logo
يخت إيلي صعب الأول: فخامة التصميم تعانق الأمواج (فيديو)

يخت إيلي صعب الأول: فخامة التصميم تعانق الأمواج (فيديو)

الرجلمنذ 8 ساعات
في خطوة توسّع آفاق علامته الفاخرة إلى عالم البحر، كشف المصصم العالمي إيلي صعب (Elie Saab) عن أول مشروع يخوض به غمار تصميم اليخوت، وذلك عبر تعاون استراتيجي مع حوض بناء السفن الإيطالي العريق مايور (Maiora)، لتطوير يخت فاخر بطول 42 مترًا يحمل اسم "42 Exuma".
وقد أُعلن عن المشروع من مدينة فياريجيو الساحلية في توسكانا، ليكون امتدادًا طبيعيًا لمجموعة إيلي صعب "ميزون" Elie Saab Maison التي انطلقت عام 2019، والتي تشمل تصميم الأثاث والديكورات والمشاريع العقارية الراقية، بالإضافة إلى أحدث افتتاحات العلامة في عالم الضيافة عبر فندقها الأول في جبال الألب السويسرية.
تحت إشراف المصمم المعماري كارلو كولومبو وفريقه في شركة A++ Group، صُممت المساحات الداخلية لليخت لتعكس رؤية العلامة اللبنانية في الأناقة والدفء، مع استخدام مواد فاخرة مثل رخام Fumo di Londra ورخام Mystic Ocean، والمرايا البرونزية الفاتحة، وأرضيات وأسقف من خشب الساج.
كما جرى تطوير أقمشة وتشطيبات خاصة مقاومة لظروف البحر، تُنفّذ بالكامل في إيطاليا، لتضمن جماليات متقنة مع أداء عملي على متن اليخت.
وسيشمل اليخت أربعة أسطح، منها سطح شمسي خاص بمساحة 80 مترًا مربعًا، بينما تنقل حجرات الضيوف إلى السطح الرئيسي بجوار الجناح الرئيس ذي العرض الكامل، مما يوفر إطلالات بحرية رحبة وضوءًا طبيعيًا، مع إمكانية الوصول المباشر إلى المساحات الخارجية. أمّا السطح العلوي فيُقدَّم كمنطقة معيشة بانورامية قابلة للفتح بالكامل، تُزيل الحواجز بين الداخل والخارج.
Elie Saab to Bring Its Maison World on the Sea With First Yacht Project https://t.co/r8wL82t6HN
— WWD (@wwd) July 10, 2025
التصميم الجريء لليخت
أما التصميم الخارجي فقد جاء بتوقيع شركة Cassetta Yacht Designers بقيادة جورجيو كاسيتا، والذي أكّد أن المشروع انطلق "برؤية شبه فورية، من رسم تخطيطي أولي بسيط"، حيث حملت الخطوط انسيابية واضحة وأسطح زجاجية تعزّز الإحساس بالخفة والانفتاح.
وقد تم بيع أول وحدة من يخت 42 Exuma بالفعل، ويجري العمل على بنائه على أن يُسلَّم في صيف عام 2027. وصرّح سيباستيانو فانيتزا، الرئيس التنفيذي لمجموعة Next Yacht المالكة لـ Maiora، بأن هذا المشروع "يدشّن حقبة جديدة من الحياة البحرية، حيث تصبح التجربة والراحة في صميم التصميم، لا النظريات التقليدية".
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

مودريتش بعد رحيله عن ريال مدريد: أنا سعيد جداً
مودريتش بعد رحيله عن ريال مدريد: أنا سعيد جداً

