logo
أخبار العالم : تداول فيديو توقيع ترامب على قميص نادلة بعد إقرار قانون الإنفاق.. ما حقيقته؟

أخبار العالم : تداول فيديو توقيع ترامب على قميص نادلة بعد إقرار قانون الإنفاق.. ما حقيقته؟

نافذة على العالممنذ 18 ساعات
السبت 5 يوليو 2025 04:30 مساءً
نافذة على العالم - دبي، الإمارات العربية المتحدة (CNN)-- انتشر مقطع فيديو لتوقيع الرئيس الأمريكي دونالد ترامب على قميص امرأة في مطعم، وذلك بزعم أن هذه اللحظات جاءت بعد توقيعه قانون للضرائب والإنفاق الشامل المثير للجدل.
حظي الفيديو بأكثر من مليون مشاهدة في منصة إكس وحدها، مدفوعًا بوصف مٌضلل يقول: "ترامب يحتفل بإقرار قانونه المثير للجدل، ويوقع على صدر فتاه قاصر".
لقطة شاشة لمنشور يحتوي الفيديو المتداول بسياق مٌضلل
يظهر تحقق موقع CNN بالعربية أن الرواية المصاحبة للفيديو مُضللة، وأن المقطع مأخوذ إبان الانتخابات التهميدية في عام 2023.
ارتبطت اللقطات المتداولة بلحظة توقيع ترامب على قميص النادلة آشلي رشيد خلال زيارته إلى مطعم ومقهى "كاثي تريهاوس"، في مدينة بيتندورف بولاية أيوا.
نشرت العديد من وسائل الإعلام اللقطات، في 20 سبتمبر/أيلول 2023، قائلة إن ترامب توقف قبل مغادرته المدينة، عند مطعم "كاثي تريهاوس"، ووقّع على أوراق نقدية وقبعات، وعلى قميص وذراع امرأة تعمل نادلة في الحانة الشهيرة. كما وزّع البيتزا المعلبة على حشد من مؤيديه المبتهجين.
لقطة شاشة للقصة المنشورة في موقع وكالة أسوشيتدبرس حول توقيع ترامب قميص النادلة
كان ترامب يسعى إلى حشد آلاف الناخبين الجمهوريين في ولاية أيوا، التي فاز فيها لاحقًا بأغلبية ساحقة.
وجاء تداول فيديو توقيع ترامب على قميص النادلة تزامنًا مع جدل حول مشروع قانون الإنفاق، الذي وصفه بـ"الكبير والجميل"، والذي وقعه في البيت الأبيض، الجمعة، بعدما أقرّه الكونغرس بصعوبة الخميس.
ويخشى منتقدو القانون من تفاقم الدين الأمريكي وخفض مخصصات الرعاية الصحية، ويعمل لصالح الأثرياء على حساب الفقراء، بينما يقول ترامب لمؤيديه إنه سيؤدي إلى انتعاش اقتصادي.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

ثروة ترامب المالية تصل إلى 10 مليارات دولار وفقاً لنيويورك تايمز
ثروة ترامب المالية تصل إلى 10 مليارات دولار وفقاً لنيويورك تايمز

