
مسيّرات أوكرانية تهاجم مصنعاً لعتاد الحرب الإلكترونية في روسيا (فيديو)
وذكر المسؤول، أن منشأتين في مصنع سيجنال في مدينة ستافروبول، التي تبعد حوالي 540 كيلومتراً عن الحدود الأوكرانية، تضررتا في الهجمات. ونشر المسؤول عدة مقاطع مصورة قصيرة تظهر انفجاراً وعموداً كبيراً من الدخان الكثيف يتصاعد في السماء.
وأضاف، أن المصنع من المنشآت الرائدة في إنتاج عتاد الحرب الإلكترونية، بما في ذلك الرادار ومعدات الملاحة اللاسلكية ومعدات الاتصالات اللاسلكية.
وأردف المسؤول: «في هذه الليلة، قصفت طائرات مسيّرة بعيدة المدى تابعة لجهاز الأمن الأوكراني منشآت الإنتاج في مصنع ستافروبول اللاسلكي (سيجنال)».
وتابع: «يوقف كل هجوم من هذا القبيل عمليات الإنتاج ويقلل من الإمكانات العسكرية للعدو، وسيستمر هذا العمل».
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


صحيفة الخليج
منذ 10 دقائق
- صحيفة الخليج
النفط يرتفع لليوم الرابع وسط مخاوف من تأثر الإمدادات
ارتفعت أسعار النفط، الخميس، لليوم الرابع على التوالي، إذ يشعر المستثمرون بالقلق إزاء الإمدادات وسط مساعي الرئيس الأمريكي دونالد ترامب للتوصل سريعاً إلى حل للحرب في أوكرانيا وتهديداته بفرض رسوم جمركية على الدول التي تشتري النفط الروسي. وصعدت العقود الآجلة لخام برنت تسليم سبتمبر/أيلول، والتي من المقرر أن ينتهي أجلها اليوم الخميس، 27 سنتاً أو 0.4 في المئة إلى 73.51 دولار للبرميل بحلول الساعة 0028 بتوقيت غرينتش. وزاد خام غرب تكساس الوسيط الأمريكي لشهر سبتمبر/أيلول 37 سنتاً أو 0.5 في المئة إلى 70.37 دولار للبرميل. وسجل الخامان القياسيان ارتفاعاً بواحد في المئة عند التسوية أمس الأربعاء. أما عقد برنت لأكتوبر/تشرين الأول فارتفع 29 سنتاً أو 0.4 في المئة إلى 72.76 دولار. وقال توشيتاكا تازاوا المحلل لدى فوجيتومي للأوراق المالية «لا يزال الإقبال على الشراء يتلقى دعما من المخاوف من أن تؤدي الرسوم الجمركية الثانوية على الدول المستوردة للخام الروسي إلى تقليص الإمدادات». وهدد ترامب يوم الثلاثاء بأنه سيبدأ فرض تدابير على روسيا، تتضمن رسوماً جمركية ثانوية مئة في المئة على شركائها التجاريين، إذا لم تحرز تقدماً لإنهاء الحرب في غضون 10 إلى 12 يوماً، مقلصاً بذلك مهلة سابقة كانت مدتها 50 يوماً. وقال ترامب الأربعاء إن الولايات المتحدة لا تزال تتفاوض مع الهند بشأن التجارة بعدما أعلن في وقت سابق من اليوم أن الولايات المتحدة ستفرض رسوماً جمركية 25 في المئة على السلع المستوردة من الهند بدءاً من غد الجمعة. وحذرت الولايات المتحدة أيضاً الصين، أكبر مشترٍ للنفط الروسي، من أنها قد تواجه رسوماً جمركية ضخمة إذا واصلت الشراء. وأعلنت وزارة الخزانة الأمريكية، الأربعاء، فرض عقوبات جديدة على أكثر من 115 شخصاً وكياناً وسفينة مرتبطة بإيران، في مؤشر على أن إدارة ترامب تكثف جهودها ضمن حملة «أقصى الضغوط» على إيران بعد قصف مواقع نووية رئيسية في يونيو/حزيران. والصين أكبر مشتر للنفط الإيراني. وفي الوقت نفسه، ارتفعت مخزونات النفط الخام في الولايات المتحدة 7.7 مليون برميل في الأسبوع المنتهي في 25 يوليو/تموز إلى 426.7 مليون برميل مدفوعة بانخفاض الصادرات، حسبما ذكرت إدارة معلومات الطاقة أمس الأربعاء. وكان المحللون يتوقعون تراجع المخزونات 1.3 مليون برميل.


