logo
كورتوا يُدافع عن دوناروما وينتقد نوير: إلقاء اللوم عليه مبالغ فيه

كورتوا يُدافع عن دوناروما وينتقد نوير: إلقاء اللوم عليه مبالغ فيه

العربي الجديدمنذ يوم واحد
دافع حارس مرمى نادي
ريال مدريد
الإسباني، تيبوا كورتوا (33 سنة)، عن حارس مرمى نادي باريس سان جيرمان الفرنسي، الإيطالي، جانلويجي دوناروما، وذلك إثر تسببه في إصابة قوية لنجم نادي بايرن ميونخ الألماني، جمال موسيالا، خلال مواجهة الناديين الباريسي والبافاري في ربع نهائي مونديال الأندية.
وكان حارس مرمى نادي بايرن ميونخ الألماني، مانويل نوير، وجه انتقادات إلى حارس الباريسي، جانلويجي دوناروما، بسبب تسببه في إصابة موسيالا وقال بعد المباراة: " "في حالة جمال، من الواضح أنه موقف تطلّب قدراً معيناً من المخاطرة. كان موقفاً لا أعتقد أنه كان ضرورياً بالمرة الدخول فيه بهذه الطريقة. نتوجه بالدعاء لكيلا تكون إصابة خطيرة للغاية، وعلى الأرجح ستكون كذلك بسبب ما رأيته".
وأضاف نوير قائلاً: "نعم، بالتأكيد كان قراراً فيه مخاطرة كبيرة. ببساطة تتقبل إصابة منافسك، بل قد تكون إصابة زميلك، تتقبلها فحسب، ثم كأن شيئاً لم يحدث. ولذلك اقتربت منه وقلت له لا تريد الذهاب إلى هناك الآن، فقد اقتربت نهاية الشوط الأول؟ جمال ملقى هناك ومن المحتمل بشكل كبير أن يبقى في المستشفى. لديه إصابة كبيرة وأعتقد أنه من المناسب الذهاب إلى هناك بدافع الاحترام وتمني السلامة له والاعتذار بكل بساطة. وحينها اقترب من جمال".
ميركاتو
التحديثات الحية
كورتوا يكشف مستقبله مع ريال مدريد قبل الموسم الثامن وهذا هدفه
وفي هذا الإطار رد كورتوا على نوير ودعم دوناروما في تصريحات بعد نهاية مباراة فريقه ريال مدريد أمام بوروسيا دورتموند في مونديال الأندية وقال: "يبدو لي إلقاء اللوم على دوناروما في الإصابة مبالغاً فيه، لأن حراس المرمى يحاولون الوصول إلى الكرة، تماماً كما يفعل المهاجم عندما نذهب إلى أقدامه، فهم لا يكترثون إذا ما أصابونا في الوجه. من سوء الحظ أن تنتهي اللعبة بهذه الطريقة، لأنه قفز لالتقاط الكرة، ولفّ موسيالا قدمه وبقيت تحته. سيؤلم هذا دوناروما بشدة، لأن هذه التصرفات مؤلمة. لأني زميله في الفريق، يؤلمني هذا أكثر، وستنتقد، لكن لا يمكن تجنّب الحادثة، لأن حارس المرمى مُضطرٌّ للخروج إلى الملعب".
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

حكيمي الظهير المتكامل.. بين موسم تاريخي وحلم الكرة الذهبية
حكيمي الظهير المتكامل.. بين موسم تاريخي وحلم الكرة الذهبية

