logo
ترامب: ينبغي على الحكومة مراجعة الدعم المالي المقدم لماسك

ترامب: ينبغي على الحكومة مراجعة الدعم المالي المقدم لماسك

قال الرئيس الأمريكي دونالد ترامب اليوم الثلاثاء، إنه ينبغي على الحكومة مراجعة حجم الدعم المالي الذي يتم تقديمه لرائد الأعمال الشهير الملياردير إيلون ماسك.
وأضاف ترامب ـ في تصريحات صحفية ـ إن الدعم الحكومي لماسك أنقذه من إغلاق مصنعه والعودة إلى جنوب أفريقيا، مشيرا إلى أنه بدون الدعم المالي لم يكن ليشهد إنتاج سيارات كهربائية أو إطلاق صواريخ.
Page 2
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

أسعار الذهب وسط حالة من الاستقرار النسبى خلال تعاملات اليوم
أسعار الذهب وسط حالة من الاستقرار النسبى خلال تعاملات اليوم

اليوم السابع

timeمنذ ساعة واحدة

  • اليوم السابع

أسعار الذهب وسط حالة من الاستقرار النسبى خلال تعاملات اليوم

شهدت أسعار الذهب حالة من الاستقرار النسبي خلال تعاملات اليوم، مدعومة بحالة من القلق تسود الأسواق العالمية بشأن مصير المفاوضات التجارية الأمريكية قبل حلول الموعد النهائي الذي حدده الرئيس الأمريكي دونالد ترامب في 9 يوليو المقبل لفرض رسوم جمركية جديدة. وساهم ضعف الدولار في دعم الأسعار، ما عزز جاذبية الذهب كأداة للتحوّط. أسعار الذهب في مصر اليوم عيار 24: 5257 جنيهًا عيار 21: 4650 جنيهًا عيار 18: 3942 جنيهًا الجنيه الذهب: 36,800 جنيهًا وعالميًا، سجّل سعر أونصة الذهب ارتفاعًا بنسبة 1.1% ليصل إلى 3342 دولارًا، وهو أعلى مستوى في ثلاثة أيام، بعد أن افتتح التداول عند 3303 دولارات ويتداول حاليًا قرب 3340 دولارًا. وكان الذهب قد أنهى تعاملات على ارتفاع بنسبة 0.9% بعد أن لامس أدنى مستوياته في أكثر من شهر، مدفوعًا بزيادة الإقبال على أصول الملاذ الآمن ، في ظل ترقّب الأسواق لأي تحركات مفاجئة في الملف التجاري العالمي، خاصة بعد إعلان وقف إطلاق النار بين إيران والاحتلال الإسرائيلي، والذي كان قد ضغط على الأسعار الأسبوع الماضي. ويتجه المستثمرون حاليًا نحو الذهب وسط تصاعد المخاوف من فرض رسوم جمركية متبادلة في حال فشل التوصل إلى اتفاقيات تجارية بين الولايات المتحدة وعدد من شركائها، قبل انتهاء فترة التعليق المؤقت التي بدأت في 2 أبريل الماضي وتمتد لـ90 يومًا. حتى الآن، لم تبرم الولايات المتحدة سوى اتفاقيتين فقط مع كل من الصين والمملكة المتحدة، وفقًا لتحليل السوق وفي المقابل، حذّر وزير الخزانة الأمريكي من احتمال فرض تعريفات أعلى، بينما عبّر الرئيس ترامب عن استيائه من مسار المفاوضات الجارية مع اليابان.

