
باريس يُنظّم ساعته على موعد المجد.. تفاصيل الاستعداد لنهائي مونديال الأندية
كأس العالم للأندية
2025، وفق برنامج استعداد كشفت وسائل الإعلام الفرنسية عن تفاصيله، إذ ركّز المدير الفني الإسباني،
لويس إنريكي
(55 عاماً)، على دراسة وضع لاعبيه وذلك بعد خوضهم مباريات قوية، كان آخرها الفوز الكبير على ريال مدريد بنتيجة أربعة أهداف دون مقابل في نصف نهائي الموندياليتو، فيما سيكون الموعد الأهم ضد تشلسي يوم الأحد.
وبدأ البرنامج أمس الخميس، كما أورد موقع "أر إم سي سبوت" الفرنسي، إذ منح المدرب لويس إنريكي لاعبيه يوماً كاملاً للراحة، بعد الفوز الساحق على ريال مدريد، وتنوّعت خيارات اللاعبين خلال هذا اليوم، فمنهم من فضّل البقاء في مقر الإقامة للراحة والاستجمام، فيما اختار آخرون التجوّل في شوارع المدن الأميركية للاستمتاع بالأجواء المميزة والترويح عن النفس، في خطوة تهدف إلى رفع المعنويات قبل خوض النهائي المرتقب.
واليوم الجمعة، يعود الفريق إلى أجواء الجدية، إذ يستأنف تدريباته عند الساعة 11 صباحاً بتوقيت نيويورك، حيث تقيم البعثة الباريسية. وتُعد هذه الحصة فرصة مثالية لتصحيح الأخطاء، وتقييم جهوزية اللاعبين ومدى استعداد كل منهم لخوض النهائي المنتظر. كما من المقرر أن يظهر المدرب برفقة بعض اللاعبين أمام وسائل الإعلام للحديث عن التحضيرات والإجابة عن أسئلة الصحافيين.
بعيدا عن الملاعب
التحديثات الحية
احتفاء عالمي بإنجاز باريس سان جيرمان.. والريال في مرمى الانتقادات
ويُجري بطل دوري أبطال أوروبا حصته التدريبية الأخيرة غداً السبت، عشية القمة المرتقبة، إذ يسعى المدرب لويس إنريكي لوضع اللمسات الفنية الأخيرة قبل المواجهة الحاسمة على ملعب ميت لايف. وفي الوقت ذاته، يشرف مجلس إدارة النادي على تنظيم رحلات خاصة للجماهير، تتضمن عروضاً مميزة تُتيح لهم حضور المباراة من المدرجات، وتقديم الدعم المعنوي للاعبين في مواجهة تُعد من أصعب اختبارات الموسم أمام منافس طموح مثل تشلسي.
وبين فواصل التحضيرات الفنية والتنظيمات اللوجستية، يدخل باريس سان جيرمان الساعات الحاسمة بثقة متزايدة وطموح لا حدود له، واضعاً نصب عينيه تحقيق إنجاز جديد يضاف إلى سجل إنجازاته القارية. فالمباراة النهائية أمام تشلسي لا تمثل مجرد لقب جديد، بل هي فرصة لكتابة التاريخ وإثبات الجدارة على الساحة العالمية، بعد موسم كان مليئاً بالتحديات واللحظات الفارقة. وفي ظل الدعم الجماهيري المتوقع، والتكامل الفني الذي يبنيه لويس إنريكي يوماً بعد يوم، يبدو أن باريس مستعد للخطوة الأخيرة نحو المجد، في ليلة قد لا تُنسى من ذاكرة الكرة العالمية.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


القدس العربي
منذ ساعة واحدة
- القدس العربي
سان جيرمان يتطلع للتتويج بلقب مونديال الأندية للمرة الأولى.. وتشيلسي يبحث عن الكأس الثانية