العربي الجديد

timeمنذ يوم واحد

  • العربي الجديد

حكيمي الظهير المتكامل.. بين موسم تاريخي وحلم الكرة الذهبية

يكتب النجم المغربي أشرف حكيمي (26 عاماً) أجمل الذكريات مع نادي باريس سان جيرمان الفرنسي بفضل أداء مميز ومساهمة مباشرة في تحقيق الألقاب، ما يجعله بين موسمٍ تاريخي هو الأفضل في مشواره من الناحيتين الجماعية والفردية، وحلم تحقيق الكرة الذهبية الذي أصبح يراوده بما أنه الظهير المتكامل الذي تحلم الفرق العالمية بأن يكون معها لا ضدها خلال المباريات . الدوري الفرنسي قبل الحديث عن التتويج بالكرة الذهبية، لا بد من التوقّف عند الأرقام والإحصائيات التي تضع النجم المغربي ضمن قائمة المرشحين للتنافس على هذه الجائزة المرموقة؛ إذ لم يكتفِ حكيمي بالمساهمة في تتويج باريس سان جيرمان بلقب الدوري الفرنسي بأدائه الدفاعي الصلب، بل كان حاسماً هجومياً أيضاً، بعدما سجّل أربعة أهداف وقدّم ثماني تمريرات حاسمة، رغم مركزه الدفاعي المتأخر، وذلك بحسب إحصائيات موقع ترانسفير ماركت المتخصص، وكل ذلك في 25 مباراة فقط خاضها بقميص بطل "الليغ 1". كأس فرنسا أظهر أشرف حكيمي قدرته على الحسم في المواعيد الكبرى، ومنها نهائي كأس فرنسا أمام نادي ريمس، حين سجّل الهدف الثالث لفريقه عند الدقيقة الـ43، مؤكداً تتويج باريس سان جيرمان باللقب. ولم يكتفِ بذلك، بل ساهم أيضاً في إيقاف محاولات ريمس للعودة في اللقاء بفضل تدخلاته الدفاعية الحاسمة، وعلى مدار مشوار الكأس، قدّم تمريرة حاسمة، وشارك في خمس مباريات، بمجموع 377 دقيقة لعباً. حكيمي ودوري الأبطال أما الإنجاز الأبرز، فكان التتويج بلقب دوري أبطال أوروبا، حين ساهم أشرف حكيمي في الفوز بالمباراة النهائية أمام إنتر ميلان الإيطالي بتسجيله هدفاً مبكراً عند الدقيقة الـ12، منح من خلاله دفعة معنوية كبيرة لزملائه، فتدفّقوا بالأهداف حتى انتهت المواجهة بانتصارهم بخماسية نظيفة. وعلى مدار "الشامبيونزليغ"، شارك الدولي المغربي في 17 مباراة، سجل خلالها أربعة أهداف، وقدّم خمس تمريرات حاسمة، مؤكداً فاعليته الهجومية الكبيرة، إلى جانب محافظته على التوازن الدفاعي. حلم الذهب لا شك أن أشرف حكيمي بات من أبرز المرشحين للفوز بالكرة الذهبية بفضل الإضافة الكبيرة التي قدّمها هذا الموسم، ووصوله إلى مستوى يُضاهي نخبة لاعبي العالم. وقد ترك بصمته داخل الفريق، ليس فقط بالأداء الفردي، بل أيضاً بتعاونه مع زملائه، كما ظهر في لقطة مؤثرة مع عثمان ديمبيلي (28 عاماً) الذي بادر بإرسال قبلة له تقديراً للتمريرة الحاسمة التي صنعها له في ربع نهائي بطولة كأس العالم للأندية أمام بايرن ميونخ. ويُنتظر أن يكون حكيمي منافساً قوياً على الجائزة إلى جانب أسماء بارزة مثل نجم برشلونة الواعد لامين يامال (17 عاماً) وزميله الفرنسي ديمبيلي. كرة عالمية التحديثات الحية حكيمي لا ينسى حسابه القديم وفاتورة الردّ أهداف حاسمة الجانب الأخلاقي يُولي المصوّتون في جائزة الكرة الذهبية أهمية كبيرة للجانب الأخلاقي وحُسن السلوك عند اختيار أفضل ثلاثة لاعبين، وهو ما يُجسّده النجم المغربي أشرف حكيمي الذي لم يتردد في توجيه رسالة تضامنية إلى لاعب بايرن ميونخ جمال موسيالا (22 عاماً) بعد تعرّضه لكسر مزدوج في الكاحل. وعبّر حكيمي عن دعمه خلال ظهور إعلامي قائلاً: "آمل أن يتعافى موسيالا سريعاً، وأقدّم له كامل دعمي، وأتمنى رؤيته مجدداً في الملاعب في أقرب وقت". الخلوق أشرف حكيمي لم ينسى جمال موسيالا: "آمل بأن يتعافى بسرعة، أقدّم له كل دعمي وآمل بأن نعود لنراه في الملاعب سريعًا.." ❤️ — Youssef (@MlyYousef) July 5, 2025