العربية

timeمنذ ساعة واحدة

  • العربية

مودريتش بعد رحيله عن ريال مدريد: أنا سعيد جداً

أكد النجم الكرواتي المخضرم لوكا مودريتش أن فريقه السابق ريال مدريد الإسباني سيبقى في قلبه دائما، وذلك بعد انتقاله رسميا إلى ميلان الإيطالي، يوم الاثنين. ودع لوكا مودريتش جماهير ريال مدريد بعد مسيرة أسطورية شهدت تتويجه بـ28 لقبا خلال 13 موسما ليصبح أنجح لاعب في تاريخ النادي الملكي. وقال مودريتش لتليفزيون (ريال مدريد): تجتاحني مشاعر متضاربة، لقد انتهت حقبة لا تُنسى، مجيدة ومظفرة، ما مررت به يمنحني المزيد من السعادة، إن التفكير في كل ما حققته هنا يجعلني سعيداً للغاية، حتى لو انتهى، في ريال مدريد، نضجت كلاعب وكشخص، لقد منحني ريال مدريد كل شيء كلاعب كرة قدم، ولهذا سأكون ممتناً طوال حياتي. سأظل دائماً مدريديستا. وتابع: لقد كانت رحلة طويلة، لكنها لا تُنسى. لقد نضجتُ كثيراً كلاعب وكشخص، لديّ بيتٌ آخر غير بيتي، لأن مدريد وإسبانيا بمثابة بيتي الثاني. أنا سعيدٌ جداً ومتأكدٌ من أنني مع مرور الوقت سأزداد إدراكاً بما حققته، لأنني سأحتاج إلى بعض الوقت لأستوعب كل المشاعر وكل ما أنجزته هنا. وأشار: الاستماع إلى أرقامي يملأني فخراً وسعادة بما حققته هنا، كوني اللاعب الذي فاز بأكبر عدد من الألقاب مع أفضل نادٍ في تاريخ كرة القدم أمرٌ مثيرٌ للإعجاب، لكن الأمر لا يقتصر على ذلك، فهناك أشياء أخرى أيضاً، مثل محبة الجماهير. أتذكرها دائماً لأنها شيءٌ لا يمكن لأحدٍ أن يسلبه منك. لا يمكنك خداع الناس، ولن يحبوك المودة التي منحوني إياها مذهلة، لمجرد أنني ألعب في ريال مدريد. وأوضح النجم الكرواتي: رئيس النادي فلورنتينو بيريز، كان مهماً جداً بالنسبة لي، أولاً لأنه جلبني إلى هنا. ومنذ ذلك الحين، أظهر لي دائماً مودة خاصة، وعاملني معاملة حسنة. الآن أستطيع أن أقول، لقد عاملني بطريقة مختلفة، وكان يكنّ لي مشاعر خاصة جداً. وأعتقد أنه أظهر ذلك في مباراتي الأخيرة، لأنني لم أرَ الرئيس يبكي من قبل. عندما رأيت الصور، أدركت أن هذا الشخص يحبني بصدق. سأظل ممتناً له إلى الأبد لكل ما فعله لي ولعائلتي. وأكد: من الصعب اختيار لحظة واحدة من بين كل اللحظات الثمينة التي عشتها هنا، لكنني دائماً ما أسلط الضوء على كأس أبطال أوروبا العاشرة وأرغب في تذكرها، لأنها كانت نقطة البداية لكل شيء. إنها بداية الهيمنة على مدار 12 أو 13 عاماً الماضية، والتي كانت رائعة، حيث فزنا في غضون عشر سنوات بستة ألقاب في دوري أبطال أوروبا ، دائماً ما أذكر الكأس العاشرة لأنها كانت مبهرة، والطريقة التي فزنا بها تُجسد تماماً جوهر ريال مدريد... عدم الاستسلام والإيمان بقدرتنا حتى النهاية. لقد فعلنا ذلك، وأثبتنا ذلك في تلك المباراة. سأتذكر أيضاً الاحتفال في ساحة سيبيليس في مدريد. كان حدثاً رائعا. وختم بالقول: لم أفكر قط في الطريقة التي أرغب أن يتذكرني بها الناس. كيفما يريدون. أولاً وقبل كل شيء، كشخص جيد. وكلاعب بذل قصارى جهده دائماً، واحترم الجميع، منافسيه وزملاءه وجماهيره، كلاعب بذل قصارى جهده دائماً من أجل ريال مدريد. مع دخوله عامه الـ39 سيحاول النجم الكرواتي لوكا مودريتش مساعدة ميلان الإيطالي، بطل أوروبا سبع مرات، على العودة لأمجاده بعد موسم هو الأسوأ في تاريخ النادي. ووقع مودريتش، الفائز بالكرة الذهبية 2018، على عقد لمدة عام مع ميلان،ويتضمن عقده مع ميلان خيار ا لتمديد لموسم إضافي. ونشأ مودريتش كمشجع لميلان الذي كان يضم في فترة التسعينات، نجمه المفضل ومواطنه زفونيمير بوبان. وكان مودريتش قد أعلن في مايو الماضي أنه سيغادر ريال مدريد بعدما حقق 28 لقبا مع الفريق ، حيث فاز بدوري أبطال أوروبا ست مرات وكأس العالم للأندية ست مرات وكأس السوبر الأوروبي خمس مرات والدوري الإسباني أربع مرات وكأس ملك إسبانيا مرتين وكأس السوبر الإسباني خمس مرات. وكان ميلان أنهى الموسم الماضي في المركز الثامن بالدوري الإيطالي، وفشل في الحصول على مقعد مؤهل للبطولات الأوروبية. واستعاد ميلان مدربه السابق ماسيمليانو أليجري وذلك بعد نهاية الموسم الماضي، ليحل بدلا للمدرب البرتغالي المقال سيرجيو كونسيساو. وفاز أليغري بلقب الدوري الإيطالي مع ميلان في عام 2011 للمرة الأولى في مسيرته كمدرب، قبل أن يحقق خمسة ألقاب متتالية مع يوفنتوس بين عامي 2015 و2019.

