
كشف جديد في حقول عجيبة للبترول بالصحراء الغربية (إنفوجراف)
يأتي ذلك في إطار استراتيجية الدولة لزيادة الإنتاج المحلي من البترول و الغاز ، وبما يعكس استمرار جهود قطاع البترول لتحسين معدلات الإنتاج المحلي وتقليل أعباء الفاتورة الاستيرادية ، حيث نجحت شركة عجيبة للبترول "شركة العمليات المشتركة بين الهيئة المصرية العامة للبترول وشركة إيني الإيطالية" في اكتشاف حقل أركاديا ويست الجديد ب الصحراء الغربية ، وتمكنت من وضعه على خريطة الإنتاج بشكل فوري، بمعدل إنتاج أولي يبلغ 2500 برميل يوميًا.
Previous Next
تابع بوابة الجمهورية اون لاين علي
جوجل نيوز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


خبر صح
منذ 5 ساعات
- خبر صح
استثمارات بقيمة 1.2 مليار دولار لإنقاذ حقول الغاز في ظل زيادة الطلب في مصر
رغم أن الحقول المصرية للغاز الطبيعي كانت رائدة في شرق المتوسط لسنوات عديدة، إلا أنها تواجه أزمة حقيقية تتمثل في تراجع الإنتاج، مما دفع الحكومة إلى إطلاق خطة طارئة تهدف إلى إحياء الحقول القائمة وتسريع عمليات الاستكشاف والحفر. استثمارات بقيمة 1.2 مليار دولار لإنقاذ حقول الغاز في ظل زيادة الطلب في مصر مواضيع مشابهة: البنك المركزي يعلن تراجع الدين الخارجي لمصر إلى 155.1 مليار دولار بنهاية سبتمبر حقل ظهر.. من الذروة إلى التراجع يُعتبر حقل 'ظهر' العملاق، الذي اكتشفته شركة 'إيني' الإيطالية في عام 2015، أكبر اكتشاف للغاز في البحر المتوسط، وقد تجاوز إنتاجه ذروته في عام 2019 ليصل إلى 3.2 مليار قدم مكعب يوميًا، لكن الإنتاج تراجع خلال العامين الماضيين ليصل إلى حوالي 1.9 – 2 مليار قدم مكعب يوميًا، وفقًا للبيانات الرسمية، وذلك بسبب تحديات فنية وتأجيل استثمارات ضرورية في عمليات الصيانة والتوسعة. شوف كمان: موعد سحب جدية الحجز في 'سكن لكل المصريين 5' خارج الأولوية تعمل الحكومة حاليًا على تنفيذ خطة لتحفيز الإنتاج، من خلال حفر آبار جديدة في الحقل، وأبرزها بئر 'Zohr‑6' الذي من المتوقع أن يبدأ إنتاجه خلال النصف الثاني من العام بقدرة تصل إلى 50 مليون قدم مكعب يوميًا. مشروعات جديدة لمحاولة تعويض الفاقد بالتوازي مع تراجع الإنتاج في الحقول الكبرى، أعلنت وزارة البترول عن إطلاق 7 مشروعات جديدة لتنمية الغاز خلال عام 2025، تشمل حفر 24 بئرًا بإجمالي استثمارات تتجاوز 1.2 مليار دولار، بهدف رفع الطاقة الإنتاجية وتعويض الفجوة المتزايدة بين الاستهلاك المحلي والإنتاج. من بين أبرز هذه المشروعات: تطوير حقل 'نرجس' البحري شمال سيناء، الذي يُقدّر احتياطيه بـ 3.5 تريليون قدم مكعب، بالإضافة إلى توسعات في دلتا النيل ومناطق الامتياز في البحر المتوسط العودة إلى الاستيراد بعد سنوات من التصدير تشير البيانات الرسمية إلى أن إنتاج الغاز الطبيعي في مصر انخفض من 7.2 مليار قدم مكعب يوميًا في عام 2021 إلى حوالي 5.9 مليار في منتصف عام 2023، مما أجبر البلاد على استيراد الغاز مرة أخرى عبر السفن وخطوط الربط الإقليمي لتلبية احتياجات السوق المحلي، خاصة في أشهر الصيف. يأتي هذا التحول بعد سنوات من تحقيق مصر الاكتفاء الذاتي وإعادة تصدير فائض الغاز عبر مصنع الإسالة في دمياط ومجمع إدكو. رؤية الدولة: مركز إقليمي رغم التحديات رغم التحديات الحالية، تؤكد وزارة البترول أن مصر ماضية في استراتيجيتها للتحول إلى مركز إقليمي لتجارة وتسييل الغاز، من خلال توقيع اتفاقات تصدير وتبادل مع دول الجوار مثل إسرائيل وقبرص، مستفيدة من البنية التحتية المتطورة التي تمتلكها في مجال التسييل وخطوط الربط. كما تسعى الحكومة لجذب المزيد من الاستثمارات الأجنبية في مناطق الامتياز، وقد طرحت بالفعل مزايدات عالمية جديدة للتنقيب في البحرين المتوسط والأحمر. تتواجد اليوم الحقول المصرية للغاز الطبيعي عند مفترق طرق، بين إنجازات كبرى تحققت في العقد الماضي، وتحديات قاسية تفرضها تراجعات الإنتاج وارتفاع الطلب المحلي، بينما تسعى الدولة لإنعاش الإنتاج بخطط استكشاف وتطوير، يبقى نجاح هذه الخطط مرهونًا بسرعة التنفيذ وتوفير الاستثمارات المطلوبة في وقت ضاغط.


