
أمريكا تستأنف المساعدات لأبناء المنطقة في المنفى
وبدأت إدارة ترامب في تقليص المساعدات الخارجية بعد توليها السلطة في يناير كانون الثاني في إطار سياستها "أمريكا أولا"، والتي أثرت على برامج مثل تلك التي تهدف إلى تأمين الإمدادات الغذائية ومنع انتشار فيروس نقص المناعة البشرية(الإيدز) في بعض أفقر مناطق العالم.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


مصر اليوم
منذ 17 دقائق
- مصر اليوم
"الصحة العالمية" تطلق مبادرة لزيادة ضرائب التبغ والكحول والمشروبات السكرية
في خطوة تصفها منظمة الصحة العالمية بأنها "حاسمة في معركة إنقاذ الأرواح وتعزيز التمويل الصحي"، أطلقت المنظمة مبادرة جديدة تحت عنوان "3 في 35"، تدعو فيها الحكومات حول العالم إلى رفع الضرائب المفروضة على التبغ والكحول والمشروبات السكرية بنسبة 50% على الأقل بحلول عام 2035. تستهدف المبادرة تقليص معدلات استهلاك المنتجات الضارة بالصحة العامة، لا سيما في ظل الارتفاع المقلق في معدلات الإصابة بالأمراض غير المعدية مثل أمراض القلب والسرطان والسكري، والتي تمثل أكثر من 75% من إجمالي الوفيات على مستوى العالم. وترى المنظمة أن فرض ضرائب صحية على هذه المنتجات يعد من أكثر الأدوات فعالية ليس فقط في الحد من الاستهلاك، وإنما أيضًا في تعزيز الإيرادات العامة للدول، بما يمكّنها من تمويل برامج الرعاية الصحية والتعليم والحماية الاجتماعية. الدكتور جيريمي فارار، المدير العام المساعد لمنظمة الصحة العالمية، أكد في تصريحات له أن الوقت قد حان لاتخاذ خطوات جريئة لحماية المجتمعات من خطر المنتجات المسببة للأمراض المزمنة، مشيرًا إلى أن رفع الأسعار بنسبة 50% قد يمنع نحو خمسين مليون وفاة مبكرة خلال الخمسين عامًا المقبلة. المبادرة، التي تأتي في سياق تراجع المساعدات التنموية وتزايد أعباء الدين العام على الدول، تهدف أيضًا إلى جمع تريليون دولار أمريكي خلال العقد المقبل من خلال ما يُعرف بالضرائب الصحية. وترى منظمة الصحة العالمية أن نجاح المبادرة يتطلب تعاونًا وثيقًا بين وزارات المالية والصحة، إلى جانب إشراك المجتمع المدني والبرلمانيين والباحثين لضمان تصميم وتنفيذ سياسات ضريبية فعالة ومتوازنة. المنظمة أشارت إلى أن تجارب العديد من الدول تؤكد جدوى هذا النهج، حيث نجحت قرابة 140 دولة خلال العقد الماضي في زيادة الضرائب على التبغ، وحققت ارتفاعًا فعليًا في الأسعار تجاوز 50%، الأمر الذي انعكس إيجابًا على الصحة العامة والإيرادات. في المقابل، لا تزال دول أخرى تقدم حوافز ضريبية لصناعات التبغ والمشروبات السكرية، أو ترتبط باتفاقيات استثمارية طويلة الأمد تحد من قدرة الحكومات على تعديل السياسات الضريبية، وهو ما وصفته المنظمة بعقبة خطيرة أمام التقدم الصحي. مبادرة "3 في 35" تمثل خريطة طريق متكاملة للدول الراغبة في بناء أنظمة صحية أكثر اعتمادًا على التمويل المحلي، وتقدم مجالات دعم متعددة تشمل إصلاح السياسات الضريبية، وتعزيز العدالة الصحية، وتقليل العبء المالي على أنظمة الرعاية، فضلًا عن تقليل الوفيات وتكاليف العلاج الناتجة عن الأمراض المزمنة. منظمة الصحة العالمية دعت في ختام بيانها الدول الأعضاء وشركاء التنمية والمجتمع المدني إلى الانضمام للمبادرة ودعمها، بوصفها خطوة ضرورية نحو عالم أكثر صحة وعدالة، وتحقيقًا لأهداف التنمية المستدامة بحلول 2030. ملحوظة: مضمون هذا الخبر تم كتابته بواسطة اليوم السابع ولا يعبر عن وجهة نظر مصر اليوم وانما تم نقله بمحتواه كما هو من اليوم السابع ونحن غير مسئولين عن محتوى الخبر والعهدة علي المصدر السابق ذكرة. انتبه: مضمون هذا الخبر تم كتابته بواسطة مصر اليوم ولا يعبر عن وجهة نظر مصر اليوم وانما تم نقله بمحتواه كما هو من مصر اليوم ونحن غير مسئولين عن محتوى الخبر والعهدة علي المصدر السابق ذكرة.

