logo
ترامب : إيران لم توافق على تفتيش مواقعها النووية أو التخلي عن تخصيب اليورانيوم

ترامب : إيران لم توافق على تفتيش مواقعها النووية أو التخلي عن تخصيب اليورانيوم

البشايرمنذ 5 ساعات
أ ش أ –
قال الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، إن إيران لم توافق على تفتيش مواقعها النووية أو التخلي عن تخصيب اليورانيوم.
وأضاف ترامب في تصريحات، اليوم السبت، أنه يعتقد أن برنامج إيران النووي تعرض لانتكاسة دائمة، على الرغم من أن طهران قد تستأنفه في موقع مختلف.
وأشار إلى أنه سيناقش الشأن الإيراني مع رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، عندما يزور البيت الأبيض، الإثنين المقبل.
وكان الرئيس الأمريكي قد أعلن في وقت سابق أن إيران ترغب في التحدث إلى الولايات المتحدة، وأنه مستعد للقاء ممثلين عنها إذا لزم الأمر.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

أخبار عربية : ماليزيا وفرنسا تجددان دعوتهما لوقف إطلاق نار دائم في غزة
أخبار عربية : ماليزيا وفرنسا تجددان دعوتهما لوقف إطلاق نار دائم في غزة

نافذة على العالم

timeمنذ 22 دقائق

  • نافذة على العالم

أخبار عربية : ماليزيا وفرنسا تجددان دعوتهما لوقف إطلاق نار دائم في غزة

السبت 5 يوليو 2025 02:30 مساءً نافذة على العالم - جدد رئيس الوزراء الماليزي أنور إبراهيم والرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون، دعوتهما لوقف إطلاق النار في غزة، وضمان وصول المساعدات الإنسانية دون عوائق. ونقلت صحيفة (ذا ستار) الماليزية اليوم /السبت/ عن رئيس الوزراء الماليزي قوله خلال اجتماعه مع ماكرون في قصر الإليزيه الليلة الماضية القول "لقد أدنّا القصف المستمر والفظائع التي تُرتكب بحق المدنيين والنساء والأطفال، ومن المؤسف أن المجتمع الدولي عاجز عن حل هذه المشكلة، ونشيد بجهود ماكرون في حل النزاع العالق في غزة، لقد حظيت مبادرتكم بدعمنا، ونلتزم أيضا بحل الدولتين". وفيما يتعلق بإيران، أشار أنور إلى أنه لا يستطيع إنكار مسألة استخدام الطاقة النووية للأغراض السلمية، موضحا أنه يجب أن نضغط على إيران لاستخدام هذا الحل للأغراض السلمية، وأن تسمح بالتفتيش الذي التزمت به". من جهته، قال الرئيس إيمانويل ماكرون، إن البلدين يدعوان الآن أكثر من أي وقت مضى إلى اتفاق على وقف إطلاق نار دائم، وإطلاق سراح الرهائن، ووصول المساعدات الإنسانية دون عوائق، وهو أمر في أمس الحاجة إليه في غزة. وتابع ماكرون: "لا يمكن التوصل إلى حل دائم دون إعادة فتح منظور سياسي واضح قائم على حل الدولتين حيث تعيش الدولتان جنبًا إلى جنب في سلام وأمن. وأضاف أنه في الوقت الراهن، وفي ظل وضع إنساني لا يُطاق، تقع على عاتق إسرائيل مسؤولية السماح للسكان المدنيين بالوصول إلى المساعدات الإنسانية. وأشار أيضا إلى أنه يجب على إيران أن تؤكد بشكل قاطع دعمها لمعاهدة حظر الانتشار النووي، وأن توافق على اتفاق من شأنه أن يؤدي إلى إنهاء تخصيب اليورانيوم في إيران - مع السماح للبلاد بالاستفادة من الاستخدامات السلمية للطاقة النووية. وبعد اللقاء توجه أنور إلى ريو دي جانيرو في المحطة الثالثة والأخيرة من زيارته إلى ثلاث دول حيث استهلها بإيطاليا.

