
ترامب «لن يتسامح» مع مواصلة محاكمة نتنياهو

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


حضرموت نت
منذ 3 ساعات
- حضرموت نت
الوزير الإرياني يشن جام غضبه على "غروندبرغ": "المبعوث الأممي غادر عدن ولم يكلف نفسه بالتعليق على جريمة مليشيا الحوثي في ريمة"
: اخبار اليمن| شن معالي وزير الإعلام والثقافة والسياحة الأستاذ معمر الإرياني جام غضبه على المبعوث الأممي 'هانس غروندبرغ' الذي غادر العاصمة المؤقتة عدن مساء اليوم الأربعاء، في زيارة رسمية لمناقشة آخر مستجدات الأوضاع في اليمن. وقال الوزير الإرياني في تغريده له على حسابه الرسمي في منصة إكس: 'غادر المبعوث الأممي إلى اليمن، السيد هانس غروندبرغ، العاصمة المؤقتة عدن، دون أن يكلف نفسه أو مكتبه بإصدار أي موقف أو تعليق بشأن الجريمة البشعة التي ارتكبتها مليشيا الحوثي الإرهابية في محافظة ريمة، والتي أودت بحياة الشيخ المسالم صالح حنتوش وحفيده، بعد حصار منزلهما وقصفه بقذائف الـRPG، وترويع النساء والأطفال. وأكد الإرياني إن هذا الصمت المطبق من قبل المبعوث الأممي ومكتبه، ليس فقط مخيباً لآمال اليمنيين، بل يكشف ثغرة خطيرة في الالتزام بالمبادئ الأساسية للعمل الأممي، وفي مقدمتها حماية المدنيين، ومساءلة منتهكي حقوق الإنسان. وأضاف: 'كما أن تجاهل هذه الجريمة المروعة يعكس ازدواجية فاضحة في المعايير، ويطرح تساؤلات ملحة حول الجدية والمصداقية في أداء البعثة الأممية، التي يفترض بها أن تكون صوتاً للعدالة، لا شاهداً صامتاً على الجرائم'. واختتم وزير الإعلام والثقافة والسياحة معمر الارياني تغريدته، بالتأكيد على إن مسؤولية المبعوث الأممي ليست تقنية أو تفاوضية فقط، بل هي مسؤولية قانونية وأخلاقية تجاه المدنيين، وفقاً للقانون الدولي الإنساني وميثاق الأمم المتحدة،، وإن تجاهل الانتهاكات الخطيرة يقوض الثقة بدور الوساطة، ويفتح الباب أمام إفلات الجناة من العقاب.

سعورس
منذ 5 ساعات
- سعورس
إيران تعلّق رسمياً تعاونها مع الوكالة الدولية للطاقة الذرية
وتفاقمت التوترات بين طهران والوكالة التابعة للأمم المتحدة على خلفية الهجوم غير المسبوق الذي شنّته إسرائيل اعتبارا من 13 حزيران/يونيو. وخلال الحرب التي استمرت 12 يوما، استهدفت الدولة العبرية منشآت عسكرية ونووية واغتالت علماء إيرانيين ، بينما قامت واشنطن بقصف ثلاث منشآت نووية رئيسية في الجمهورية الإسلامية. وأقر البرلمان الإيراني في 25 حزيران/يونيو، غداة بدء تنفيذ وقف إطلاق النار، مشروع قانون يقضي بتعليق التعاون مع الوكالة التي كان مفتشوها يراقبون مختلف الأوجه المعلنة لأنشطة البرنامج النووي في إيران. ولم يحدد القانون الخطوات الاجرائية لذلك. وصادق مجلس صيانة الدستور، الهيئة المعنية