
مشجعو يونايتد يطلقون حملة تبرعات لضم ألكسندر إيزاك مقابل 150 مليون إسترليني
ورغم ارتباط اللاعب مؤخرا بالانتقال إلى ليفربول، فإن مشجعى مانشستر يونايتد دعوا ناديهم بقوة للدخول فى الصفقة ومحاولة ضمه، ففى الموسم الماضى تحدث السير جيم راتكليف علنا عن الصعوبات المالية التى تواجه النادى، والتى أدت إلى تسريح عدد كبير من الموظفين غير اللاعبين، فى إطار محاولات تجديد صفوف الفريق، بحسب ما ذكر موقع whatsthejam.
ولم تتوقف محاولات الدعم عند الإدارة، بل امتدت إلى الجماهير، إذ أطلق أحد مشجعى يونايتد صفحة تبرعات بعنوان: "ضم إيزاك إلى مانشستر يونايتد"، بهدف جمع المبلغ المطلوب لإتمام الصفقة.
يذكر أن المدرب روبن أموريم أنفق هذا الصيف أكثر من 100 مليون جنيه إسترلينى على التعاقد مع نجم وولفرهامبتون، ماتيوس كونها، ومهاجم برينتفورد، برايان مبيمو، ويأمل المشجعون أن تسهم هذه الخطوة فى دعم الفريق لتحقيق البطولات، وأن ويرتدى إيزاك قميص الشياطين الحمر.
وأطلقت صفحة التبرعات، الخميس، وفقا لما أورده موقع What's The Jam، وقال مؤسس الصفحة، الذى أطلق على نفسه اسم إسحاق مانشستر يونايتد، "يونايتد بحاجة إلى مهاجم.. نحن بحاجة إلى الأمل.. لذا دعونا نفعل ما لم يفعله آل جليزر.. ونجمع 150 مليون جنيه إسترلينى لجلب ألكسندر إيزاك إلى أولد ترافورد".
وأضاف، "سيذهب 50% من العائدات إلى منظمة اليونيسف فى المملكة المتحدة، لأنه إذا لم نتمكن من جلب إيزاك إلى مانشستر، فلا يزال بإمكاننا تقديم الخير للعالم.. سأخصص الـ 50% المتبقية لسداد بعض ديونى الطلابية، لأن يونايتد ليس الوحيد الذى يمر بأزمة مالية"
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة

مصرس
منذ 41 دقائق
- مصرس
توك سبورت: النصر تواصل مع برونو لإقناعه ولكن
يستمر النصر السعودي في محاولاته لضم برونو فيرنانديز نجم مانشستر يونايتد. وبحسب بن جاكوبز صحفي "توك سبورت"، فإن النصر تواصل مع اللاعب بشكل غير رسمي لمحاولة التعاقد معه.ولكن على الجانب الآخر لا يزال موقف برونو ثابتا، حيث يريد البقاء في يونايتد لعام آخر على الأقل.وسبق وأن أوضحت صحيفة "أبولا" البرتغالية إن توفير الأموال اللازمة لإتمام الصفقة لن يمثل مشكلة للعالمي، ولكن المهم هو إقناع اللاعب نفسه، بعد رفضه مسبقا ترك يونايتد والانتقال إلى الدوري السعودي.محاولة الهلال ورد برونورفض برونو عرضا كبيرا من الهلال السعودي في نفس الصيف الجاري.وأوضح برونو في مؤتمر صحفي: "كانت هناك فرصة للانضمام للهلال، اتصل بي رئيس النادي وسألني إذا كنت أرغب في اللعب هناك، كانوا ينتظرونني".وأكمل "تحدثت مع المدرب روبن أموريم، وطلب مني عدم الرحيل والانتقال للهلال".وأضاف "كان من السهل الانتقال إلى الهلال، أعرف اللاعبين البرتغاليين هناك جيدا، ولكنني أريد اللعب على أعلى مستوى والمنافسة على الألقاب الكبرى".