مسؤول 'حزب الله' في صيدا استقبل وفد الجبهة الشعبية وتأكيد 'تضافر الجهود لمواجهة التحديات'
وقدم الوفد، بحسب بيان للحزب، 'التبريكات بالشهداء على طريق القدس الذين ارتقوا منذ انتهاء العدوان على لبنان وحتى اليوم'، وشكر للحزب 'مواقفه الداعمة للقضية الفلسطينية وللشعب الفلسطيني الصامد ومقاومته'.
كما استعرض المجتمعون الأوضاع في المخيمات على كافة المستويات، لاسيما ملف الأونروا والوضع الاجتماعي داخل مخيم عين الحلوة.
وحيوا 'صمود الشعب الفلسطيني ومقاومته المظفرة في قطاع غزة والضفة الغربية الذين يسطرون الملاحم والبطولات يوميا ليكونوا الحجة على كل الساكتين على ظلم هذا الشعب المضحي'.
وأكدوا 'ضرورة تضافر الجهود المخلصة من أجل خدمة الشعوب المستضعفة ومواجهة التحديات وفي مقدمتها محاولات تصفية القضية الفلسطينية'.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


سيدر نيوز
منذ 27 دقائق
- سيدر نيوز
الجديد: لا تسليم جزئي ولا كامل لسلاح حزب الله
الجديد: لا تسليم جزئي ولا كامل لسلاح حزب الله والنقاش بالتنازلات الجزئية يأتي بعد الانسحاب الاسرائيلي من جنوب لبنان ويوضع ضمن إطار عملي وزمني لبناني 🛈 تنويه: موقع "سيدر نيوز" غير مسؤول عن هذا الخبر شكلاً أو مضموناً، وهو يعبّر فقط عن وجهة نظر مصدره أو كاتبه.


النشرة
منذ ساعة واحدة
- النشرة
عز الدين: سلاح المقاومة حق مشروع ووسيلة دفاع لا غنى عنها في وجه عدو غادر
أكّد عضو كتلة الوفاء للمقاومة النائب حسن عز الدين خلال المجلس العاشورائي في بلدة السكسكية، أن لا تزال حاضرة في ضمير الأمة، وأن عاشوراء هي مدرسة خالدة عبر العصور، رغم كل من حاول طمسها أو التآمر عليها ،وقال إن هذه المجالس بقيت واستمرت رغم محاولات المنع والتنكيل، حيث تعرّض الموالون للقتل والنفي والتشريد، لكن عاشوراء كانت تتجدد في كل زمان، لأنها تعبّر عن حق لا يموت. وأضاف: إذا أردنا أن نُسقط معادلة الحق والباطل على واقعنا اليوم، فإن فلسطين هي النموذج الحي لكربلاء هذا العصر، وما يجري هناك هو استمرار لمظلومية الحسين عليه السلام ، ولذلك لم يكن غريبًا أن يقول الإمام السيد موسى الصدر عام 1975 إن كربلاء اليوم هي فلسطين، لأن ما تتعرض له هذه القضية من تآمر وتواطؤ دولي هو نسخة معاصرة من معركة الطف، ففلسطين ليست قضية عادية بل هي قضية رسول الله (ص)، لأنها مسرى النبي، وأولى القبلتين، وثالث الحرمين الشريفين. وشدد عز الدين على أن من يقف إلى جانب فلسطين هو في صف الحق، ومن يتآمر عليها أو يخذلها فهو في صف الباطل، وكذلك كل من يقاتل من أجل تحرير وطنه هو على حق، بينما من يتواطأ مع العدو من أجل مكاسب سياسية أو رهانات خاسرة، فهو في جبهة الباطل مهما حاول أن يجمّل موقفه، وأكد أن ما يجري اليوم في لبنان ، كما جرى سابقًا في سوريا والعراق واليمن، وما تتعرض له الجمهورية الإسلامية في إيران، يدخل في هذا السياق، حيث يقف مشروع المقاومة في مواجهة مشروع التبعية والهيمنة والاحتلال. وأشار إلى أن المقاومة في لبنان وُلدت من رحم الاحتلال الإسرائيلي ، فبعد الاجتياح عام 1982، ظهرت مقاومة حزب الله ، مستكملةً مسار أفواج المقاومة اللبنانية (أمل) والقوى الوطنية التي سبقتها، واستطاعت بعد 18 عامًا من المواجهة أن تطرد الاحتلال وتهزمه، دون أن تمنحه أي مكسب سياسي أو أمني أو دبلوماسي، لتُسجّل أول انتصار حقيقي للأمة في مواجهة العدو الصهيوني، وأردف قائلاً إن هذا الانتصار أثبت صواب منطق المقاومة، وأكّد أن لبنان لا يمكن أن يُستعبد أو يتحوّل إلى مستوطنة صهيونية أو محمية أمريكية، لأن هذه الأرض ارتوت بدماء الشهداء، ولأن أبناء هذا الوطن اختاروا طريق الكرامة وليس طريق الخنوع. وتابع عز الدين :": لا يمكن لأحد أن يفرض على لبنان التطبيع، ولا أن ينتزع منّا سلاح المقاومة، لأن هذا السلاح هو حق مشروع، ووسيلة دفاع لا غنى عنها في وجه عدو غادر ومفترس، واستشهد بكلام المرجع الراحل السيد محمد حسين فضل الله (رضوان الله عليه) الذي قال: إن الإنسان الذي يعيش في مكان فيه حيوان مفترس، لا يمكن أن يُطلب منه أن يسلم سلاحه ويطمئن، طالما أن التهديد لا يزال قائمًا، والعدو الصهيوني هو هذا المفترس الذي لا يعرف إلّا لغة القوة، ولا يردعه إلا من يملك القدرة على مواجهته. وختم كلمته بالتشديد على أن المقاومة باقية، والسلاح باقٍ، و الإرادة لا تنكسر، لأننا أبناء الحسين، وسنظل في موقع الدفاع عن أرضنا وكرامتنا، مستمدين من عاشوراء روح الصمود والتضحية، ولن ننحني أمام أي تهديد أو ابتزاز، لا من أمريكا، ولا من أدواتها في الداخل والخارج، لأننا أصحاب حق، و"هيهات منا الذلة".