بمراجعة التشريعات في إيران ، على مشروع القانون، وأحاله على السلطة التنفيذية المعنية بتنفيذه. وأورد التلفزيون الرسمي أن بزشكيان "صادق على قانون تعليق التعاون مع الوكالة الدولية للطاقة الذرية" وجاء في النص الذي نشرته وسائل إعلام إيرانية أن التشريع يهدف إلى "ضمان الدعم الكامل للحقوق الجوهرية للجمهورية الإسلامية الإيرانية" بموجب معاهدة منع الانتشار النووي، "وخصوصا تخصيب اليورانيوم". وتشتبه الدول الغربية وإسرائيل بأن إيران تسعى لصنع قنبلة نووية. وتنفي طهران ذلك وتدافع عن حقها في تطوير برنامج نووي مدني. وتتمسك إسرائيل بالغموض بشأن امتلاكها السلاح النووي، لكن معهد ستوكهولم الدولي لأبحاث السلام يقول إنها تملك 90 رأسا نووية. وتعقيبا على الإعلان الإيراني ، دعا وزير الخارجية الإسرائيلي جدعون ساعر المجتمع الدولي إلى "التحرك بحزم" لوقف البرنامج النووي الإيراني. وحثّ ساعر ألمانيا وفرنسا وبريطانيا على "إعادة فرض جميع العقوبات على إيران". وأضاف "يجب على المجتمع الدولي أن يتحرك بحزم الآن ويستخدم جميع الوسائل المتاحة له لوقف الطموحات النووية الإيرانية". وكان الأوروبيون هم من أطلقوا العملية الدبلوماسية بشأن البرنامج النووي الإيراني قبل حوالى عشرين عاما، وكانوا في صدارتها. والورقة الوحيدة المتبقية لديهم باعتراف دبلوماسيين أوروبيين أنفسهم، هي إمكان تفعيل "آلية الزناد" التي نص عليها الاتفاق النووي مع إيران المبرم في 2015 والذي انسحب منه الرئيس الأميركي دونالد ترامب في 2018. وتسمح هذه الآلية بإعادة فرض عقوبات دولية على الجمهورية الإسلامية، ما يمنح الأوروبيين وسيلة ضغط عليها. وفي نيويورك ، اعتبر المتحدث باسم الأمم المتحدة ستيفان دوجاريك أن تعليق إيران تعاونها مع الوكالة الدولية للطاقة الذرية "يثير القلق بالتأكيد". وصرح دوجاريك للصحافيين "لقد رأينا القرار الرسمي الذي يثير القلق بالتأكيد. الأمين العام (انطونيو غوتيريش) كان ثابتا في دعوته إيران إلى التعاون مع الوكالة الدولية للطاقة الذرية". * "مرحلة جديدة وأخطر" - من جانبه، قال المتحدث باسم وزارة الخارجية الألمانية مارتن غيزه، إنّ خطوة إيران بتعليق التعاون مع الوكالة الذرية تعدّ "إشارة كارثية". وقال الباحث في "مبادرة الخطر النووي" إريك بروير تعقيبا على إعلان طهران"بعد عقود من النفاذ الصارم للوكالة الدولية للطاقة الذرية الى برنامج إيران النووية، ندخل الآن مرحلة جديدة أخطر". وتابع في منشور عبر منصة إكس "مهمة فهم ما يحصل في المواقع النووية الإيرانية ، الجديدة والقديمة، ستصبح بالكامل على عاتق أجهزة الاستخبارات". وسبق لمسؤولين إيرانيين أن دانوا بشدّة "صمت" الوكالة الدولية إزاء الضربات الإسرائيلية والأميركية. وانتقدت إيران