لتعزيز مستوى الفيتامين د لديكم... إليكم المدة الكافية التي يجب أن تتعرضوا خلالها لأشعة الشمس
أوضح الدكتور كاران راجان أن 25 دقيقة من التعرض لأشعة الشمس لمرات عدة أسبوعيًا كافية لزيادة إنتاج البشرة للفيتامين د.
وفي التفاصيل، ذكر موقع هيئة الخدمات الصحية الوطنية أن الفيتامين د يُساعد على "تنظيم كمية الكالسيوم والفوسفات في الجسم"، ما يُحافظ بدوره على صحة العظام والأسنان والعضلات.
ولا يُمكن الاعتماد فقط على التعرض لأشعة الشمس وحدها للحصول على جرعة زائدة من الفيتامين د، وفق ما نقل موقع " ميرور" البريطاني.
ويحتوي عدد قليل من الأطعمة على الفيتامين د، مثل الأسماك الزيتية واللحوم الحمراء وصفار البيض.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


LBCI
منذ 15 ساعات
- LBCI
النجمة الإسبانية بونماتي في المستشفى بسبب التهاب السحايا الفيروسي
أفاد الإتحاد الإسباني لكرة القدم السبت بأن نجمة خط الوسط الإسبانية أيتانا بونماتي، الفائزة بجائزة الكرة الذهبية لأفضل لاعبة في العالم مرتين، دخلت إلى المستشفى لإصابتها بالتهاب السحايا الفيروسي. ووفق وكالة فرانس برس، فقد غابت بونماتي التي تدافع عن ألوان نادي برشلونة عن فوز إسبانيا على اليابان وديا الجمعة الماضي، في آخر استحقاق لبطلات العالم قبل إنطلاق كأس أوروبا 2025 الأسبوع المقبل. وأعلن الاتحاد الإسباني في بيان أن بونماتي المتوجة بالكرة الذهبية عامي 2023 و2024 "تخضع للمراقبة الطبية المستمرة" بعدما أظهرت الفحوصات إصابتها بالتهاب السحايا الفيروسي. لم تتدرب بونماتي (27 عاما) الخميس بعد شعورها بتوعك، ونشرت لاحقا صورة لها وهي ترقد على سرير المستشفى وتشاهد فوز سيدات "لا روخا" على اليابان 3-1. وضمن سياق متصل، صرّحت مدربة إسبانيا مونسيرات تومي فاسكيس بعد المباراة بأنها غير متأكدة من تعافي بونماتي في الوقت المناسب للمشاركة في كأس أوروبا المقررة من 2 إلى 27 تموز المقبل في سويسرا. قالت المدربة البالغة 43 عاما "قد يكون الحديث عن التهاب السحايا مخيفا، لكنه نظريا تحت السيطرة". وأضافت "لا نعلم مدة غيابها. لا أستطيع قول أكثر من ذلك". وتابعت "أيتانا لاعبة في غاية الأهمية، لذا سننتظر عودتها لأطول فترة ممكنة".

LBCI
منذ 2 أيام
- LBCI
تناول الجبنة ليلا يؤثر سلبًا على النوم... هذا ما كشفته دراسة جديدة
حسمت دراسةٌ الجدل حول ما إذا كانت الجبنة مصدرًا للكوابيس. وفي التفاصيل، أُجري البحث، الذي أعدته شركة "ذا أود كومباني"، على 30 مشاركًا تناولوا أربعة من أشهر أنواع الجبنة في المملكة المتحدة على مدار أربع ليالٍ. واكتشف الباحثون أن تناول 30 غرامًا من الجبنة قبل النوم يزيد من احتمالية رؤية الكوابيس بنسبة 93%. ووجد الخبراء أن المشاركين أفادوا بأن أحلامهم أصبحت أكثر إرهاقًا، وغالبًا ما تكون مخيفة، بعد تناول الجبنة. كما كشفت الدراسة أن تناول الجبنة قبل النوم أدى إلى فقدان نصف المشاركين ساعة وسبع دقائق من النوم في المتوسط كل ليلة. وقالت الاختصاصية آمي ألكسندر إن تناول الجبنة يؤثر على جودة وكمية النوم بناءً على تركيبته الغذائية. وتحتوي الجبنة على دهون مشبعة وبروتينات تستغرق وقتًا طويلاً للهضم ويمكن أن ترفع درجة حرارة الجسم. وبحال استمر الجهاز الهضمي بالعمل لساعات طويلة بعد تناول وجبة خفيفة من الجبنة في منتصف الليل، فسيمنع ذلك الجسم من الوصول إلى نوم عميق ومنعش. وأوضحت آمي ألكسندر أن هناك رابطًا إضافيا محتملًا بين تناول الجبنة والكوابيس، وهو احتواؤها على التربتوفان. ويثذكر أن التربتوفان هو حمض أميني يشارك في تخليق السيروتونين والميلاتونين، وهما ناقلان عصبيان مسؤولان عن المزاج والنوم، وفق ما نقل موقع " ديلي ميل" البريطاني.


LBCI
منذ 5 أيام
- LBCI
دراسة جديدة تكشف: تناول هذا الدواء الشائع يوميا قد يساعد في الوقاية من سرطان الأمعاء
أشارت دراسة جديدة إلى أن تناول الأسبرين يوميًا قد يساعد في الوقاية من سرطان الأمعاء، وفق ما نقل موقع " ديلي ميل" البريطاني. وفي التفاصيل، وجدت دراسة بريطانية واسعة النطاق أن جرعة صغيرة من هذا الدواء الذي يُتناول من دون وصفة طبية قد تُقلل من احتمالية الإصابة بالمرض إلى النصف، ما يوفر حماية بآثار جانبية أقل مما كان يُعتقد سابقًا. وتُعد هذه النتائج مهمة بشكل خاص للأشخاص المصابين بمتلازمة لينش، وهي حالة وراثية. وهي تزيد بشكل كبير من خطر الإصابة بسرطان الأمعاء وأنواع أخرى من السرطان مدى الحياة. وفي حين أن هيئة الخدمات الصحية الوطنية (NHS) توصي بالفعل بالأسبرين للمصابين بهذه الحالة، إلا أن حوالي ربعهم فقط يتناولونه حاليًا، غالبًا بسبب المخاوف من آثاره الجانبية مثل عسر الهضم والقرحة ومشاكل الكلى. وجد باحثون، بقيادة البروفيسور جون بيرن من جامعة نيوكاسل وبتمويل من مؤسسة أبحاث السرطان في المملكة المتحدة، أن جرعة يومية منخفضة تتراوح بين 75 و100 ملغ ، كانت بنفس فعالية جرعة 600 ملغ المستخدمة في الدراسات السابقة. وقال بيرن: "نحن الآن نتعاون مع الجهات التنظيمية لتغيير إرشادات وصف الأسبرين بحيث يمكن استخدامه على نطاق أوسع للأشخاص المعرضين لخطر الإصابة بسرطان الأمعاء".