logo
الرئيس الأميركي يرفع العقوبات عن سوريا لتحفيز اقتصادهم

الرئيس الأميركي يرفع العقوبات عن سوريا لتحفيز اقتصادهم

هلا اخبارمنذ 12 ساعات
هلا أخبار – في خطوة مفصلية تعيد رسم خريطة العلاقات الأميركية السورية، وقع الرئيس دونالد ترامب أمراً تنفيذياً ينهي العقوبات المفروضة على سوريا، باستثناء تلك المرتبطة بالرئيس السابق بشار الأسد ومساعديه، في مسعى لدعم الحكومة السورية الجديدة وتحفيز الاقتصاد بعد سنوات من العزلة والعقوبات.
البيت الأبيض أكد أن العقوبات ستُرفع اعتباراً من الأول من تموز/يوليو، على أن تبقى القيود قائمة بحق كل من ثبت تورطه في انتهاكات حقوق الإنسان، أو التورط بتهريب المخدرات، أو الأنشطة الكيميائية، أو الانتماء لتنظيم 'داعش'، أو الارتباط بالوكلاء الإيرانيين.
وقالت المتحدثة باسم البيت الأبيض، كارولاين ليفيت، إن هذا القرار يأتي ضمن 'جهود الرئيس ترامب لتعزيز مسار السلام في سوريا'، مشيرة إلى التزام الإدارة الأميركية بتمكين سوريا من أن تكون 'دولة موحدة وآمنة داخلياً ومع جيرانها'.
كما يوجه القرار التنفيذي وزير الخارجية، ماركو روبيو، بمراجعة تصنيف سوريا كـ'دولة راعية للإرهاب'، وهو تصنيف مستمر منذ عام 1979.
ورحب وزير الخارجية السوري، أسعد الشيباني، بالخطوة الأميركية، واصفاً إياها بأنها 'تفتح أبواب إعادة الإعمار والتنمية التي طال انتظارها'. وأكد أن القرار يزيل أحد أكبر العوائق أمام تعافي البلاد بعد الإطاحة بنظام الأسد.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

إعلام عبري: نتنياهو يدرس صيغا مخففة لإنهاء الحرب على غزة وسط ضغوط أمريكية
إعلام عبري: نتنياهو يدرس صيغا مخففة لإنهاء الحرب على غزة وسط ضغوط أمريكية

