محمد بن راشد: إنجاز مشروع "المليار وجبة" بالكامل.. ونحمد الله على نعمة هذا البلد الطيب
وأكد سموه أن العمل الإنساني سيستمر، إذ سيتم توزيع 260 مليون وجبة إضافية خلال العام القادم.
كما أعلن سموه إنشاء أوقاف عقارية مستدامة تضمن استمرارية مبادرات إطعام الطعام للمحتاجين حول العالم في الأعوام المقبلة.
وقال سموه في تدوينة على منصة التواصل الاجتماعي "X": "أطلقنا قبل 3 أعوام مشروعنا الإنساني لتوفير مليار وجبة للمحتاجين حول العالم"..
وأضاف سموه: "بحمد الله تم خلال الشهر الجاري إنجاز المشروع بالكامل.. حيث تم توزيع مليار وجبة في 65 دولة حول العالم.. وسيتم توزيع 260 مليون وجبة إضافية خلال العام القادم".
وتابع سموه: "كما أنشأنا أوقافاً عقارية مستدامة أيضاً لضمان استمرارية إطعام الطعام للمحتاجين حول العالم في الأعوام القادمة".
وختم سموه: "نحمد الله على نعمة العطاء.. ونحمد الله على نعمة الوفاء بالوعد.. ونحمد الله على نعمة هذا البلد الطيب الذي عمّ خيره العالم.. حفظ الله الإمارات وشعبها وأدامهم للخير عنواناً ومقصداً".
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الإمارات اليوم
منذ 29 دقائق
- الإمارات اليوم
قطاع السياحة والسفر في الإمارات يضيف 26.4 ألف وظيفة خلال 2025
أظهرت أحدث بيانات صادرة عن مجلس السياحة والسفر العالمي، أن قطاع السياحة والسفر في دولة الإمارات سيضيف نحو 26.4 ألف وظيفة جديدة خلال العام الجاري 2025، ليرتفع إجمالي عدد الوظائف التي سيوفرها القطاع إلى 925 ألف وظيفة في نهاية عام 2025 مقارنة بـ898.6 ألف وظيفة في نهاية العام الماضي. وبحسب بيانات المجلس، التي حصلت «الإمارات اليوم» على نسخة منها، فإنه من المتوقع ارتفاع وتيرة التوظيف في قطاع السياحة والسفر خلال العام الجاري في السوق الإماراتية مقارنة بمستويات عام 2024، حيث بلغ عدد الوظائف الجديدة في عام 2024 نحو 24 ألف وظيفة، مشيرة إلى أن قطاع السياحة والسفر يستحوذ على نحو وظيفة واحدة من كل ثماني وظائف في الدولة. واستحوذت دولة الإمارات على نحو 12.3% من إجمالي عدد الوظائف التي وفرها القطاع في منطقة الشرق الأوسط في نهاية العام الماضي، إذ بلغ عدد الوظائف بالقطاع في المنطقة ككل نحو 7.3 ملايين وظيفة. وتوقع مجلس السياحة والسفر العالمي، أن تتجاوز القوى العاملة في قطاع السياحة والسفر بدولة الإمارات حاجز مليون وظيفة في السنوات المقبلة، ما يُؤكد الدور المحوري للقطاع في التنويع الاقتصادي والنمو الوطني. وأظهرت دراسة الأثر الاقتصادي السنوية الصادرة عن المجلس أن قطاع السياحة والسفر في الإمارات سيشهد عاماً قياسياً آخر في عام 2025، حيث من المتوقع أن يسهم القطاع بمبلغ 267.5 مليار درهم في الاقتصاد الوطني، وهو ما يمثّل نحو 13% من الناتج المحلي الإجمالي. ووفقاً لوزارة الاقتصاد والسياحة، فإن قطاع السياحة في دولة الإمارات يشهد نمواً مطرداً ويُعدّ أحد المحركات الرئيسة للاقتصاد الوطني، إذ بلغ إسهامه في الناتج المحلي الإجمالي 13%، فيما يتوقع أن يصل إلى 14% في نهاية عام 2025، مع هدف استراتيجي يتمثّل في بلوغ 17% بحلول عام 2031. وبحسب بيانات الوزارة، فقد ارتفعت إيرادات المنشآت الفندقية في الدولة لتصل إلى نحو 45 مليار درهم خلال عام 2024، محققة نمواً بنسبة 3% مقارنة بعام 2023، في حين ازداد معدل الإشغال الفندقي ليصل إلى 78% خلال العام الماضي، وهو من بين أعلى المعدلات على المستويين الإقليمي والعالمي. بدوره، وصل إجمالي عدد الفنادق في الدولة إلى 1251 فندقاً في نهاية العام الماضي، كما ارتفع عدد الغرف الفندقية إلى 216 ألفاً و966 غرفة مع نهاية عام 2024 بنسبة زيادة بلغت 3% مقارنة بعام 2023، فيما وصل عدد نزلاء المنشآت الفندقية في الدولة إلى نحو 30.8 مليون نزيل، بنسبة نمو 9.5% مقارنة بعام 2023. • ارتفاع إجمالي عدد الوظائف التي سيوفرها قطاع السياحة والسفر إلى 925 ألف وظيفة في نهاية 2025. • 45 مليار درهم إيرادات المنشآت الفندقية في الدولة خلال 2024.