آلاف الإسرائيليين يتظاهرون دعمًا لصفقة المحتجزين.. وحكومة نتنياهو تدرس رد حماس
آلاف الإسرائيليين يتظاهرون دعمًا لصفقة المحتجزين.. وحكومة نتنياهو تدرس رد حماس

الدستور

timeمنذ 26 دقائق

  • الدستور

آلاف الإسرائيليين يتظاهرون دعمًا لصفقة المحتجزين.. وحكومة نتنياهو تدرس رد حماس

يستعد عشرات الآلاف من الإسرائيليين للانضمام إلى عائلات المحتجزين في مسيرات حاشدة اليوم السبت، لحث حكومة الاحتلال الإسرائيلي برئاسة بنيامين نتنياهو على التوصل إلى اتفاق يُطلق سراح جميع الأسرى المتبقين في غزة. يأتي هذا بعد أن وافقت دولة الاحتلال الإسرائيلي وحركة حماس على الخطوط العريضة لاتفاق الهدنة الأمريكي، وفقًا لصحيفة "تايمز أوف إسرائيل". اجتماع الكابينت وزيارة نتنياهو لواشنطن وأشارت الصحيفة الإسرائيلية إلى أن هذه المسيرات ستعقد بالتزامن مع اجتماع مجلس الوزراء الأمني ​​لمناقشة رد حماس على اتفاق وقف إطلاق النار واتفاق الأسرى الناشئ، وذلك قبل زيارة بنيامين نتنياهو إلى البيت الأبيض يوم الاثنين. مطالبات بإطلاق سراح 50 محتجزًا والتركيز على الأحياء ذكرت الصحيفة أن منتدى الرهائن وعائلات المفقودين طالب باتفاق شامل لإنهاء الحرب وإطلاق سراح المحتجزين الخمسين المتبقين، والذين قُتل منهم 28 على الأقل. ويُقال إن المسؤولين الإسرائيليين يعملون على تحديد الأحياء الذين سيُعطون الأولوية في الإفراج الجزئي التدريجي قيد المناقشة. كما ذكرت الصحيفة أنه في ظل التقارير عن اتفاق جزئي، وزيارة نتنياهو إلى الولايات المتحدة، تدعو عائلات المحتجزين الإسرائيليين من جميع الأطياف للحضور إلى ساحة الرهائن والانضمام إليهم في نداءٍ واضح. وجاء في بيان صحفي للمنتدى حول تجمعه الأسبوعي الرئيسي في تل أبيب: "حان الوقت لإتمام المهمة، والتوصل إلى اتفاق شامل، وضمان نصر إسرائيلي كامل". وبحسب الصحيفة، ستبدأ تجمعات عائلات المحتجزين في الساعة الثامنة مساءً، أي قبل ساعتين من انعقاد مجلس الوزراء. رد حماس على مقترح وقف إطلاق النار ونقلت وسائل إعلام عبرية عن مسؤولين إسرائيليين السبت قولهم: "إن إسرائيل تلقت رد حماس على الاقتراح الأخير، وتدرسه حاليًا". رفض نتنياهو علنًا وقف إطلاق نار دائم في غزة حتى يتم القضاء على حماس، ولكن ورد أنه يعمل مع الرئيس الأمريكي دونالد ترامب على خطة واسعة النطاق لإنهاء الحرب المستمرة منذ ما يقرب من 21 شهرًا، على الرغم من معارضة الجناح اليميني في حكومته. وقال ترامب يوم الجمعة إنه يمكن التوصل إلى اتفاق لوقف إطلاق النار في غزة وتحرير المحتجزين في الأسبوع المقبل. صفقة الهدنة وطلبات حماس ستضمن الصفقة المطروحة إطلاق سراح نصف المحتجزين العشرين المعروف أنهم ما زالوا على قيد الحياة، مع إطلاق سراح ثمانية في اليوم الأول واثنين في اليوم الخمسين. كما سيتم إطلاق سراح ما يقرب من نصف المحتجزين القتلى المتبقين، مع إطلاق سراح خمسة في اليوم السابع وخمسة آخرين في اليوم الثلاثين وثمانية آخرين في اليوم الستين. في حين قالت حماس إنها قدمت ردًا "إيجابيًا" على الاقتراح، نقلت 'تايمز أوف إسرائيل' عن مصدر مشارك في جهود الوساطة، إن الجماعة الفلسطينية تريد إزالة "حسن النية" كشرط لوقف إطلاق النار واستئناف إيصال المساعدات عبر آليات تدعمها الأمم المتحدة ومنظمات إغاثة دولية أخرى؛ وانسحاب جيش الاحتلال الإسرائيلي إلى المنطقة التي كان يسيطر عليها قبل انهيار وقف إطلاق النار السابق في مارس.