عودة «التراشق» بين ترامب وماسك
عودة «التراشق» بين ترامب وماسك

بوابة الأهرام

timeمنذ ساعة واحدة

  • بوابة الأهرام

عودة «التراشق» بين ترامب وماسك

فى عودة درامية للخلاف بينهما، أصدر الملياردير الأمريكى، إيلون ماسك، أول من أمس، سلسلة من المنشورات على وسائل التواصل الاجتماعى هاجم فيها مشروع قانون الضرائب والإنفاق الذى يدعمه الرئيس، دونالد ترامب، مهددا بتأسيس حزب سياسى جديد تحت مسمى «حزب أمريكا» يهتم حقا بمصلحة الشعب، على حد تعبيره. هاجم ماسك ما وصفه بـ«الحزب الواحد الديمقراطى ــ الجمهورى»، قائلا: إنه إذا تم تمرير مشروع قانون الإنفاق المجنون هذا، فسيتم تأسيس حزب «أمريكا» فى اليوم التالى. وتابع: «حان الوقت لتشكيل حزب سياسى جديد يهتم فعليا بالشعب»، مضيفا، فى منشور آخر، أن الولايات المتحدة أصبحت «دولة بحزب واحد.. حزب الخنزير البدين!!» (فى إشارة تهكمية إلى شخصية كرتونية تمثل الثرثرة والعبث). يستهدف المشروع خفض الضرائب وزيادة الإنفاق الحكومى، مما قد يؤدى، بحسب تقديرات مكتب الموازنة فى الكونجرس، إلى رفع العجز الوطنى بنحو 3.3 تريليون دولار، خلال السنوات العشر القادمة. لم يصمت ترامب، ورد بسخرية لاذعة على موقعه «تروث سوشيال»، قائلا: «من دون دعمنا، لكان ماسك الآن فى جنوب إفريقيا.. لا سيارات ولا صواريخ!»، وطالب بمراجعة شاملة للدعم الذى تتلقاه شركات ماسك مثل «تسلا» و«سبيس إكس»، وأضاف أن إلغاء هذا الدعم قد يوفر ثروة طائلة للبلاد.

ثعلب البيت الأبيض.. ترامب طالب مصر بتفجير سد النهضة ويحلم بـ«نوبل للسلام»
ثعلب البيت الأبيض.. ترامب طالب مصر بتفجير سد النهضة ويحلم بـ«نوبل للسلام»

فيتو

timeمنذ ساعة واحدة

  • فيتو

ثعلب البيت الأبيض.. ترامب طالب مصر بتفجير سد النهضة ويحلم بـ«نوبل للسلام»