الفنانة سيندي تشاو تغوص في الأعماق... جسداً وروحاً
الفنانة سيندي تشاو تغوص في الأعماق... جسداً وروحاً

الشرق الأوسط

timeمنذ 2 ساعات

  • الشرق الأوسط

الفنانة سيندي تشاو تغوص في الأعماق... جسداً وروحاً

الصيف، عند معظم الناس، يعني البحر؛ زرقته، وبياض زبده، وهو يتمازج مع تدرجاته من الفيروز إلى الأزرق الغامق. لكن هذه الألوان تبقى سطحية ومحدودة بالنسبة لفنانة المجوهرات سيندي تشاو (Cindy Chao). ففي الأعماق، تكمن كنوز من الألوان النابضة، لم تكن تدرك مدى تأثيرها على حسِّها الفني إلى أن غاصت فيها واختبرتها عن قُرب. تقول إن المجموعة ليست وليدة تصور شاعري، بل ولدت من لحظة حميمة، عاشتها في أول تجربة لها مع الغوص. هناك، تحت سطح الماء، رأت العالم كما لم تره من قبل. لم تنتظر طويلاً في تصميم في مجموعة «Aquatic»، التي طرحتها حديثاً. سارعت في رسمها وصياغتها، قبل أن يتبخّر ذلك الإحساس الغامر، أو تخمد تلك الشرارة التي اشتعلت بداخلها. أقراط «Coral» من زمرد وألماس وياقوت أخضر وتسافورايت مصوغة على قاعدة من التيتانيوم والذهب الأبيض عيار 18 قيراطاً (سيندي تشاو) تحكي: «اللحظة التي أصبح فيها وجهي تحت سطح الماء، بدا وكأن الوقت قد تباطأ. اختفى ضجيج العالم، وبدأت أشعر بإيقاع تنفسي وحده. كنت أسبح وسط ألوان تنساب كالسحر؛ أخضر زمردي، أزرق ياقوتي، ثم فجأة لوحة متكاملة من الألوان المشرقة التي تزيّن أجساد الأسماك وتتمايل بين الشعاب المرجانية. تمنّيت حينها أن أعود مباشرة إلى الاستوديو وأجسد هذا الجمال في مجوهراتي». بالفعل، لم تجسد الأعماق كمجرد مشهد، لأنها كانت بالنسبة لتشاو لغة بصرية، حافلة بالتفاصيل العضوية، بالتناغمات الغريبة، وبالطاقة اللامرئية التي تُحسّ ولا تُقال. شعرت أنها مسؤولة عن كشف أسرار ما رأته، وبالتالي حرصت أن تصوغ كل قطعة لتبدو وكأنها ترقص مع النسيم، أو تسبح مع الضوء لتحمله من العمق إلى السطح. لهذه الغاية استعملت أحجاراً كريمة تم تقطيعها بأسلوب «Rose-Cut» وهي تقنية خاصة تجعل الحجر يتكلم وهو يتوهج من الداخل. قلادة «Ocean» مصنوعة من لآلئ المحارة من ألماس أصفر وبني وياقوت وردي وعنبر أرجواني (عقيق بنفسجي) ورودولايت وتزافوريت (سيندي تشاو) قد تكون هذه أول مجموعة ناتجة عن تجربة غوص فعلية، لكن علاقة سيندي تشاو مع البحار والمحيطات ليست جديدة. بدأت في عام 2012، حين كشفت عن تحفتها الأولى أقراط «Odyssey» ضمن مجموعة «Black Label Masterpiece XV». نجحت في إثارة الاهتمام وفتحت شهيتها على مزيد من الاستكشافات. منذ ذلك الحين، جعلت من البحار والمحيطات مصادر تعود إليها للاستلهام. تقدمها تارة على شكل نجوم البحر، وتارة على شكل شقائق النعمان وغيرها. الفرق أنها هذه المرة لم تكتفِ بالسطح وما يمنحه من شاعرية وسكينة، استكشفت أسراره بعمق. البحار والمحيطات مصادر تعود إليها دائماً للاستلهام فتقدمها تارة على شكل نجوم البحر وتارة على شكل شقائق النعمان وغيرها (سيندي تشاو) من بين الأحجار الكريمة التي استعملتها تشاو في هذه المجموعة لؤلؤ المحارة، أحد أندر كنوز المحيطات الطبيعية. لم يكن ممكناً أن تغوص في الأعماق من دون أن يثير خيالها. فهذه اللآلئ لا تتكوّن إلا في منطقة البحر الكاريبي، حيث تظهر لؤلؤة واحدة فقط بين كل 10,000 إلى 15,000 من رخويات المحارة الملكية، ولا يرقى منها إلى مستوى جودة الأحجار الكريمة سوى عدد محدود للغاية. وبما أنها لا تُزرع صناعياً، فإن كل لؤلؤة تُعدّ نادرة بطبيعتها. وغالباً ما تُقاس هذه اللآلئ بالقيراط، الأمر الذي يعكس قيمتها الاستثنائية كأحجار كريمة.