نيويورك: في إطار مساعيه لنيل المجد العالمي، يصطدم العملاق الفرنسي باريس سان جيرمان، بطل أوروبا بالمارد الإنكليزي تشيلسي، في نهائي كأس العالم للأندية الأحد. وبعد فوز تشيلسي على فريقين برازيليين والوصول للمباراة النهائية، وبعد إقصاء باريس سان جيرمان لثنائي من عمالقة كرة القدم، يستعد الفريقان للقاء تاريخي في نيوجيرسي. وقدم تشيلسي هذا الصيف حتى الآن أداء مثمرا، حيث أضاف لقبا أوروبيا آخر إلى رصيده متمثلا في دوري المؤتمر الأوروبي، وضمن التأهل إلى دوري أبطال أوروبا العام المقبل قبل التوجه إلى الولايات المتحدة للمشاركة في المونديال. وحقق الفريق اللندني خمسة انتصارات خلال ست مباريات خاضها في طريقه إلى نهائي المونديال، كان آخرها في نصف النهائي على حساب فلومينينسي بهدفين دون رد. وبرهن الوافد الجديد جواو بيدرو على أنه قد يكون الخيار الأمثل لخط هجوم المدرب الإيطالي إنزو ماريسكا، حيث سجل هدفا في كل شوط ضد نادي طفولته ليضمن تأهل فريق للمحطة النهائية لمونديال. وقبل الفوز على فلومينينسي، تغلب تشيلسي على بالميراس، في دور الثمانية، وعلى بنفيكا البرتغالي في دور الستة عشر، وجاء الفوز على بنفيكا رغم توقف المباراة طويلا بسبب سوء الأحوال الجوية، ثم اللجوء إلى الوقت الإضافي، لكن رحلة تشيلسي كانت سلسة إلى حد ما حتى الآن. ورغم أنه احتل المركز الثاني فقط في المجموعة الرابعة بعد الخسارة المفاجئة أمام فلامنغو 1/3، تجنب تشيلسي، لحسن الحظ، مواجهة العديد من الفرق القوية في الجانب الآخر من القرعة. وبعد فوزه بلقب كأس العالم للأندية في عام 2022، عقب تتويجه بدوري أبطال أوروبا، يمكن لتشيلسي الآن أن ينهي عاما متباينا نوعا ما بثنائية كأس لا تنسى. لقد تغير الكثير منذ تعطل مسيرة فريق المدرب ماريسكا في منتصف الموسم، إذ أصبح بطل دوري المؤتمر الأوروبي على بعد فوز واحد فقط من تحقيق المزيد من المجد، لكن عليه أولا الفوز على أفضل فريق أوروبي من أجل التتويج بلقب كأس العالم للأندية للمرة الثانية. أما باريس سان جيرمان، فانشغل هذا العام بتحقيق إنجازات جديدة، على رأسها التتويج بدوري أبطال أوروبا للمرة الأولى في تاريخه، لذا فإن الفوز بلقب مونديال الأندية، سيكمل حملته التاريخية بنجاح باهر. ومنذ تعثره أمام بوتافوجو في دور المجموعات، كان أداء باريس سان جيرمان مثاليا في طريقه إلى النهائي، وبلغ ذروته بانتصارين متتاليين على العملاقين، الألماني بايرن ميونخ والإسباني ريال مدريد. وبعد فوزه السهل على إنتر ميامي في دور الستة عشر، حقق لاعبو المدرب الإسباني لويس إنريكي فوزا مثيرا على النادي البافاري بهدفين دون رد، قبل الفوز الكاسح برباعية نظيفة على ريال مدريد، البطل القياسي لدوري أبطال أوروبا برصيد 15 لقبا في المربع الذهبي. وحقق باريس سان جيرمان فوزه الرابع على التوالي دون أن تهتز شباكه، مستغلا أخطاء ريال مدريد مرتين ليتقدم بهدفين دون رد، قبل أن يسجل فابيان رويز هدفه الثاني ببراعة، منهيا المباراة فعليا قبل نهاية الشوط الأول. وأضاف البديل جونسالو راموس الهدف الرابع بشكل رائع في اللحظات الأخيرة، ليلقن النادي الملكي درسا قاسيا، بعدما سبق وأن أذاق سان جيرمان خصمه الإسباني أتلتيكو مدريد من نفس الكأس عبر الفوز عليه بنفس النتيجة في مباراته