
لأول مرة في مصر.. صاحب تجربة فرنسية عالمية بدون جراحة في مستشفى السلام التخصصي بالقاهرة
في إطار حرصها الدائم على تقديم أحدث الأساليب الطبية المتطورة والارتقاء بجودة الرعاية الصحية، أعلنت مستشفى السلام التخصصي، بالتعاون مع وزارة الصحة – أمانة المراكز الطبية المتخصصة، عن استضافة الخبير الفرنسي العالمي الدكتور روماريك لوفري، رئيس قسم الأشعة التداخلية والتشخيصية بمستشفى جامعة بورجوندي بمدينة ديجون الفرنسية، وذلك يوم الثلاثاء الموافق 15 يوليو الجاري.
وتأتي هذه الزيارة ضمن برنامج متكامل لتبادل الخبرات الطبية الدولية، حيث يباشر د. لوفري خلال تواجده بالمستشفى إجراء عدد من التدخلات العلاجية الدقيقة باستخدام أحدث تقنيات الأشعة التداخلية، وهي تقنيات طبية متطورة تتيح علاج العديد من الحالات المرضية المعقدة بدون جراحة أو تخدير كلي، وبدقة عالية وآثار جانبية محدودة.
وتشمل الحالات التي سيتم التعامل معها خلال الزيارة:
الأورام الليفية الرحمية (Uterine Fibroids)
تضخم البروستاتا الحميد (Benign Prostatic Hyperplasia)
دوالي الخصيتين (Varicocele)
دوالي الحوض عند النساء (Pelvic Congestion Syndrome)
العيوب والتشوهات الخلقية في الشرايين والأوردة
الجلطات الوريدية المزمنة (Chronic Venous Thrombosis)
وصرّح مسؤولو مستشفى السلام التخصصي أن هذه الزيارة تمثل فرصة نادرة للمرضى للاستفادة من خبرات أحد أبرز الأسماء الطبية على مستوى أوروبا في مجال الأشعة التداخلية، مؤكدين أن جميع الإجراءات التي سيقوم بها الدكتور لوفري ستُجرى وفقًا لأعلى المعايير العالمية، وبمشاركة فريق الأشعة التداخلية بالمستشفى لضمان نقل وتوطين الخبرة داخل المؤسسة.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


النهار المصرية
منذ يوم واحد
- النهار المصرية
لأول مرة في مصر.. صاحب تجربة فرنسية عالمية بدون جراحة في مستشفى السلام التخصصي بالقاهرة
في تعاون متميز مع وزارة الصحة.. مستشفى السلام التخصصي يستضيف الخبير الفرنسي د. روماريك لوفري لعلاج الحالات المعقدة بتقنيات الأشعة التداخلية في إطار حرصها الدائم على تقديم أحدث الأساليب الطبية المتطورة والارتقاء بجودة الرعاية الصحية، أعلنت مستشفى السلام التخصصي، بالتعاون مع وزارة الصحة – أمانة المراكز الطبية المتخصصة، عن استضافة الخبير الفرنسي العالمي الدكتور روماريك لوفري، رئيس قسم الأشعة التداخلية والتشخيصية بمستشفى جامعة بورجوندي بمدينة ديجون الفرنسية، وذلك يوم الثلاثاء الموافق 15 يوليو الجاري. وتأتي هذه الزيارة ضمن برنامج متكامل لتبادل الخبرات الطبية الدولية، حيث يباشر د. لوفري خلال تواجده بالمستشفى إجراء عدد من التدخلات العلاجية الدقيقة باستخدام أحدث تقنيات الأشعة التداخلية، وهي تقنيات طبية متطورة تتيح علاج العديد من الحالات المرضية المعقدة بدون جراحة أو تخدير كلي، وبدقة عالية وآثار جانبية محدودة. وتشمل الحالات التي سيتم التعامل معها خلال الزيارة: الأورام الليفية الرحمية (Uterine Fibroids) تضخم البروستاتا الحميد (Benign Prostatic Hyperplasia) دوالي الخصيتين (Varicocele) دوالي الحوض عند النساء (Pelvic Congestion Syndrome) العيوب والتشوهات الخلقية في الشرايين والأوردة الجلطات الوريدية المزمنة (Chronic Venous Thrombosis) وصرّح مسؤولو مستشفى السلام التخصصي أن هذه الزيارة تمثل فرصة نادرة للمرضى للاستفادة من خبرات أحد أبرز الأسماء الطبية على مستوى أوروبا في مجال الأشعة التداخلية، مؤكدين أن جميع الإجراءات التي سيقوم بها الدكتور لوفري ستُجرى وفقًا لأعلى المعايير العالمية، وبمشاركة فريق الأشعة التداخلية بالمستشفى لضمان نقل وتوطين الخبرة داخل المؤسسة.


