
أسوأ دفاع لـ «ريال مدريد»
وبذلك، أنهى النادي المدريدي موسم 2024-2025 باستقبال 84 هدفاً في المسابقات كافة، ليُعادل أسوأ أداء دفاعي للنادي في تاريخه بموسم واحد 1998-1999.
وخلال هذا الموسم، استقبل ريال مدريد 4 أهداف أو أكثر في 5 مباريات، منها 3 مباريات ضد الغريم برشلونة، فضلاً عن التعادل مع ريال سوسييداد 4-4، ثم رباعية «سان جرمان»، وهو ما لم يحدث خلال 25 عاماً.
واستعاد مدرب النادي الباريسي، الإسباني لويس إنريكي ذكرى سعيدة أمام ناديه السابق، بتكرار الفوز 4-0، كما فعل حين كان مدرباً لبرشلونة في «كلاسيكو» نوفمبر 2015.
لكن هذه الهزيمة ليست الأسوأ في مسيرة ألونسو التدريبية، إذ خسر مع فريقه السابق باير ليفركوزن أمام أينتراخت فرانكفورت 1-5 في الدوري الألماني عام 2022، كما خسر مع الفريق نفسه من ليفربول الإنكليزي 0-4 في دوري أبطال أوروبا.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الرأي
منذ 7 ساعات
- الرأي
تشلسي بطل العالم
حقق نادي تشلسي الإنكليزي بطولة كأس العالم للأندية في كرة القدم بعد فوزه على باريس سان جرمان 3-0 في المباراة النهائية.


الرأي
منذ 8 ساعات
- الرأي
ميسي يُسجّل الثنائية الخامسة توالياً
تابع النجم الأرجنتيني المخضرم ليونيل ميسي، تألّقه التهديفي التاريخي بتسجيله ثنائية خامسة توالياً، قاد بها فريقه إنتر ميامي الى الفوز على ضيفه ناشفيل 2-1 في المرحلة الثانية والعشرين من الدوري الأميركي لكرة القدم. وبعد أيام قليلة من ثنائيته في مرمى نيو إنغلاند ريفوليوشن (2-1)، الثلاثاء، عندما أصبح أول لاعب يُسجل أكثر من هدف في 4 مباريات متتالية في الدوري الأميركي، أضاف ميسي ثنائية جديدة مُعزّزاً إنجازه غير المسبوق، وقاد بها فريقه إلى المركز الخامس في المنطقة الشرقية برصيد 38 نقطة بفارق 5 نقاط خلف فيلادلفيا أونيون المتصدر، لكن رفاق «البرغوث» يملكون 3 مباريات مؤجلة، فيما تجمّد رصيد ناشفيل عند 41 نقطة في المركز الثالث. وافتتح ميسي، الحائز «الكرة الذهبية» لأفضل لاعب في العالم 8 مرّات، التسجيل في الدقيقة 17 من ركلة حرّة زاحفة من خارج المنطقة بقدمه اليسرى، فأسكن الكرة على يمين الحارس جو ويليس. وسيطر إنتر ميامي على الشوط الأول، ولكن شباكه استقبلت هدف التعادل بعد أربع دقائق ن انطلاق الشوط الثاني عبر رأسية للألماني، السوداني الأصل، هاني مختار. لكن قائد منتخب الأرجنتين أعاد التقدم لفريقه بتسجيله هدف الفوز في الدقيقة 62 مستغلاً خطأً فادحاً لحارس المرمى ويليس، الذي حاول تمرير كرة إلى مدافعه الإكوادوري جيسون بالاسيوس، فقطعها خارج المنطقة فراوغه وتابعها داخل المرمى الخالي. ورفع ميسي (38 عاماً)، رصيده إلى 16 هدفاً في 16 مباراة هذا الموسم، متساوياً مع مهاجم ناشفيل سام سوريدج، الذي فشل في هزّ الشباك. وبدأ ميسي سلسلة ثنائيات المتتالية في 29 مايو الماضي بهدفين في الفوز على مونتريال 4-2، تلاهما هدفان في التغلّب على كولومبوس 5-1 في 1 يونيو الماضي. وشارك إنتر ميامي بعدها في مونديال الأندية في بلاده، حيث سجّل ميسي هدفاً واحداً في 4 مباريات وخرج فريقه من الدور ثُمن النهائي بخسارة قاسية أمام باريس سان جرمان الفرنسي 0-4. وعادت كتيبة المدرب الأرجنتيني خافيير ماسكيرانو إلى منافسات الدوري الأميركي، السبت الماضي، بانتصارين على مونتريال 4-1 ونيو إينغلاند ريفوليوشن 2-1، بينها ثنائية لميسي في كل منهما. وبعد المباراة الأخيرة، قال ماسكيرانو: «لا أجد كلمات كثيرة. إنه أمرٌ لا يصدق ما يواصل فعله، فهو يحطّم الأرقام القياسية الآن كل ثلاثة أيام، وليس حتى في كل عطلة نهاية أسبوع». وأضاف: «إنه حامل لواء فريقنا، الذي يرشدنا إلى طريق المنافسة. إنه القائد». وتابع ماسكيرانو: «إنها نعمة لي أن أرافقه في هذه المرحلة من مسيرته». ويستمر جدول ميامي المزدحم بالمباريات، حيث يواجه مضيفه سينسيناتي، الأربعاء، ثم يحلّ ضيفاً على نيويورك ريد بولز، السبت، قبل أن يستقبل سينسيناتي مجدّداً في 26 يوليو الجاري.


