logo
قراصنة مرتبطون بإيران يهددون بنشر رسائل بريد لمساعدي ترامب

قراصنة مرتبطون بإيران يهددون بنشر رسائل بريد لمساعدي ترامب

الوطنمنذ 5 أيام
هدد قراصنة إنترنت يزعم ارتباطهم بإيران بالكشف عن دفعة جديدة من رسائل البريد الإلكتروني المسروقة من دائرة الرئيس الأميركي السابق، دونالد ترامب، بعد توزيع مجموعة سابقة قبل الانتخابات الأميركية.
أوضح القراصنة، الذين استخدموا اسم "روبرت"، أنهم يمتلكون حوالي 100 غيغابايت من الرسائل من كبار موظفي البيت الأبيض، بما في ذلك سوزي وايلز وليندسي هاليغان. بينما أشاروا إلى إمكانية بيع هذه المواد، لم يقدموا تفاصيل حول محتواها.
رد البيت الأبيض ومكتب التحقيقات الفيدرالي جاء بالتأكيد على التحقيق مع أي شخص مرتبط بخرق الأمن القومي. لم ترد هاليغان وستون ووكالة الدفاع الإلكتروني الأميركية على طلبات التعليق.
تجدر الإشارة إلى أن القراصنة قد برزوا خلال الحملة الرئاسية لترامب ووزعوا رسائل على الصحافيين، لكن الوثائق المسربة لم تؤثر بشكل كبير على نتيجة الانتخابات.
في سبتمبر 2024، زعمت وزارة العدل الأميركية أن الحرس الثوري الإيراني كان وراء القرصنة. بعد فوز ترامب، أعلنت المجموعة أنها لا تنوي نشر المزيد من التسريبات، لكنهم استأنفوا الاتصالات بعد تصعيد بين إسرائيل وإيران.
هذا الأسبوع، أوضح القراصنة أنهم بصدد تنظيم عملية بيع رسائل البريد الإلكتروني المسروقة، مع تحذيرات أميركية من خطر الهجمات الإلكترونية.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

ستعرض قريبًا.. تاكر كارلسون: سأبث مقابلة مع الرئيس الإيراني مسعود بزشكيان
ستعرض قريبًا.. تاكر كارلسون: سأبث مقابلة مع الرئيس الإيراني مسعود بزشكيان

الوطن

timeمنذ 3 ساعات

  • الوطن

ستعرض قريبًا.. تاكر كارلسون: سأبث مقابلة مع الرئيس الإيراني مسعود بزشكيان

قال مقدم البرامج الحوارية الأميركي المحافظ تاكر كارلسون، في منشور على الإنترنت، اليوم السبت، إنه أجرى مقابلة مع الرئيس الإيراني مسعود بزشكيان، وستبث خلال يوم أو يومين. وأضاف كارلسون أن المقابلة أجريت عن بُعد بالاستعانة بمترجم، وستُنشر بمجرد الانتهاء من أعمال المونتاج، «وهو ما يفترض أن يتم خلال يوم أو يومين». وذكر كارلسون، وفقاً لوكالة «رويترز»، أنه التزم بأسئلة بسيطة في المقابلة، مثل «ما هدفك؟ هل تسعى إلى الحرب مع الولايات المتحدة؟ هل تسعى إلى الحرب مع إسرائيل؟». وتابع: «هناك عدد من الأسئلة التي لم أطرحها على الرئيس الإيراني، لا سيما الأسئلة التي كنت أعرف أنني لن أحصل على إجابة صادقة عليها، مثل (هل تم تعطيل برنامجكم النووي بالكامل؛ بسبب حملة القصف التي قامت بها الحكومة الأميركية قبل أسبوع ونصف؟)». وقال كارلسون أيضاً إنه قدم طلباً ثالثاً في الأشهر القليلة الماضية لإجراء مقابلة مع رئيس الوزراء الإسرائيلي، بنيامين نتنياهو، الذي سيزور واشنطن يوم الاثنين لإجراء محادثات مع الرئيس الأميركي دونالد ترمب. وكان ترمب قد قال، أمس الجمعة، إنه سيناقش مسألة إيران مع نتنياهو في البيت الأبيض يوم الاثنين. وقال ترمب إنه يعتقد أن برنامج طهران النووي تراجع بنحو دائم بسبب الهجمات الأميركية التي أعقبت الهجمات الإسرائيلية على البلاد الشهر الماضي على الرغم من أن إيران قد تستأنفه في مكان آخر. وذكر ترمب أيضاً أن إيران لم توافق على تفتيش برنامجها النووي أو التخلي عن تخصيب اليورانيوم. وأردف أنه لن يسمح لطهران باستئناف برنامجها النووي، مضيفاً أن إيران ترغب في الاجتماع معه. وكان بزشكيان قد قال، الشهر الماضي، إن إيران لا تنوي تطوير أسلحة نووية، لكنها ستواصل حقها في الحصول على الطاقة النووية وإجراء أبحاث نووية.

