
ليتهم يبدؤون بالرياضة قبل الطائرات
مباريات الكريكيت بين الهند وباكستان إذ شكلت منصة للتقارب الشعبي والرسمي، واستخدمت كأداة دبلوماسية لتخفيف حدة النزاع وفتح قنوات للحوار. جنوب أفريقيا بعد الفصل العنصري، استضافت كأس العالم للركبي عام 1995. كان للحدث دور كبير في توحيد الشعب الجنوب أفريقي بعد عقود من التمييز العنصري، وأعانت الرئيس نيلسون منديلا على المصالحة الوطنية.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


صحيفة الخليج
منذ 3 ساعات
- صحيفة الخليج
وفاة لاعب مصري شاب تحت عجلات القطار
توفي الجمعة لاعب فريق طلائع الجيش المصري لفئة الشباب يوسف الشيمي بعد تعرضه لحادث صدم من قطار سريع. ووقع الحادث الأليم في بلدة طوخ عندما كان الشيمي وصديقه يحاولان عبور سكة القطار، وتزامن ذلك مع عبور قطار سريع اصطدم بالشابين بقوة وحول جسديهما إلى أشلاء.


البيان
منذ 4 ساعات
- البيان
"الإعصار" يهدد طموحات سان جرمان في مونديال الأندية
إذا كان من لاعب يُجسّد العقلية القتالية لبايرن ميونيخ الألماني في كأس العالم للأندية بكرة القدم، فهو المهاجم الإنجليزي هاري كين المتعطّش للألقاب بعد تذوقه الأول لطعم التتويج في الدوري الألماني، والعازم على إسقاط باريس سان جرمان الفرنسي في ربع النهائي المرتقب السبت. بعد مشوار مريح نسبياً حتى الآن، رغم الخسارة غير المؤثرة أمام بوتافوغو البرازيلي 0-1، ستواجه كتيبة الأبطال الأوروبيين أول اختبار حقيقي. وليس ملعب مرسيدس بنز ستاديوم الحديث والمحصّن في أتلانتا من سيحميهم من إعصار "هاري كاين"، أو كما يلقبونه في إنجلترا: هاري كين (الإعصار). ولتفادي الأضرار الكبرى التي قد يتسبب بها هذا الإعصار، سيكون على دفاع سان جرمان أن يظهر صلابة وانضباطاً لا هوادة فيه. فبعد دور مجموعات خافت، بدأ النجم الإنجليزي في التصاعد بكل ثقله في ثمن النهائي، حيث قاد بايرن إلى إقصاء فلامنغو البرازيلي بثنائية رائعة، فضلاً عن مساهمته الهجومية الكاملة وروحه القتالية في الدفاع. وسجل كين هدفين من خارج منطقة الجزاء، مؤكداً أنه ليس مجرد "قناص داخل الصندوق"، لكنه لفت الأنظار أيضاً باندفاعه في الدقائق الأخيرة للحفاظ على التقدم 4-2، من خلال تدخل قوي على أحد لاعبي الخصم قال مدربه البلجيكي فنسان كومباني بعد اللقاء "من الرائع أن يكون لديك لاعب بهذه الجودة يهتم بالواجبات الدفاعية. هذا ليس سهلاً دائماً بالنسبة لمهاجم، لكنه جزء من كرة القدم، ولا أظن أنه بإمكان أي فريق حصد الألقاب اليوم من دون أن يظهر كل لاعبيه هذه الروح". أما المدير الرياضي ماكس إيبرل فقال "لقد فعل ذلك أكثر من مرة. بعد الخسارة في برشلونة (4-1 في دوري الأبطال في أكتوبر)، تعلمنا أن علينا أحياناً ارتكاب الأخطاء التكتيكية. ومنذ ذلك الحين، يؤدي كين هذه الأدوار ببراعة. أحييه ليس فقط على الأهداف، بل على طريقته في خدمة الفريق. وهذا بالضبط ما نحتاجه". وما يزيد من أهمية ما فعله كين أنه قدّمه بعد 85 دقيقة مرهقة تحت رطوبة ميامي وحرارة 35 درجة مئوية، وفي موسم خاض فيه 50 مباراة (سجّل خلالها 41 هدفا ومرّر 12 تمريرة حاسمة). وعن ذلك، قال كين ببساطة "أعلم أن الكثيرين قيّموا مسيرتي من خلال عدد الأهداف. لكن جماهير بايرن باتت تدرك أنني أقدّم كل شيء للفريق. إذا كان عليّ أن أركض 11 كلم في المباراة، فسأفعل. وإذا كان المطلوب العودة للدفاع، فسأعود. طالما أن هذا يساعد الفريق، فسأقوم به". وأكد كين "تسجيل الأهداف أمر أحبه، لكنه ليس أغلى ما لدي. ما أريده فعلا هو الفوز". وقد نال أخيرا أول ألقابه الجماعية، بعد مسيرة مليئة بالتتويجات الفردية، وذلك بتتويج بايرن ميونيخ ببطولة الدوري الألماني قبل شهرين فقط. ولمّا كان عليه انتظار بلوغ سن الـ31 للتتويج بلقبه الأول، فإن نهمه بات مضاعفا الآن، خصوصا مع شعوره المتزايد بأن الوقت يمر، ما يجعله يقاتل بكل حماسة لرفع المزيد من الكؤوس. وفي الولايات المتحدة، لا يبدو كين راغبا فقط بإضافة لقب جديد، بل بأن يصبح أول لاعب ضمن مجموعة يُتوّج مع بايرن بنسخة كأس العالم للأندية الجديدة. وبات يفصله عن ذلك ثلاث مباريات فقط. لكن المواجهة المقبلة لن تكون نزهة. واختتم كين قائلا "باريس فريق رائع، بطل أوروبا. لقد لعبنا ضدهم مرة هذا الموسم وفزنا 1-0 (في دوري الأبطال). كانت مباراة صعبة. نعرف قدراتهم وسنكون جاهزين. نشعر أنه عندما نلعب بأفضل مستوياتنا، يمكننا هزيمة أي فريق. وسنخوض هذه المباراة بهذا الإحساس".


البيان
منذ 5 ساعات
- البيان
محمد عبيد: هدفي تشريف التحكيم الإماراتي في مونديال الأندية
أعرب الحكم الإماراتي، محمد عبيد، عن سعادته باختياره حكم فيديو مساعداً، ضمن الطاقم التحكيمي لمباراة تشيلسي الإنجليزي وبالميراس البرازيلي، والمقررة في ولاية فيلادلفيا في الساعة الخامسة من فجر غدٍ بتوقيت الإمارات، ضمن الدور ربع النهائي لبطولة كأس العالم لكرة القدم للأندية، والمقامة حالياً في الولايات المتحدة الأمريكية. وأشار إلى أن المباراة يديرها طاقم أسترالي، بقيادة حكم الساحة علي رضا فغاني، وإلى أنها ستكون المباراة السادسة، التي يديرها في بطولة العالم، بعد إدارته الجيدة عدداً من مباريات الدور الأول، مؤكداً أن هدفه وسعيه الدائم من أجل ترك انطباع مشرف عن التحكيم الإماراتي في هذا المحفل العالمي المهم. وتجدر الإشارة إلى أن محمد عبيد سبق وشارك في إدارة مباريات فلومنسي مع كل من بوروسيا دورتموند، وأولسان هيونداي، ولوس أنجلوس مع كل من الترجي وفلامينغو، وأوراوا ريدز مع مونتيري، في الدور الأول من بطولة العالم للأندية.