مصراوي
منذ 2 أيام
- مصراوي
الاستيقاظ المتكرر أثناء الليل.. أسبابه وطرق التعامل معه
يمكن لحالات مثل انقطاع النفس النومي، والقلق، والاكتئاب أن تُسبب اضطراباً كبيراً في النوم، ما يؤدي إلى استيقاظ متكرر طوال الليل، وقد يُحسّن علاج هذه المشاكل الكامنة من خلال العلاج الطبي، أو تغييرات نمط الحياة من جودة النوم. ووفق "مديكال نيوز توداي"، تنقسم أسباب الاستيقاظ المتكرر إلى عوامل خارجية، وأخرى حالات صحية تصيب الجسم. وتتضمن العوامل الخارجية بيئة النوم الدافئة، والتعرض للشاشات قبل النوم، وعسر الهضم في وقت متأخر من الليل، بينما يُعزز تهيئة بيئة نوم باردة ومظلمة وهادئة، إلى جانب تجنب الوجبات الدسمة قبل النوم، من فرص الحصول على نوم أكثر راحة. أما الحالات الصحية فتتضمن: فرط نشاط المثانة أو الحالات الطبية الكامنة كالتبول المتكرر ليلًا، وقد يعود ذلك إلى كثرة شرب السوائل المدرة للبول، أو وجود مشكلة طبية في المثانة أو البروستاتا يزيد من الحاجة إلى التبول. ويُمكن أن يُساعد الحد من تناول السوائل قبل النوم على التغلب على الحالة، وإلا تجب استشارة الطبيب. انقطاع النفس أثناء النوم انقطاع النفس النومي سبب شائع للاستيقاظ في منتصف الليل، وهو يُسبب ضيقاً في التنفس، ما قد يدفع الشخص إلى الاستيقاظ عدة مرات في الليلة. وفي كثير من الحالات، لا يُدرك الشخص حتى أن نومه مُتقطع، لكنه يلاحظ أعراضاً مثل: الصداع في الصباح، الشهقة ليلًا، التعب النهاري، والشخير، صعوبة في التركيز خلال النهار. ويتطلب علاج الحالة خطة علاجية، قد تتضمن استخدام أجهزة ضغط مجرى الهواء، أو تجربة أجهزة فموية تُساعد على فتح مجرى الهواء، أو الجراحة. مثلث القلق والاكتئاب والأرق يمكن أن يُسبب القلق والاكتئاب الأرق. والعكس صحيح أيضاً؛ يُمكن أن يُسبب الأرق أياً من هاتين الحالتين. ويُصعّب كلٌّ من القلق والاكتئاب على الشخص تهدئة عقله أو إيقاف عمليات التفكير لديه. وقد يُصعّب هذا عليه النوم والبقاء نائماً. وللعلاج، تنبغي استشارة الطبيب، فهناك خيارات علاجية متعددة، منها تناول الأدوية، أو التحدث مع معالج، وممارسة تقنيات الاسترخاء، مثل الرياضة في النهار، وتشغيل الموسيقى في الليل، والتأمل. عسر الهضم قد يُسبب تناول الكثير من الطعام أو الأطعمة الحارة قبل النوم بفترة وجيزة مشاكل في النوم. ويُسبب عسر الهضم انتفاخاً، وغازات مزعجة تُصعّب النوم، وقد تُوقظ الشخص في منتصف الليل. وللوقاية من عسر الهضم ليلًا، يجب على الشخص تناول وجبات أثقل في وقت مبكر من اليوم. وبالنسبة لمن يشعرون بالجوع قبل النوم، فإن تناول وجبة خفيفة هو الخيار الأمثل.


مصراوي
منذ 2 أيام
- مصراوي
حسام موافي يحذر من مخاطر حبس البول - وهذه الأعراض لا تتجاهلها
كتبت- أسماء مرسي: حذر الدكتور حسام موافي من خطورة بعض الشكاوى المتعلقة بالتبول، مشددا على ضرورة استشارة الطبيب وعدم التشخيص الذاتي. يقسم الدكتور موافي مشكلات البول إلى فئات رئيسية: زيادة أو نقص كمية البول، تكرار التبول بكميات قليلة، والشعور بألم أو حرقان أثناء التبول. كمية البول الطبيعية ومؤشرات الخطر أوضح خلال استضافته ببرنامج "باب الخلق" المُذاع على قناة "النهار" أن كمية البول الطبيعية تتوقف على كمية السوائل المستهلكة، لكن المعدل الطبيعي هو التبول 4 إلى 6 مرات نهارا، ومرة أو مرتين ليلا كحد أقصى. وأشار إلى أن تكرار التبول بكميات قليلة ليلا علامة على التهاب المثانة أو تضخم البروستاتا لدى الرجال، بينكا كثرة التبول بكميات كبيرة ليلا يدل على وجود مشكلة صحية مثل السكري أو الفشل الكلوي. الفشل الكلوي.. أنواع وأعراض يفرق الدكتور حسام موافي بين نوعين من الفشل الكلوي: الفشل الكلوي المزمن يرافقه زيادة في كمية البول، حيث تفقد الكلى قدرتها على تركيز البول، فتضطر لإخراج كمية أكبر من الماء للتخلص من السموم. الفشل الكلوي الحاد يتميز بقلة البول الشديدة (أقل من 400 سم مكعب خلال 24 ساعة)، ما يعني تراكم السموم في الدم. أسباب توقف البول المفاجئ "احتباس البول" احتباس البول حالة خطيرة تستدعي التدخل الفوري، وتشمل أسبابه: انسداد مجرى البول السفلي، نتيجة تضخم البروستاتا أو وجود حصوة، ويصاحبه ألم شديد ورغبة ملحة في التبول. انسداد الحالب بسبب حصوة، ما يسبب مغصا كلويا حادا. مشكلة في الكلى نفسها، كالفشل الكلوي الحاد. مخاطر احتباس البول في الجسم الجسم لا يستطيع تخزين الماء الزائد؛ إذ تعمل أربعة أعضاء رئيسية "الكلى، الكبد، القلب، والمخ" كمنظومة متكاملة للتخلص من أي سوائل زائدة فورا. تخزين الماء في الجسم قاتلا، لأنه يؤدي إلى تخفيف تركيز الأملاح والسكريات في الدم. اقرأ أيضا: "دون تحكم بشري".. روبوتات تتنافس في أول دوري كرة قدم