
جهاز الإحصاء: مستعدون لإجراء مسح لتحديث بيانات أسر ووحدات الإيجار القديم
وأضاف رئيس جهاز التعبئة العامة والإحصاء، إنهم مستعدون للمساعدة وفقا للقرار التنفيذى للقانون بعد إصداره، وأن يتم مد المجلس بتكلفة ذلك.
جاء ذلك خلال الجلسة العامة لمجلس النواب، برئاسة المستشار الدكتور حنفى جبالى، رئيس المجلس، أثناء مناقشة تقريرا اللجنة المشتركة من لجنة الإسكان والمرافق العامة والتعمير ومكتبي لجنتي الإدارة المحلية، والشئون الدستورية والتشريعية، عن مشروع قانون مُقدم من الحكومة بشأن بعض الأحكام المتعلقة بقوانين إيجار الأماكن وإعادة تنظيم العلاقة بين المؤجر والمستأجر ومشروع قانون مُقدم من الحكومة بتعديل بعض أحكام القانون رقم ٤ لسنة ١٩٩٦ بشأن سريان أحكام القانون المدني على الأماكن التي انتهت أو تنتهي عقود إيجارها دون أن يكون لأحد حق البقاء فيها.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


اليوم السابع
منذ 37 دقائق
- اليوم السابع
سفير الجزائر: عيد استقلالنا ذكرى للنصر فى زمن التحديات.. ومأساة غزة اختبار لإنسانيتنا
قال السفير محمد سفيان براح، سفير الجزائر لدى مصر، ومندوبها الدائم لدى الجامعة الدول العربية إن الخامس من يوليو والذى يوافق الذكرى الثالثة والستين لعيدي الاستقلال والشباب في الجزائر، يأتي تحت شعارٍ يختصر مسيرة وطن وصمود شعب: "جزائرنا.. إرث الشهداء ومجد الأوفياء". وأكد أن هذا الشعار يحمل في طياته دلالات عميقة، إذ يذكرنا بأن الحرية التي نتفيأ ظلالها لم تُهد إلينا، بل افتديت بدماء خيرة أبناء وبنات الجزائر، وأن الوفاء لرسالتهم لا يُقاس بالأقوال، بل بما نبنيه من مؤسسات، وما نحصنه من وحدة وطنية، وما نغرسه في أجيالنا من اعتزاز بالانتماء وتطلعٍ إلى مستقبل أفضل، وإذا كانت الثورة الجزائرية تُسجل في صفحات التاريخ إحدى أنبل ملاحم التحرر في العصر الحديث، فإنها لا تغفل عن المواقف الأصيلة التي أسندتها، وفي طليعتها موقف مصر الشقيقة التي وقفت إلى جانب الشعب الجزائري في أحلك لحظات المحنة، يوم تردد الآخرون وتخاذل الكثير. ومن رحم الأخوة النضالية الصادقة نشأت روابط تاريخية لم تزِدها السنوات إلا صلابة ورسوخًا. وها هي هذه الأواصر تتجدد وتتعزز كلما واجهت أمتنا العربية تحديًا جديدًا، وتزداد تماسكًا في كل استحقاقٍ إقليميّ أو دولي يستدعي تعميق التنسيق وتكثيف التشاور وتوحيدَ الصفوف في وجه محاولات المساس بسيادة الدول وحقوق شعوبها ومقدّراتها. وأضاف السفير الجزائرى، أن احتفاء الجزائر هذا العام بعيد إستقلالها الـ 63، يأتي على وقع جراحٍ عربيةٍ يعجز أي ضميرٍ حي عن غض الطرف عنها، وفي مقدمتها ما يتعرض له الشعب الفلسطيني من عدوانٍ همجي متواصلٍ بلغ حد الإبادة الجماعية، في انتهاكٍ صارخ لكل الأعراف والمواثيق الدولية. وأشار إلى أن المأساة التي تعصف اليوم بغزة ليست مجرّد كارثةٍ إنسانية، بل اختبار قاسٍ لضمير العالم ولمصداقية منظومة القانون الدولي وحقوق الإنسان؛ فقد علمنا التاريخ أن الوضع في فلسطين ليس مسألة حدودٍ أو تفاوضٍ فحسب، بل امتحان أخلاقي لحضارتنا وإنسانيتنا جمعاء. واستطرد السفير قائلا: في هذا السياق ننوه مجددًا بالدور المحوري الذي تضطلع به مصر، من خلال جهدها الدبلوماسي والإنساني المتواصل، في الدفاع عن الحقوق الوطنية الثابتة للشعب الفلسطيني، ورفضها القاطع لمحاولات قواتِ الاحتلال فرضَ وقائعَ تستبيح الحق والتاريخ معًا، بغيةَ تصفية القضية الفلسطينية عبر التجويع والترهيب والتهجير. إن هذا التفانى وروح المسؤولية اللذان تنهض بهما مصر بقيادة الرئيس عبد الفتاح السيسي هما نفسُهما ما يُحركان الدبلوماسية الجزائرية، بمختلف المحافل الإقليمية والدولية، ولا سيما في مجلس الأمن، حيث تواصل الجزائر الدفاع بشجاعة ووضوحٍ عن القضايا العادلة، وفي مقدمتها حق الشعوب في تقرير مصيرها. ويعد هذا التلاقي في المواقف والرؤى بين البلدين الشقيقين تأكيدًا على أنّ تنسيق الجهود بين البلدين ليس خيارًا سياسيًا فحسب، بل ضرورة أخلاقية واستراتيجية، خاصةً في ظل المحاولات المتكررة لقوى دوليةٍ وإقليميةٍ لفرض معادلاتٍ تكرس واقعًا من العنف وتغذي دوائرَ عدم الاستقرار في المنطقة. وبفضل هذا الوعي المبكر وقراءتهما السليمة للتحوّلات المتسارعة في محيطنا العربي، أدركت مصر و الجزائر خطورةَ المخططات التي تستهدف تفكيك المنطقة العربية وإعادة رسمها على أسسٍ واهيةٍ ووظيفية. فزرع الفتن، وضرب الوحدة الوطنية، وتأجيجُ النزاعات العرقية والطائفية، ومحاولة النيل من الرموز الجامعة، ليست إلا وجوهًا متجددة لاستراتيجياتٍ قديمةٍ ترمي إلى إضعاف الدول العربية ومنعها من التحول إلى كتلة تنموية متماسكة قادرة على حماية مصالحها وصياغة مستقبلها. لقد أكسبت تجربة مقاومة الاستعمار، وما تلاها من رهانات بناء الدولة الوطنية، كلاً من مصر والجزائر مناعة تاريخية وعزمًا راسخًا على تحصين الجبهة الداخلية باعتبارها خط الدفاع الأول في مواجهة محاولات الاختراق والتدخلات الخارجية ومساعي الهيمنة على القرار الوطني.


