
محمد بن سلمان يصطحب ترمب في جولة بحي الطريف التاريخي
وشاهد ولي العهد وفخامة الرئيس الأمريكي عرضًاً تراثيًاً من الفن الشعبي السعودي، كما تم التقاط صورة تذكارية من أمام قصر سلوى، أحد القصور التاريخية الذي كان مركزًا للحُكم في عهد الدولة السعودية الأولى. وتضمّنت الزيارة عرضًا عن مشروع الدرعية.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الشرق السعودية
منذ 2 ساعات
- الشرق السعودية
والت ديزني تُعيد تصميم "تمثال ترمب" بعد انتقادات طالت النسخة السابقة
أُعيد افتتاح "قاعة الرؤساء" في عالم "والت ديزني" رسمياً بعد عملية تجديد استمرت ستة أشهر، شملت نقل تمثال الرئيس السابق جو بايدن، وإعادة آخر متحرك يمثل الرئيس الأميركي دونالد ترمب بتصميم جديد، بعدما كان قد ظهر لأول مرة بوجه غريب للغاية خلال ولايته الأولى، حسب ما أفادت منصة Gizmodo المتخصصة في أخبار التكنولوجيا. ويُظهر العرض في "مملكة السحر" تمثالاً يمثل رئيس البلاد في المقدمة، وإلى جانبه تماثيل أخرى تُصوّر الرؤساء السابقين للولايات المتحدة. وحسب ما ذكرت صحيفة "هافينجتون بوست"، فإن تمثال ترمب الجديد يشبهه بشكل أكبر، وهو يُؤدي اليمين الدستورية، ويُكرّر القسم "بأداء مهام منصب رئيس الولايات المتحدة بأمانة وبالحفاظ على دستور الولايات المتحدة وحمايته والدفاع عنه". وتعرض تمثال الرئيس السابق لانتقادات لاذعة على منصات التواصل الاجتماعي بسبب وضع الجلد بشكل غريب على وجه الروبوت الأصغر حجماً، مما أثار مقارنات مع منافسته السياسية هيلاري كلينتون. ولا شك أن التصميم المبتكر للتمثال الجديد يُعطي انطباعاً أفضل عن دونالد ترمب الحقيقي، حسب "جيزمودو"، إذ يُشبهه إلى حد كبير. وتقول المنصة إنه لطالما كانت "قاعة الرؤساء" قسماً مميزاً في عالم "والت ديزني" طوال 53 عاماً، إلى جانب أقسام أخرى قديمة في طريقها إلى الاختفاء، بما في ذلك "جزيرة توم سوير"، إذ من المقرر هدم هذه الأخيرة لإفساح المجال لـ"مدينة السيارات" الجديدة المستوحاة من سلسلة أفلام Cars التي تنتجها "بيكسار".


الشرق الأوسط
منذ 2 ساعات
- الشرق الأوسط
مصر: مشروع طموح لتوثيق تراث فرقة رضا واستعادة مكانتها
أعلن وزير الثقافة المصري، أحمد فؤاد هنو، انطلاق مشروع لتوثيق التراث الموسيقي لفرقة رضا، خلال احتفالية البيت الفني للفنون الشعبية والاستعراضية بذكرى ثورة «30 يونيو»، في إطار خطة الوزارة للحفاظ على الهوية الفنية المصرية وصون التراث اللامادي. ويهدف المشروع إلى «إعادة توثيق وتسجيل التراث الموسيقي الكامل لفرقة رضا، باستخدام أحدث الوسائل التقنية وبجودة صوتية عالية، تحت قيادة المايسترو سليم سحاب، لتكون لدينا مرجعية موسيقية موثقة لهذا التراث الفريد. كما تسعى وزارة الثقافة إلى إعادة تقديم هذا الموروث للأجيال الجديدة من خلال ضخ دماء شابة، وتدريبات احترافية، وتطوير في الأداء، بما يتناسب مع ذائقة الحاضر دون المساس بأصالة الماضي»، وفق تصريحات هنو في بيان لوزارة الثقافة، السبت. وتأسّست فرقة رضا للفنون الشعبية على يد الشقيقَيْن محمود رضا وعلي رضا عام 1959، وبعد عامَيْن من تأسيسها صدر قرار بضمها إلى وزارة الثقافة المصرية، وذلك تحت قيادة الأخوَيْن رضا، وقدمت الفرقة عبر تاريخها الممتد على مدى 65 عاماً الكثير من الرقصات الشعبية والأغاني الفلكلورية في احتفالات ومناسبات ومهرجات عدة بمصر وخارجها. فرقة رضا للفنون الشعبية قدّمت الكثير من الاستعراضات (وزارة الثقافة المصرية) وعدّ المايسترو سليم سحاب المشروع ممثلاً لانطلاقة تاريخية جديدة لفرقة رضا؛ حيث يجري العمل على تطوير البنية الموسيقية للفرقة من خلال رفع كفاءة الأوركسترا، ودمج عناصر جديدة من العازفين والكورال الشباب الذين جرى تدريبهم على أعلى مستوى احترافي، وفق تصريحاته. وأشار إلى أن المشروع يشمل أيضاً إعادة تدوين النوت الموسيقية والبارتيتور لأعمال فرقتي رضا والقومية للفنون الشعبية، وتوزيعها توزيعاً أوركسترالياً حديثاً، مع