مصرس
منذ 25 دقائق
- مصرس
"الصحة العالمية" تطلق مبادرة لزيادة ضرائب التبغ والكحول والمشروبات السكرية
في خطوة تصفها منظمة الصحة العالمية بأنها "حاسمة في معركة إنقاذ الأرواح وتعزيز التمويل الصحي"، أطلقت المنظمة مبادرة جديدة تحت عنوان "3 في 35"، تدعو فيها الحكومات حول العالم إلى رفع الضرائب المفروضة على التبغ والكحول والمشروبات السكرية بنسبة 50% على الأقل بحلول عام 2035. تستهدف المبادرة تقليص معدلات استهلاك المنتجات الضارة بالصحة العامة، لا سيما في ظل الارتفاع المقلق في معدلات الإصابة بالأمراض غير المعدية مثل أمراض القلب والسرطان والسكري، والتي تمثل أكثر من 75% من إجمالي الوفيات على مستوى العالم. وترى المنظمة أن فرض ضرائب صحية على هذه المنتجات يعد من أكثر الأدوات فعالية ليس فقط في الحد من الاستهلاك، وإنما أيضًا في تعزيز الإيرادات العامة للدول، بما يمكّنها من تمويل برامج الرعاية الصحية والتعليم والحماية الاجتماعية. الدكتور جيريمي فارار، المدير العام المساعد لمنظمة الصحة العالمية، أكد في تصريحات له أن الوقت قد حان لاتخاذ خطوات جريئة لحماية المجتمعات من خطر المنتجات المسببة للأمراض المزمنة، مشيرًا إلى أن رفع الأسعار بنسبة 50% قد يمنع نحو خمسين مليون وفاة مبكرة خلال الخمسين عامًا المقبلة. المبادرة، التي تأتي في سياق تراجع المساعدات التنموية وتزايد أعباء الدين العام على الدول، تهدف أيضًا إلى جمع تريليون دولار أمريكي خلال العقد المقبل من خلال ما يُعرف بالضرائب الصحية. وترى منظمة الصحة العالمية أن نجاح المبادرة يتطلب تعاونًا وثيقًا بين وزارات المالية والصحة، إلى جانب إشراك المجتمع المدني والبرلمانيين والباحثين لضمان تصميم وتنفيذ سياسات ضريبية فعالة ومتوازنة. المنظمة أشارت إلى أن تجارب العديد من الدول تؤكد جدوى هذا النهج، حيث نجحت قرابة 140 دولة خلال العقد الماضي في زيادة الضرائب على التبغ، وحققت ارتفاعًا فعليًا في الأسعار تجاوز 50%، الأمر الذي انعكس إيجابًا على الصحة العامة والإيرادات. في المقابل، لا تزال دول أخرى تقدم حوافز ضريبية لصناعات التبغ والمشروبات السكرية، أو ترتبط باتفاقيات استثمارية طويلة الأمد تحد من قدرة الحكومات على تعديل السياسات الضريبية، وهو ما وصفته المنظمة بعقبة خطيرة أمام التقدم الصحي. مبادرة "3 في 35" تمثل خريطة طريق متكاملة للدول الراغبة في بناء أنظمة صحية أكثر اعتمادًا على التمويل المحلي، وتقدم مجالات دعم متعددة تشمل إصلاح السياسات الضريبية، وتعزيز العدالة الصحية، وتقليل العبء المالي على أنظمة الرعاية، فضلًا عن تقليل الوفيات وتكاليف العلاج الناتجة عن الأمراض المزمنة. منظمة الصحة العالمية دعت في ختام بيانها الدول الأعضاء وشركاء التنمية والمجتمع المدني إلى الانضمام للمبادرة ودعمها، بوصفها خطوة ضرورية نحو عالم أكثر صحة وعدالة، وتحقيقًا لأهداف التنمية المستدامة بحلول 2030.


