حقيبة D-Motion نجم مجموعة Dior لخريف وشتاء 25-26
هذه الحقيبة تتألّق بتفاصيل مرهفة، من أبرزها أحرف "ديور" الزينيّة التي تضفي لمسة إضافية من الأناقة على التصميم، وهي بالتالي، تتميّز بخطوطها الانسيابية التي تعكس مستوىً رفيعًا من الحرفية والإتقان، تتزيّن بنمط "ماكرو كاناج"، أحد رموز الدار الأيقونية.
هذه القطعة المرغوبة الجديدة تجسّد حرية الحركة والانسيابية، إذ تتميّز برباط قابل للتعديل يُتيح حملها بأسلوب مريح على الكتف أو بشكل منحرف على الجسم، بالإضافة إلى إغلاق برباط للشد يعزّز جانبها العملي.
وفي تفاصيل هذه الحقيبة التي تعتبر بمثابة الرفيقة المثالية، فهي مصنوعة من الجلد الناعم أو المجعّد، وتتوفّر بمجموعة من الألوان الجذّابة: الأسود والذهبي الفاتح للحجم المتوسط، الأسود، البيج الفاتح والزهري الناعم للحجم الصغير، لتواكب مختلف الأذواق والمناسبات.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


إيلي عربية
منذ 11 ساعات
- إيلي عربية
نانسي عجرم تنسّق ملابس الرياضة مع حذاء الكعب العالي، وإطلالتها رائعة!
هذا العام، أظهر مصمّمو الأزياء اهتمامًا كبيرًا بتشجيع المرأة على عدم التقيّد بأي قيود تمنعها من التميّز بإطلالات تريحها وتعكس شخصيّتها، فرأينا على منصّات العروض تنسيقات لملابس وإكسسوارات، كانت من تعتمدها سابقًا تتعرّض للنقد. ولم تتردّد النجمات المواكِبات للموضة على إطلاق العنان للجانب المرح من شخصيّاتهنّ، فبدأن بتبنّي صيحات غير تقليديّة، واعتماد ما لم يجرؤن من قبل على ارتدائه، و نانسي عجرم من بينهنّ. ففي أحدث جلسة تصوير لها، أطلّت بإطلالة مميّزة فاجأت الجميع بها، والتي لا شكّ بأنّها ستلهم الكثيرات من الراغبات باعتماد إطلالات تجمع بين الراحة والأنوثة. فقد ارتدت المغنيّة اللبنانيّة بذلة رياضيّة مؤلّفة من بنطلون واسع ذي أرجل مزمومة الأطراف، وسترة قصيرة بأطراف مزمومة أيضًا، باللونيْن الأحمر والأبيض، إنّما لم تنسّقهما مع حذاء رياضيّ. فبدلًا من ذلك، اختارت حذاء الستيليتو المتميّز برأسه المدبّب وكعبه العالي الرفيع، والذي لم يكُن عاديًّا، إنّما مكسوًّا بأحجار لامعة، ما زاد من تأثير اللمسات الجريئة عليها. ولكن ليس ما ارتدته هو ما لفت الأنظار وحسب، بل شعرها أيضًا، إذ أضافت خصلة بيضاء إلى جانب واحد منه، وهي ميزة لم نتوقّع رؤيتها بها، إذ لم نعتد عليها اعتماد الصيحات الجريئة جدًّا. وأكملت نانسي إطلالتها مع مكياج طغت عليه التدرّجات الترابيّة، والذي يعدّ من الأكثر تناسبًا مع ألوان ملابسها.