خبر صح

timeمنذ ساعة واحدة

  • خبر صح

ثروة ترامب المالية تصل إلى 10 مليارات دولار وفقاً لنيويورك تايمز

تجاوزت ثروة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب حاجز الـ10 مليارات دولار، وذلك وفقًا لتحليل أجرته صحيفة نيويورك تايمز استنادًا إلى تقريره المالي وبيانات عامة متاحة، حسبما ذكرت الصحيفة. ثروة ترامب المالية تصل إلى 10 مليارات دولار وفقاً لنيويورك تايمز شوف كمان: إيلون ماسك يستقيل من منصب حكومي ويشكر الرئيس ترامب استثمارات ضخمة في العملات الرقمية أظهر التحليل أن الجزء الأكبر من ثروة ترامب يعود إلى استثمارات ضخمة في العملات الرقمية، وتحديدًا في عملة $TRUMP، التي تم إطلاقها قبيل تنصيبه هذا العام، وتُقدّر قيمتها حاليًا بحوالي 6.9 مليار دولار، رغم أنها غير قابلة للتداول في الأسواق، كما أفاد التقرير بأن ترامب حقق ما لا يقل عن 320 مليون دولار من رسوم تداول مرتبطة بهذه العملة، بالإضافة إلى امتلاكه كميات من عملة World Liberty، التي قد تُقدّر قيمتها بمئات الملايين. بعيدًا عن العملات الرقمية، يمتلك ترامب أسهمًا في شركة Trump Media، المالكة لمنصة 'تروث سوشيال'، والتي تبلغ قيمتها حوالي ملياري دولار، إلى جانب استثماراته العقارية التي تُقدّر بحوالي 1.3 مليار دولار. من نفس التصنيف: كيف هرّب الموساد مئات الطائرات المسيّرة إلى إيران عبر الحقائب والشاحنات؟ ترامب: لن نسمح بتحويل أمريكا إلى 'دولة من العالم الثالث' قال الرئيس الأمريكي إن مشروع قانون الضرائب المقترح سيوفر تمويلًا إضافيًا لدائرة الهجرة والجمارك الأمريكية، محذرًا من أن الإدارة الحالية تُعرّض الولايات المتحدة لخطر التحول إلى 'دولة من العالم الثالث' إذا استمرت سياسات الهجرة الحالية، وهو الأمر الذي لن يسمح به، حسبما ورد في نبأ عاجل لفضائية 'القاهرة الإخبارية'. في سياق متصل، كشف الرئيس التركي رجب طيب أردوغان أنه وجّه نداءً مباشراً إلى ترامب، يطلب فيه تدخله العاجل لوقف استهداف المدنيين الفلسطينيين، وتحديدًا من يقفون في طوابير انتظار المساعدات الإنسانية داخل قطاع غزة. قال أردوغان إنه التقى ترامب على هامش قمة حلف شمال الأطلسي (الناتو) التي عُقدت أواخر يونيو، واستعرض معه خطورة الوضع الإنساني المتدهور في القطاع، مضيفًا: قلت له إن الناس يُقتلون وهم يحاولون الحصول على الطعام، فلا يجوز أن يستمر هذا الوضع، ويجب أن تتدخل الولايات المتحدة. تصاعد القلق الدولي من استهداف المدنيين جاءت تصريحات أردوغان بعد تقارير أممية تشير إلى مقتل أكثر من 500 فلسطيني نتيجة إطلاق النار على مناطق توزيع المساعدات خلال الشهور الماضية، وهي وقائع أثارت موجة غضب دولي واسعة، وسط اتهامات للجيش الإسرائيلي بانتهاك القوانين الإنسانية، واستهداف مناطق يُفترض أن تكون آمنة وتُدار تحت إشراف منظمات الإغاثة. مأساة إنسانية مستمرة منذ اندلاع الحرب الأخيرة على غزة، يعيش أكثر من مليوني فلسطيني تحت حصار خانق ونقص حاد في الغذاء والماء والدواء، وتقول منظمات دولية مثل الأمم المتحدة والصليب الأحمر إن الأوضاع في القطاع بلغت مستويات كارثية، حيث يعتمد معظم السكان على المساعدات الخارجية، التي كثيرًا ما تُعيقها أو تستهدفها العمليات العسكرية. الحكومة التركية كانت من بين أكثر الأصوات الإقليمية المطالِبة بحماية المدنيين، فيما تسعى أنقرة إلى لعب دور سياسي وإنساني في تهدئة الأوضاع وفتح ممرات إغاثة آمنة. أنقرة تُحذر من صمت المجتمع الدولي وختم أردوغان تصريحاته بتأكيد ضرورة تحمّل القوى الكبرى لمسؤولياتها، قائلاً إن الصمت الدولي على هذه الجرائم يشجع على استمرارها، مضيفًا أن بلاده ستواصل الضغط من أجل حماية أرواح الأبرياء، ولو تطلب الأمر تحرّكًا على الساحة الدولية.

ماذا بحث لامي مع الشرع خلال أول زيارة يقوم بها وزير بريطاني لسوريا منذ انتفاضة عام 2011؟
ماذا بحث لامي مع الشرع خلال أول زيارة يقوم بها وزير بريطاني لسوريا منذ انتفاضة عام 2011؟

مصراوي

timeمنذ ساعة واحدة

  • مصراوي

ماذا بحث لامي مع الشرع خلال أول زيارة يقوم بها وزير بريطاني لسوريا منذ انتفاضة عام 2011؟