الأولى بالمونديال. وأصبح هذا التفوق أمرا شائعا لأبطال فرنسا، بعد الفوز الكاسح على إنتر ميلان الإيطالي بخمسة أهداف دون رد في نهائي دوري أبطال أوروبا، بعد وقت قصير من الفوز بلقب كأس فرنسا ومن قبلها توج بلقب الدوري الفرنسي. وبقيادة مدربهم الملهم، إنريكي، الذي فاز بكأس العالم للأندية مع برشلونة عام 2015، تلقى الفريق إشادات هائلة، حيث الذي يتميز بنشاطه الهجومي وعمله الدؤوب. ومع ذلك، هناك 90 دقيقة، أو ربما أكثر، حال انتهاء الوقت الأصلي بالتعادل السلبي، تفصل باريس سان جيرمان عن التتويج بلقب كأس العالم للمرة الأولى في تاريخه، وحصد رباعية تاريخية. وفي الوقت الذي تلقى فيه تشيلسي دفعة معنوية قبل المباراة النهائية، بعد تعافي موسيس كايسيدو من إصابة في الكاحل وانضمامه إلى التدريبات، فإن ماريسكا قد يفتقد للاعبين آخرين مؤثرين، حيث يعاني كل من داريو إيسوجو وروميو لافيا من مشاكل عضلية، كما أن مشاركة بينوا باديشيلي محل شك، ومن غير المرجح مشاركة نوني مادويكي في ظل اقترابه من الانتقال لصفوف ارسنال، ويبقى اللاعبان الجديدان جيمي بينوي-جيتنز وإستيفاو غير مؤهلين للمشاركة. ومع ذلك، يمكن لماريسكا الآن الاعتماد على ليفي كولويل وليام ديلاب، اللذين تم إيقافهما عن مباراة الدور قبل النهائي، علما بأن عودة ديلاب تعني المزيد من المنافسة لجواو بيدرو، المرشح الأبرز للبدء في الهجوم بعد تسجيله هدفين في أول ظهور له مع الفريق. من جانبه، يفتقد لويس إنريكي للثنائي الدفاعي ويليان باتشو ولوكاس هيرنانديز، بسبب الإيقاف بعد طردهما في دور الثمانية. ومن المتوقع أن يحل لوكاس بيرالدو محل باتشو مرة أخرى إلى جانب القائد المخضرم ماركينيوس، وقد لا تشهد التشكيلة الأساسية في ملعب ميتلايف أي تغييرات. وسجل عثمان ديمبيلي، المرشح لجائزة الكرة الذهبية لأفضل لاعب في العالم، أول ظهور له كأساسي في كأس العالم، أمام ريال مدريد، وبالتالي من المتوقع أن يقود المثلث الهجومي للفريق الباريسي. والتقى الفريقان ثمان مرات في السابق، وفاز تشيلسي مرتين مقابل ثلاثة انتصارات حققها باريس سان جيرمان، وتعادل الفريقان ثلاث مرات، وخلال تلك المواجهات، سجل الفريق الفرنسي عشرة أهداف مقابل 11 لخصمه الإنجليزي. (د ب أ)


العربي الجديد
منذ 13 ساعات
- العربي الجديد
من ديمبيلي إلى بيدري.. هذا هو الترتيب المتوقع للكرة الذهبية
لا يزال الجدل قائماً حول هوية اللاعب الذي سيُتوّج بجائزة الكرة الذهبية للموسم الحالي، في ظل تقارب مستوى المرشحين، وتألق عدد من النجوم في مختلف المسابقات. وقد شهدت الأسابيع الأخيرة تقدماً ملموساً في حسم هوية الفائز، خاصة بعد وصول نادي باريس سان جيرمان الفرنسي إلى نهائي كأس العالم للأندية عقب تفوقه على أندية بارزة، مثل أتلتيكو مدريد و ريال مدريد الإسبانيين، وبايرن ميونخ الألماني. ورفع هذا الإنجاز من أسهم عدة لاعبين في صفوف الفريق الباريسي، وجعلهم في طليعة المرشحين لنيل الجائزة الفردية الأهم في عالم كرة القدم. وفي هذا السياق، قامت صحيفة لوباريزيان الفرنسية، يوم الجمعة، بإجراء