سائح
منذ 16 ساعات
- سائح
سحر السياحة في غراتس.. النمسا: بين التاريخ والابتكار
تُعد مدينة غراتس، عاصمة إقليم شتايرمارك وثاني أكبر مدينة في النمسا، وجهة سياحية مميزة تجمع بين عراقة التاريخ وروح الحداثة. يكتشف الزائر في شوارعها تراثاً فريداً يسرد قصص حضارات أوروبية متعاقبة، ويتداخل فيه الأسلوب المعماري الباروكي مع innovative الفكر العصري، في أجواء مفعمة بالحيوية والثقافة. تحتفظ غراتس بجاذبية خاصة من خلال طبيعتها الخلابة وثقافتها الغنية، ما يجعلها مقصداً لنخبة الرحّالة ومحبي الاستكشاف الهادئ. قلب المدينة القديم: عبق التاريخ وروح اليونسكو يمثل "بلدة غراتس القديمة" أحد أبرز معالم المدينة، حيث تم إدراجها ضمن قائمة التراث العالمي لليونسكو بفضل مبانيها المتنوعة وأزقتها الضيقة المعبّدة بالحجر. يتوسط المدينة ساحة "هاوبلاتز" التي تجمع بين الحداثة والتقاليد وتحيط بها مبانٍ تاريخية وأسواق تزدحم بالمنتجات المحلية والمقاهي الأوروبية الساحرة. تُطل ساعة "أورتورم" الشهيرة من أعلى تلّة "شلوسبرغ"، لتكون علامة بارزة ومنطقة جذب توفّر للزائر إطلالة بانورامية خلّابة للمدينة ونهر مور. وللوصول إليها، يمكن استعمال القطار الجبلي أو الصعود عبر السلالم الحجرية، أو حتى تجربة زحلوقة "شلوسبرغ" الممتدة، وهي من أطول الزحاليق المغلقة في العالم. الهندسة المعمارية والفنون: انسجام الكلاسيكي والمعاصر تقدم غراتس تجربة معمارية وثقافية فريدة، فهي تحتضن العديد من المعالم الاستثنائية مثل "قصر إيغنبيرغ" الذي يضم متاحف وحدائق خلابة وأثاراً ملكية، ويزيد من روعة المدينة مزارات كـ"دار البلدية" في ساحة هاوبلاتز و"الدَرَج الحلزوني المزدوج" ذو التصميم الهندسي النادر. أما عشاق الفنون الحديثة، فلهم موعد مع متحف "كونستهاوس" — المعروف محلياً باسم "الفضائي الودود" — وهو معلم معماري مثير يقع على ضفة نهر مور ويحتضن معارض فنون بصرية متغيرة وأهم فعاليات المدينة الثقافية. ولا يمكن إغفال "جزيرة مور" الصناعية، وهي منصة عائمة معدنية على شكل صدفة وسط النهر تجمع بين الحداثة والراحة، حيث يمكن حضور مسرحيات أو الاستمتاع بمقهى عصري. متعة التذوق والحياة المحلية تُلقّب غراتس بعاصمة التذوق النمساوية لما تتميز به من أسواق للمزارعين تقدم منتجات محلية طازجة ونكهات موسمية أصلية. فتحظى المطاعم التقليدية والمقاهي بسمعة طيبة لكونها تقدم ألذ أطباق جنوب النمسا مثل "الدجاج المقلي ستايرنش" والمأكولات المصنوعة بزيت بذور اليقطين الشهير. وتنتشر في المدينة أسواق أسبوعية تسمح للزائرين بتذوق الفاكهة الطازجة والخبز التقليدي، ما يعكس دفء المجتمع المحلي وانفتاحه على المطبخ الأوروبي العصري. غراتس مدينة تتمتع بسحر خاص ينبع من مزيج الماضي والحاضر. سواء كنت من هواة التاريخ والثقافة أو الباحثين عن تجارب عصرية مبتكرة، ستبهرك المدينة بروعتها وهدوئها الغني. المشي بين معالمها، تذوق مأكولاتها، وحضور فعالياتها الثقافية يجعلك تكتشف معنى جديداً للسياحة الأوروبية الأصيلة_ حيث يلتقي التراث بالغد في قلب النمسا.


