
كاسيبرسكي: هجمات انتحال هوية ChatGPT ارتفعت بنسبة بلغت 115%
وقد حلل خبراء كاسبرسكي عينة من 12 تطبيقًا شائع الاستخدام في أوساط الشركات الصغيرة والمتوسطة، ورصدوا أكثر من 4000 ملف خبيث وغير مرغوب فيه متخفٍ بأسماء هذه التطبيقات خلال عام 2025.
يلجأ المجرمون السيبرانيون إلى تمويه البرمجيات الخبيثة بأسماء أدوات الذكاء الاصطناعي، مستغلين الإقبال المتزايد على خدمات هذه التقنية. وقد ارتفع عدد التهديدات السيبرانية التي تتخفى باسم (ChatGPT) بنسبة بلغت 115% خلال الشهور الأربعة الأولى من عام 2025، مقارنة بالمدة نفسها من العام الماضي، ليبلغ عددها 177 ملفًا خبيثًا وغير مرغوب فيه.
كما رصدت كاسبرسكي 83 ملفًا خبيثًا يتخفى باسم نموذج الذكاء الاصطناعي (DeepSeek)، ويُعدّ هذا العدد لافتًا جدًا، بالنظر إلى أن نموذج DeepSeek قد أُطلق في بداية عام 2025، مما يدل على سرعة استغلال المهاجمين للأدوات الجديدة.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


جريدة المال
منذ 2 ساعات
- جريدة المال
«إنجرام مايكرو» توقف هجوم فدية على بعض أنظمتها
كشفت شركة إنجرام مايكرو الأمريكية المتخصصة في تقديم حلول الأمن السيبراني والتحول الرقمي، أنها استطاعت إيقاف هجمات سيبرانية من نوعية برامج "الفدية" على بعض أنظمتها الداخلية. وأضافت الشركة، في بيان لها، أنها اتخذت خطوات لتأمين البيئة المتأثرة بالهجوم، بما في ذلك إيقاف بعض الأنظمة عن العمل، بحسب رويترز. وأشارت الشركة، ومقرها إرفاين بولاية كاليفورنيا، إلى أنها بدأت أيضًا تحقيقًا بمساعدة خبراء بارزين في الأمن السيبراني، وأبلغت سلطات إنفاذ القانون. وهجمات برامج الفدية هي من الهجمات السيبرانية التي يستخدم فيها القراصنة برامج خبيثة لتشفير ملفات الشخص أو الجهة المستهدفة بالهجوم وتعطيل أنظمتها من أجل المطالبة بفدية مالية - والتي عادة ما تكون بالعملة الرقمية - مقابل استعادة الوصول إلى تلك البيانات والأنظمة.


نافذة على العالم
منذ 17 ساعات
- نافذة على العالم
أخبار التكنولوجيا : احذر.. محادثاتك على ChatGPT يمكن استعادها مهما قمت بحذفها.. اعرف التفاصيل
السبت 5 يوليو 2025 11:50 مساءً نافذة على العالم - ألزم أمر قضائي الآن شركة OpenAI بالاحتفاظ بسجلات لكل محادثة ChatGPT، بما في ذلك تلك التي ظن المستخدمون أنهم حذفوها، و لكل من يُقدّر الخصوصية، يُعد هذا جرس إنذار يُنذر بمدى ضعف سيطرتنا بمجرد نشر كلماتنا. والأمر قضائي يُجبر شركة OpenAI على الاحتفاظ بجميع محادثات ChatGPT، مما يثير تساؤلات حول الخصوصية ومستقبل المحادثات الرقمية. الحذف لا يعني بالضرورة الاختفاء يفترض معظمنا أنه عند حذف محادثة أو مسح سجلّها، تختفي بصمتنا الرقمية، لكن هذا لم يعد الحال بالنسبة لمستخدمي ChatGPT. ورفعت صحيفة نيويورك تايمز، إلى جانب وسائل إعلامية ومؤلفين آخرين، دعوى قضائية ضد شركتي OpenAI ومايكروسوفت، متهمةً إياهما باستخدام محتوى محمي بحقوق الطبع والنشر لتدريب نماذج الذكاء الاصطناعي الخاصة بهما دون إذن، وفقًا لموقع Ars Technica. وكجزء من الدعوى القضائية، أمر قاضي صلح في نيويورك شركة OpenAI بحفظ جميع محادثات المستخدمين، حتى تلك التي حاول المستخدمون حذفها، فعادةً، تختفي المحادثات المحذوفة من خوادم OpenAI بعد 30 يومًا، ولكن هذه العملية مُعلّقة الآن طوال مدة القضية. تُطبّق هذه القاعدة على جميع مستخدمي خطط ChatGPT المجانية، وPlus، وPro، وTeam، مع أنها لا تُطبّق على حسابات Enterprise أو Education ذات اتفاقيات البيانات الخاصة. وشركة OpenAI غير راضية عن هذا الأمر، حيث تُجادل الشركة بأن الأمر يتعارض مع خصوصية المستخدمين وما يتوقعونه عند حذف محادثاتهم. و وصف الرئيس التنفيذي سام ألتمان هذا الطلب بأنه مُقلق، وقال إن OpenAI ستواصل محاربته، ولكن في الوقت الحالي، لا يزال قرار المحكمة قائمًا و يجب الاحتفاظ بجميع السجلات إلى أجل غير مسمى ما لم يُغيّر الأمر. ماذا يعني هذا للمستخدمين العاديين؟ إذن، ماذا يعني هذا للشخص العادي الذي يُجري محادثات عبر ChatGPT، نظريًا، يُمكن للفرق القانونية المُشاركة في الدعوى القضائية الوصول إلى رسائلك القديمة والمحذوفة. وتُصرّ OpenAI على أن مجموعة صغيرة مُدقّقة من الموظفين القانونيين والأمنيين فقط سيكون لديها حق الوصول، ولن تُنشر هذه المحادثات، ومع ذلك، فإن احتمال مراجعة غرباء لمحادثاتك الخاصة أمر مُقلق للكثيرين. الحقيقة هي أن معظم هذه السجلات لن يُطلع عليها أحد على الأرجح، فالحجم الهائل للبيانات يجعل مراجعة أكثر من جزء ضئيل منها أمرًا مستبعدًا، ومع ذلك، تثير هذه القضية تساؤلات أكبر حول الخصوصية وأمن البيانات، ومن يملك محادثاتك الرقمية حقًا بعد نشرها.