وكشف "مانشستر يونايتد لم يرغب في بيعي، إنهم لا يحتاجون إلى المال، لو كنت أرغب في الرحيل، لسمحوا لي بذلك".وكشفت ديلي ميل تفاصيل العرض الذي يتقاضي من خلاله 700 ألف جنيه استرليني معفاة من الضرائب كراتب اسبوعي.وكان الراتب يصل إلى 200 مليون جنيه استرليني في 3 مواسم، شاملة المكافآت، حسب التقرير.نجم يونايتد الأبرزبرونو بدأ مسيرته الاحترافية في الدوري الإيطالي مع نادي نوفارا، قبل أن ينتقل إلى أودينيزي ثم سامبدوريا.وبعد تألقه في الكالتشيو لفت أنظار سبورتنج لشبونة الذي ضمه في عام 2017، وهناك بزغ نجمه بشكل لافت.كان ذلك قبل أن يحط الرحال في مانشستر، في سوق انتقالات يناير 2020 بصفقة تجاوزت 60 مليون يورو.في الموسم المنصرم، أسهم برونو في تسجيل 39 هدفا للشياطين الحمر بمختلف المسابقات.ولعب برونو إجمالا 290 مباراة مع يونايتد، سجل خلالها 98 هدفا وصنع 86.


الدستور
منذ ساعة واحدة
- الدستور
عاجل.. مستر إكس على طريقة جيرارد.. هل يظل صلاح «فتى الشاشة الأول» فى ليفربول؟
بأسلوب يعتمد على الخروج بالكرة من الخلف بتمريرات قصيرة أرضية، والهجوم مباشرة دون تمريرات طولية من الدفاع إلى الهجوم، مع سحب لاعبى الخصم لإحداث المساحات بين خطوطهم، وضرب هذه المساحات بتمريرات قصيرة، استطاع ليفربول حسم الدورى الإنجليزى فى الموسم الماضى تحت قيادة أرنى سلوت، صاحب الفلسفة الهجومية الجديدة لـ«الريدز» بعكس فلسفة «كلوب»، التى كانت تترك الكرة والاستحواذ للخصم، وتقتله بالضغط والسرعة الجنونية فى التحول من الدفاع إلى الهجوم، مع الاعتماد على انطلاقات الجناحين ومهاجم صريح، ومنافسات بدنية قوية. ومع المدرستين المختلفتين احتفظ محمد صلاح بمكانته كرجل أول فى «الريدز»، لكن الآن، ومع استكمال ليفربول موسم تعاقدات بصفقات مميزة، وعناصر هجومية ذات سمات متنوعة، يصبح السؤال الذى تجب مناقشته: هل يخطط ليفربول لما بعد محمد صلاح؟ وهل يبقى «مو» الرجل الأول فى الفريق أم أن لكل زمن لاعبيه؟ تغيير شامل بضم فيرتز وفيرمبونج وكيركيز وإيكيتيكى.. واكتمال القطعة الناقصة بـ«إيزاك» فى الموسم الماضى، كان «مو» أهم لاعبى ليفربول هجوميًا فى أدوار صناعة اللعب وتهديد المرمى، ليسهم بـ٤٧ هدفًا فى ٣٨ مباراة بالدورى الإنجليزى. ليفربول افتقد جودة الربط بين خطوط الملعب الثلاثة فى الموسم الماضى، واضطر بسببها «سلوت» إلى تكليف محمد صلاح بالدخول إلى عمق الملعب، وصناعة اللعب لزملائه، وتسلم الكرة. بسبب تلك الأدوار بات «مو» اللاعب الأكثر مساهمة فى الأهداف بشكل مباشر فى الدورى الإنجليزى عبر التاريخ. وبالرغم من تنوع الأدوار التى قدمها قائد «الفراعنة»، كان الأكثر لمسًا للكرة فى منطقة جزاء الخصم فى البطولة بـ ٣٩٤ لمسة. ليفربول تعاقد مع فلوريان فيرتز كعقل مدبر للهجمات، فى ظل إجادته التمرير العمودى السريع، واللعب فى مساحات الخصوم، والربط بين خطوط وسط الملعب