(بي بي سي) أصبح وزير الخارجية ديفيد لامي أول وزير بريطاني يزور سوريا منذ اندلاع الانتفاضة والتي قادت إلى حرب أهلية قبل 14 عاماً. والتقى لامي بالرئيس السوري المؤقت أحمد الشرع بعد ثمانية أشهر من انهيار نظام بشار الأسد، بينما تواصل الحكومة الجديدة ترسيخ سيطرتها على البلاد. وبالتزامن مع الزيارة، أعلنت الحكومة البريطانية عن حزمة دعم إضافية بقيمة 94.5 مليون جنيه إسترليني لتغطية المساعدات الإنسانية ودعم التعافي طويل الأمد داخل سوريا والدول التي تساعد اللاجئين السوريين. صرح لامي لبي بي سي أن الهدف من اجتماعه مع الشرع هو تعزيز الشمولية والشفافية والمساءلة مع الحكومة الجديدة. وقال لامي: "أنا هنا لأتحدث إلى الحكومة الجديدة، ولحثّها على مواصلة نهجها الشامل، ولضمان الشفافية والمساءلة في طريقة حكمها". وأضاف: "وللوقوف أيضا إلى جانب الشعب السوري وسوريا في هذه المرحلة الانتقالية السلمية خلال الأشهر المقبلة". وتشهد سوريا وضعاً هشاً حتى الآن، ففي ديسمبر/كانون الأول، اقتحم مسلحون بقيادة هيئة تحرير الشام، وهي جماعة مُصنّفة كمنظمة إرهابية من قبل المملكة المتحدة والأمم المتحدة والولايات المتحدة، دمشق، وأطاحوا بنظام بشار الأسد الذي حكم البلاد لمدة 54 عاماً. منذ ذلك الوقت، تسعى الدول الغربية إلى إعادة ضبط علاقاتها مع سوريا. ففي نهاية يونيو/حزيران الماضي، وقّع الرئيس الأمريكي دونالد ترامب أمراً تنفيذياً يُنهي العقوبات المفروضة على البلاد. وأعلن البيت الأبيض آنذاك أنه سيراقب إجراءات الحكومة السورية الجديدة، بما في ذلك "التصدي للإرهابيين الأجانب" و"حظر الجماعات الإرهابية الفلسطينية". كما رفعت المملكة المتحدة العقوبات على سوريا. وقد التقى الرئيس السوري أحمد الشرع بالرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون في باريس في مايو/أيار، بينما زار مسؤولون أجانب آخرون، بمن فيهم وزير خارجية أوكرانيا، سوريا. كان العديد من أعضاء الحكومة السورية الجديدة، بمن فيهم الرئيس الشرع، أعضاءً في هيئة تحرير الشام. وعندما سُئل لامي عن كيفية تعامل الحكومة البريطانية مع جماعة أدرجتها على قائمة الجماعات الإرهابية المحظورة كاسم مستعار لتنظيم القاعدة، قال إنه يُدرك أن سوريا شهدت تاريخاً دموياً مرتبطاً بالإرهاب والحرب، لكنه قال إن المملكة المتحدة تتطلع إلى المستقبل وتتعاون مع الحكومة الجديدة. وشهدت سوريا في الأشهر الأخيرة هجمات عنيفة مختلفة ضد الأقليات. إذ قُتل المئات من الأقلية العلوية، وشُنت هجمات عنيفة على الطائفة الدرزية، ومؤخراً وقع هجوم انتحاري على المصلين في كنيسة مار إلياس في منطقة الدويلعة في دمشق. أثارت هذه الهجمات قلقاً دولياً بشأن مدى قدرة الحكومة السورية الجديدة على حماية الأقليات، مع ضمان الأمن والاستقرار في الوقت نفسه. ويُبلّغ يومياً تقريباً عن حالات قتل أو اختطاف. وقال لامي: "من المهم أن تتدخل المملكة المتحدة لضمان أن يكون الوضع في الاتجاه الصحيح، نحو المساءلة والشفافية والشمولية لجميع الطوائف التي تُشكل هذا البلد، بلداً مزدهراً وسلمياً". في سوريا، يشعر الكثيرون بالقلق من انزلاق الحكومة نحو شكل جديد من أشكال الديكتاتورية. فمنذ الأيام الأولى للحكومة، ثارت مخاوف أيضا بشأن كيفية تشكيلها. فقد تولّى الشرع تعيين جميع الوزراء تقريبا ومنهم وزيرة واحدة فقط، دون انتخابات أو استفتاء أو استطلاعات رأي. وتُشير تقارير إلى أن العديد من التعيينات في الحكومة تستند إلى العلاقات لا إلى المؤهلات، ومعظم المسؤولين لديهم أجندة إسلامية متطرفة ويطبقونها. وقال لامي إن المملكة المتحدة تريد أن "تسير سوريا في اتجاه السلام والرخاء والاستقرار للشعب، وأن تكون دولة شاملة"، وستستخدم المساعدات الإنسانية للمساعدة في ذلك. وأضاف أن المملكة المتحدة ستراقب الوضع لضمان أن تدير الحكومة الجديدة شؤون البلاد بطريقة شاملة. تدعم حكومة المملكة المتحدة أيضًا منظمة حظر الأسلحة الكيميائية (OPCW) للمساعدة في تفكيك أسلحة الأسد الكيميائية في سوريا. وتم الالتزام بمبلغ إضافي قدره مليوني جنيه إسترليني للمنظمة خلال السنة المالية الحالية، بالإضافة إلى حوالي 837 ألف جنيه إسترليني مُقدمة منذ سقوط الأسد. تحديات أمام الحكومة السورية الجديدة هناك تحديات عديدة تواجهها سوريا، داخلياً وإقليمياً. فقد غزت إسرائيل أجزاءً من سوريا ونفذت مئات الغارات الجوية، ولا تزال تسيطر على مئات الكيلومترات المربعة داخل الأراضي السورية. وقال لامي إنه "حثّ الحكومة الإسرائيلية على إعادة النظر في بعض تصرفاتها" لتجنب تقويض "التقدم الذي يمكن إحرازه في سوريا الجديدة". ويُحتجز مئات المقاتلين الأجانب وعائلاتهم في معسكرات اعتقال شمال غرب سوريا منذ سنوات، بمن فيهم العشرات من المملكة المتحدة. وعندما سُئل لامي عما إذا كانت المملكة المتحدة ستعيدهم إلى أوطانهم، لم يُعطِ إجابة واضحة. وقال إنه ناقش قضية المخيمات مع الرئيس السوري، وكيفية مساعدة البلاد على مواجهة الإرهاب والهجرة غير النظامية. لا يزال الوضع في سوريا محفوفًا بالمخاطر، وأمنها مُعرّض للخطر في ظل تهديدات تنظيم الدولة الإسلامية (داعش). في حين أن الدعم الدولي سيساعد بالتأكيد سوريا التي مزقتها الحرب على التعافي، إلا أنه قد يُسهم أيضاً في الضغط على الحكومة لتكون مُمثلةً لمجتمع متنوع ومنفتح.