استطلاع للرأي شارك فيه اثنا عشر صحافياً دولياً متخصصاً في كرة القدم لاختيار اللاعب الأفضل هذا الموسم، وذلك استناداً إلى معايير الأداء الفردي، والحسم في المباريات، والبطولات الجماعية، وأسلوب اللعب النزيه. ويأتي هذا الاستطلاع تجربةً استباقيةً غير رسمية قبل التصويت الرسمي على جائزة الكرة الذهبية لعام 2025، بهدف استكشاف حظوظ أبرز المرشحين، وتقديم نظرة أولية عن الترتيب المحتمل للفائزين بالجائزة. وكما كان متوقعاً، حسم النجم الفرنسي عثمان ديمبيلي (28 عاماً) صدارة هذه الترشيحات، بفضل مساهمته الكبيرة في موسمه الاستثنائي مع فريقه باريس سان جيرمان، بعدما قدّم أداءً لافتاً على مدار الموسم، تُوّج خلاله بأربعة ألقاب كبرى هي: كأس السوبر الفرنسي، وبطولة "الليغ 1"، وكأس فرنسا، ودوري أبطال أوروبا، كما أنه سيخوض نهائي كأس العالم للأندية يوم الأحد المقبل، ما عزز حظوظه بشكل كبير في السباق نحو الجائزة الفردية الأهم في كرة القدم. وقد نال ديمبيلي إعجاب أغلب المشاركين في الاستطلاع جامعاً 155 نقطة جعلته الخيار الأول بلا منازع. وفي المركز الثاني، جاء نجم برشلونة الإسباني الشاب لامين يامال (17 عاماً)، الذي نال 127 نقطة بعد موسم لافت، أكد من خلاله مكانته بين ألمع المواهب الصاعدة في أوروبا. أما زميله في باريس سان جيرمان البرتغالي فيتينيا (25 عاماً)، فحل ثالثاً برصيد 100 نقطة، بعد أن كان عنصراً محورياً في خط وسط الفريق الباريسي على مدار الموسم، وتتويجه بدوري الأمم الأوروبية مع منتخب بلاده. وتواصل الحضور الباريسي في المراكز المتقدمة من خلال الدولي المغربي أشرف حكيمي (26 عاماً) الذي احتل المركز الرابع بـ62 نقطة مستنداً إلى أدائه الدفاعي والهجومي المتوازن، بينما جاء النجم المصري محمد صلاح (33 عاماً) في المرتبة الخامسة بـ52 نقطة، رغم التراجع الجماعي لناديه ليفربول الإنكليزي، خاصة في دوري الأبطال، إلا أن حضوره التهديفي الفردي ظل ثابتاً. واستمر الترتيب على النحو الآتي: البرتغالي نونو مينديش (22 عاماً) بـ36 نقطة، الفرنسي كيليان مبابي (26 عاماً) بـ25 نقطة، الحارس الإيطالي جانلويجي دوناروما (26 عاماً) بـ22 نقطة، ثم البرازيلي رافينيا (28 عاماً) بـ16 نقطة، وأخيراً الإسباني بيدري (22 عاماً) بـ15 نقطة. كرة عالمية التحديثات الحية ديمبيلي وحكيمي.. ثنائي الإبداع والمنافسة الفردية على الكرة الذهبية ورغم أن الترشيحات لم تصدر بعد عن الجهة الرسمية المانحة لجائزة الكرة الذهبية 2025، وهي مجلة فرانس فوتبول، فإن هذا التصويت يعكس إلى حد بعيد المزاج العام لدى نخبة من الصحافيين الرياضيين عبر العالم، ويعزز من فرص ديمبيلي في التتويج رسمياً بالكرة الذهبية لأول مرة في مسيرته، متوجاً موسمه الاستثنائي بجائزة فردية، فيما يسعى مدرب الفريق الباريسي الإسباني لويس إنريكي (55 عاماً) إلى الحفاظ على مستويات "البي إس جي" لدخول نادي الفرق العظيمة عبر التاريخ، والالتحاق بكل من ريال مدريد زيدان، وبرشلونة غوارديولا، وميلان ساكي، وغيرها من الفرق التي كتبت التاريخ بأحرف من ذهب.