والدفاع والهجوم، بالإضافة إلى ذكائه فى استغلال المساحات فى دفاعات الخصوم لنقل الكرة إلى الجانب الهجومى. قدرات «فيرتز» تتناسب مع متطلبات «سلوت» من خط الوسط، عبر التحرك فى شكل عمودى، وتسلم الكرة فى العمق لإجبار الخصم على الضغط بجناحه على حامل الكرة لخلق المساحة للظهير المنطلق. إمكانات وقدرات «فيرتز» فى تنوعه التكتيكى، تسهمان فى تطوير الأداء الهجومى لفريق ليفربول مع «سلوت»، بالاعتماد عليه إما صانعًا للألعاب فى الـ«٤-٢-٣-١»، أو لاعب وسط مساندًا فى الـ«٤-٣-٣»، وأيضًا كجناح. أسلوب «سلوت» التكتيكى يعتمد على الانطلاقات السريعة من ظهيرى الجنب، وتوسيع الملعب هجوميًا للسماح للجناحين بالدخول إلى العمق وتأدية أدوار هجومية به، وهو ما عبرت عنه صفقتا «فيرمبونج» و«كيركيز» كظهيرين أيمن وأيسر يجيدان الانطلاق الهجومى، والتنفيذ المتقن للعرضيات، بجانب التوازن بين الهجوم والدفاع. أيضًا من القدرات التى يجب النظر إليها هى إجادة الثنائى المساهمة فى تدوير اللعب بالتمريرات القصيرة والمباشرة إلى عمق الملعب، والاستحواذ الإيجابى على الكرة فى المناطق الهجومية. أما استقدام هوجو إيكيتيكى من باير ليفركوزن فهو اختيار واضح وصريح، لمساندة محمد صلاح فى الأدوار الهجومية، وإزالة بعض الأعباء عن عاتقه، التى قد تكون مرهقة له فى الموسمين المتبقيين من عقده. «إيكيتيكى» يجيد أدوار المهاجم المتحرك داخل وخارج منطقة الجزاء، وزيادة فرص الوصول إلى المرمى، والربط مع لاعبى الوسط والأجنحة، وسحب المدافعين لخارج منطقة الجزاء، وخلق فرصة لأحد الجناحين للانطلاق من خلفه فى مواجهة المرمى. كما يمكن توظيف «إيكيتيكى» كجناح أيسر يتحرك إلى عمق الملعب ويخترق أنصاف المساحات بين دفاعات الخصم للتسديد على المرمى والتسجيل، ليعوض الأدوار التى فشل داروين نونيز فيها خلال السنوات الماضية، وأهمها مساندة «صلاح» هجوميًا، وتخفيف عبء ضغط الخصوم عليه. أما الصفقة المنتظرة التى قد تحسم لصالح «الريدز» خلال أيام، وربما أثناء مثول الجريدة للطبع، فهو ألكساندر إيزاك، الذى يأتى كمهاجم صريح يجمع بين أدوار المهاجم الكلاسيكى بالوجود فى المكان الصحيح داخل المنطقة، وأدوار صناعة اللعب، وكسر خطوط الضغط للخصم بالتحرك فى المساحات بين الخطوط وبعضها، مع إجادته التحرك الصحيح بدون الكرة، ما يتيح له دائمًا الوجود فى المكان الصحيح لتسلم الكرة. 295 مليون إسترلينى.. إنفاق ربع ما أنفقه كلوب فى 9 سنوات على الصفقات المشروع الرياضى لفريق ليفربول الذى بدأ مع يورجن كلوب، لم يكن قائمًا فقط على النجاح الرياضى، بل اعتمد على استعادة الصورة الذهنية لـ«الريدز» كأبطال لإنجلترا، واستعادة الألقاب السابقة التى حققها النادى. ملاك ليفربول تعاملوا مع هذا المشروع ككيان تجارى طويل الأمد، فهم لا يسعون إلى شراء وبيع قصيرى الأجل، بل إلى بناء قيمة مستدامة من النادى والتجارة