كومباني أمام مهمة إصلاح بايرن ميونخ قبل بداية الموسم الجديد
كومباني أمام مهمة إصلاح بايرن ميونخ قبل بداية الموسم الجديد

العربي الجديد

timeمنذ يوم واحد

  • العربي الجديد

كومباني أمام مهمة إصلاح بايرن ميونخ قبل بداية الموسم الجديد

يواجه مدرب نادي بايرن ميونخ الألماني، البلجيكي فنسنت كومباني (39 عاماً)، مهمة إصلاح شاملة قبل انطلاق الموسم الكروي الجديد 2025-2026، بعدما كشفت الخسارة أمام باريس سان جيرمان (0-2) في ربع نهائي كأس العالم للأندية 2025 عن ثغرات واضحة في صفوف الفريق، شملت الجوانب البدنية والنفسية، ما يضع المدرب البلجيكي أمام تحدٍّ صعب على الورق. وعجز بايرن ميونخ هذا الموسم عن تحقيق نتائج إيجابية على الساحة الأوروبية، واقتصر نجاحه على المستوى المحلي بتتويجه بلقب الدوري الألماني، وهو إنجاز لا يُرضي طموحات جماهيره التي تطالب بأداء أفضل ونتائج أقوى، خاصة في دوري أبطال أوروبا. ومن أجل العودة إلى منصة التتويج القاري، سيكون على المدرب فنسنت كومباني بناء فريقٍ متماسكٍ وقادرٍ على مجاراة كبار أوروبا وتجاوزهم. كومباني ومحدودية الحلول بدا فنسنت كومباني مرتبكاً في خياراته خلال المواجهة ضدّ باريس سان جيرمان، خصوصاً عندما قرر إجراء تغييرات في الخط الأمامي خلال الشوط الثاني، بعد فشل الفرنسيين كينغسلي كومان (29 عاماً) ومايكل أوليز (24 عاماً) في فك شيفرة الدفاع الباريسي، لكن البدائل التي لجأ إليها بدت محدودة التأثير، أبرزهم الألماني سيرج غنابري (30 عاماً)، الذي أهدر بعض الفرص، وتوماس مولر (36 عاماً)، الذي ظهر بعيداً عن مستواه المعتاد. لهذا سيكون كومباني أمام ضرورة عاجلة لإعادة هيكلة الهجوم والبحث عن حلول أكثر نجاعة قبل بداية الموسم الجديد. ميركاتو التحديثات الحية كومباني على خطى مدربه السابق غوارديولا بصفقات للتاريخ التعامل مع الإصابات برزت مشكلة إضافية على طاولة التحديات التي تنتظر فنسنت كومباني، وهي كثرة الإصابات داخل التشكيلة. وسيكون المدرب البلجيكي مطالباً بإيجاد حلول سريعة، خاصة بعد خسارته أحد أبرز نجوم الفريق، جمال موسيالا (22 عاماً)، الذي تعرّض لكسر مزدوج في الكاحل، كما اضطر المدافع جوسيب ستانيتش (25 عاماً) إلى مغادرة اللقاء في الشوط الأول بسبب الإصابة، لينضمّ إلى قائمة المصابين التي تضمّ أيضاً الكوري الجنوبي كيم مين جاي (29 عاماً) والكندي ألفونسو ديفيز (25 عاماً). كين والمشاكل النفسية ظهر النجم الأول لهجوم بايرن ميونخ، الإنكليزي هاري كين (32 عاماً)، تائهاً خلال المواجهة، إذ أهدر فرصاً محقّقة للتسجيل في الشوطين الأول والثاني، وأسهم مباشرةً في هزيمة فريقه، بعد أن فقد الكرة بسهولة في منتصف الملعب، ليستغلها باريس سان جيرمان ويُسجل هدفه الأول عبر الموهبة ديزيري دوي (20 عاماً)، وقد تُشكّل هذه المباراة ضربة نفسية قوية له، بعدما أضاع على بايرن ميونخ فرصة تاريخية للتتويج بلقب كأس العالم للأندية، ما يضع على عاتق المدرب كومباني مهمة خاصة، تتمثل في استعادة الثقة وبريق الأداء لدى نجم الفريق.

