
مديرة تجلس على صدر موظفة حتى الموت في لوس أنجلوس… والشرطة تطاردها!
ووفقًا للتحقيقات، اندلع شجار بين جيسيكا ومديرتها في 24 يونيو، تطوّر إلى اعتداء جسدي عنيف، حيث قامت المديرة بجذب شعر جيسيكا ثم جلست بقوة على الجزء العلوي من جسدها، ما تسبب في انقطاع تنفسها. وعلى الرغم من تدخل زملائها، فقدت جيسيكا وعيها سريعًا، وتم لاحقًا إعلان وفاتها بعد فصلها عن أجهزة الإنعاش.
المديرة، التي لم يُكشف عن هويتها بعد، فرت من مكان الحادث عقب محاولتها حذف تسجيلات كاميرات المراقبة، ولا تزال الشرطة تلاحقها حتى الآن.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


صراحة نيوز
منذ 18 ساعات
- صراحة نيوز
مديرة تجلس على صدر موظفة حتى الموت في لوس أنجلوس… والشرطة تطاردها!
صراحة نيوز- في حادثة مأساوية هزّت مدينة لوس أنجلوس، توفيت الشابة جيسيكا ماكلوهلين (24 عامًا) بعد أيام من تعرضها لاعتداء عنيف من قِبل مديرتها في متجر '7-Eleven'، حيث جلست المديرة على صدرها، مما أدى إلى توقف تنفسها وإصابتها بموت دماغي. ووفقًا للتحقيقات، اندلع شجار بين جيسيكا ومديرتها في 24 يونيو، تطوّر إلى اعتداء جسدي عنيف، حيث قامت المديرة بجذب شعر جيسيكا ثم جلست بقوة على الجزء العلوي من جسدها، ما تسبب في انقطاع تنفسها. وعلى الرغم من تدخل زملائها، فقدت جيسيكا وعيها سريعًا، وتم لاحقًا إعلان وفاتها بعد فصلها عن أجهزة الإنعاش. المديرة، التي لم يُكشف عن هويتها بعد، فرت من مكان الحادث عقب محاولتها حذف تسجيلات كاميرات المراقبة، ولا تزال الشرطة تلاحقها حتى الآن.


جهينة نيوز
منذ يوم واحد
- جهينة نيوز
انهيار شبكة تجسس عالمية يقودها الموساد في إيران وباكستان
تاريخ النشر : 2025-07-07 - 01:05 am في عملية أُحيطت بالسرية ونُفّذت بدقة عالية، تشابهار - ليلة أمس، داهم الحرس الثوري الإيراني مستودعًا مشبوهًا قرب ميناء تشابهار، الواقع على السواحل الجنوبية لإيران. لكنّ ما كُشف خلال المداهمة فاق كل التوقعات. ▪️ضبط شبكة تجسس متعددة الجنسيات المداهمة أسفرت عن اعتقال 141 شخصًا، بينهم 121 هنديًا و20 إسرائيليًا، ضمن ما وُصف بأنه خلية تجسس متغلغلة تابعة لجهاز الموساد الإسرائيلي. غير أن العنصر الأخطر لم يكن بشريًا، بل إلكترونيًا: قرص صلب خارجي يحمل عنوانًا مشفّرًا خطيرًا: "مشروع جدعون إيشر". ▪️الكشف عن مخطط "جدعون إيشر' القرص احتوى على عشرات الشرائح التي تكشف تغلغلًا استخباراتيًا إسرائيليًا في إقليم بلوشستان الباكستاني، شمل مدنًا مثل: كويتا /بنجكور /ماند /تربت وُصِفَت هذه المناطق بأنها مراكز دعم لوجستي وعسكري لجيش تحرير بلوشستان، أحد أخطر التنظيمات الانفصالية في المنطقة. ▪️كراتشي.. محطة عبور الأموال والمتفجرات والمثير في الأمر أن مدينة كراتشي الباكستانية وُصفت ضمن الوثائق كمحطة تسليم سرية لتمويل العمليات وتهريب المتفجرات، ما يشير إلى تورط واسع لشبكات مالية وإعلامية عبر الحدود. ▪️ردّ فوري من باكستان وفور تسلمها المعلومات من الجانب الإيراني، شنّت إدارة مكافحة الإرهاب الباكستانية عملية نوعية في منطقة بنجكور أسفرت عن: تفكيك مستودع أسلحة كبير إسقاط خلية إعلامية تابعة لحزب BYC في مدينة تربت العثور مجددًا على نسخة من ملف "جدعون إش' ▪️انهيار مشروع التجسس بين ليلة وضحاها العملية الأمنية المشتركة بين إيران وباكستان أسفرت عن تفكيك واحدة من أعقد شبكات التجسس في جنوب آسيا، كانت تهدف إلى: زعزعة الأمن الداخلي في إيران وباكستان تغذية النزعات الانفصالية في بلوشستان تشويه صورة الدولتين على الصعيد الدولي عبر حملات إعلامية موجهة ▪️"الفتنة في الهند".. السياق الأوسع بيانات مشروع "جدعون" ربطت الخلية بمخطط أوسع سُمّي بـ"شبكة الفتنة في الهند"، وهي شبكة تجسس وتجهيز عمليات تمتد من مومباي إلى كويتا، وتدار بأدوات استخباراتية وإعلامية دقيقة ▪️ردود الأفعال وصمت مشبوه رغم ضخامة الحدث، يخيّم صمت ثقيل على وسائل الإعلام الدولية ووسائل التواصل الاجتماعي، في مشهد يعكس محاولات لاحتواء الفضيحة أو التعتيم عليها، في حين تستعد طهران وإسلام آباد لمواصلة التحقيقات وربما الإعلان عن مفاجآت جديدة قريبًا... تابعو جهينة نيوز على


صراحة نيوز
منذ 2 أيام
- صراحة نيوز
حادث سير يتحول إلى لغز.. العثور على ثروة هائلة داخل سيارة مجهولة الهوية!
صراحة نيوز- في حادثة غامضة أثارت الكثير من التساؤلات، عثرت السلطات العراقية على كميات كبيرة من الأموال والمجوهرات داخل سيارة فاخرة تعرضت لحادث سير مروع، دون أن تتضح حتى الآن هوية السائق أو مصدر الثروات المكتشفة. وأعلنت شرطة محافظة الديوانية في بيان أن الحادث وقع على طريق سريع الأربعاء الماضي وأسفر عن وفاة السائق بعد انقلاب سيارته، لكن المفاجأة الكبرى كانت خلال تفتيش السيارة حيث عُثر على مبالغ نقدية كبيرة تجاوزت 5 آلاف دولار أميركي، بالإضافة إلى نحو 7 ملايين دينار عراقي (ما يعادل حوالي 5 آلاف دولار أخرى). كما ضُبطت كمية كبيرة من المشغولات الذهبية غير المحددة الوزن أو القيمة، إلى جانب 3 هواتف نقالة وكاميرا تصوير احترافية. وأثارت هذه المضبوطات الغامضة مزيدًا من الحيرة، إذ لم تستطع السلطات تحديد هوية المتوفى حتى الآن، ولم تُسجل أي بلاغات بسرقة أو أموال مفقودة تطابق هذه الثروات، مما يفتح الباب أمام فرضيات وجود شبهة جنائية أو تورط في أنشطة غير قانونية. وأكدت الشرطة أن التحقيقات مستمرة بالتعاون مع الجهات المختصة لكشف ملابسات الحادث، وتحديد هوية الضحية ومصدر الأموال والمقتنيات الثمينة، التي باتت تشكل 'كنزًا غامضًا' بحد ذاتها.