رؤيا

timeمنذ ساعة واحدة

  • رؤيا

إعلام عبري: نتنياهو يدرس صيغا مخففة لإنهاء الحرب على غزة وسط ضغوط أمريكية

إعلام عبري: الصيغ قد تلقى قبولًا من حركة حماس أفادت هيئة البث العبرية، الثلاثاء، أن رئيس حكومة الاحتلال بنيامين نتنياهو يبحث صيغًا مخففة لإنهاء الحرب على قطاع غزة، بهدف دمجها ضمن مقترح جديد يجري التفاوض عليه. ونقلت الهيئة عن مصادر، أن هذه الصيغ قد تلقى قبولًا من حركة حماس، تحت تأثير ضغوط تمارسها قطر، ما يمهّد الطريق نحو اتفاق جزئي محتمل. وترتبط هذه التحركات بالمباحثات التي يجريها وزير الشؤون الاستراتيجية لدى الاحتلال رون ديرمر في واشنطن، إلى جانب تصاعد الضغط القطري على حماس. وأكد مصدر مطّلع على المشاورات أن الاحتلال بدأ يُظهر "بعض الليونة" في مواقفه ضمن هذه الاتصالات. وذكرت هيئة البث أن الاحتلال لم يرفض حتى الآن المقترح القطري الجديد لوقف إطلاق النار وتبادل الأسرى، وأن المستوى السياسي يواصل مناقشته، وسط تقديرات تشير إلى "فرص مرتفعة" لتحقيق تقدم في المفاوضات. ونقل التقرير عن مصدر سياسي لدى الاحتلال أن "الهدف الأساسي في هذه المرحلة هو الإفراج عن أكبر عدد ممكن من الأسرى أحياء، ومن ثم الانتقال إلى مفاوضات بشأن إطلاق سراح بقية الأسرى في إطار وقف إطلاق نار". من جانبها، قالت مصادر سياسية لدى الاحتلال للقناة 12، إن هناك مؤشرات على "اختراق كبير" قد يؤدي إلى استئناف المفاوضات غير المباشرة مع حركة حماس، عبر وساطات قطرية ومصرية، في الأيام المقبلة، خصوصًا مع تزايد الضغط الأميركي وسعي الرئيس الأمريكي دونالد ترمب لإنهاء الحرب على غزة. وأشارت المصادر إلى أن الضغط الأمريكي "تصاعد بشكل لافت" في الآونة الأخيرة، بالتوازي مع مساعٍ قطرية لإعادة جميع الأطراف إلى طاولة المفاوضات. وأضافت: "قد تبدو التصريحات مجرد كلام، لكن ترمب جاد في مساعيه". ووفق التقرير، يُرجّح أن تُعقد المحادثات في العاصمة القطرية الدوحة أو القاهرة، وسط تفاؤل حذر لدى الاحتلال بإمكانية تحقيق اختراق تفاوضي لأول مرة منذ أشهر. كما أشار التقرير إلى أن حكومة الاحتلال باتت مستعدة لبحث صيغ تفاوضية جديدة، خاصة ما يتعلق بتقديم ضمانات تربط تنفيذ صفقة التبادل بإنهاء الحرب، وهو ما يُعد تحولًا واضحًا يُعزى إلى "الضغط الأمريكي المكثف" قبيل اللقاء المرتقب بين نتنياهو وترمب في البيت الأبيض، الاثنين المقبل. ونقل التقرير عن نتنياهو خلال اجتماعات داخلية تأكيده أن "الضغط القطري هو مفتاح التقدّم"، مطالبًا الإدارة الأمريكية بممارسة ضغوط مباشرة على الدوحة لإجبار قيادة حماس على إبداء مرونة، ملوّحًا بتهديدات بالعقوبات أو الإبعاد حال رفضها التعاون. مبادرة إقليمية مرتقبة بدعم من ترمب أشارت تقارير إعلامية لدى الاحتلال إلى أن رئيس الحكومة بنيامين نتنياهو يترقب مبادرة إقليمية سيطرحها الرئيس ترمب خلال زيارته المرتقبة إلى واشنطن مطلع الأسبوع المقبل، تتضمن وقف إطلاق النار وتحرير الأسرى. وبحسب هيئة البث، تُعد هذه المبادرة جزءًا من ترتيبات تُناقَش حاليًا بين الوزير ديرمر والمبعوث الأمريكي ستيف ويتكوف. وتُشكل قضيّتا "وقف الحرب" و"ملف الأسرى" محورين أساسيين في هذه المقترحات. اجتماعات أمنية حاسمة قبل التوجه إلى واشنطن لم تُحسم حتى الآن النقاشات داخل كابينيت الاحتلال بشأن مستقبل الحرب في غزة، حيث تقرر عقد جلسة جديدة يوم الخميس، في ظل رغبة إدارة ترمب في تسريع خطوات إنهاء الحرب. وفي السياق ذاته، كشفت صحيفة "معاريف" أن الكابينيت الأمني المصغر لدى الاحتلال سيعقد جلسة حاسمة مساء السبت، قبل ساعات من مغادرة نتنياهو إلى واشنطن. وخلال اجتماعات الأيام الماضية، عرض جيش الاحتلال على الوزراء تقديرًا يشير إلى أن "القوات باتت قريبة من تحقيق أهداف الخطة المعلنة"، مرجحين اكتمال تنفيذها خلال الأسبوع المقبل، مع استمرار الهجمات على غزة. ووفق التقرير، قدّم جيش الاحتلال خيارين عسكريين في حال فشل المفاوضات: الأول يشمل اجتياح القطاع وفرض إدارة عسكرية، والثاني يتضمن محاصرة مدينة غزة ومخيمات وسط القطاع، وسط تحذيرات من أن أي تصعيد بري واسع "قد يعرّض حياة المحتجزين للخطر".

إعلام عبري يكشف عن مباحثات حول مخطط لإنهاء الحرب على غزة
إعلام عبري يكشف عن مباحثات حول مخطط لإنهاء الحرب على غزة