موجز نيوز
منذ 19 ساعات
- موجز نيوز
بايدو الصينية تتجه بكل طاقتها نحو الذكاء الاصطناعى فى محرك البحث وتوليد الفيديو
في خطوة تعكس تصاعد المنافسة العالمية في مجال الذكاء الاصطناعي ، أعلنت شركة بايدو، وهي واحدة من أضخم شركات التكنولوجيا في الصين، عن إطلاق حزمة جديدة من الأدوات الذكية التي تعيد إحياء محرك بحثها الرئيسي، إلى جانب تقديم نموذج مبتكر لتوليد الفيديوهات يمكنه تحويل الصور الثابتة إلى مقاطع مرئية نابضة بالحياة. ونقلت شبكة سي إن بي سي عن دان آيفز، رئيس الأبحاث التقنية العالمية في شركة Wedbush Securities، قوله إن بايدو تسير بكل قوة نحو تسريع تبني الذكاء الاصطناعي في منتجاتها الأساسية. محرك البحث الذي أطلقته بايدو لأول مرة عام 2000 شهد في السنوات الأخيرة إضافات تدريجية من تقنيات الذكاء الاصطناعي ، لكن التحديث الأخير يعد الأكبر منذ عقد كامل، ويأتي في وقت تسعى فيه الشركة لتقديم تجربة بحث أكثر ذكاءً وسلاسة للمستخدمين، من خلال تطوير آليات الفهم والتفاعل مع الأسئلة المطروحة. في النسخة الجديدة، أصبح محرك البحث قادرًا على التعامل مع استعلامات أطول تصل إلى ألف حرف باللغة الصينية، مقارنة بالحد السابق الذي لم يتجاوز 28 حرفًا. كما أتاحت الشركة للمستخدمين إمكانية استخدام لغة محادثة طبيعية بدلًا من الاعتماد على الكلمات المفتاحية فقط، وهو تطور يعكس نقلة نوعية في طريقة التفاعل مع محركات البحث، إلى جانب ذلك تم تفعيل خيارات البحث بالصوت وتحميل الصور، ما يفتح الباب أمام أشكال أكثر تنوعًا من الإدخال والتفاعل. هذا التحول يعكس رغبة بايدو في العودة إلى جذورها كمزود رائد لمحركات البحث، لكنها الآن تفعل ذلك من بوابة الذكاء الاصطناعي، في محاولة لإعادة تشكيل مكانتها في السوق الصينية المتسارعة النمو، ومجاراة المنافسة الشرسة عالميًا. وفي موازاة هذا التحديث، كشفت الشركة أيضًا عن إطلاق نموذج متقدم لتوليد الفيديوهات يحمل اسم MuseSteamer، هذا النموذج الجديد يعد جزءًا من استراتيجية أوسع لتوسيع قدرات منتجها الرئيسي في الذكاء الاصطناعي Ernie Bot، الذي أطلقته بايدو العام الماضي. وعلى الرغم من أن Ernie Bot لم يحقق بعد نفس الزخم الذي تحظى به نماذج مثل ChatGPT من أوبن إيه آي، أو DeepSeek الصيني، فإن MuseSteamer يمثل دفعة قوية في هذا المضمار. النموذج الجديد يمكن المستخدمين من توليد فيديوهات واقعية تصل مدتها إلى 10 ثوانٍ وبدقة عالية تبلغ 1080p، وتجمع بين الصورة والحركة والصوت، بما في ذلك أصوات بشرية مركبة تمنح المشاهد طابعًا أكثر واقعية. وبحسب ما أعلنته الشركة، فقد حقق MuseSteamer نتيجة بلغت 89.38% على مقياس VBench I2V المتخصص في قياس جودة تحويل الصور إلى فيديو، وهي أعلى نتيجة مسجلة على هذا المعيار. بهذه الخطوات، تواصل بايدو ترسيخ موقعها في سباق الذكاء الاصطناعي، وسط بيئة تنظيمية وتقنية متغيرة، حيث تسعى الشركات الصينية إلى الابتكار داخليًا بعد القيود الغربية على تقنيات الذكاء الاصطناعي المتقدمة.