الرأي
منذ 8 ساعات
- الرأي
«فيفا»: 21 يوماً إجازة للاعبين وراحة 72 ساعة بين المباريات
أعلن الاتحاد الدولي لكرة القدم «فيفا» أن ممثلي اللاعبين توصلوا إلى إجماع بشأن الحاجة إلى فترة راحة مدتها 72 ساعة بين المباريات، واتفقوا على أن يتمتع اللاعبون بـ21 يوماً على الأقلّ من العطلات في نهاية كل موسم. وجرت المناقشات عشية نهائي كأس العالم للأندية بين باريس سان جرمان الفرنسي وتشلسي الإنكليزي، وهي البطولة التي جرت خلال فترة توقف الموسم الأوروبي، وواجهت انتقادات من روابط اللاعبين، حيث أدى التركيز المتزايد على رفاهية اللاعبين إلى دعوات لفرض فترات راحة إلزامية وزيادة التركيز على سلامة اللاعبين خلال المباريات. وقبل انطلاق مونديال الأندية، وجّه مسؤولو اللعبة دعوات مُتجدّدة لحماية اللاعبين، وسط مخاوف متزايدة من الإصابات والإرهاق. وفي الشهر الماضي، شنّ اتحاد لاعبي كرة القدم المحترفين في فرنسا هجوماً لاذعاً على البطولة، مشيراً إلى أنه «من الضروري وقف هذه المجزرة»، وسط مخاوف مستمرة بشأن أعباء العمل الشاقة على اللاعبين. واجتمع رئيس «فيفا»، السويسري جياني إنفانتينو، ومسؤولون آخرون من الاتحاد الدولي مع ممثلي روابط اللاعبين من جميع أنحاء العالم في نيويورك، حيث أشاد إنفانتينو بالمناقشات ووصفها بأنها «مهمّة»، مضيفاً أن صحة اللاعبين «أولوية قصوى». وذكر «فيفا» في بيان عبر موقعه الرسمي: «هناك إجماع على ضرورة وجود 72 ساعة راحة على الأقلّ بين المباريات، وأن يحصل اللاعبون على فترة راحة/إجازة لا تقلّ عن 21 يوماً في نهاية كل موسم». وأضاف: «يجب أن تُدار هذه الفترة بشكل فردي من قِبل كل نادٍ ولاعبيه، وذلك وفقاً لجداول مبارياتهم، مع مراعاة الاتفاقيات الجماعية المعمول بها». وقد يعني تطبيق فترة 72 ساعة بشكل صارم تعديلات كبيرة على بعض جداول المباريات وعقود البث التلفزيوني. ولم يكشف «فيفا» عن كيفية تطبيق ذلك عملياً، حيث إن الفرق الأوروبية عادة ما تُقام مبارياتها في الدوري الأوروبي «يوروبا ليغ» مساء الخميس، فيما تُقام مباريات الدوري المحلي، الأحد، ومع فرض فترة راحة مدة 72 ساعة، قد تضطر هذه الفرق إلى الانتظار حتى الاثنين للعب مجدّداً. وسيُمثّل هذا التغيير مشكلة كبيرة للدوري الألماني، حيث إنه تم إلغاء المباريات التي كانت تُقام الاثنين منذ عام 2021 بعد احتجاجات الجماهير. كما أن عقد البث التلفزيوني الجديد للـ «بوندسليغا»، الذي يبدأ الموسم المقبل، لا يشمل أيّ مباريات يوم الاثنين.