
إصابة 3 جنود إسرائيليين بجروح خطيرة إثر إطلاق نيران قناص عليهم في غزة
الإسرائيلي
، إصابة 3 جنود بجروح خطيرة ومتوسطة، إثر إطلاق قناص النار عليهم في مدينة غزة.
إصابة 3 جنود إسرائيليين في غزة
وأوضح جيش الاحتلال الإسرائيلي في بيان، أن الجنود الثلاثة تابعون للواء السابع العامل ضمن الفرقة 99 بالجيش.
وفي وقت سابق من اليوم، أعلن جيش الاحتلال الإسرائيلي، مقتل جندي جراء معارك بين الجيش والفصائل الفلسطينية في شمال قطاع غزة.
نتنياهو: لن نرحل الفلسطينيين من غزة.. ونريد التوصل إلى اتفاق بشأن غزة
أكسيوس: اجتماع سري في البيت الأبيض بشأن غزة يثير الآمال في التوصل إلى اتفاق لوقف إطلاق النار
وفي آخر تطورات مفاوضات وقف الحرب بين جيش الاحتلال وحركة حماس في قطاع غزة، أجرى مسؤولون كبار من الولايات المتحدة وإسرائيل وقطر محادثات سرية في البيت الأبيض الثلاثاء، ركزت على نقطة الخلاف الرئيسية المتبقية لوقف إطلاق النار الذي طال انتظاره، وصفقة الرهائن في غزة، بحسب موقع أكسيوس.
وقالت مصادر أكسيوس، إن نقطة الخلاف كانت تكمن في الخطوط التي ستنسحب إليها قوات الدفاع الإسرائيلية خلال الهدنة التي تستمر 60 يومًا.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


أخبار اليوم المصرية
منذ ساعة واحدة
- أخبار اليوم المصرية
صحيفة: نيجيريا ترفض ضغوطا أمريكية لاستقبال مرحلين فنزويليين
كشف وزير الخارجية النيجيري يوسف توجار أن الإدارة الأمريكية تمارس ضغوطا كبيرة على دول إفريقية، بينها بلاده؛ من أجل استقبال فنزويليين مرحلين من الولايات المتحدة؛ من بينهم أشخاص خرجوا حديثا من السجون الأمريكية. وقال توجار في مقابلة إعلامية نقلتها صحيفة "فاينانشيال تايمز" البريطانية اليوم إن "الولايات المتحدة تمارس ضغوطا متزايدة على بعض الدول الإفريقية لقبول فنزويليين يتم ترحيلهم من أمريكا، بينهم سجناء سابقون"، مضيفًا:" لدينا ما يكفي من مشاكلنا الخاصة"، وهو ما اعتبرته الصحيفة البريطانية ردًا من جانب نيجيريا على دعوة الرئيس الأمريكي لإبرام ما أسماه بـ "اتفاقيات آمنة مع دول ثالثة".. وحذر توجار من أنه سيكون من الصعب على نيجيريا استيعاب أيٍّ منهم. ولم يُفصِح توجار عن الدول التي مارست الولايات المتحدة ضغوطًا عليها، غير أن ترامب استضاف خمسة قادة أفارقة في البيت الأبيض هذا الأسبوع.. فيا أكدت الصحيفة أنها تتواصل حاليًا مع البيت الأبيض للحصول على تعليق. وذكرت "فاينانشيال تايمز" أن زعماء الجابون وغينيا بيساو وليبيريا وموريتانيا والسنغال التقوا بالفعل مع الرئيس الأمريكي في غداء متلفز أمس الأول، ركز على فرص التجارة والاستثمار. وفي هذا الحدث، قال ترامب إنه يأمل أيضًا في "إحراز تقدم بشأن اتفاقيات الدول الثالثة الآمنة" للمهاجرين المرحَّلين. من جانبه، صرح وزير خارجية ليبيريا لـ "بي.بي.سي." أمس - بأن بلاده لم تُجرِ أي مناقشات مع الولايات المتحدة بشأن قبول "المُرحَّلين أو المجرمين". وأوضحت "فاينانشيال تايمز" - في تقرير - أن إدارة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب شنّت حملة صارمة على الهجرة منذ عودتها إلى السلطة، ووعدت بإطلاق أكبر عملية ترحيل جماعي للمهاجرين غير الشرعيين في تاريخ الولايات المتحدة. ومهدت المحكمة العليا الأمريكية الشهر الماضي الطريق أمام الحكومة الأمريكية لترحيل المهاجرين إلى ما يُسمى "الدول الثالثة" التي تُبدي استعدادها لقبولهم، بدلًا من دولها مع العلم بأن فنزويلا، بقيادة الرئيس نيكولاس مادورو، لديها علاقة متوترة مع الولايات المتحدة، وقد رفضت في الماضي قبول الإعادة القسرية لمواطنيها. ويقول خبراء الهجرة إن دولًا أخرى ترفض أحيانًا قبول مواطنيها المرحلين من الولايات المتحدة، إذ قد يشير ذلك إلى تبعيتها لواشنطن.