نافذة على العالم
منذ 2 ساعات
- نافذة على العالم
أخبار قطر : بنحو مليار ريال.. مؤسسة قطر تحقّق انتصارًا قانونيًا في نزاع متعلق بإنشاء سدرة للطب
الأربعاء 2 يوليو 2025 09:00 مساءً نافذة على العالم - محليات 1674 02 يوليو 2025 , 06:05م سدرة للطب الدوحة – موقع الشرق حققت مؤسسة قطر انتصارًا قانونيًا كبيرًا، بعدما أصدرت هيئة التحكيم التابعة لغرفة التجارة الدولية حكمًا لصالحها في نزاع يتعلق بمشروع إنشاء مستشفى، حيث قضت بمنح المؤسسة تعويضًا يقدر بنحو مليار ريال قطر (275 مليون دولار أمريكي)، على أن يصدر حكم بشأن التكاليف في وقت لاحق . ويأتي هذا الحكم استكمالًا لحكم سابق أكّد على أن مؤسسة قطر، وهي منظمة غير ربحية مقرها الدوحة، قامت بفسخ عقدها مع التحالف المشترك من شركات المقاولات المكلفة بتصميم وبناء مستشفى سدرة للطب، وفقًا للإجراءات القانونية . ومن ثمّ، يمثّل هذا الانتصار الحاسم تسوية تاريخية لأحد أطول النزاعات الإنشائية في المنطقة. وقال متحدث باسم مؤسسة قطر، "ترحب مؤسسة قطر بالحكم الصادر عن غرفة التجارة الدولية، والذي يؤكد مجددًا على صحة موقف المؤسسة في هذا النزاع الطويل، ويمنحها تعويضات مالية كبيرة. ويعكس هذا الحكم التزام مؤسسة قطر بأعلى معايير إدارة المشاريع والمساءلة . وأضاف "ورغم سعادتنا بنتيجة الحكم، فإن تركيزنا الأساسي لا يزال منصبًّا على ضمان استمرار نجاح سدرة للطب في تقديم رعاية صحية عالمية المستوى للنساء والأطفال في قطر والمنطقة. ونحن ندرك أن هذه العملية كانت طويلة ومعقدة، إلا أننا نرى أن هذه النتيجة تمثل حلاً عادلاً يحمي مصالح مؤسسة قطر والمجتمع الذي نخدمه ." يُعد سدرة للطب مؤسسة أكاديمية رائدة في مجال الرعاية الصحية والأبحاث، تُعنى بتقديم خدمات متخصصة للنساء والأطفال واليافعين. ويعتمد على البحث السريري المتقدم لتوفير رعاية صحية مصمّمة خصيصًا لتلبية احتياجات المرضى، لا سيما ممن يعانون من أمراض نادرة ووراثية في قطر والشرق الأوسط وأفريقيا. وقد أكدت مؤسسة قطر أن المبلغ بالكامل والذي قضت المحكمة بمنحه، والمقدّر بمليار ريال قطري (275 مليون دولار أمريكي)، سيُعاد استثماره في وقف سدرة للطب، بما يُسهم في توسيع نطاق خدماته المقدمة للمرضى والمجتمع على حد سواء . كانت مؤسسة قطر قد تعاقدت لأول مرة مع التحالف المشترك من شركات المقاولات المكلفة بتصميم وبناء سدرة للطب في عام 2009. ونتيجة للإخلالات والتأخيرات، أنهت المؤسسة عقدها المبرم مع التحالف في عام 2014 وشرعت في اتخاذ إجراءات تحيكم ضده. وفي أثناء عملية التحكيم، قدّم التحالف عريضتين مرفوضتين في عامي 2018 و2019 إلى المحكمة العليا في إنجلترا وويلز، اعتراضًا على قرارات جزئية صدرت لصالح مؤسسة قطر.