
جورجيا.. اعتقال شخصين حاولا بيع "يورانيوم" لأغراض عسكرية
وذكرت وكالة فرانس برس، أنه يُشتبه في أن شخصا من جورجيا ومواطنا أجنبيا حاولا بيع يورانيوم مخصب بشكل غير قانوني "يمكن استخدامه في صنع عبوات ناسفة أو تنفيذ هجمات إرهابية" وفقا لأجهزة الأمن.
وكان الرجلان يطلبان ثلاثة ملايين دولار مقابل اليورانيوم الذي بحوزتهما عند اعتقالهما في مدينة باتومي الساحلية على البحر الأسود، بحسب السلطات.
وذكرت السلطات أن "المادة النووية" الموصوفة بأنها "عنصر كيميائي مشع تنبعث منه إشعاعات ألفا وغاما" كان من الممكن أن يُسبب خسائر بشرية كبيرة لو استُخدم في تصنيع الأسلحة.
ولفتت السلطات الى أنه تم "كشف المخطط وإبطاله في مرحلة مبكرة".
ويواجه المشتبه بهما عقوبة بالسجن تصل إلى 10 سنوات لحيازة مواد نووية بشكل غير قانوني.
ووفقا للوكالة، لطالما كان احتمال وصول الجماعات الإرهابية إلى مخزون غير محمي من المواد النووية في دول الاتحاد السوفياتي السابق مصدر قلق لسنوات.
وسجلت جورجيا وأرمينيا وهما جمهوريتان سوفياتيتان سابقتان حالات حاول فيها أفراد بيع مواد مشعة، منها محاولات لتهريب اليورانيوم المستخدم في صنع الأسلحة.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


اليمن الآن
منذ 12 دقائق
- اليمن الآن
السلطات الأمريكية تعتقل شابين يمنيين بحوزتهما كمية من "البانجو والقات"
كمية من القات والماريجوانا تم ضبطها بحوزة يمنيين في أمريكا بران برس: أعلنت شرطة مقاطعة ناش بولاية كارولاينا الشمالية في الولايات المتحدة الأمريكية، الجمعة 17 يوليو/تموز، ضبط شابين يمنيين قادمين من ولاية نيويورك وبحوزتهما 6.53 كيلوغراماً من الماريجوانا المخدر (البانجو) و193 غراماً من القات داخل سيارتهما. وأوضح بيان لشرطة كارولاينا، نقله إلى العربية "برّان برس"، أن دورية أوقفت المركبة بسبب السرعة الزائدة، وأثناء التحقق من هوية الراكبين، لاحظ الضباط وجود مواد يشتبه بأنها مخدرة داخل السيارة، ما استدعى إجراء تفتيش شامل بمساعدة كلب بوليسي. وذكرت السلطات أن التفتيش أسفر عن ضبط 14.4 رطلاً من الماريجوانا، معظمها من نوع الزهور المجففة، إلى جانب 193 غرامًا من نبات القات، بالإضافة إلى عبوات مزيفة تشبه منتجات غذائية للأطفال، ما يثير مخاوف من احتمال استخدامها كغطاء لتمرير المخدرات. ووجهت للمتهمين عدة تهم جنائية، من بينها: الاتجار بالماريجوانا، الحيازة بقصد التوزيع، استخدام علامات تجارية مزيفة، واستخدام مركبة في نقل وتخزين مواد خاضعة للرقابة، إلى جانب حيازة مواد مصنفة ضمن الجدولين الأول والسادس للمخدرات. وبحسب البيان، يقبع الشابان في مركز توقيف مقاطعة ناش، وقد حُددت كفالة مالية بقيمة 175 ألف دولار لكل منهما. اليمن الولايات المتحدة اليمنيين في أمريكا