البيان
منذ 42 دقائق
- البيان
العسل المحلي.. تحديات في طريق المنافسة والانطلاق للعالمية
وأوضح أن المهرجانات المخصصة للعسل والجوائز والمسابقات التي تقام للنحالين أسهمت في ترك بصمة في إنتاج العسل، ولكن مازالت هناك بعض التحديات تتطلب معالجة، والوقوف عليها للنهوض بصناعة العسل الذي يعد من الأغذية الضرورية والأساسية للمستهلكين، والتي باتت تدخل في صناعات عديدة كالأدوية والمكملات الغذائية، مشيراً إلى أن جودة العسل الإماراتي باتت تعرف عالمياً ومؤخراً وحقق الشهد الإماراتي 8 ميداليات ذهبية في مسابقة عالمية نظمت في لندن.


صحيفة الخليج
منذ ساعة واحدة
- صحيفة الخليج
الإمارات.. مركز عالمي للذكاء الاصطناعي
أبوظبي - وام رسخت الإمارات مكانتها مركزاً عالمياً رائداً في مجال الذكاء الاصطناعي خلال النصف الأول من عام 2025، مدفوعة برؤية استشرافية واستثمارات إستراتيجية ضخمة، ومبادرات حكومية سبّاقة تعزز من قدراتها التكنولوجية وتسرّع التحول الرقمي عبر القطاعات كافة. شراكات عالمية وتبرز مجموعة «جي 42» كأحد روافد هذا الزخم، حيث أسهمت بمشاريعها الطموحة وشراكاتها العالمية في ترسيخ مكانة الإمارات مركزاً متقدماً للذكاء الاصطناعي على الصعيدين الإقليمي والدولي، معززة قدرة الدولة على استقطاب الاستثمارات ونقل وتوطين التكنولوجيا، وتسريع اعتماد حلول الذكاء الاصطناعي عبر مختلف القطاعات الحيوية. وفي هذا الإطار، أكد بينغ شياو، الرئيس التنفيذي لمجموعة «جي 42»، في تصريح لوكالة أنباء الإمارات «وام»، أن النصف الأول من عام 2025 شهد تحولات مفصلية للمجموعة إذ قطعت شوطاً كبيراً نحو تحقيق رؤيتها لبناء «شبكة الذكاء»، وذلك مع إطلاق مشروع «ستارغيت الإمارات» ومجمع الذكاء الاصطناعي الإماراتي الأمريكي بسعة 5 جيجاواط في أبوظبي بالشراكة مع شركات عالمية مثل OpenAI وOracle وNVIDIA وCisco وSoftBank، لترسيخ موقع الإمارة مركزاً عالمياً للذكاء الاصطناعي المسؤول، مدعوماً بحوكمة محلية وحوسبة فائقة الأداء. شبكة سيادية مرنة وآمنة وأوضح شياو أن الرؤية الطموحة لـ «شبكة الذكاء» تسعى لجعل قدرات الذكاء الاصطناعي متاحة وموثوقة للجميع، وذلك عبر ربط مراكز البيانات والبنى السحابية ونماذج الذكاء الاصطناعي في شبكة سيادية مرنة وآمنة، ما يتيح لدول ومؤسسات استغلال الذكاء الاصطناعي على نطاق وطني وبشروطها الخاصة، في ميادين متعددة تشمل الصحة والطاقة والخدمات العامة. وأشار إلى توسع حضور المجموعة العالمي خلال النصف الأول من العام الحالي من خلال افتتاح مكاتب في أوروبا والولايات المتحدة، وتعزيز شراكات «جي42» مع Microsoft وOpenAI وAMD وiGenius، إلى جانب مشاريع بنية تحتية في فرنسا وإيطاليا، بما يدعم مكانة الإمارات جسرًا موثوقًا يربط بين التكنولوجيا المتقدمة والأسواق سريعة النمو. ولفت إلى جهود «جي 42» في تطوير ذكاء اصطناعي مسؤول عالميًا عبر نشر إطار عمل خاص بسلامة الذكاء الاصطناعي المتقدم، والذي يستخدم حاليا كمرجع تنظيمي من قبل الجهات الرقابية ونظراء المجموعة في القطاع. مراكز بيانات عالية الأداء من جانبه، أوضح حسن النقبي، الرئيس