يخت Moonrise من Feadship.. تحفة بحرية بطول 101 متر تجمع الفخامة والتقنيات المستدامة
يخت Moonrise من Feadship.. تحفة بحرية بطول 101 متر تجمع الفخامة والتقنيات المستدامة

الرجل

timeمنذ 6 ساعات

  • الرجل

يخت Moonrise من Feadship.. تحفة بحرية بطول 101 متر تجمع الفخامة والتقنيات المستدامة

أكملت شركة Feadship الهولندية، المتخصصة في بناء اليخوت الفاخرة، تسليم أحدث مشاريعها البحرية العملاقة، يخت Moonrise الذي يبلغ طوله 101 مترًا، إلى مالكيه الجدد. ويُعد هذا اليخت واحدًا من أبرز الإنجازات في فئة اليخوت الضخمة، حيث بدأ العمل على بنائه في عام 2021، قبل أن يُطلق إلى المياه للمرة الأولى في مايو 2025. ويتفرّد Moonrise بتكامل تصميمه الخارجي والداخلي، إذ تولّت شركة De Voogt Naval Architects تطوير الهندسة البحرية ورسم الخطوط الخارجية بدقة عالية، بينما صمّم المساحات الداخلية المصمم الفرنسي الشهير Rémi Tessier، المعروف بذوقه العصري وقدرته على خلق توازن بين الرفاهية والعملية. ويُجسّد اليخت التقاء المدرسة الهولندية في البناء البحري العريق مع الرؤية الفرنسية المعاصرة في التصميم الداخلي، ليمنح الركاب تجربة إقامة بحرية متكاملة. تصميم متدرج ومساحات تنبض بالرحابة والخصوصية تبلغ الحمولة الإجمالية ليخت Moonrise حوالي 4,000 طن، وهي سعة ضخمة تتيح توزيع المساحات بشكل استثنائي بين الداخل والخارج. وتُبرز الأسطح الخارجية فلسفة تصميم تعتمد على البناء المتدرّج إلى الخلف، حيث تُسحب الطوابق تدريجيًا نحو المؤخرة، ما يخلق تراسات مظللة طبيعية تقريبًا عند كل مستوى، دون الحاجة إلى إضافات صناعية. يخت Moonrise من فيدشيب.. فخامة بحرية بطول 101 مترًا - المصدر | shutterstock وتُتيح هذه الهندسة المبتكرة للمسافرين الاستمتاع بمجموعة واسعة من الأنشطة، من الاستجمام تحت أشعة الشمس، إلى تناول الطعام في الهواء الطلق، والاستمتاع بالإطلالات البحرية المفتوحة. وتُبرز كل زاوية من اليخت أسلوبًا مختلفًا في الاستخدام، بينما يوفّر التوزيع المتوازن للمساحات شعورًا فريدًا بالخصوصية رغم حجم اليخت الضخم. التصميم المتدرج أيضًا يُسهم في تعزيز التواصل البصري بين الطوابق، ما يمنح الشعور بالانسيابية والرحابة. تقنيات مبتكرة لتقليل الضوضاء وتحقيق الاستدامة يمثّل Moonrise نقلة نوعية في مجال دمج الرفاهية بالتقنيات المستدامة. فقد أولى فريق التصميم اهتمامًا بالغًا بتقليل الضوضاء والاهتزازات الناتجة عن حركة اليخت، سواء تحت الماء أو داخل المقصورات. ويعتمد اليخت على تصميم فريد للمراوح والوحدات السفلية، يهدف إلى تقليل الضجيج المائي، ما يعود بالنفع ليس فقط على تجربة الركّاب بل أيضًا على الحياة البحرية المحيطة. ومن أبرز الابتكارات التي يعتمدها اليخت، استخدامه لأول نظام معروف في العالم لقاعدة مرساة معزولة بالكامل عن الهيكل (fully resilient-mounted anchor winch foundation)، وهي تقنية متقدمة تقلّل من الاهتزازات الناتجة عن عمليات الإرساء، بفضل تصميم هندسي دقيق لمسارات السلسلة يخفّف الضغط الصوتي الناتج عنها. يُعد Moonrise شاهدًا جديدًا على التزام Feadship بدفع حدود الابتكار في عالم صناعة اليخوت الفاخرة، من خلال الدمج بين الجمال المعماري، الراحة الفائقة، والاستدامة البيئية، ليؤكد مجددًا مكانة العلامة كمرجع عالمي في بناء اليخوت المخصصة.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store