أحمد مصطفى سليمان ابو غزله في ذمة الله
وقد شيع جثمانه بعد صلاة مغرب الجمعة من مسجد كفرخل الكبير إلى مئواه الأخير .
وتقبل التعازي في ديوان عشيرة ابوغزله لمدة ثلاثة ايام اعتبارا من اليوم الجمعة الموافق 11/7/2025 بجانب المسجد الكبير.
إنا لله وإنا إليه راجعون.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


أخبارنا
منذ 2 ساعات
- أخبارنا
هيام محمد سالم الحياصات (ام علاء) في ذمة الله
أخبارنا : انتقلت إلى رحمة الله تعالى هيام محمد سالم الحياصات (ام علاء) زوجة محمد احمد العايد خريسات ( ابو علاء ) ووالدة كل من علاء ابو محمد، ومنذر ابو علاء، ومحمود ابو يزن، وابراهيم، واحمد، وشقيقة المرحوم سالم، واحمد، ومحمود، ويحيى، الفاعور الحياصات. الأول بعد الدفن وثاني يوم بعد صلاة العصر للرجال والنساء في ديوان عشيرة الخريسات. إنا لله وإنا اليه راجعون..

أخبارنا
منذ 2 ساعات
- أخبارنا
الصحفي محمد الفايز : الكلمة .. بين سهمٍ وبلسم
أخبارنا : عندما يختلط على الناس مكانة الكلمة بين الصراحة والوقاحة، ففي هذا المقام ذابت الحدود بين القول الصادق والقول الفج، وبات من الضروري أن نُعيد تعريف المعاني، لا كما يُتداولها الناس في المجالس، بل كما يُفصح عنها العقل، ويهتدي إليها الخلق، وتقرّها المروءة، فإن كانت الكلمة صريحةً هدفُها النصيحة، فهي تُقال لإصلاح شأنٍ عام أو تُهمَسُ في السر إذا تعلّقت بأمرٍ خاص، وتُقدَّم بلُطفٍ وأدبٍ لا يُحرج، أما الوقحة، فغايتها التجريح، وتُقال بتبجّحٍ في شؤونٍ خاصة. فالصراحة، شجاعة الأخلاق لا شراسة الألسن، وليست قنابل تُلقى في وجوه الآخرين بلا وعي، بل هي حكمة في التوقيت، وأناقة في التعبير، وصدقٌ ينبت من أرض الإخلاص، إنها قول يُراد به الإصلاح لا التشهير، والتنبيه لا التعيير، والبناء لا الهدم، كما قال رسول الله ﷺ: "الدينُ النصيحة…'، والنصيحة في أصلها، سترٌ لا فضيحة، وحبٌّ لا توبيخ، وفهمٌ لا وصاية، فالصريح لا يطعن، بل يُشير، ولا يفضح، بل يُلهم، ولا يتعالى، بل يتنازل من علياء الصمت ليهدي كلمةً تصلح، لا تُجرّح. أما الوقاحة، فهي سُعار اللسان حين يموت الحياء انحدار عن جادة الأدب، وتعدٍّ على حرمة الكلمة، وهي تطاولٌ مغلّف برداء «الصراحة الزائفة»، تُقال بلا حياء، وتُساق بلا حكمة، وتُزهق بها الأرواح كما تُزهق القلوب. فالكلمة ليست مجرد صوت، إنها كائن حيّ، تُحيي أو تميت، ترفع أو تذل، تُصلح أو تُفسد، كما قال فيخته، "الأخلاق تبدأ من طريقة حديثك، لا من عمق أفكارك'، وكما قال ابن المقفع، "لسان العاقل وراء قلبه، فإذا أراد الكلام رجع إلى القلب، فإن كان له قال، وإن لم يكن له سكت'. فما أحوجنا اليوم، في زحام السوشيال ميديا، وتحت راية "أحب ان أكون صريح'، إلى أن نُفرّق بين الصريح الحكيم، والوقح الجاهل، فالكلمة بين سهمٍ وبلسم، وإن كانت صريحة، قد تقتل إذا خرجت من قلبٍ خالٍ من الرحمة، وقد تُحيي إذا نطقت بها نفسٌ مشبعة بالخلق والحكمة، فالصراحة تحتاج إلى شجاعة، ولكن الوقاحة لا تحتاج إلا إلى لسانٍ منفلتٍ وعقلٍ غافل، كما جاء في الحديث الشريف، "ما كان الفُحش في شيء إلا شانه، وما كان الحياء في شيء إلا زانه'. وقد وضع الحدّ بينهما الجاحظ عندما قال "لسان العاقل وراء قلبه، وقلب الأحمق وراء لسانه'، فالصريح لا يتكلم إلا بعد أن يعرض قوله على عقله وخلقه، أما الوقح فيرمي بكلماته كما تُرمى الحجارة في السوق، لا يبالي بمن أصابت، ولا ما أفسدت. فإن أردت أن تكون صريحًا، فتكلّم كما تُحب أن يُكلَّم قلبك، وإن خشيت أن تُجرح، فاعلم أن غيرك له مشاعر كذلك، فالصراحة مكارم، والوقاحة مهانة، وبين الأولى والثانية… بونٌ شاسع، لا يقطعه إلا ميزان الأخلاق.

سرايا الإخبارية
منذ 2 ساعات
- سرايا الإخبارية
إيمان العربي .. مبروك التخرج المدرسي
سرايا - يتقدم سليمان العربي وعائلته بأطيب امنيات التوفيق والنجاح لابنتهم إيمان بمناسبة تخرجها المدرسي وانهاء امتحانات الثانوية العامة ، متمنين لها التفوق الباهر والتوفيق المستمر باذن الله في مسيرتها الدراسية.والف مبروك.