بوابة الفجر
منذ ساعة واحدة
- بوابة الفجر
خامنئي يهدد ترامب: استهداف جديد لقواعد أمريكية "مهمة" في المنطقة
في تصعيد جديد ينذر بتوترات أوسع في منطقة الشرق الأوسط، وجّه المرشد الأعلى الإيراني علي خامنئي رسالة تهديد مباشرة إلى الولايات المتحدة، مؤكدًا أن بلاده تحتفظ بقدرة فعلية على استهداف مواقع أمريكية "مهمة وهجومية" في المنطقة، وأن الرد الإيراني قد لا يتوقف عند حدود الضربة السابقة على قاعدة "عين الأسد". ترامب في مرمى الرسالة الإيرانية الرسالة الإيرانية جاءت عبر منشور رسمي لحساب خامنئي بالفارسية على منصة "إكس" وتضمنت صورة كاريكاتيرية لتمثال الحرية الأمريكي يحمل ملامح وجه الرئيس السابق دونالد ترامب، وقد بدا كمن تعرض لقصف مباشر. الصورة حملت عنوانًا بارزًا: "صفعة قاسية وساحقة إلى إحدى القواعد الأمريكية في المنطقة، والانتقام القاسي قادم". في تعليق مرافق، تم التلويح بأن الاستهداف الذي تعرضت له قاعدة "عين الأسد" في العراق بعد اغتيال الجنرال قاسم سليماني، يمكن أن يتكرر – ليس فقط في العراق، بل في أي دولة تستضيف قواعد أمريكية. تحذير مبطّن للدول الحليفة لواشنطن تضمنت الرسالة أيضًا تحذيرًا صريحًا لحلفاء واشنطن في المنطقة، جاء فيه: 'حادث قابل للتكرار لكل الدول التي تستضيف قواعد عسكرية أمريكية على أراضيها... على العدو أن يعيد النظر في حساباته، فستصبح أجواء المنطقة غير آمنة له'. التصريحات تُعد بمثابة تحذير مباشر للسعودية، قطر، الإمارات، البحرين، والكويت، وهي الدول التي تستضيف قواعد عسكرية أمريكية رئيسية في الخليج. من عين الأسد إلى "العديد"؟ رغم أن طهران كانت قد أعلنت مرارًا أن الرد على اغتيال سليماني قد نُفّذ من خلال الهجوم الصاروخي على قاعدة "عين الأسد" في يناير 2020، فإن الرسالة الجديدة تضمنت إشارة مفاجئة إلى قاعدة العديد الجوية في قطر، حيث قالت التدوينة: 'وجهت الجمهورية الإسلامية صفعة قوية لأمريكا بهجوم على قاعدة العديد، وألحقت بها أضرارًا'. هذه الإشارة أثارت تساؤلات حول توقيت الاستهداف ومصداقيته، في ظل عدم إعلان واشنطن أو الدوحة عن تعرض القاعدة لأي قصف في الفترة الأخيرة. رسائل لأكثر من طرف.. ترامب ليس وحده المقصود رسالة خامنئي، رغم استخدامها لرمزية ترامب، تحمل مضمونًا أوسع يتجاوز الشخصيات، وتبدو موجهة إلى إدارة الرئيس جو بايدن أيضًا، خاصة مع استمرار الجمود في المحادثات النووية، وزيادة الوجود الأمريكي العسكري في مياه الخليج منذ تصاعد الهجمات الحوثية على الملاحة. كما تأتي الرسالة في توقيت حساس، حيث تحتدم الانتخابات الأمريكية ويواصل ترامب تقدمه في استطلاعات الجمهوريين، ما قد يفتح الباب أمام عودة التوتر مع طهران إذا ما عاد إلى البيت الأبيض. هل تنذر الرسالة بمواجهة جديدة؟ اللغة المستخدمة في تدوينة المرشد الأعلى، خاصة عبارة "الانتقام القاسي في الطريق"، تثير احتمال تصعيد ميداني جديد، سواء في العراق أو سوريا أو الخليج. لكن الأهم هو أن طهران أرادت إعادة وضع "الردع الإيراني" على الطاولة، في وقت تشهد فيه المنطقة تطورات استراتيجية، أبرزها التفاهمات السعودية–الأمريكية، والتقارب الإيراني–الروسي–الصيني. رسالة خامنئي ليست مجرد تصريح إعلامي، بل تمثل جزءًا من استراتيجية ردع متعددة المستويات، تستهدف واشنطن وحلفاءها الإقليميين. وبينما قد تتجنب إيران مواجهة شاملة، فإنها تسعى لفرض قواعد جديدة للاشتباك، تؤكد من خلالها أنها قادرة على المبادرة والرد – في الزمان والمكان اللذين تختارهما.