القناة الثالثة والعشرون
منذ ساعة واحدة
- القناة الثالثة والعشرون
حزب الله: لا تسليمًا جزئيًّا أو كاملًا للسلاح قبل الانسحاب الإسرائيلي
أفادت معلومات 'الجديد' بأن حزب الله أكد لرئيس مجلس النواب نبيه بري، في رده على ورقة المبعوث الأميركي توم برّاك، تمسكه بتطبيق قرار وقف إطلاق النار بكامل مندرجاته، معتبراً أنه لا حاجة لاتفاق جديد يعيد النظر بما سبقه، مشدداً على ضرورة التزام إسرائيل بتنفيذ هذا القرار. كما كشفت المعلومات أن حزب الله أبدى استعداداً لمناقشة ملف سلاحه ضمن إطار استراتيجية دفاعية أو من خلال حوار داخلي. وفي السياق نفسه، نقلت مصادر رسمية لقناة 'الجديد' أن اجتماع اللجنة الرئاسية سيتضمن تأكيداً على تمسك لبنان الرسمي بحصرية السلاح بيد الدولة اللبنانية وحدها، من دون الإشارة إلى أي حوار داخلي بشأن هذا الملف، مع التشديد على وجوب تنفيذ إسرائيل قرار وقف إطلاق النار كاملاً. وأضافت المعلومات أن لا تسليم جزئياً أو كاملاً لسلاح حزب الله، وأن أي نقاش بشأن تنازلات جزئية يُطرح فقط بعد الانسحاب الإسرائيلي من جنوب لبنان، ويُدرج ضمن إطار عملي وزمني لبناني. انضم إلى قناتنا الإخبارية على واتساب تابع آخر الأخبار والمستجدات العاجلة مباشرة عبر قناتنا الإخبارية على واتساب. كن أول من يعرف الأحداث المهمة. انضم الآن شاركنا رأيك في التعليقات تابعونا على وسائل التواصل Twitter Youtube WhatsApp Google News