المصري اليوم
منذ 5 ساعات
- المصري اليوم
محمد غنيم لـ«المصري لايت»: «مكنتش لاقي تمليك سنة 76 وهنفذ اللي يقوله القانون»
في خطوة تشريعية أثارت جدلا واسعا، وافق مجلس النواب، خلال جلسته العامة الأربعاء الماضي، بشكل نهائي على تعديلات قانون الإيجار القديم، في إطار «خطة إصلاحية تهدف إلى إعادة توازن العلاقة بين المالك والمستأجر، بما يتماشى مع المتغيرات الاقتصادية والاجتماعية الحالية، ويسهم في تنظيم سوق العقارات بشكل أكثر كفاءة». القانون الجديد ينص على انتهاء عقود الإيجار القديمة خلال مدد انتقالية واضحة، إذ تُنهى عقود الوحدات السكنية بعد مرور 7 سنوات من تاريخ بدء العمل بالقانون، بينما تُنهى عقود الوحدات غير السكنية، كالمحال التجارية ومقار الشركات، بعد خمس سنوات فقط. كما منح القانون المالكين الحق في استعادة وحداتهم فورًا في حالات معينة، مثل غلق الوحدة لمدة عام دون مبرر، أو إذا ثبت امتلاك المستأجر لوحدة أخرى صالحة للغرض ذاته. ورغم ما يطرحه القانون من حلول لعقبات مزمنة في سوق الإيجارات، فإنه أعاد إلى الواجهة حكايات إنسانية لعدد من الشخصيات العامة الذين ارتبطوا بعقود الإيجار القديم لسنوات طويلة، وجعلوا من مساكنهم ذاكرة حيّة وسجلًا شخصيًا وتاريخيًا. هؤلاء لديهم حكاية تشبه حكايات عدد كبير من المواطنين في مصر، سواء من المتضررين أو الذين يفكرون في بدائل للتعامل مع الأمر الواقع بعد 7 سنوات. محمد غنيم الإعلامي بشير حسن سلّط الضوء عبر صفحته على فيسبوك على واحدة من أبرز هذه القصص، وهي قصة الدكتور محمد غنيم، رائد زراعة الكلى في مصر، ومؤسس مركز علاج وزراعة الكلى في مستشفيات جامعة المنصورة، أحد أهم المراكز الطبية في العالم. ورغم مكانته الرفيعة، لا يزال الدكتور غنيم، البالغ من العمر أكثر من 87 عامًا، يعيش في شقة إيجار قديم تطل على نيل المنصورة منذ أكثر من ستة عقود، برفقة زوجته البريطانية التي اختارت أن تعيش ببساطة في مدينة زوجها، بعيدًا عن الأضواء والقصور. وتواصل «المصري لايت» مع الدكتور محمد غنيم لمعرفة رأيه بشأن التعديلات الأخيرة على قانون الإيجار القديم. وقال د.محمد غنيم لـ«المصري لايت»: «لما جيت المنصورة كان وقتها سنة 1976 ومكنش في تمليك خلال هذه الفترة، وبالتالي قمت باستئجار العقار وقتها بـ 42 جنيه ولازلت أدفع هذا المبلغ». وأضاف: «أنا معنديش مشاكل مع التعديلات الأخيرة لقانون الإيجار القديم، وحسب ما القانون ما بيقول هنفذ بعد انتهاء المدة القانونية والناس هنا أصحاب العمارة طيبين، لكن في هناك ملايين من الناس عندهم مشكلة مع التعديلات». رشوان توفيق وفي مشهد مشابه، كشف الفنان القدير رشوان توفيق في تصريحات سابقة عن إقامته – حى الآن- في شقة بالإيجار القديم بحي الزمالك، مؤكدًا بفخر: «أنا مش مكسوف وأنا بقول إن الشقة اللي ساكن فيها دي إيجار قديم، مش تمليك، وده مش عيب». نبيلة