الدستور
منذ ساعة واحدة
- الدستور
أمل الحناوي: غزة على أعتاب اتفاق جديد لوقف العدوان بعد 21 شهرا من الدمار
قالت الإعلامية أمل الحناوي، إننا على أعتاب الإعلان عن اتفاق جديد لوقف العدوان الإسرائيلي على غزة بعد نحو 21 شهرًا من القتال المدمر في القطاع الجريح. وأضافت الحناوي، اليوم، خلال تقديمها برنامج "عن قرب"، المذاع عبر قناة "القاهرة الإخبارية"، أنه في أعقاب التوصل إلى حل سريع أنهى حربًا استمرت 12 يومًا بين إسرائيل وإيران والآن وبعد الإعلان عن موافقة حركة حماس والاحتلال الإسرائيلي على هدنة ثالثة لمدة 60 يومًا والانخراط في مفاوضات غير مباشرة عبر آلية الوساطة الثلاثية المصرية القطرية الأمريكية يحدونا الأمل ويحفزنا التفاؤل بقرب انتهاء حرب حطمت غزة وأهلكت سكانها وخلّفت آلاف الشهداء والجرحى من صفوف الشعب الفلسطيني البريء. وأوضحت، أننا ربما على بعد ساعات من سريان هذه الهدنة في غزة والتي تمثل فرصة جدّية لتحقيق تسوية سياسية شاملة في القطاع وإحيائه من جديد وإعادة إعماره وسط مساعٍ مصرية قطرية مكثفة لكتابة الفصل الأخير من الحرب الإسرائيلية الظالمة على الفلسطينيين قبل اللقاء المرتقب بين الرئيس الأمريكي دونالد ترامب ورئيس حكومة الاحتلال بنيامين نتنياهو في البيت الأبيض بعد غد؛ متسائلة: "هل سيفعلها ترامب ويردع نتنياهو ويمنعه من تعطيل الاتفاق المنتظر والتسوية المنشودة؟".


الدستور
منذ ساعة واحدة
- الدستور
خبير يكشف تداعيات زيادة أوبك+ لإنتاج النفط على الأسعار
علّق د. ممدوح سلامة، خبير النفط العالمي، على توافق الأعضاء في تحالف أوبك+ على زيادة الأسعار لإنتاح النفط، مؤكدًا أن هذا القرار خاطئ جدًا فالزيادات المتوالية تؤثر على مستقبل أوبك وعلى مستقبل الأسعار فهم يدعون أنهم يريدون أن يستعيدوا حصتهم بالسوق ولكنهم لم يفقدوا أي حصة بالسوق لأنه ليست هناك دول منتجة تستطيع أن تحل محل حصة أوبك وتأخذها. وقال سلامة، اليوم، خلال مداخلة عبر قناة "القاهرة الإخبارية"، إن السبب لقرار أوبك منذ مايو الماضي برفع الإنتاج جزء منه سياسي وهو إرضاء الرئيس الأمريكي دونالد ترمب الذي يطالب بسعر ما بين 40 إلى 60 دولار لخام برنت لخدمة الاقتصاد الأمريكي. وأكد، أن سبب الثاني أن أوبك+ تريد أن تتجنب أي خلافات بين الأعضاء، ولكن هذه السياسة خاطئة جدا لأنها تقوّض سياسات منظمة أوبك+ وتؤثر على مصالح أعضائها.