الحفاظ التام على الطابع اللحني والتوزيع الأصلي. فرقة رضا قدمت أعمالاً شعبية وتراثية متنوعة (وزارة الثقافة المصرية) وشاركت فرقة رضا في أفلام؛ من بينها: «غرام في الكرنك»، و«إجازة نصف السنة»، و«حرامي الورقة»، و«الرجل الثاني»، وطافت العالم بالمشاركة في الكثير من المهرجانات للفنون الشعبية، وحصدت الكثير من الجوائز، ومن بين أعمالها الاستعراضية الشهيرة التي قدمتها، الجمعة، على مسرح البالون، بمصاحبة أوركسترا سليم سحاب، وموسيقى فيلم «غرام في الكرنك»، و«حلاوة شمسنا»، و«العتبة جزاز»، و«البت بيضا»، و«الحجالة»، و«النوبة». من جانبه، عبّر رئيس البيت الفني للفنون الشعبية والاستعراضية، ومخرج الحفل، الفنان تامر عبد المنعم، عن فخره بانطلاق هذا المشروع من قلب مسرح البالون، مؤكداً أن المشروع يُسهم في استعادة مجد الفرق القومية وتوسيع قاعدة جمهورها، ويعكس توجه الدولة الجاد نحو إحياء التراث غير المادي باعتباره أحد روافد القوى الناعمة المصرية. جانب من استعراضات فرقة رضا (وزارة الثقافة المصرية) وشارك في الفرقة الكثير من الراقصين والمطربين والموسيقيين، من بينهم الراقصون: محمود رضا، وفريدة فهمي، وحسن عفيفي، وعايدة رياض، ومشيرة إسماعيل، والمطربون: كارم محمود، ومحمد العزبي، وعمر فتحي، والموسيقيون: علي إسماعيل، وبليغ حمدي، وفاروق سلامة، وحلمي بكر، والشعراء: سمير محبوب، وسمير الطائر، ونبيلة قنديل. ووفق مديرة فرقة رضا، الدكتورة إيناس عبد العزيز، فإن «الحفل الذي أُقيم بمناسبة ذكرى ثورة (30 يونيو) نجح في الدمج بين استعراضات الفرقة وأوركسترا الموسيقار سليم سحاب، وقمنا بالتحضير له فترة طويلة، وكان حضور المايسترو سليم سحاب جديداً ومختلفاً». وأضافت لـ«الشرق الأوسط»: «نحن سعداء بالتوجه نحو حفظ وتوثيق تراث فرقة رضا، وحضور وزير الثقافة وإطلاق مشروع توثيق تراث الفرقة». وأوضحت أن «الجمهور استقبل موشحات فرقة رضا بصوت المطرب مصطفى شوقي، بترحاب شديد، بالإضافة إلى الفنان لؤي الذي غنّت الفرقة معه (الأقصر بلدنا)، واختتمنا الحفل بأغنية (بالأحضان)، التي قدمنا لها تصميماً جديداً». وحسب بيان وزارة الثقافة «يتم حالياً إعادة تسجيل الأغاني والمقطوعات الموسيقية بجودة صوتية عالية وبمرافقة أوركسترا حية، لضمان الحفاظ على الذاكرة السمعية لهذا التراث، إلى جانب تنظيم ورشات فنية للعناصر المشاركة تجمع بين الطابع الشعبي والانضباط الأكاديمي، بما يتيح تقديم عروض ترتقي إلى المستوى الدولي».


الشرق الأوسط
منذ 2 ساعات
- الشرق الأوسط
عائلة عبد الوهاب تكشف عن مسلسل جديد يوثّق سيرة الموسيقار الكبير
كشفت عائلة الموسيقار محمد عبد الوهاب عن انطلاق العمل على إنتاج مسلسل درامي جديد يتناول سيرة موسيقار الأجيال، ويهدف إلى توثيق إرثه الموسيقي والسينمائي. وأكد حفيداه، عمر خليل وهاشم الصيفي، في مقابلة حصرية مع منصة «بيلبورد عربية» تبث كاملة الجمعة، أن المشروع لا يزال في مراحله الإنتاجية الأولى، ويحرص على تقديم القصة الإنسانية لعبد الوهاب إلى جانب أعماله الفنية الغزيرة، مع مراعاة «التوازن بين الأصالة والتجديد»، وفق تعبيرهما. ويمثل المسلسل المرتقب جزءاً من سلسلة مبادرات تقودها العائلة لإحياء تراث عبد الوهاب، من بينها مشروع لترميم أرشيفه السينمائي. وقد أُنجز ترميم فيلم «ممنوع الحب»، في حين تتواصل أعمال الترميم لخمسة أفلام أخرى. في المقابل، تعرّض فيلمه الأخير «لست ملاكاً» لأضرار جسيمة جراء حريق، ما حال دون ترميمه. وتُختتم هذه الجهود بحفل موسيقي خاص تنظمه العائلة في 23 نوفمبر (تشرين الثاني) المقبل على خشبة مسرح دروري لين الملكي في لندن، تحييه السوبرانو العالمية فاطمة سعيد بمرافقة الأوركسترا الفيلهارمونية الملكية، بقيادة المايسترو نادر عباسي. وسيتضمن البرنامج باقة من أشهر أغاني عبد الوهاب، وألحانه الخالدة التي قدّمها لعمالقة الطرب مثل أم كلثوم وعبد الحليم حافظ، إلى جانب مقطوعات موسيقية تأسيسية مستلهمة من الكلاسيكيات الغربية.