سكاي نيوز عربية
منذ 40 دقائق
- سكاي نيوز عربية
حرب كلامية مستعرة.. مدفيديف يسخر من تحذير ترامب
ورد الرئيس الروسي السابق مدفيديف على منشور ترامب على منصة "تروث سوشيال"، مؤكدا أن تعليقه الغاضب يؤكد أن روسيا على حق وأنها تسير على الطريق الصحيح. وكتب مدفيديف على منصة تلغرام: "بصدد التهديدات التي وجهها ترامب إليّ عبر منصته 'تروث' التي منعها هو من العمل في بلادنا.. إذا كانت كلمات رئيس روسيا السابق تثير رد فعل عصبيا بهذا الشكل من رئيس الولايات المتحدة 'الجبار'، فهذا يعني أن روسيا على حق وتسير على الطريق الصحيح الذي اختارته لنفسها" وأضاف: "أما بالنسبة لاقتصاد روسيا والهند الميتين واقترابي نحو منطقة خطرة، فليتذكر ترامب أفلامه المفضلة عن 'الموتى الأحياء'، وكيف يمكن لـ'اليد الميتة' غير الموجودة في الطبيعة أن تكون خطيرة!" وكان ترامب قد كتب عبر منصته "تروث سوشال": "أخبروا مدفيديف، الرئيس السابق الفاشل لروسيا، الذي يعتقد أنه لا يزال رئيسا، أن يراقب كلماته. إنه يدخل منطقة خطيرة جدا!". جدير بالذكر أن منظومة "اليد الميتة" تعتبر الرد الروسي الحاسم على التهديدات الاستراتيجية الخارجية والتي تضمن إطلاق الصواريخ النووية ، حتى لو دمر العدو القيادة العليا للبلاد والاتصالات والقيادة العسكرية بأكملها في روسيا، وذلك بإطلاق جميع الصواريخ و القنابل النووية على العدو لإبادته التامة.


صحيفة الخليج
منذ ساعة واحدة
- صحيفة الخليج
روسيا تعلن تحرير تشاسيف يار..وأوكرانيا: حان وقت فرض السلام بالقوة
دعت أوكرانيا الخميس، إلى ممارسة ضغوط قصوى على موسكو بعد هجوم أوقع ستة قتلى وعشرات الجرحى في كييف، معتبرة أن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب كان صبوراً جداً مع نظيره الروسي الذي لا يريد إنهاء الحرب، مطالبة بفرض السلام بالقوة، في وقت أكد الجيش الروسي تحرير مدينة تشاسيف يار. قتلى في قصف روسي وأعلنت السلطات الأوكرانية مقتل 6 أشخاص، وأكثر من 20 جريحاً في قصف روسي بالصواريخ والمسيّرات استهدف العاصمة كييف الخميس. وكتب وزير الداخلية إيغور كليمنكو في منشور على تطبيق تليغرام إنّ «العدو هاجم العاصمة الليلة الماضية بالصواريخ والطائرات المسيّرة. وكانت منطقتا سفياتوشينسكي وسولوميانسكي الأكثر تضرّراً. في المجمل، حتى الساعة السادسة والنصف صباحاً في كييف، قُتل شخص واحد وأصيب أكثر من 20 آخرين بجروح». وأضاف «أصاب أحد الصواريخ مبنى سكنياً، وقد تدمر جزء كامل منه» مشيراً إلى إخراج شخصين على قيد الحياة من بين الأنقاض. ولاحقاً أعلنت السلطات الأوكرانية، ارتفاع القتلى إلى 6 أشخاص. بوتين يرفض إنهاء الحرب وعقب الهجمات الروسية على كييف، كتب وزير خارجية أوكرانيا أندريه سيبيغا عبر «إكس»، إن «الوقت حان لممارسة ضغوط قصوى على موسكو بعد الهجوم الدامي». وتابع:«إنه صباح فظيع في كييف. الرئيس ترامب كان سخياً جداً وصبوراً جداً مع بوتين محاولاً إيجاد حل». وأضاف أن بوتين «لا يأبه لأي محاولة لإنهاء عمليات القتل. يسعى فقط إلى التدمير والقتل. لأن وجوده هذا مرتبط بهذه الحرب العبثية التي لا يمكنه الانتصار فيها، لكنه يرفض إنهاءها. يجب أن يواجه العدالة». فرض السلام بالقوة وأكد «حان الوقت لجعله يشعر بالألم وبعواقب خياراته. حان الوقت لممارسة ضغوط قصوى على موسكو. يجب تنسيق كل العقوبات. حان وقت فرض السلام عبر القوة». من جهته، أكد الجيش الروسي الخميس سيطرته على مدينة تشاسيف يار، وهي مركز مهم للجيش الأوكراني في منطقة دونيتسك بشرق أوكرانيا. وقالت وزارة الدفاع الروسية في بيان، إن قواتها «حررت» مدينة تشاسيف يار التي تشهد معارك واسعة منذ أشهر. وتواصل روسيا تقدمها ميدانياً على الجبهات في أوكرانيا، بينما أمهل الرئيس الأمريكي دونالد ترامب الثلاثاء، نظيره الروسي فلاديمير بوتين عشرة أيام، لإنهاء النزاع تحت طائلة فرض عقوبات جديدة صارمة. وكثفت روسيا منذ أسابيع عدة أيضاً ضرباتها على أوكرانيا، مستخدمة أحياناً مئات المسيّرات والصواريخ بحسب كييف. وتبدو الجهود الدبلوماسية معطلة. ويطالب الرئيس الروسي بأن تتخلى كييف عن مناطق دونيتسك ولوغانسك وخيرسون وزابوريجيا التي أعلنت روسيا ضمها من جانب واحد في سبتمبر/أيلول 2022، فضلاً عن شبه جزيرة القرم التي ضمتها في 2014. وتطالب موسكو أيضاً بتخلي أوكرانيا عن نيتها الانضمام إلى حلف شمال الأطلسي (ناتو). إلا أن المسؤولين الأوكرانيين يرفضون ذلك بشكل قاطع.