الكشف عن حالة موسيالا.. بايرن ميونخ تاريخ حافل بالإصابات البليغة
الكشف عن حالة موسيالا.. بايرن ميونخ تاريخ حافل بالإصابات البليغة

العربي الجديد

timeمنذ يوم واحد

  • العربي الجديد

الكشف عن حالة موسيالا.. بايرن ميونخ تاريخ حافل بالإصابات البليغة

كشف نادي بايرن ميونخ الألماني عن طبيعة الإصابة الخطيرة، التي تعرّض لها نجمه الشاب، جمال موسيالا (22 عاماً)، خلال مباراة ربع نهائي كأس العالم للأندية أمام باريس سان جيرمان الفرنسي، أمس السبت، والتي انتهت بفوز الفريق الباريسي 2-0، ليضرب موعداً مع ريال مدريد في نصف نهائي البطولة، المُقامة حالياً في الولايات المتحدة الأميركية. وكان هذا اللقاء الأول، الذي يبدأه موسيالا أساسياً، منذ تعرضه لتمزق عضلي في 5 إبريل/ نيسان الماضي، وهي الإصابة التي أبعدته عن الملاعب لمدة شهرين ونصف الشهر، لكن فرحة العودة لم تكتمل، إذ تعرّض لإصابة أشدّ خطورة، أمس السبت. وكتب النادي البافاري في بيان رسمي، اليوم الأحد: "تعرض جمال موسيالا لإصابة خطيرة خلال مباراة ربع نهائي كأس العالم للأندية، بين بايرن ميونخ وباريس سان جيرمان في الولايات المتحدة، واضطُر لمغادرة الملعب بين شوطي اللقاء. وقد كشفت الفحوصات الطبية، التي أجراها أطباء النادي البافاري، أن صانع الألعاب الشاب يعاني كسراً في عظمة الشظية مصحوباً بكسر وخلع في الكاحل". وأضاف البيان: "غادر اللاعب البالغ من العمر 22 عاماً أورلاندو صباح الأحد متوجهاً إلى ميونخ، ومن المقرر أن يخضع لعملية جراحية في وقت قريب". ومن جهته، علّق عضو مجلس إدارة بايرن ميونخ والمشرف على القطاع الرياضي، ماكس إيبرل، قائلاً: "هذه الإصابة الخطيرة وفترة الغياب الطويلة تُشكل صدمة حقيقية لجمال ولنا جميعاً. إنها ضربة قوية للنادي، فالجميع يدرك مدى الأهمية الكبيرة، التي يمثلها جمال لطريقة لعبنا والدور المحوري الذي يؤديه داخل الفريق. كما أن للموضوع جانباً إنسانياً كبيراً، فنحن جميعاً نشعر بألمه: لقد عاد لتوه من إصابة سابقة، وها هو يغيب مجدداً لفترة طويلة. سنوفر له كل ما يحتاج إليه، وسندعمه بشكل مكثف ونبقى إلى جانبه، ونتطلع من الآن إلى لحظة عودته إلى الملعب". بايرن ميونخ.. تاريخ حافل بالإصابات البليغة شهد تاريخ نادي بايرن ميونخ العديد من الإصابات القوية، التي عصفت بمسيرة عدد من لاعبيه البارزين. من أبرز هؤلاء كان الإسباني لوكاس هيرنانديز (29 عاماً)، الذي عانى تمزقاً في الرباط الصليبي أكثر من مرة خلال الفترة من 2019 إلى 2023، ما أدى إلى