المرتبطة به.. إذا كان لدينا فرصة للتعاقدات فإننا لا نتأخر لضم لاعبين جدد، لكن الأمر يتعلق بالجودة.. هذه هى الطريقة التى عمل بها النادى لسنوات، وعبر عنها «سلوت» بقوله: «نستهدف لاعبين يمكنهم تقوية الفريق ورفع جودته». مجموعة «FSG» المالكة لنادى ليفربول غيرت سياساتها بالنسبة للإنفاق على الصفقات، فـ«كلوب» استقدم «صلاح» من روما مقابل ٣٤ مليون جنيه إسترلينى، لكنه أيضًا أنفق ٧٥ مليونًا لضم فيرجيل فان دايك، و٨٥ لداروين نونيز، و٦٨.٨ لأليسون بيكر. أما الآن، فملاك نادى ليفربول أصبحوا لا يمانعون إنفاق المزيد من الأموال مقابل مشروع «الريدز»، فحتى الآن أنفقوا ٢٩٥.٥ مليون إسترلينى على الصفقات، قابلة للزيادة بالاتجاه نحو صفقة جديدة هجومية مع نيوكاسل بضم ألكساندر إيزاك لن تقل قيمتها عن ١٢٠ مليون إسترلينى، ليقترب الإجمالى إلى ربع إنفاق «كلوب» طوال سنواته التسع مع الفريق، والذى بلغ ٨٠٧ ملايين إسترلينى. عمل إدارة ليفربول قد لا تجنى ثماره من الموسم الأول، لكنه بناء يمكن الاعتماد عليه فى المواسم المقبلة، خاصة أنه من بين لاعبى ليفربول، هناك ٤ من القوام الأساسى للفريق تخطوا الـ٣٠ من عمرهم. فى حديث لجماهير ليفربول قبل أكثر من ١٢ عامًا، قال جون هينرى إن السياسة التعاقدية للفريق لا تنظر إلى الـ١٦ أسبوعًا التالية، ولكنها تنظر إلى الأمام ١٦ عامًا، معتبرًا أن ذلك هو الخطوات الأولى لاستعادة ليفربول مكانته، ولعب كرة القدم التى يريدها المشجعون. وبالرغم من إعداد ليفربول لمرحلة ما بعد محمد صلاح بصفقات هجومية مميزة، وتأسيس جيل جديد للفريق، ما زال المصرى هو همزة الوصل بين حرس «كلوب» القديم، و«حداثة» أرنى سلوت التكتيكية. وجود محمد صلاح سيكون أحد العوامل التى يمكن التعويل عليها فى نجاح المشروع الجديد، لأنه سيلعب أدوار نقل هوية والحامض النووى للنادى إلى اللاعبين الجدد، كما سيحمل عنهم الضغوطات والانتقادات لحين اندماجهم مع الفريق. وكما كان ستيفن جيرارد رمزًا للهوية والولاء فى سنوات تراجع ليفربول، يُجسد محمد صلاح الامتداد الحقيقى لتلك الروح فى العصر الحديث، ولكن بألقاب ملموسة وإنجازات تاريخية. وبينما حافظ «جيرارد» على كرامة الشعار فى زمن شح البطولات، قاد «صلاح» ثورة العودة إلى القمة، ليغدو عنوانًا للمجد الحديث. كلاهما حمل النادى على أكتافهما، الأول بالإخلاص والقيادة، والثانى بالأداء والأرقام. ومن خلالهما، ظل ليفربول محافظًا على جذوة الانتماء مشتعلة فى قلوب جماهيره، رابطًا الماضى بالحاضر فى مشروع رياضى متجدد، يُرسى دعائمه اليوم لبناء جيل جديد يستلهم من أسطورتيه معًا. ورغم مغادرة «كلوب»، الذى أعاد بناء النادى من الصفر، لا يبدو أن مشروع ليفربول انتهى، بل دخل مرحلة جديدة يقودها «سلوت»، محاولًا البناء على نفس الأسس لكن بروح تكتيكية أكثر مرونة وواقعية، وما زال «مو» الرجل الأهم فى مشروع ليفربول.