"بريكس" تسعى لملء الفراغ الذي خلفته أمريكا في عهد ترامب
"بريكس" تسعى لملء الفراغ الذي خلفته أمريكا في عهد ترامب

البورصة

timeمنذ ساعة واحدة

  • البورصة

"بريكس" تسعى لملء الفراغ الذي خلفته أمريكا في عهد ترامب

منذ انطلاقها قبل أكثر من عقد، واجهت مجموعة 'بريكس'، التي تضم مجموعة من الاقتصادات الناشئة، تحدياً في إيجاد هدف مشترك يربط بين دولها. لكن الرسوم الجمركية التي فرضها الرئيس الأمريكي دونالد ترامب ربما ساعدت في حل هذه المعضلة. يُتوقع أن يتفق قادة 'بريكس'، المجتمعون في مدينة ريو دي جانيرو هذا الأسبوع خلال قمة يستضيفها الرئيس البرازيلي لويس إيناسيو لولا دا سيلفا، على بيان مشترك يدين 'تصاعد الإجراءات الحمائية الأحادية غير المبررة' و'الرفع غير المبرر' للرسوم الجمركية. وهذه صياغة مماثلة للتي أقرها وزراء خارجية الدول المؤسسة، المتمثلة في البرازيل وروسيا والهند والصين وجنوب أفريقيا، خلال أبريل، وأكد عدد من المسؤولين أن هذا النص سيظل ضمن البيان الختامي. ورغم أن البيان لن يذكر على الأرجح الولايات المتحدة بالاسم، إلا أن المجموعة تُرسل رسالة واضحة إلى إدارة ترمب عشية الموعد النهائي المحدد في 9 يوليو لبدء تطبيق رسومه الجمركية. وأكد السفير زوليسا مابهونغو، كبير مفاوضي جنوب أفريقيا (المعروف أيضاً بـ'شيربا')، في مقابلة أن جميع أعضاء المجموعة متفقون على أن 'هذه الرسوم الجمركية غير مجدية'، مضيفاً: 'إنها لا تخدم الاقتصاد العالمي، ولا تدعم التنمية'. في الوقت الذي يُنفر فيه ترامب حلفائه التقليديين ويتبع أجندته 'أمريكا أولاً'، تسعى مجموعة 'بريكس' إلى شغل الفراغ الذي تركه الرئيس الأمريكي. والنتيجة أن المجموعة، التي لطالما افتُرض أنها بديلٌ للنظام العالمي الذي تقوده الولايات المتحدة، بدأت الآن تُقدم نفسها كمدافع عن نفس القيم الجوهرية، بما في ذلك التجارة الحرة والتعددية. وخلال اجتماع بنك التنمية الجديد، الذراع التمويلية لـ'بريكس'، صرح الرئيس البرازيلي لولا قائلاً إن 'التعددية تمر بأسوأ مراحلها منذ الحرب العالمية الثانية'. في السياق ذاته، أكدت المتحدثة باسم وزارة الخارجية الصينية ماو نينغ، خلال إفادة صحفية عقدتها في بكين يوم الأربعاء، أن الصين ستعمل مع الدول الأعضاء على 'تعزيز الشراكة الاستراتيجية لمجموعة بريكس، والدفاع عن التعددية'. ورغم أن سياسة ترامب أسهمت في تقريب مواقف دول المجموعة، إلا أن 'بريكس' لا تزال على الأرجح بعيدة تماماً عن بلوغ التأثير العالمي الذي لطالما سعى إليه أعضاؤها. في هذا السياق، يغيب الرئيس الصيني شي جين بينغ عن اجتماع 'بريكس'، رغم زيارته الرسمية للعاصمة برازيليا في نوفمبر الماضي وتأكيد حضوره المرتقب لقمة المناخ 'كوب 30' (COP30) التي تستضيفها البرازيل لاحقاً هذا العام. كما قرر الرئيس الروسي فلاديمير بوتين عدم الحضور لتجنيب الحكومة البرازيلية الحرج الناجم عن اضطرارها اعتقال رئيس مطلوب بتهم تتعلق بارتكاب جرائم حرب في أوكرانيا. منذ تأسيسها في عام 2009، عانت مجموعة 'بريكس' الأصلية طويلاً من غياب القيم المشتركة بين أعضائها، الذين لا يجمعهم سوى قواسم مشتركة محدودة، أبرزها كونهم اقتصادات ناشئة كبرى تسعى إلى نيل دور أكثر تأثيراً في الشؤون العالمية التي تهيمن عليها واشنطن والغرب. ومع انضمام دول جديدة مثل مصر وإثيوبيا وإيران وإندونيسيا والإمارات العربية المتحدة، تعزز التمثيل العالمي للمجموعة، إذ باتت 'بريكس' الجديدة تمثل نحو 40% من الناتج المحلي الإجمالي العالمي، وما يقارب نصف سكان العالم. لكن