رؤيا

timeمنذ ساعة واحدة

  • رؤيا

إعلام عبري يكشف عن مباحثات حول مخطط لإنهاء الحرب على غزة

هآرتس: الهدف من ربط هذه التحركات الإقليمية بصفقة تبادل أسرى مع حركة حماس في غزة هو تسهيل تمرير الاتفاق كشفت صحيفة "هآرتس" العبرية، الثلاثاء، عن وجود مخطط يجري التباحث بشأنه حاليًا لإنهاء الحرب على قطاع غزة، يشمل تقديم "تعويضات سياسية" للاحتلال الإسرائيلي في محاولة لتليين موقف وزراء اليمين المتطرف في حكومة نتنياهو. ونقلت الصحيفة عن مصادر عبرية وأمريكية وخليجية -لم تُكشف هويتها– أن المخطط المطروح يتضمن خطوات سياسية من بينها "محادثات تطبيع محتملة في المنطقة، وإبرام اتفاقات، إلى جانب إعلان سوري محتمل بشأن إنهاء حالة العداء مع كيان الاحتلال. وأوضحت المصادر أن الهدف من ربط هذه التحركات الإقليمية بصفقة تبادل أسرى مع حركة حماس في غزة هو تسهيل تمرير الاتفاق داخل حكومة الاحتلال الإسرائيلي، وخصوصًا لدى وزراء اليمين المتطرف، الذين يُتوقع أن يضغطوا على بنيامين نتنياهو لعدم الموافقة على أي اتفاق يتضمن وقف الحرب. وبحسب الصحيفة، يقضي المخطط بإطلاق سراح عشرة محتجزين "إسرائيليين" أحياء في المرحلة الأولى، تليها مفاوضات غير مباشرة بشأن المبادئ العامة لإنهاء الحرب، على أن تُجرى خلال فترة وقف إطلاق النار، لتسريع العملية وتفادي انهيارها والعودة إلى التصعيد. كما يتضمن المقترح إعلانًا مشتركًا من الاحتلال وحماس بانتهاء الحرب رسميًا في ختام العملية، يلي ذلك إطلاق سراح باقي الأسرى، مع تنفيذ سلسلة من التنازلات من قبل حركة حماس، أبرزها نفي قادتها من غزة، وإنهاء حكمها للقطاع، وتسليم الإدارة المدنية لائتلاف عربي يشرف على إعادة الإعمار. وادعت "هآرتس" أن قطر أبلغت قيادة حماس المقيمة على أراضيها بأن الموافقة على المخطط ستؤدي إلى إنهاء الحرب، مع تعهد أمريكي بضمان تنفيذه ومنع إسرائيل من خرق وقف إطلاق النار بعد إطلاق الأسرى الأوائل. ولم تصدر الدوحة أي بيان رسمي حول ذلك. من جهتها، تطالب تل أبيب بضمانات تتيح لها استئناف العمليات العسكرية إذا فشلت المفاوضات بعد تنفيذ المرحلة الأولى. ووفق الصحيفة، أشار مسؤولون إسرائيليون كبار إلى أن تل أبيب قد تُبدي مرونة في بعض بنود الاتفاق، شرط الحفاظ على مبدأ "العودة إلى الحرب إذا لزم الأمر". وتنتقد المعارضة في حكومة الاحتلال، وعائلات الأسرى استمرار الحرب، متهمين نتنياهو بالخضوع لضغوط اليمين المتطرف لمصالحه السياسية والشخصية. وفي السياق ذاته، أفادت "هآرتس" بأن هناك اتصالات مكثفة بين تل أبيب والولايات المتحدة للتحضير لزيارة نتنياهو إلى واشنطن، المقررة الأسبوع المقبل، للقاء الرئيس الأمريكي دونالد ترمب وعدد من المسؤولين. ووفق هيئة البث الإسرائيلية، سيغادر نتنياهو مساء السبت، على أن يُعقد اللقاء يوم الاثنين في البيت الأبيض.

موقع اكسيوس يكشف عن آفاق الاتفاق المحتمل في غزة
موقع اكسيوس يكشف عن آفاق الاتفاق المحتمل في غزة

وطنا نيوز

timeمنذ 2 ساعات

  • وطنا نيوز

موقع اكسيوس يكشف عن آفاق الاتفاق المحتمل في غزة

وطنا اليوم:كشف موقع أكسيوس عن مسؤولين ومصادر مطلعه آفاق الاتفاق المحتمل في غزة. وبحسب الموقع سيكون لقاء مقرر بين ويتكوف وديرمر الثلاثاء لمناقشة الأفكار الأميركية بشأن خطة ما بعد الحرب في غزة. ومن المتوقع أن يطلع ويتكوف ديرمر على جهود تأمين وقف لإطلاق النار مع حماس لمدة 60 يوما. وافاد الموقع بأن لقاء مقرر بين ويتكوف وديرمر اليوم لمناقشة الأفكار الأمريكية بشأن خطة ما بعد الحرب في غزة. وكان ويتكوف في الأيام الأخيرة على تواصل مع مسؤولين قطريين ومصريين لصياغة اقتراح محدث للصفقة. وكان قد أوضح ويتكوف للوسطاء أن ترمب ينوي الضغط من أجل التوصل إلى اتفاق في الأيام المقبلة. واكد بأن أفكار ترمب بشأن اليوم التالي في غزة عامة للغاية. مستعدون لتعديل لغة الاتفاق لجعله أكثر قبولا لحماس لكن لن نوافق مسبقا على إنهاء الحرب وعبّر الرئيس الأميركي دونالد ترامب عن رغبته في استعادة الأسرى الإسرائيليين من قطاع غزة، مؤكدا أن ملفي غزة وإيران سيكونان محور النقاش عندما يستقبل رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو في البيت الأبيض الاثنين المقبل. وأضاف ترامب -في تصريح للصحفيين اليوم الثلاثاء أثناء مغادرة البيت الأبيض لزيارة مركز احتجاز للمهاجرين في فلوريدا إيفرجليدز- 'نتنياهو قادم إلى هنا وسنتحدث عن أمور كثيرة، وعن النجاح المبهر والمذهل الذي حققناه في إيران'. ولاحقا، قال الرئيس الأميركي 'سأكون حازما مع نتنياهو بشأن إنهاء حرب غزة، وأعتقد أننا سنتوصل لاتفاق بشأن إنهاء الحرب الأسبوع المقبل'.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store