التنفيذي لشركة «خزنة داتا سنتر» أن الشركة تؤدي دور العمود الفقري لـ «شبكة الذكاء» عبر تشغيل مراكز بيانات عالية الأداء في الإمارات، مصممة لضمان الكفاءة والاستمرارية وتقليل استهلاك الطاقة، لافتا إلى تدشين الشركة أول منشأة دولية في تركيا بقدرة 100 ميغاوات تعتمد الطاقة الشمسية والتبريد المستدام. وأكد أن خزنة داتا سنتر تخطط لإطلاق مواقع جديدة في كل من السعودية ومصر وكينيا وفرنسا وإيطاليا، وذلك لدعم جهود المجموعة في لنشر «شبكة الذكاء» عالميا وضمان استدامة الحوسبة والسيادة على البيانات في مختلف الأسواق. بدوره، أشار كيريل إيفنتوف، الرئيس التنفيذي لشركة «كور42» إلى المحطات المهمة التي حققتها الشركة في مطلع عام 2025 لتمكين تقنيات الذكاء الاصطناعي في الدولة وخارجها، منها توقيع اتفاقية تعاون مع دائرة التمكين الحكومي في أبوظبي ومايكروسوفت لتأسيس أول سحابة عامة سيادية تدعم أكثر من 11 مليون تفاعل يومي، وتمهد الطريق نحو أول حكومة في العالم تعتمد كلياً على الذكاء الاصطناعي بحلول عام 2027. مركز للابتكار في علوم الحياة وفي قطاع الرعاية الصحية، قال ديميتريس مولافاسليس، الرئيس التنفيذي لشركة «M42» أن الشركة تواصل دفع جهود الإمارات نحو الطب الدقيق من خلال استخدام الذكاء الاصطناعي وعلم الجينوم وتحليل التباينات الجينية، وتسريع اكتشاف وتطوير الأدوية، ما يعزز مكانة الإمارات وأبوظبي مركزاً للابتكار في علوم الحياة. ولفت إلى أن الشركة تعمل حالياً على دمج تقنيات الذكاء الاصطناعي ضمن مسارات الرعاية السريرية، وتطوير نماذج وتطبيقات خاصة قائمة على الذكاء الاصطناعي كنموذج «Med42» اللغوي السريري. من جهة ثانية، دشنت حكومة أبوظبي «استراتيجية حكومة أبوظي الرقمية 2025-2027» خلال مطلع العام الحالي، بميزانية بلغت 13 مليار درهم، حيث تهدف إلى تحقيق الريادة العالمية للإمارة في الحكومة المعتمدة على الذكاء الاصطناعي، وذلك عبر أتمتة الخدمات بالكامل، وكجزء من برنامج «الذكاء الاصطناعي للجميع». وضمن الاستراتيجية، تستثمر الحكومة في تدريب وتمكين مواطني الإمارة في استخدامات الذكاء الاصطناعي المختلفة، إلى جانب استخدام أكثر من 200 حل مبتكر للذكاء الاصطناعي في كافة الخدمات الحكومية. منظومة تشريعية ذكية وفي إبريل الماضي أطلقت منظومة تشريعية ذكية متكاملة لتطوير التشريعات والقوانين في حكومة الإمارات، والأولى من نوعها عالمياً، وتتضمن تصميم النموذج الجديد للتشريع في العصر الذكي مع المحافظة على نسق تشريعي إماراتي يحمل فكر المؤسسين وقيم المجتمع وأولوياته، وستُمكّن من توظيف أدوات الذكاء الاصطناعي في رفع كفاءة العملية التشريعية وتسريع دورة إصدار التشريع بنسبة تصل إلى 70%. وفي الجانب التعليمي، أطلقت جامعة محمد بن زايد للذكاء الاصطناعي في شهر مارس أول برنامج بكالوريوس للذكاء الاصطناعي في المنطقة، ما يسهم في إعداد جيل إماراتي وعربي متمكن علميًا وتقنيًا، كما اعتمدت حكومة الإمارات في مايو الماضي المنهج النهائي لاستحداث مادة «الذكاء الاصطناعي» في كافة مراحل التعليم الحكومي في الدولة من رياض الأطفال وحتى الصف الثاني عشر.