الوكالة لمصادقتها في 12 حزيران/يونيو على قرار يدين "عدم امتثال" طهران لالتزاماتها النووية. وقال مسؤولون إيرانيون إنّ هذا القرار كان أحد "الأعذار" للهجوم الإسرائيلي. والأربعاء، قال المسؤول القضائي علي مظفري إنّ مدير عام الوكالة الدولية رافايل غروسي "يجب أن يحاسب" على ما وصفه ب"الإعداد للجريمة" ضد إيران ، متهما إياه بالقيام ب"أفعال خادعة وتقارير احتيالية"، بحسب وكالة تسنيم. * "نية خبيثة" - وكانت إيران رفضت طلب غروسي بأن يزور مفتشو الوكالة منشآتها التي تعرّضت لضربات خلال الحرب، في ظل تساؤلات عن مصير مخزونها من اليورانيوم العالي التخصيب بنسبة 60 في المئة، القريبة من 90% اللازمة للاستخدام العسكري. وفي أواخر حزيران/يونيو، ندّدت إيران ب"نية خبيثة" لدى غروسي، لكنها نفت وجود "تهديدات" بحقه أو بحق مفتشي الوكالة، بعد تنديدات غربية بذلك. كما أكد بزشكيان لنظيره الفرنسي إيمانويل ماكرون أنّ تعليق التعاون مع الوكالة جاء ردا على السلوك "الهدّام" لمديرها العام. واتهمت صحيفة كيهان المحافظة المتشددة غروسي بأنه "جاسوس للكيان الصهيوني". وكتبت متوعدة "علينا كذلك أن نقول رسميا أن (غروسي) سيحاكم وسيتم إعدامه فور وصوله إلى إيران بتهمة التجسس لحساب الموساد والمشاركة في قتل شعب بلدنا المستضعف". والإثنين، صرّح المتحدث باسم وزارة الخارجية الإيرانية إسماعيل بقائي بأن قرار مجلس الشورى وقف التعاون مع الوكالة الدولية للطاقة الذرية يعكس "قلق وغضب الرأي العام الإيراني". وانتقد الولايات المتحدة والقوى الأوروبية لاستمرارها في ما وصفه ب"نهج سياسي" تجاه برنامج طهران ، سائلا عن كيفية ضمان سلامة المفتشين في وقت لا يزال حجم الأضرار التي لحقت بالمنشآت النووية الإيرانية مجهولا. وفجر 13 حزيران/يونيو، بدأت إسرائيل الحرب بهجوم مباغت استهدف مواقع عسكرية ونووية، تخللته عمليات اغتيال لقادة عسكريين وعلماء نوويين، معلنة عزمها على منع إيران من امتلاك القنبلة النووية. وليل 21 إلى 22 حزيران/يونيو، شنّت الولايات المتحدة ضربات على ثلاثة مواقع نووية رئيسية. وقُتل أكثر من 900 شخص في الضربات الإسرائيلية على إيران ، حسبما أفادت السلطة القضائية. وفي إسرائيل، قُتل 28 شخصا في الهجمات الصاروخية والغارات بطائرات بدون طيار التي نفذتها الجمهورية الإسلامية ردا على الضربات الإسرائيلية. وكان الرئيس الأميركي دونالد ترامب أعلن أنّ الهجمات الأميركية أعادت البرنامج النووي الإيراني عقودا إلى الوراء، رغم أنّ حجم الضرر الذي لحق بالمنشآت النووية غير واضح. بدوره، أعلن عراقجي أن الأضرار التي لحقت بمنشآت بلاده النووية "كبيرة". لكنّه أكد في مقابلة مع شبكة سي بي اس، أنّه "لا يمكن القضاء على التكنولوجيا والعلم... عبر القنابل".