ماسك يقرر تأسيس حزب أمريكا الجديد لمنافسة ترامب والديمقراطيين
ماسك يقرر تأسيس حزب أمريكا الجديد لمنافسة ترامب والديمقراطيين

مصرس

timeمنذ 2 ساعات

  • مصرس

ماسك يقرر تأسيس حزب أمريكا الجديد لمنافسة ترامب والديمقراطيين

قال ملياردير التكنولوجيا الأمريكي إيلون ماسك يوم السبت إنه قرر تأسيس حزبه السياسي الخاص في الولايات المتحدة، وأطلق عليه اسم "حزب أمريكا". وأعلن المستشار السابق للرئيس الأمريكي دونالد ترامب عن ذلك على منصته "إكس" للتواصل الإجتماعي، بعد يوم واحد من طرح استطلاع للرأي سأل فيه المستخدمين عما إذا كان يجب عليه إنشاء حزب جديد لمنافسة الديمقراطيين والجمهوريين.كتب ماسك، المولود في جنوب أفريقيا: "بنسبة 2 إلى 1، تريدون حزبا سياسيا جديدا وستحصلون عليه". وأضاف: "عندما يتعلق الأمر بإفلاس بلدنا بالهدر والفساد، فإننا نعيش في نظام الحزب الواحد، وليس ديمقراطية".وأضاف:"اليوم، يتشكل حزب أمريكا ليعيد لكم حريتكم". ولم يتضح حتى الآن ما إذا كان ماسك قد اتخذ أي خطوات رسمية لإنشاء الحزب الجديد.ويمثل هذا الإعلان ذروة الخلاف بين ترامب ورئيس شركة تسلا.ودعم ماسك حملة ترامب الانتخابية بأكثر من 250 مليون دولار وقاد فريق "إدارة الكفاءة الحكومية" لخفض التكاليف بعد تنصيب الرئيس في يناير وحتى أواخر مايو، حيث قام بتخفيضات هائلة في الوظائف وخفض الإنفاق الحكومي الأمريكي.واختلف الاثنان لاحقاً بسبب مشروع قانون ترامب الضريبي، والذي وقعه الرئيس ليصبح قانونا يوم الجمعة.ويزعم النقاد، بمن فيهم ماسك، أن مشروع القانون سيؤدي إلى تضخم الدين الأمريكي في السنوات القادمة.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store