين الذين اضطروا لترك منازلهم والنزوح، فُتحت لهم أبواب منازل المواطنين الذين استضافوا العائلات النازحة، في مشهد وطني يعبّر عن الوحدة والتضامن والاحتضان. الأمر الذي ساهم في تفادي الأهالي والطلاب معاناة النزوح المريرة، وبالتالي الحفاظ على روحية الحياة، تماماً كما المسيرة التربوية".


الديار
منذ 13 ساعات
- سياسة
- الديار
بزشكيان: الشعب الإيراني جسّد وحدة لا تنكسر
اشترك مجانا بقناة الديار على يوتيوب وجّه الرئيس الإيراني مسعود بزشكيان رسالة إلى الشعب الإيراني، عبّر فيها عن شكره العميق لمواقفهم الوطنية ومشاركتهم في تشييع شهداء الوطن، مؤكدًا أن هذا التلاحم الشعبي 'وصل صداه إلى العالم'. وقال بزشكيان في رسالته: 'أشكركم من أعماق قلبي أيها الشعب العزيز؛ لقد ودّعتم شهداء الوطن بمحبة، ووصل صوت وحدتنا إلى مسامع العالم'، مضيفًا: 'لقد تعلمنا من الإمام الحسين بن علي ألا نستسلم للذل، وألا ننحني أمام الظلم'.


النهار
منذ 18 ساعات
- سياسة
- النهار
بالفيديو - قاآني وشمخاني يشاركان في مراسم التشييع بطهران
احتشد آلاف الإيرانيين صباح اليوم السبت، للمشاركة في مراسم تشييع 60 شخصاً، بينهم قادة عسكريون وعلماء نوويون، في العاصمة طهران ممن قتلوا جراء الهجوم الإسرائيلي على البلاد. #عاجل -بالفيديو - حضور قائد فيلق القدس في الحرس الثوري الإيراني مراسم التشييع في إيران — Annahar النهار (@Annahar) June 28, 2025 وانطلقت مواكب التشييع من ساحة الثورة إلى ساحة الحرية في طهران وسط حشود غفيرة من المواطنين والمسؤولين العسكريين، يتقدمهم الرئيس الإيراني مسعود بزشكيان. وأظهرت لقطات مصورة حضور قائد "فيلق القدس" في الحرس الثوري الإيراني إسماعيل قاآني بين الحشود. كما حضر مستشار خامنئي، علي شمخاني، شخصياً مراسم التشييع الشعبية. وكانت الأنباء تضاربت حول وفاة شمخاني، بعد إصابته في الغارات الإسرائيلية الأولى على إيران والتي قتل فيها عدد كبير من القادة العسكريين. وذكرت وكالة "مهر" الإيرانية للأنباء، في وقت سابق، أن العميد إسماعيل قاآني لا يزال على قيد الحياة، مشيرة إلى مشاركته في تجمع شعبي بطهران. وأضافت الوكالة الإيرانية، أن قاآني، الذي ذكرت تقارير أنه قُتل في بداية الهجمات الإسرائيلية على إيران قبل 12 يوماً مع قادة عسكريين كبار ، شارك في التجمع الشعبي الداعم للقوات المسلحة في "ساحة انقلاب" بوسط العاصمة.