الدستور
منذ ساعة واحدة
- الدستور
عالم نفس يكشف الجانب المظلم في شخصية دونالد ترامب
ذكر عالم النفس بجامعة إيدج هيل البريطانية جيف بيتي، في مقال لموقع "ذا كونفرسيشن"، أن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب يعاني من سمة شخصية سلبية تتمثل بإلقاء مسؤولية إخفاقاته على الآخرين وأشار عالم النفس في المقال إلى أن "الرئيس الأمريكي هاري ترومان قد وضع في السنوات التي تلت الحرب العالمية الثانية، لافتة صغيرة على مكتبه كتب عليها: المسؤولية تقع على عاتقنا!، وأكدت هذه اللافتة استعداده لتحمل المسؤولية الكاملة عن قراراته وأفعاله كرئيس، حتى تلك التي لم يكتب لها النجاح". وأضاف: "من المثير للاهتمام أن اللافتة وضعت في السجن الإصلاحي الفيدرالي في إل رينو، أوكلاهوما، مما يوحي ببعد أخلاقي ضمني لمسألة المسؤولية والمحاسبة. جميعنا مسؤولون عن أفعالنا، أيا كنا، ولكن الرئيس هو المسؤول الأول". لكن كيف يبدو أن الأمور تغيرت مع وجود دونالد ترامب في البيت الأبيض؟ يوضح عالم النفس أن "ترامب ينسب لنفسه باستمرار أي نجاحات يفترض أن يحققها كرئيس - الرسوم الجمركية، وزيادة الدول الأعضاء في الناتو في دفع الرسوم، وأزمة الشرق الأوسط، لكنه يحرص على أن تنسب أي إخفاقات إلى جهات أخرى فورا". كما لفت إلى أنه كثيرا ما يصور نفسه متفاجئا بقرارات غير شعبية، والتي دائما ما تكون من صنع شخص آخر، وخطأ شخص آخر، ويحمل المسؤولية لهم، كما لا يتردد في توجيه أصابع الاتهام إليهم مباشرة، وغالبا ما يكون ذلك في مناسبات عامة رفيعة المستوى. على سبيل المثال، وجهت انتقادات شديدة مؤخرا إلى وزير الدفاع بيت هيغسيث، المؤيد الكبير لترامب، لمسؤوليته الشخصية عن إيقاف تسليم شحنات الأسلحة إلى أوكرانيا، كما يبدو أن مسؤولي الدفاع الأمريكيين شعروا بالقلق من انخفاض مخزونات الأسلحة، إذ كانوا بحاجة إلى تحويلها إلى إسرائيل للمساعدة في الحرب مع إيران. في 4 يوليو، أفادت شبكة "إن بي سي" أن تعليق المساعدات العسكرية لكييف كان قرارا أحاديا اتخذه وزير الدفاع الأمريكي بيت هيغسيث. وأشارت شبكة "سي إن إن" لاحقا إلى أن هيغسيث لم يبلغ إدارة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب بقراره مسبقا. كما ذكرت أن قرار البنتاغون فاجأ ترامب، ليصرح الرئيس الأمريكي بعدها بأنه لا يعرف من أذن بتعليق المساعدات العسكرية لكييف.