د. معن القطامين ترامب والقانون الكبير الجميل! الأحد 06 يوليو 2025
د. معن القطامين ترامب والقانون الكبير الجميل! الأحد 06 يوليو 2025

البلاد البحرينية

timeمنذ 3 ساعات

  • البلاد البحرينية

د. معن القطامين ترامب والقانون الكبير الجميل! الأحد 06 يوليو 2025

عُرف الرئيس الأميركي الحالي دونالد ترامب، منذ دخوله عالم السياسة، بعباراته الطنّانة وشعاراته التي تخاطب الجمهور مباشرة. وخلال الحملات الانتخابية للعام 2024، أعلن أمام أنصاره قائلًا: 'سوف نقر قانونًا جميلًا، قانونًا ضخمًا، قانونًا لا مثيل له!'. وهكذا وُلد ما يُعرف اليوم في أوساط الجمهوريين بـ 'One Big Beautiful Bill' أو 'القانون الجميل الكبير'، وهو مشروع شامل جاء بهدف تمديد الإعفاءات الضريبية التي بدأ تطبيقها في العام 2017. كما تضمن القانون تعديلات مهمة في المعالجة الضريبية لقروض السيارات، بالإضافة إلى تغييرات في ضريبة ساعات العمل الإضافي، مع تعزيز الإنفاق على القطاعات العسكرية وأمن الحدود، مقابل تقليص مخصصات الرعاية الصحية والبرامج الاجتماعية. من الجدير ذكره، أنه في 1 يوليو 2025، اجتاز 'القانون الجميل الكبير' عقبة مجلس الشيوخ بأضيق هامش ممكن: 51 صوتًا مقابل 50، حيث اضطر نائب الرئيس J.D. فانس إلى كسر التعادل. وبعد يومين، وفي جلسة عاصفة استُدعي خلالها النواب من عطلتهم، أقرّ مجلس النواب النسخة النهائية للقانون بـ 218 صوتًا مؤيّدًا مقابل 214 رافضًا، بعدما انشقّ نائبان جمهوريان فقط عن كتلتهما وانضمّا إلى المعارضة الديمقراطية الموحدة. بهذه الأصوات المتقاربة، انتقل المشروع إلى مكتب الرئيس ترامب للتوقيع قبيل احتفالات الرابع من يوليو. لكن، ما الآثار الاقتصادية الفعلية لهذا القانون؟ وفق أحدث التقارير الحكومية، بلغ الدين العام الأميركي في العام 2025 نحو 37 تريليون دولار، أي أكثر من 120 % من الناتج المحلي الإجمالي، وهو مستوى غير مسبوق يضع الاقتصاد الأميركي في مأزق مالي بالغ الخطورة. والأسوأ أن الدين يتزايد بمعدل يقارب 4.66 مليار دولار يوميًا؛ ما يفاقم الضغوط على الميزانية العامة ويهدد استقرار الاقتصاد على المدى الطويل. ولا تتوقف المخاطر عند ذلك، إذ تتجاوز خدمة الدين العام حاليًا تريليون دولار سنويًا؛ لتصبح من أكبر بنود الإنفاق الفيدرالي، متقدمة في بعض السنوات على الإنفاق في قطاعات محورية مثل الدفاع، والضمان الاجتماعي، وبرامج الرعاية الصحية مثل 'Medicare' و 'Medicaid'. هذه التكاليف الهائلة تقيّد قدرة الحكومة على الاستثمار في البنية التحتية والتعليم والخدمات الاجتماعية. وكان رجل الأعمال إيلون ماسك قد عبّر في منشور سابق على منصة 'إكس' (تويتر سابقًا) عن قلقه من مسار الدين العام الأميركي، وكتب: 'سقف الدين؟ بل سقف السماء. نحن نمضي في طريق لا عودة فيه إن لم نراجع أولوياتنا'. بحسب تقديرات مكتب الميزانية في الكونغرس 'CBO'، من المتوقع أن يؤدي تنفيذ 'القانون الجميل الكبير' إلى رفع الدين العام بما يتراوح بين 2.4 و3.3 تريليون دولار خلال العقد المقبل؛ نتيجة لتخفيضات ضريبية موسعة لصالح الشركات والأثرياء، وزيادة الإنفاق العسكري دون توفير مصادر تمويل موازية. وقد عبّر أحد أعضاء مجلس الشيوخ الديمقراطيين ساخرًا عن الموقف بقوله 'إنه جميل فقط على الورق، لكن فاتورته قبيحة جدًا على دافعي الضرائب'. من جانبه، يدافع ترامب عن القانون كونه محركًا لنمو اقتصادي واسع النطاق، إذ يرى أن التخفيضات الضريبية ستشجع الشركات على توسيع أعمالها وتوظيف مزيد من العمال؛ ما سيؤدي إلى زيادة الإنتاجية وتعزيز الإيرادات الحكومية على المدى المتوسط. كما يعوّل على عودة رؤوس الأموال المحتجزة في الخارج؛ ما يعزز الاستثمار المحلي ويعوض جزئيًا عن الانخفاض المؤقت في الإيرادات الضريبية. إلا أن الديمقراطيين وكثيرًا من الاقتصاديين المستقلين يرون في 'القانون الجميل الكبير' تحولًا في الثقل المالي نحو الأغنياء على حساب الطبقة الوسطى والفقيرة. فبدلًا من تحقيق العدالة الاقتصادية، يُتوقع أن يُفاقم التشريع التفاوت الاجتماعي عبر تقليص الدعم لبرامج أساسية كالرعاية الصحية والطوارئ الغذائية. وتشير التقديرات إلى أن ما بين 11 و15 مليون أميركي، قد يفقدون تغطيتهم الصحية نتيجة هذه السياسات. وقد علّق الرئيس الأميركي الأسبق باراك أوباما على هذا القانون قائلًا إنه يمثل 'قائمة خطيرة من أولويات الجمهوريين المتطرفة'، محذرًا من أن إقراره يشكل تهديدًا مباشرًا للوصول إلى الرعاية الصحية والعدالة الاجتماعية في الولايات المتحدة. ويحذّر الخبراء من أن هذا المسار سيؤدي إلى تفاقم أزمة الدين العام، وزيادة تكلفة خدمته، وتآكل ثقة المستثمرين؛ ما قد يُفضي إلى خفض التصنيف الائتماني للولايات المتحدة، ورفع أسعار الفائدة، وزيادة عبء الدين على الأجيال القادمة. لذا، لم يتردد بعض النقاد في وصف التشريع بأنه 'روبن هود المقلوب'، يُثقل كاهل الفقراء ليمنح امتيازات للأغنياء. في المحصلة، يرى معارضو 'القانون الجميل الكبير' أنه لا يعالج التحديات الاقتصادية الجوهرية التي تواجه الولايات المتحدة، بل يفاقمها عبر سياسات قصيرة النظر قد تؤدي إلى نتائج عكسية. وبذلك، تصبح وعود النمو وتحقيق الإيرادات أشبه بأحلام وردية تفتقر إلى أسس واقعية. ومع ذلك، يبقى الحكم النهائي بيد الزمن: فإما أن يثبت ترامب صواب رؤيته الاقتصادية، أو يكشف التاريخ عن أن القانون لم يكن سوى مقامرة انتخابية تهدف إلى تعزيز شعبية الحزب الجمهوري. وكما قال ونستون تشرشل: 'الحقيقة بنت الزمن'.

زيلينسكي: محادثتي الأخيرة مع ترامب هي الأفضل
زيلينسكي: محادثتي الأخيرة مع ترامب هي الأفضل

الوطن

timeمنذ 4 ساعات

  • الوطن

زيلينسكي: محادثتي الأخيرة مع ترامب هي الأفضل

قال الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي، اليوم السبت، إن محادثته مع نظيره الأمريكي دونالد ترامب، أمس، هي الأفضل و"الأكثر إنتاجية"، بحسب وكالة "رويترز". وأضاف زيلينسكي في خطابه الليلي المصور: "فيما يتعلق بالمحادثة مع رئيس الولايات المتحدة التي جرت قبل يوم واحد، ربما تكون أفضل محادثة أجريناها خلال هذا الوقت كله والأكثر إنتاجية". وتابع: "ناقشنا قضايا الدفاع الجوي، وأنا ممتن للاستعداد الذي أبداه (ترامب) لمساعدتنا. منظومة باتريوت هي بالتحديد مفتاح الحماية من التهديدات الباليستية" وفق تعبيره. ​

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store