غيابات طويلة متكررة أثّرت على استقراره الفني، وانتهت بانتقاله إلى باريس سان جيرمان الفرنسي. وتعرض قائد الفريق وحارسه التاريخي، مانويل نوير (39 عاماً)، هو الآخر إلى إصابتين خطيرتين، الأولى بكسر في القدم اليمنى عام 2017، والثانية بكسر في الساق أثناء التزلج عام 2022، مما جعله يغيب عن الملاعب لفترات طويلة، اضطر فيها النادي للتعاقد مع بدائل مثل السويسري يان سومر (36 عاماً). وبدوره عاش النجم الفرنسي السابق، فرانك ريبيري (42 عاماً)، سنوات من التألق مع بايرن ميونخ، لكنه عانى إصابات متكررة في الكاحل والركبة بين عامي 2009 و2019 أثرت على جاهزيته، ورافقت مسيرته في مواسمها الأخيرة. أما الهولندي آريين روبن (41 عاماً)، شريكه في الجناحين، فكان عُرضة لإصابات عضلية دائمة إلى جانب مشكلات في الركبة والفخذ، حتى أن الإعلام الألماني اعتاد وصفه بـ "الهش"، رغم دوره الحاسم في الكثير من البطولات. وتعرّض الإسباني تياغو ألكانتارا (34 عاماً) لإصابة خطيرة في 2014 على مستوى الركبة، شملت الغضروف والرباط الجانبي، وغاب بسببها أكثر من عام، في واحدة من أهم مراحل نضوجه الكروي. وتعرّض الفرنسي كورينتين توليسو (30 عاماً)، الذي بدأ مسيرته مع بايرن بقوة منذ 2018، لتمزق في الرباط الصليبي، إضافة لإصابات عضلية متعددة أفقدته الاستمرارية، مما أدى في النهاية إلى رحيله عن الفريق. ولم يسلم البرازيلي فيليبي كوتينيو (33 عاماً)، الذي لعب مع بايرن على سبيل الإعارة في موسم الثلاثية 2020، هو الآخر من الإصابات، إذ تعرّض لإصابة في الكاحل أثرت على مستواه ومشاركته في أهم مراحل الموسم. كما أن المحور الإسباني الصلب، خافي مارتينيز (36 عاماً)، أُصيب بتمزق في الرباط الصليبي الأمامي عام 2014 في مباراة كأس السوبر أمام بوروسيا دورتموند، وغاب عن الموسم تقريباً بأكمله. كرة عالمية التحديثات الحية ديمبيلي يقود الباريسي لتجاوز بايرن.. واحتفال لأجل الراحل جوتا ومن الأسماء التي لم تتمكن من إثبات نفسها كذلك، هناك الفرنسي بونا سار (33 عاماً)، الذي يعاني إصابة مزمنة في الركبة، منذ 2022، جعلته يغيب لفترة طويلة وتهدد مستقبله مع الفريق. وعلى مستوى الإصابات الصادمة، اعتزل الهداف الألماني، أولي هونيّس، مبكراً في عام 1978، حين لم يتجاوز 27 عاماً، بسبب إصابة قوية في ركبته، مما اضطره لترك الملاعب نهائياً والتحوّل لمنصب إداري في ناديه. 🗞️ Full article: — FC Bayern (@FCBayernEN) July 6, 2025

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store