هذا التوسع السريع يهدد أيضاً بتقويض درجة التماسك بين الأعضاء. من اللافت أن تكتل 'بريكس' يشهد انقساماً حول مسألة الإشارات إلى الحرب، حيث تعارض كل من روسيا والصين إدراج أي إشارات بارزة بهذا الشأن، وفقاً لما أفادت به عدة وفود مشاركة. في المقابل، تضغط مصر باتجاه تضمين فقرة تتعلق بالسلام والأمن في الشرق الأوسط، في إشارة واضحة إلى رغبتها في التوصل إلى حل للحرب الدائرة على حدودها في غزة، بحسب شخص مطلع على الأمر. تطرح سياسات ترمب العدوانية معضلة أمام المجموعة. على الرغم من أن الرسوم الجمركية التي فرضها أسهمت في توليد نوع من التوافق المشترك داخل التكتل، إلا أن بعض الأعضاء يحرصون على الحفاظ على علاقات متوازنة مع كل من الولايات المتحدة والصين. من المفارقات أن تهديد ترمب بفرض رسوم جمركية بنسبة 100% على دول 'بريكس' في حال تخلت عن الدولار الأمريكي في تجارتها الثنائية قد دفع العديد من الدول إلى تطوير أنظمة دفع محلية وأدوات مالية بديلة تُسهل التجارة والاستثمار فيما بينها. ومع ذلك، أكد مسؤولون برازيليون أن فكرة التخلي عن الدولار ليست مطروحة للنقاش. سجلت التجارة بين الدول الخمس المؤسسة لمجموعة 'بريكس' نمواً بنسبة 40% بين عامي 2021 و2024، لتصل إلى 740 مليار دولار سنوياً، وفقاً لبيانات صندوق النقد الدولي. تبدي حكومة لولا تفاؤلاً إزاء إمكانية إحراز تقدم بين القادة بشأن بدائل جماعية، ويرجع ذلك جزئياً إلى أن التهديدات التجارية التي يلوح بها ترامب دفعت الدول إلى السعي لبناء أرضية مشتركة وإقامة شراكات جديدة، بحسب ما أفاد به مسؤولان برازيليان مطلعان على مجريات النقاشات. وأضاف المسؤولان أن 'بريكس' تناقش أيضاً، وللمرة الأولى، آليات لتعزيز تمويل المناخ بين الدول الأعضاء، وهي قضية اكتسبت أهمية متزايدة منذ انسحاب ترمب من اتفاق باريس للمناخ. في هذا السياق، تواصل الصين تعاونها مع بقية دول 'بريكس' بشأن قضايا المناخ، في محاولة لإبراز نفسها كحليف أكثر وداً وموثوقية من الولايات المتحدة. وفي هذا الإطار، عقدت بكين، إلى جانب إندونيسيا، محادثات مع البرازيل بشأن جدول أعمال قمة المناخ السنوية للأمم المتحدة. من جهتها، لا ترى الهند أي عقبات كبيرة أمام التوصل إلى إعلان مشترك خلال القمة، وفقاً لمسؤول حكومي مطلع على التحضيرات، والذي طلب عدم الكشف عن هويته نظراً لحديثه عن قضايا دبلوماسية جارية. ومن المقرر أن يقوم رئيس الوزراء الهندي ناريندرا مودي بزيارة رسمية إلى البرازيل عقب اختتام قمة ريو. كما يتهيأ الرئيس لولا لاستقبال كل من نظيره الإندونيسي برابوو سوبيانتو، والجنوب أفريقي سيريل رامافوزا، في مناسبات رسمية متتابعة. مع ذلك، لا تزال الانقسامات قائمة بين أعضاء 'بريكس'، وخاصة بين أعضائها القدامى والوافدين الجدد. فقد اعترضت مصر وإثيوبيا على دعم ترشيح جنوب أفريقيا لمقعد دائم في مجلس الأمن التابع للأمم المتحدة، وهو أحد المحاور القليلة التي جمعت أطراف التكتل سابقاً. تبقى هناك توترات كامنة بين أكبر اقتصادين في المجموعة، إذ تتنافس الصين والهند على قيادة 'بريكس' والجنوب العالمي بأسره. ويعتزم رئيس الوزراء الهندي مودي استغلال رئاسة بلاده للمجموعة عام 2026 لترسيخ مكانته كزعيم دولي، وذلك بعد ثلاث سنوات فقط من تغيب الرئيس الصيني شي عن قمة مجموعة العشرين التي استضافتها الهند. وفي وقت تسعى فيه 'بريكس' لإثبات أنها أكثر من مجرد اختصار دعائي، فإن غياب شي مجدداً عن القمة قد يُعطي انطباعاً سلبياً.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store