
'الحزب' يرسل إشارات متضاربة حول تسليم السلاح
ويعمل لبنان على صياغة رد موحد على الورقة الأميركية يقدمها لموفد واشنطن توماس براك الأسبوع المقبل، وهو ملف بحثه رئيس الحكومة نواف سلام مع رئيس الجمهورية جوزيف عون الذي التقى أيضاً السفير المصري في بيروت علاء موسى، وخرج الأخير بانطباع أن عون «لديه مقاربة واقعية للموضوع»، وأن «الإشارات إيجابية»، مشيراً إلى «تفاصيل يجب معالجتها».
وتأتي النقاشات بالتزامن مع ضغوط عسكرية إسرائيلية تتزايد في جنوب لبنان، وتمثلت في استئناف عمليات التوغل ونسف المباني في القرى الحدودية.
"الشرق الأوسط"
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الميادين
منذ ساعة واحدة
- الميادين
"تيليغراف": إيران أصابت 5 قواعد عسكرية إسرائيلية خلال الحرب الأخيرة
كشفت صحيفة "تيليفراف"، البريطانية، استناداً إلى بيانات "رادار"، ومصادر أكاديمية أميركية، تمكّن إيران من إصابة 5 منشآت عسكرية إسرائيلية بصواريخ دقيقة خلال الحرب الأخيرة التي استمرّت 12 يوماً، في هجوم لم تُعلن عنه "تل أبيب" رسمياً بسبب الرقابة العسكرية المشددة. الضربات، التي رُصدت عبر صور أقمار صناعية، وبيانات رادارية حصل عليها باحثون من جامعة "أوريغون"، استهدفت قاعدة جوية رئيسية، ومركز استخبارات، ومنشآت لوجستية في مناطق متفرقة من فلسطين المحتلة. كما رجّحت الصحيفة أن تؤدي هذه المعطيات إلى تصعيد جديد في الحرب الإعلامية بين الجانبين، إذ يسعى كل طرف إلى تثبيت صورة النصر. وسُجّلت، بحسب "تيليغراف"، عشرات الضربات التي تسببت بأضرار جسيمة في منشآت نفط وكهرباء، ومعهد "وايزمان للأبحاث"، ومستشفى "سوروكا"، إضافةً إلى 7 مناطق سكنية، ما أدى إلى تشريد أكثر من 15 ألف إسرائيلي، رغم محدودية عدد القتلى الذي لم يتجاوز 28. وأظهرت التحليلات أن نسبة اختراق الصواريخ الإيرانية للدفاعات الجوية ارتفعت تدريجياً خلال الأيام الأولى من الحرب، ما يُعزى إلى ترشيد استخدام القبة الحديدية وأنظمة الاعتراض الأخرى، أو إلى تطور في تكتيكات إيران واستخدامها لطائرات مسيّرة وصواريخ باليستية في وقت واحد لتشتيت الدفاعات. 5 تموز 5 تموز "الحرب كانت شرسة ولكن كانت هناك انتصارات وانتهاء الحرب كان بيد #إيران. والانتصار الكبير كان الوحدة الكبيرة في المجتمع الإيراني"السفير الإيراني السابق في الأردن، مجتبى فردوسي بور، لـ #الميادين #وانتصرت_الأمة وفي حين ترفض المؤسسة العسكرية الإسرائيلية التعليق على هذه الضربات، أكّد باحثون أن تحليلهم قائم على تغيرات ملحوظة في البيئة العمرانية توحي بوقوع انفجارات، في انتظار تأكيد عبر صور ميدانية أو أقمار صناعية. في المقابل، واصلت إيران بثّ صور الضربات عبر إعلامها الرسمي مصحوبة بأناشيد ثورية ورسوم كاريكاتورية ساخرة من فعالية القبة الحديدية. وقال مسؤول إيراني للصحيفة إن الطائرات الانتحارية كانت تهدف إلى إشغال المنظومات الدفاعية لاختراقها. وعلى الرغم من الأضرار التي لحقت بمنشآت عسكرية إيرانية خلال الحرب، أكد اللواء في الحرس الثوري، علي فضلي أن "إيران لم تستخدم سوى ربع قدراتها الصاروخية"، مشيراً إلى بقاء ما يُعرف بـ"مدن الصواريخ" تحت الأرض في حالة جاهزية تامة. وبينما أعلنت "إسرائيل" تدمير نحو 200 منصة إطلاق صواريخ من أصل 400، تشير التقديرات إلى أن إيران لا تزال تحتفظ بمخزون ضخم قد يتضاعف في السنوات المقبلة ليصل إلى أكثر من 8,000 صاروخ، ضمن استراتيجية إنتاج مستمر ومتسارع.


بيروت نيوز
منذ ساعة واحدة
- بيروت نيوز
تُستخدم في غزة.. تفاصيل عن عبوات بسيطة تقلق الجيش الإسرائيلي!