«لن أحصل على جائزة نوبل للسلام للحفاظ على السلام بين مصر وإثيوبيا، بسبب سد ضخم بنته إثيوبيا، بتمويل غبى من الولايات المتحدة الأمريكية، يقلل بشكل كبير من تدفق المياه إلى نهر النيل».. الجملة السابقة جرت على يد وليس لسان الرئيس الأمريكى دونالد ترامب، فى منشور مطول على منصة «تروث ميديا» المملوكة له عدد فيها إنجازات مزعومة حول جهوده فى وقف الحروب بجميع بقع العالم، لتعزيز فرص فوزه بجائرة نوبل للسلام. ومنذ عودته إلى البيت الأبيض فى ولايته الثانية، اعتاد وتعودنا مع ترامب على التناقضات، فما يقوله صباحا ينكره فى المساء، وما يتحدث عن فعله اليوم، يفعل عكسه غدا، حتى أصبح زعيما غير موثوق يمارس الخداع ليل نهار كما الثعالب، والضربات التى وجهها ضد المفاعلات الإيرانية الثلاثة «نطنز وأصفهان وفوردو» بعد فيض تصريحات عن الدبلوماسية والسلام خير دليل على ممارسته الخداع والمكر. لكن هذه المرة التى سرد فيها الرئيس الأمريكى، انجازه حول إرساء السلام بين مصر وإثيوبيا، نسى أو تناسى على ما يبدو أو على الأرجح استغل جهل الأمريكيين بالقضايا الخارجية ليروج مزاعمه المتناقضة حول جهوده الدبلوماسية المزعومة بين القاهرة أديس أبابا فى هذا الملف خلال ولايته الأولى. فى السطور التالية تعيد «فيتو» التذكير بموقف ترامب وإداراته خلال ولايته الرئاسية الأولى، تجاه قضية سد النهضة، ولعبت واشنطن دور الوسيط فى الأزمة خلال العامين 2019، 2020 بطلب مصري، واستضافت الولايات المتحدة حينها مفاوضات برعاية وزير الخزانة الأمريكى وبمشاركة من البنك الدولى، لكنها فشلت فى نهاية المطاف بعد رفض إثيوبيا التوقيع وخرج الرئيس الأمريكى على العالم يوم الجمعة الموافق 24 أكتوبر من العام 2020، فى كلمة من المكتب البيضاوى إذاعتها وسائل الإعلام الغربية والعربية، انتقد فيها تعنت إثيوبيا فى المفاوضات التى رعتها إدارته إنذاك، وهدد أديس أبابا بأن مصر قد تلجأ إلى تفجير السد. ترامب قال فى رسالته حرفيا: سينتهى بهم الأمر –مصر- إلى تفجير السد، قُلتها وأقولها بصوت عال وواضح: سيفجرون هذا السد، وعليهم أن يفعلوا شيئا، كان ينبغى عليهم إيقافه قبل وقت طويل من بدايته'، مبديا أسفه لأن مصر كانت تشهد اضطرابا داخليا عندما بدأ مشروع سد النهضة الإثيوبى عام 2011. فيما يرى المراقبون أن حديث التفجير على لسان رئيس أكبر دولة فى العالم، سوف يعقبه إلقاء أطنان من المتقجرات على جسم سد، لولا عدم اندفاع القاهرة خلف الكلام المتناقض الصادر من المكتب البيضاوي. وما يعزز مزاعم ترامب حديثه حول السلام بشأن السد، رد رئيس وزراء إثيوبيا آبى أحمد، على الرئيس الأمريكى بالقول: إن «التصريحات بتهديدات حربية لإخضاع إثيوبيا لشروط غير عادلة كثيرة. هذه التهديدات والإهانات للسيادة الإثيوبية هى انتهاكات واضحة للقانون الدولي». فى نوفمبر 2020 وقبل مغادرة ترامب منصبه على خلفية فوز الرئيس السابق جو بايدن، قرر معاقبة أديس أبابا على تعنتها وقطع حزمة من المساعدات عنها، بسبب رفض التوقيع على الاتفاق الذى طرحته إدارته حول ملء وتشغيل السد. وأثارت العقوبات الأمريكية التى أقرها ترامب، غضب إثيوبيا واستدعت سفير واشنطن لديها، وقال رئيس الوزراء الإثيوبي، آبى أحمد علي، إنه لا توجد قوة تستطيع منع بلاده من استكمال العمل فى السد. عد ذلك خاضت دولتا المصب (مصر والسودان) معركة دبلوماسية ضد إثيوبيا فى مجلس الأمن، بترتيبات بين وزير الخارجية السابق سامح شكري، مع نظيرته السودانية وقتها، مريم الصادق المهدى ومع اللجنة العربية فى المجلس، وانتهت هى الأخرى إلى اللا شئ. وفيما يتعلق بالتمويل الأمريكى للسد الذى تحدث عنه ترامب فى منشوره، لم يبعد عن سياسة المكايدة ضد الديمقراطيين، وترويج مزاعم حول إهدارهم المال العام فى تمويل مشروعات تشعل الحروب بين الدول الخارجية، خاصة أنه وفقا للتقارير المعلنة والأقرب للرسمية، تعد الصين الممول الرئيس للمشروع الذى بلغت كلفته نحو 4.8 مليار دولار، إلى جانب دول أوروبية أبرزها إيطاليا وفرنسا، وتبرعات رجل أعمال أبرزهم الملياردير السعودى صاحب الأصول الإثيوبية محمد حسين العمودي. وسارعت إثيوبيا للرد على مزاعم التمويل الأمريكى للسد، نافية على لسان وزير المياه والطاقة، هبتامو إتيفا، احتياج سد النهضة لأى مساعدات أجنبية فى إشارة إلى حديث ترامب. اللافت فى الأمر، أنه منذ تدخل ترامب فى أزمة السد قبل سنوات، لم يطرأ تغير كما يردد للمرة الثانية على القضية من الأساس بل أكلمت إثيوبيا الملء وتتعنت فى فتح البوابات وترفض الحوار مع دولتى المصب. ونقدم لكم من خلال موقع (فيتو)، تغطية ورصدًا مستمرًّا على مدار الـ 24 ساعة لـ أسعار الذهب، أسعار اللحوم ، أسعار الدولار ، أسعار اليورو ، أسعار العملات ، أخبار الرياضة ، أخبار مصر، أخبار اقتصاد ، أخبار المحافظات ، أخبار السياسة، أخبار الحوداث ، ويقوم فريقنا بمتابعة حصرية لجميع الدوريات العالمية مثل الدوري الإنجليزي ، الدوري الإيطالي ، الدوري المصري، دوري أبطال أوروبا ، دوري أبطال أفريقيا ، دوري أبطال آسيا ، والأحداث الهامة و السياسة الخارجية والداخلية بالإضافة للنقل الحصري لـ أخبار الفن والعديد من الأنشطة الثقافية والأدبية.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store