عبيد أما الفنانة نبيلة عبيد، فقد أطلقت مؤخرًا صرخة استغاثة بعد مطالبتها بإخلاء شقتها الواقعة بشارع جامعة الدول العربية، والتي خضعت لعقود طويلة لقانون الإيجار القديم. وذكرت أن الشقة تضم كل المتعلقات التي استخدمتها في أعمالها الفنية، مشيرة بالقول: «الشقة دي عزيزة وغالية عليا، وفيها كل النجاحات اللي شوفتها على مدار حياتي في السينما، بداية من رابعة العدوية وحتى الراقصة والسياسي». وأضافت: «الشقة فيها هدومي ومجلاتي، وفيها الصحف اللي كتبت عني، والأماكن اللي صورت فيها، في لقاءات فنية كنت بسجلها هناك، قولولي أودي التاريخ ده فين؟ أنا لما يجرالي حاجة النهاردة، التاريخ ده هيروح فين؟ كل الجوائز تترمي فين؟ تتباع على سور الأزبكية يعني؟». وأوضحت أنها تفاجأت بالأخبار المنتشرة بشأن قانون الإيجار القديم، قائلة: «لو القانون هيتم تطبيقه دلوقتي، أنا هودي التاريخ ده كله فين؟ مين يصونه لي بعدي عشان يظهره بصورة قوية وصورة كويسة؟». نوال الدجوي ويبدو أن الوضع لا يقتصر على أصحاب الدخول البسيطة أو الفنانين، مثل نوال الدجوي، صاحبة كبرى المؤسسات التعليمية في مصر، لا تزال تقيم في شقة إيجار قديم بعمارة الشربتلي في الزمالك بـ 5 جنيهات شهريًا، وفقًا لما تم تداوله في برنامج «كلام الناس»، للإعلامية ياسمين عز ، إذ استضافت خلالها ممثلي الملاك والمستأجرين، في حلقة أذيعت عبر قناة Mbc Masr، قبل نحو شهر.


النهار نيوز
منذ 8 ساعات
- النهار نيوز
مايكل نصيف: قرار'تخفيض انبعاثات الكربون' جاء في وقت صائب يصب في تنويع مصادر الطاقة والتحول إلى الاقتصاد الأخضر
اكد المستشار مايكل نصيف خبير القانون أن قرار رئيس جمهورية بشأن الموافقة على اتفاقية تخفيض انبعاثات الميثان جاء في وقت صائب يصب في تنويع مصادر الطاقة والتحول إلى الاقتصاد الأخضر ومواجهة تغيرات المناخ والبيئة اشار إلى أن الاتفاقية توفر الدعم الفنى اللازم لإعداد خارطة الطريق نحو تخفيض انبعاثات الميثان ووضع خارطة طريق لخفض انبعاثات الميثان وتأتي في إطار جهود الدولة لتبني ممارسات أكثر استدامة في قطاع الطاقة والمساهمة بفاعلية في الجهود العالمية لمكافحة تغير المناخ اضاف أن الاتفاقية مع وكالة التجارة والتنمية الأمريكية تساهم في التطور التكنولوجي واستخدام تكنولوجيا المعلومات والاتصالات الأمريكية مما يعزز سبل التعاون بين البلدين اشار إلى أن إبرام الاتفاقيات يكون ملزم لجميع الأطراف وفقا لبنود تلك الاتفاقية التي توضح إلتزام كل طرف من أطراف الاتفاقية و مدة تنفيذها و مدتها و آلية تنفيذها و هذه الالتزامات هي أساس أي اتفاقية موضحاً أن الشق القانوني لأي اتفاقية هو شروطها الذي يضمن تنفيذها يذكر أن «اتفاقية إعداد خارطة طريق نحو تخفيض انبعاثات الميثان فى مصر» بين الهيئة المصرية العامة للبترول ،ووكالة التجارة والتنمية الأمريكية بمنحة قدرها 959٫006 دولار أمريكى