وقال الخبير العسكري والإستراتيجي العقيد الركن حاتم كريم الفلاحي، إن سرايا القدس – الجناح العسكري لحركة الجهاد الإسلامي – تستخدم عبوة 'ثاقب'، وهي محلية الصنع، وأضاف: 'أما كتائب القسام -الجناح العسكري لحركة المقاومة الإسلامية (حماس)- فتستخدم عبوة (شواظ)، وفيها أنواع متعددة، ويصل وزنها إلى 21 كيلوغراما، وقادرة على اختراق من 60 إلى 65 سنتيمترا في الآليات'. وكانت سرايا القدس أعلنت قبل أيام أن مقاتليها دمروا دبابة ميركافا إسرائيلية متوغلة في منطقة عبسان الكبيرة شرقي خان يونس جنوبي القطاع، بعد تفجير عبوة جانبية من نوع 'ثاقب'. كذلك، هناك أيضاً عبوات العمل الفدائي التي يتم إلصاقها على الآليات وتدميرها من النقطة صفر، إضافة إلى عبوات تلفزيونية وأنواع أخرى. ويقول العقيد الفلاحي إن عامل الأرض يساعد مقاتلي المقاومة على زرع العبوات في مناطق تقدم مدرعات وآليات قوات الاحتلال الإسرائيلي. وكثيراً ما قام مقاتلو المقاومة بالذهاب مباشرة نحو الآلية أو الدبابة الإسرائيلية وإلصاق عبوة العمل الفدائي بها والانسحاب. ونفذت فصائل المقاومة في الآونة الأخيرة سلسلة من العمليات النوعية ضد قوات جيش الاحتلال الإسرائيلي المتوغلة في شمال القطاع وجنوبه، مما تسبب في ارتفاع فاتورة خسائره. ورغم الخسائر التي يتكبدها خلال توغلات قواته في مناطق القطاع، فإن الجيش الإسرائيلي زعم في وقت سابق أنه يسيطر على 60% من غزة، وسيسيطر على 80%، لكنه حذر من أن ما بعد ذلك سيشكل خطراً على سلامة الأسرى. (الجزيرة نت)


بيروت نيوز
منذ ساعة واحدة
- بيروت نيوز
توبيخ وإقالة.. خلاف بين نتنياهو والناطق باسمه!
وجاءت الإقالة المفاجئة عقب سلسلة من الاشتباكات والتوترات خلف الكواليس، أبرزها مع سارة نتنياهو، زوجة رئيس الوزراء، والتي لعبت دوراً بارزاً في تصعيد الخلافات. وكان دوستري قد عُين في آب الماضي، وينتمي إلى طاقم قناة '14' المقرّبة من معسكر نتنياهو، ويحمل درجة الدكتوراه في العلوم السياسية من جامعة 'بار إيلان'، وهو عضو في حركة 'خبراء الأمن' اليمينية، ونشرت له أبحاث في مجلة الجيش الأميركي. وقالت هيئة البث الإسرائيلية، إن دوستري تعرّض لسلسلة من التوبيخات المباشرة من نتنياهو، كان أبرزها خلال زيارته الأخيرة لواشنطن، حيث اتهمه رئيس الوزراء بسوء التصرف والتسبب في إحراج سياسي، تزامنًا مع لحظة حرجة تمثلت في إطلاق سراح رهائن، ما عرضه لانتقادات داخلية. كذلك، وردت تقارير عن توتر متكرر بينه وبين سارة نتنياهو، رغم إصدار مكتب رئيس الوزراء بيانات سابقة تنفي تلك الأنباء، وتثني على أداء دوستري في محاولة لتخفيف وقع الخلافات. ومن بين الأخطاء التي أثارت غضب نتنياهو، إصدار دوستري بيانًا قال فيه إن 'قائمة الرهائن التي أرسلتها حماس مقبولة لدى إسرائيل'، قبل أن يتم تصحيح العبارة لاحقًا لتصبح 'القائمة مقبولة في إسرائيل'، واعتُبر ذلك 'خطأً مطبعيًا'، لكنه تسبب في إرباك سياسي. أيضاً، وُبّخ نتنياهو دوستري بشدة عقب تسريبه تفاصيل حساسة تتعلق بانتشال جثمان الجندي أورون شاؤول من غزة، في وقت تزامن مع الغارات الإسرائيلية على إيران. وأثارت هذه الواقعة غضب الأجهزة الأمنية، التي رأت فيها خرقًا أمنيًا بالغ الخطورة، وصفه البعض بـ'جريمة معلوماتية'. وأكدت المصادر أن دوستري سيغادر منصبه قريباً، ولن يرافق نتنياهو في رحلته المرتقبة إلى واشنطن، في مؤشر واضح على نهاية دوره الرسمي. وتأتي هذه الخطوة وسط حالة من الترقب السياسي في إسرائيل، ومع تزايد الحديث عن خلافات داخل محيط نتنياهو، خاصة مع تصاعد نفوذ الدائرة المقربة من زوجته. (إرم نيوز)