العربي الجديد
منذ 13 ساعات
- العربي الجديد
نجم ريال مدريد السابق يصعّد موقفه للانتقال إلى الدوري القطري
كشفت صحيفة ماركا الإسبانية أن المهاجم السابق لنادي ريال مدريد راؤول دي توماس (30 عاماً)، بات على أعتاب مغادرة فريق رايو فاليكانو، خلال سوق الانتقالات الصيفية الحالية، بعدما عاش اللاعب موسماً باهتاً في العاصمة مدريد، ليقرر تصعيد موقفه تجاه إدارة ناديه، بهدف تسريع انتقاله إلى دوري نجوم قطر، حيث يطمح لفتح صفحة جديدة بعيداً عن ضغوط "الليغا"، والانضمام إلى مشروع رياضي مختلف يعيده إلى الواجهة من جديد. ووفقاً للتفاصيل، التي نشرتها صحيفة ماركا الإسبانية، اليوم الجمعة، فإن دي توماس يعيش أيامه الأخيرة لاعباً في صفوف رايو فاليكانو ، وذلك بعد موسم معقد للغاية جعله من أبرز المرشحين لمغادرة الفريق، الذي يشرف عليه المدرب الإسباني، إينييغو بيريز (37 عاماً)، والانضمام إلى تشكيلة فريق الوكرة القطري، للعمل مجدداً تحت قيادة مواطنه فيسنتي مورينو (50 عاماً)، الذي يسعى لاستغلال وضعه الصعب في رايو فاليكانو، إلى جانب رغبة النادي في إعادة ترتيب صفوفه، تحضيراً للموسم الجديد. وأضافت الصحيفة أن تطورات جديدة طرأت خلال الحصة التدريبية الأخيرة للفريق، التي جرت اليوم الجمعة، إذ ظهر راؤول دي توماس قبل 15 دقيقة من انطلاق التدريبات، ودخل في محادثة مع بعض مسؤولي الفريق، ورغم أنه كان مرتدياً زيّ التدريب وجاهزاً للمشاركة، لكن المفاجأة وقعت عندما توجه مباشرة إلى صالة الألعاب الرياضية، ثم غادر المدينة الرياضية بعد الساعة العاشرة صباحاً، وخلال تلك المحادثة، أبلغ دي توماس المسؤولين أنه غير مستعد للمشاركة في التدريبات، نظراً إلى رغبته في مغادرة الفريق والانتقال إلى قطر، وهو ما شكّل مفاجأة داخل الطاقم الفني والإداري، وعلى الرغم من أن إدارة رايو لا تمانع في رحيله، ترى أن الصفقة لم تصل بعد إلى مراحلها الحاسمة. كرة عالمية التحديثات الحية هل تجاهل نجوم ريال مدريد تعليمات تشابي ألونسو؟ واختتمت الصحيفة بالإشارة إلى أن المقربين من لاعب ريال مدريد السابق، يرون أن الصفقة باتت قريبة للغاية من الاكتمال، إذ يعرض نادي الوكرة صيغة إعارة مع خيار شراء منخفض القيمة، وهي صيغة لا تلقى القبول لدى إدارة رايو فاليكانو، التي تفضّل التخلص نهائياً من اللاعب، الذي يمثل الصفقة الأغلى في تاريخ النادي، إذ دفع رايو فاليكانو ثمانية ملايين يورو إلى إسبانيول مقابل ضمه، إضافة إلى ثلاثة ملايين يورو بصفة متغيرات، ليكون بذلك الأغلى والأعلى أجراً في التشكيلة الحالية.