اليوم السابع
منذ ساعة واحدة
- اليوم السابع
وصول منتخب صربيا للمشاركة في بطولة العالم لكرة اليد تحت 19 عاما
وصلت بعثة منتخب صربيا لكرة اليد للناشئين، إلى القاهرة، استعدادًا للمشاركة في بطولة العالم لكرة اليد تحت 19 عامًا، والتي تستضيفها مصر خلال الفترة من 6 حتى 17 أغسطس الجاري، بمشاركة 32 منتخبًا من مختلف قارات العالم، وذلك تحت شعار "مصر تستقبل العالم". ويلعب منتخب صربيا ضمن المجموعة الثالثة رفقة منتخبات: الجزائر وكرواتيا وإسبانيا. وكانت بعثات منتخبات كوريا الجنوبية واليابان وأمريكا قد وصلت خلال الساعات الماضية إلى مصر استعدادا لانطلاق منافسات المونديال. وحددت اللجنة المنظمة لبطولة العالم 4 صالات لاستضافة المباريات هي: الصالة الرئيسية بمجمع الصالات المغطاة باستاد القاهرة الدولي – صالة 2 بمجمع الصالات المغطاة باستاد القاهرة الدولي – صالة حسن مصطفى – صالة العاصمة الإدارية الجديدة. تُقام مباريات المجموعتين الأولى والثانية على صالة حسن مصطفى بمدينة السادس من أكتوبر، ومباريات المجموعتين الثالثة والرابعة على صالة العاصمة الإدارية الجديدة، ومباريات المجموعتين الخامسة والسادسة على صالة 2 باستاد القاهرة، ومباريات المجموعتين السابعة والثامنة على الصالة الرئيسية باستاد القاهرة. مجموعات بطولة العالم لكرة اليد تحت 19 عامًا المجموعة الأولى: السويد – البرتغال – الكويت - النمسا. المجموعة الثانية: المجر – سويسرا – المغرب - كوسوفو. المجموعة الثالثة: صربيا – إسبانيا – كرواتيا - الجزائر. المجموعة الرابعة: أيسلندا – البرازيل – غينيا - السعودية. المجموعة الخامسة: ألمانيا – سلوفينيا – أوروجواي - جزر الفارو. المجموعة السادسة: النرويج – فرنسا – الأرجنتين – المكسيك. المجموعة السابعة: مصر – اليابان - كوريا الجنوبية - البحرين. المجموعة الثامنة: الدنمارك – تونس – التشيك - أمريكا. وأعلنت الشركة المتحدة للرياضة أن مباريات البطولة ستُذاع حصريًا عبر قنوات "أون سبورت"، إلى جانب البث عبر منصة "كورة بلس"، لضمان وصول المباريات إلى جماهير كرة اليد في مصر ومختلف دول العالم. وتواصل الشركة المتحدة للرياضة، بالتعاون مع وزارة الشباب والرياضة والاتحاد المصري لكرة اليد، عقد اجتماعات مكثفة ضمن الاستعدادات النهائية لتنظيم البطولة، في إطار التنسيق المستمر لضمان تنظيم الحدث بأعلى مستوى يليق باسم ومكانة مصر في استضافة البطولات الدولية الكبرى في الرياضات المختلفة.