حضرموت نت
منذ 7 ساعات
- حضرموت نت
اخبار السعودية : "ماسك" يتعهد بتأسيس حزب ثالث بعد تصاعد خلافاته مع "ترامب".. هل يعيد تشكيل المشهد السياسي الأميركي؟
إيلون ماسك الملياردير الذي هزّ العالم بمشاريعه الطموحة، يطلق الآن تحديًا جديدًا في الولايات المتحدة، متعهدًا بتأسيس حزب سياسي ثالث، وسط تصاعد الخلافات مع الرئيس دونالد ترامب، بعد أن أنفق ماسك 288 مليون دولار لدعم ترامب وحلفائه في انتخابات 2024، وفي قلب واشنطن، يسعى ماسك لفرض أجندة خفض الإنفاق الحكومي، مهددًا المشرعين الذين يخالفون وعودهم الانتخابية، فلماذا يتجه ماسك نحو هذا المسار؟ وهل يمكنه كسر هيمنة النظام الثنائي الحزبي؟ الخلاف السياسي وتصاعدت التوترات بين ماسك وترامب بعد إقرار مشروع قانون ضرائب وهجرة ضخم في يوليو الجاري، عارض ماسك هذا التشريع، معتبرًا إياه عبئًا على الاقتصاد الأمريكي بسبب زيادة الدين العام، ووجه انتقادات لاذعة عبر منصة إكس، التي يملكها، متهمًا أعضاء الكونغرس الذين صوتوا لصالح القانون بالخيانة لتعهداتهم بخفض الإنفاق، واستهدف ماسك النائب توماس ماسي الجمهوري من كنتاكي، الذي عارض مشروع ترامب، معلنًا دعمه لحملة إعادة انتخابه، في مواجهة مباشرة مع ترامب الذي يسعى لإسقاط ماسي في الانتخابات التمهيدية، وفقًا لصحفية 'واشنطن بوست' الأميركية. وتاريخيًا، واجهت الأحزاب الثالثة في أمريكا عقبات جمة، فتجربة روس بيرو في 1992، الذي حصل على 19% من الأصوات الشعبية دون أي تأثير في المجمع الانتخابي، تبرز صعوبة اختراق النظام الثنائي، ويرى محللون، مثل لي دروتمان من مؤسسة نيو أمريكا، أن الأحزاب الثالثة غالبًا ما تلعب دور المفسد أو تُضيّع الأصوات، ويُضاف إلى ذلك الاستقطاب السياسي المتزايد، الذي يجعل من الصعب على حزب جديد استقطاب قاعدة واسعة من الناخبين، واستطلاع غالوب لعام 2024 أشار إلى أن 58% من الأمريكيين يرون حاجة لحزب ثالث، لكن تحويل هذا الدعم إلى نجاح انتخابي يبقى تحديًا معقدًا. تأثير محدود وعلى الرغم من ثروته الضخمة التي تقدر بـ400 مليار دولار، يواجه ماسك تحديات شخصية وسياسية، فقد تراجعت شعبيته بعد دوره في إدارة خدمة إدارة كفاءة الإنفاق لخفض التكاليف، التي أثارت جدلًا واسعًا بسبب تأثيرها على الحكومة الفيدرالية، كما أن فشله في دعم مرشح قضائي محافظ في ويسكونسن، رغم إنفاقه 20 مليون دولار، كشف عن حدود تأثيره السياسي، ويرى باري بوردن مدير مركز أبحاث الانتخابات في جامعة ويسكونسن، أن وجود ماسك الشخصي في الحملات قد يُحفّز معارضيه أكثر مما يخدم مرشحيه. وتحول ماسك من ناقد لترامب إلى مؤيد له ثم إلى معارض له في غضون سنوات قليلة يثير تساؤلات حول رؤيته السياسية، واقتراحه لتأسيس 'حزب أميركا' يعكس طموحًا لتمثيل '80% من الوسط'، لكنه لم يوضح برنامجًا سياسيًا محددًا، ويرى البعض أن هدفه قد يكون إحداث الفوضى أكثر من بناء بديل سياسي مستدام، فهل يستطيع ماسك، بثروته ونفوذه، إعادة تشكيل المشهد السياسي الأمريكي، أم أن طموحه سيصطدم بحواجز النظام الثنائي؟ ملحوظة: مضمون هذا الخبر تم كتابته بواسطة صحيفة سبق , ولا يعبر عن وجهة نظر حضرموت نت وانما تم نقله بمحتواه كما هو من صحيفة سبق ونحن غير مسئولين عن محتوى الخبر والعهدة على المصدر السابق ذكرة.