سائح
منذ 16 ساعات
- سائح
إرفورت.. تورينغيا: مدينة التاريخ وروح الطبيعة في قلب أوروبا
تقع إرفورت، عاصمة ولاية تورينغيا الألمانية، في موقع جغرافي متميز في وسط ألمانيا، وتُعد واحدة من أقدم وأجمل المدن الألمانية التي تحافظ على تراثها العريق الذي يمتد إلى القرون الوسطى. تأسست المدينة في القرن الثامن الميلادي، وتتميز بغناها التاريخي وثقافتها الحيوية، حيث كانت مركزًا تجاريًا هامًا عبر العصور الكارولنجية. تحيط بها غابات تورينغيا الكثيفة وسلاسل الجبال المنخفضة التي تضفي على الولاية طابعًا طبيعياً ساحراً يناسب محبي الطبيعة والمغامرات. إرفورت: مدينة الأبراج والجسور والعراقة التاريخية تشتهر إرفورت بمعالمها التاريخية والوسط القديم الذي يحتفظ بطابعه القوطي والباروكي، ومن أبرز رموزها كاتدرائية إرفورت وكنيسة سيفيروس القويتين اللتين تطلان من على تل بسيط على مجرى نهر جيرا، وتعتبران من أفضل الأمثلة على العمارة القوطية في ألمانيا وتاريخ تأسيسهما يعود للقرن الثاني عشر. كما يُعد جسر كريمر "Krämerbrücke" أطول جسر مأهول في أوروبا، حيث تصطف على جانبيه محلات للمنتجات الحرفية والمتاجر الصغيرة التي تعكس تراث المدينة الشعبي والثقافي. بالإضافة لذلك، تحتضن إرفورت جامعة عريقة تأسست في القرن الرابع عشر، ما يجعلها مركزاً ثقافياً وأكاديمياً هاماً. تضفي الساحات التاريخية مثل "ساحة الغضب" (Anger) وروائع الفنون المعمارية والمتاحف، جوًا فريداً للمدينة ويجعلها واجهة سياحية مميزة تجمع بين أصالة العصور الوسطى ونبض الحياة المعاصرة. وتدار المدينة بسياسة محافظة نسبياً لكنها تشهد تطورات ثقافية وسياحية مستمرة. ولاية تورينغيا: قلب ألمانيا الأخضر وأصل الثقافة والتاريخ تعتبر ولاية تورينغيا موطنًا للطبيعة الخلابة بفضل غاباتها الكثيفة مثل غابة هاينيش التي تعد واحدة من أكبر غابات الزان في أوروبا، وتضم سلسلة جبال ومنتجعات شهيرة للرياضات الشتوية مثل أوبرهوف التي أنتجت الكثير من الأبطال الأولمبيين. تاريخياً، احتضنت الولاية مدينة فايمار، التي كانت مركز حركة الأدب والفن في ألمانيا مع أسماء مثل غوته وشيلر، كما شكلت موقعًا لتأسيس أول جمهورية ألمانية ديمقراطية في 1919. تمتاز تورينغيا أيضاً بالحرف والصناعات المتطورة كإنتاج البصريات في مدينة يينا وصناعة السيارات في آيزناخ، ما يجعلها منطقة تجمع بين الطابع التاريخي والتراث الصناعي الحديث. ينعكس هذا التنوع على الجذب السياحي الذي يجمع بين زيارة المواقع التاريخية والطبيعية. تجربة السفر إلى إرفورت وتورينغيا عند زيارتك لإرفورت وتورينغيا، يمكنك الاستمتاع بالتنزه على جسر كريمر والأسواق التقليدية، وزيارة كاتدرائية إرفورت وبرج الساعة التي توفر إطلالات رائعة على المدينة. كما يمكنك استكشاف قلاع ومنتجعات تورينغيا الطبيعية، والقيام برحلات المشي لمسافات طويلة في غابات هاينيش أو التسلق في جبال الرون، علاوة على تجربة المطاعم المحلية التي تقدم الأطباق الألمانية التقليدية مثل "النقانق التورينغية" الشهيرة. تمثل إرفورت وتورينغيا مزيجًا متكاملاً بين التراث الثقافي الغني والطبيعة الساحرة، مما يجعلها وجهة مثالية للزوار الباحثين عن تجربة أوروبية متكاملة تجمع بين التاريخ، الثقافة، الجمال الطبيعي والدفء المحلي.