اليمن الآن
منذ 2 ساعات
- اليمن الآن
اتهامات بالاحتيال تطال ناشط يتوسط في قضية ممرضة هندية محكومة بالإعدام في اليمن
وجّه عبد الفتاح مهدي، شقيق اليمني القتيل طلال، الذي قُتل على يد الممرضة الهندية نيميشا بريا، اتهامات خطيرة بالاحتيال ضد الناشط الهندي سامويل جيروم، الذي يزعم تمثيله لعائلة نيميشا في مساعٍ للإفراج عنها من السجن اليمني. وفي منشور له عبر "فيسبوك"، اتهم عبد الفتاح الناشط الهندي بجمع مبالغ مالية طائلة من داخل الهند وخارجها باسم "جهود الوساطة"، دون أن يقوم بأي دور فعلي في التفاوض مع أسرة الضحية. وأكد أن جيروم لم يتواصل معهم إطلاقًا سواء عبر الهاتف أو الرسائل، ولم يبذل أي جهد لإقناعهم بالعفو أو الدخول في مفاوضات قانونية. وأوضح عبد الفتاح أن جيروم وصل إلى صنعاء فقط بعد صدور حكم الإعدام بحق نيميشا، مدّعيًا تمثيلها بموجب وكالة قانونية، واحتفل بصدور الحكم قائلاً له: "مبروك"، في مشهد وصفه بأنه استفزازي وغير إنساني. كما كشف شقيق الضحية عن تلقي جيروم مبلغًا قدره 40 ألف دولار مؤخرًا، مشيرًا إلى أن تلك الأموال لم تُستخدم لأي غرض حقيقي في سياق القضية، بل استُغلت لمصالح شخصية، واصفًا ما يقوم به بأنه "تجارة بدماء الضحية". وتثير هذه الاتهامات تساؤلات حادة حول شفافية الجهود التي تُبذل في الهند وخارجها لإنقاذ نيميشا بريا من حكم الإعدام، وسط مناشدات من عائلتها للبحث عن تسوية مع أسرة القتيل. تعود القضية إلى عام 2017، عندما حُكم على نيميشا بريا، البالغة من العمر 37 عاماً، بالإعدام بعد إدانتها بقتل المواطن اليمني طلال مهدي، والذي كانت قد شاركته في افتتاح عيادة طبية في صنعاء. ووفقاً للتحقيقات، قامت نيميشا بتخدير طلال في محاولة لاستعادة جواز سفرها الذي كان بحوزته، إلا أن الجرعة الزائدة أدت إلى وفاته. وقامت بعد ذلك، بمساعدة زميلة لها، بتقطيع الجثة والتخلص منها في خزان مياه. وتقرر حكم الإعدام الذي كان مقررا بحق الممرضة الهندية نيميشا بريا، في 16 يوليو الماضي بعد جهود حثيثة من الحكومة الهندية وتدخل الزعيم الديني السني الهندي، كانتابورام أبو بكر موسليار، وتواصله مع زعماء دين في اليمن.


اليمن الآن
منذ 3 ساعات
- اليمن الآن
دفع 30 ألف يورو لخطبة ملكة جمال فرنسا.. فاستقبله زوجها
سافر رجل بلجيكي يُدعى ميشيل، يبلغ من العمر 76 عاما، مسافة 760 كيلو مترا (472 ميلا) إلى فرنسا على أمل لقاء امرأة اعتقد أنها ستكون زوجته المستقبلية، لكنه سرعان ما اكتشف أنه وقع ضحية للاحتيال العاطفي عبر 'الإنترنت'. لقاء محرج مع الزوج الحقيقي عندما وصل ميشيل إلى منزل ملكة الجمال الفرنسية السابقة، صوفي فوزيلو، فوجئ بزوجها، فابيان، هو من استقبله عند الباب. أوضح ميشيل أنه كان يتواصل مع من ظن أنها فوزيلو، وأنه دفع مبلغ 30 ألف يورو (35 ألف دولار) لمحتالين أقنعوه بوجود علاقة عاطفية بينهما. بحسب رواية فابيان، قال ميشيل عند الباب: 'أنا الزوج المستقبلي لصوفي فوزيلو'، ليرد عليه: 'حسنا، أنا الزوج الحالي'. اقرأ المزيد... الإضراب يمتد إلى أبين: محاكم المحافظة تغلق أبوابها 21 يوليو، 2025 ( 3:28 مساءً ) غارات إسرائيلية على ميناء الحديدة 21 يوليو، 2025 ( 3:22 مساءً ) رد فعل الضحية وانتشار القصة أمام الحقيقة الموجعة، قال ميشيل بأسى: 'أنا أحمق'، بينما كان يستعد للعودة في رحلته الطويلة إلى بلجيكا، وانتشرت القصة بسرعة بعد أن نشر فابيان مقطع 'فيديو' للّقاء المؤلم على 'الإنترنت'. تفاصيل العلاقة الوهمية ميشيل، وهو أرمل منذ 4 سنوات، كان يعتقد أنه في علاقة حقيقية، إذ كان يتواصل على تطبيق 'واتساب' مع شخص انتحل شخصية فوزيلو ملكة جمال منطقة ليموزان سابقا، والوصيفة الأولى لملكة جمال فرنسا عام 2007. في 9 يوليو/تموز، ظهر أمام منزل الزوجين في بلدة سان-جوليان، على بعد نحو 420 كيلو مترا جنوب باريس. حاولت فوزيلو، البالغة من العمر 38 عاما، شرح الموقف لميشيل، وحثه الزوجان على التوجه إلى الشرطة وتقديم بلاغ رسمي، إلا أنه من غير الواضح ما إذا كان قد فعل ذلك. ما هو الاحتيال العاطفي؟ الاحتيال العاطفي هو نوع من النصب الإلكتروني، حيث يتظاهر المحتالون بوجود علاقة عاطفية حقيقية مع الضحية بهدف استدراجه لتحويل الأموال، وغالبا ما يستغلون مشاعر الوحدة أو فقدان الشريك. كن حذرا من أي طلب مالي من أشخاص لم تقابلهم وجها لوجه، خاصة عند التعارف عبر 'الإنترنت'. استشر الأصدقاء أو أفراد العائلة قبل اتخاذ أي قرارات عاطفية أو مالية. تحقق من الصور الشخصية عبر خاصية البحث العكسي بالصور، فقد تكون مسروقة أو مزيفة. المصدر: الجزيرة مباشر + بي بي سي